رابعا : هل معتقدات يهود الحجاز معروفة تماما ؟
كالمعتاد لا نتكلم برأينا و لكن نترك الكلام للمتخصصين
نقرأ من الرابط التالى
http://dergiler.ankara.edu.tr/dergiler/37/729/9257.pdf
دراسة بعنوان
The Sammaritans and some theological issues between Sammaratanism and Islam
الترجمة
السامريين و بعض الموضوعات الدينية ( أو اللاهوتية ) بين السامرية و الإسلام
و الدراسة تتناول أوجه التشابه بين السامرية ( المنهج اليهودى ليهود السامرة ) و بين الدين الإسلامى
و يخلص الباحث فى النهاية إلى أنه لا يمكن إثبات فكرة اقتباس الإسلام من السامرية إلا من شخص يريد الهجوم على الإسلام
و الباحث هو الدكتور فهر الله تركان Fehrullah Terkan
و هو دكتور بالفلسفة الإسلامية فى جامعة أنقرة و حاصل على الدكتوراة فى الفلسفة الإسلامية من جامعة شيكاجو
http://ankara.academia.edu/FehrullahTerkan/CurriculumVitae
و يهمنا ما قاله الباحث فى صفحة 188
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
We do not have a solid source regarding the arabian jews, their beliefs and practices
|
|
|
 |
|
 |
|
الترجمة
ليس لدينا مصدر ثابت عن العرب اليهود, معتقداتهم و ممارساتهم
و حقا لا أعلم كيف استطاع اليهود و النصارى و الملاحدة و كل المشككين أن يتأكدوا من أن يهود المدينة لم يقولوا عزير ابن الله على الرغم من أن المتخصصين لا يوجد لديهم مصدر ثابت عن عقائد اليهود العرب أو ممارساتهم ؟
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
30.12.2011 الساعة 20:09 . و السبب : :)