[د/ عبد الرحمن]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها إســلا مــ عــــزي ــــي اللهمّ صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين سلاما مزيدا مُباركا الى يوم الدين الله جل وعلا يُمهـل و لا يُهمل . مشرفة مستنقع نصراني بائس سبّاب و شتّام لرسول الله و للذّات الالهية العليّة تُدعى ايريني - أعرف من انا - ماتت حرقا بالبنزين في حادث منزلي .. العجيب أنني كنت الى وقت قريب أظنها شاب لأنها كانت تكتب تحت معرّفها عبارة حبيب يسوع وفي خبر نعيها طلعت امرأة متزوجة ولها أولاد أيضا . كنت أحب أن أنقل لكم بالصورة خبر نعيها و فيه ظروف موتها حرقا وكذا معلوماتها الشخصية لكن عبّاد يسوع قاموا بالتعديل على خبر النعي هذا اليوم . المهم كشفنا واحدة من خُدعهم و ألاعيبهم خبر النعي وفيه المشرفة " أعرف من أنا " سيدة : مشاركة سابقة لنفس المشرفة " أعرف من أنا " تحمل اسم حبيب يسوع : الآن عرفنا من أنتِ ... مُخادعة و مُحتالة و ها أنتِ تُفضحين على رؤوس الأشهاد .

لو أنها لم تتب فلن يكون مصيرها إلا الانتقال من نار الدنيا لنار الآخرة

نسأل الله أن يحسن ختامنا و يتوفنا و هو راض عنا

جزاكم الله خيرا أخى الكريم

المزيد من مواضيعي

أقدم أساقفة الكنيسة يستنكر أن يكون المسيح هو (الله الكائن على الكل)

أقوى البشارات بخير البرية فى كتب اليهود و النصارى المخفية

الرد على شبهة ( لا تبدؤوا اليهود و النصارى بالسلام)

نسف التلموديات فى القرآن : الفهرست

هل حديث طول آدم عليه السلام خرافة ؟

Newsweek article about corruption of the Bible

نبوءة نبوية قد تنطبق على داعش

ما هو الدليل على وجود الله ؟ للمهندس فاضل سليمان

توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615 خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة ) ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)