
05.01.2012, 14:56
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
نقرأ من إنجيل لوقا إصحاح 7
11وفي اليوم التالي ذهب الى مدينة تدعى نايين وذهب معه كثيرون من تلاميذه وجمع كثير. 12فلما اقترب الى باب المدينة اذا ميت محمول ابن وحيد لامه وهي ارملة ومعها جمع كثير من المدينة 13فلما راها الرب تحنن عليها وقال لها لا تبكي 14ثم تقدم ولمس النعش فوقف الحاملون.فقال ايها الشاب لك اقول قم 15فجلس الميت وابتدا يتكلم فدفعه الى امه.16فاخذ الجميع خوف ومجدوا الله قائلين قد قام فينا نبي عظيم وافتقد الله شعبه. 17وخرج هذا الخبر عنه في كل اليهودية وفي جميع الكورة المحيطة
نقرأ من إنجيل يوحنا إصحاح 7
وفي اليوم الاخير العظيم من العيد وقف يسوع ونادى قائلا ان
عطش احد فليقبل الي ويشرب. 38من امن بي كما قال الكتاب
تجري من بطنه انهار ماء حي. 39قال هذا عن الروح الذي كان
المؤمنون به مزمعين ان يقبلوه.لان الروح القدس لم يكن قد اعطي
بعد.لان يسوع لم يكن قد مجد بعد.40فكثيرون من الجمع لما
سمعوا هذا الكلام قالوا هذا بالحقيقة هو النبي.41اخرون قالوا هذا
هو المسيح.واخرون قالوا العل المسيح من الجليل ياتي. 42الم يقل
الكتاب انه من نسل داود ومن بيت لحم القرية التي كان داود فيها
ياتي المسيح. 43فحدث انشقاق في الجمع لسببه.< 44وكان قوم
منهم يريدون ان يمسكوه ولكن لم يلق احد عليه الايادي
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|