اخي سعيد ان الله يجزينا عن صغائر الامور
التي ربما نستصغرها ونحقر من شانها حين تكون خالصة لوجهه
الكريم
ويقبلها منا لانها تكون نقية من الزيف والرياء
لا باس ان لم تتشابه المواقف ولكن في اختلافها حكمة
تتماشى واختلاف العباد عن بعضهم
ولكل شخص موقف يحصل معه يرجح له كفة الميزان
فلنكن هذا الشخص ونغير ما بانفسنا
ولنتذكر قول الله عز وجل :
(( إنّ الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ))
فادع الله باي شيئ كان خالصا له وتقبله منك
لينير دربك ويهديك سواء السبيل
توقيع هادية |
 |
آخر تعديل بواسطة بن الإسلام بتاريخ
20.12.2011 الساعة 10:59 . و السبب : ضبط الآية