[د/ عبد الرحمن]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib سلامي للجميع اهلا يا دكتور منور في الحقيقة يا دكتور انا لا اعرف قوم عاد ولا اعرف النبي هود ولكني ذهبت الي جوجل لاعرف ( مش عيب ان الواحد لا يعرف ) واثناء البحث عثرت علي عنوان في موسوعة ويكيبيديا عن صالح , ولكني قرأت في مقدمته حاجة اضحكتني وهي : هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: فبراير_ هذه المقالة تحوي الكثير من ألفاظ التفخيم تمدح بموضوع المقالة دون أن تستشهد بمصادر الآراء، مما يتعارض مع أسلوب الكتابة الموسوعية. يمكنك مساعدة ويكيبيديا بإعادة صياغتها ثم إزالة قالب الإخطار هذا. وسمت هذه المقالة منذ: فبراير_2011. . http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD طبعا الجواب باين من عنوانه , يعني مفيش مصادر غير البداية والنهاية لابن كثير يعني عايزيني اصدق قصة لا يوجد لها اي مصادر تحياتي

كل يوم تثبت لى أن الحوار معك هو مضيعة للوقت
فعلا خسارة فيك الرد
نحن نتكلم عن قوم عاد و نبيهم هو هود عليه السلام
و أنت بحثت عن صالح عليه السلام نبي قوم ثمود
يعنى أنت بحثت فى موضوع آخر


الله يكرمك ما تضيعش وقتنا

المزيد من مواضيعي

(حتى تكلم الإنس السباع) بين الخرافة و الإعجاز

Arnoud van Doorn: from anti-Islamic film-maker to a Muslim

الإعجاز فى ( وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقًا)

شبهة الأمر بقتل الغراب و الحدأة

*فريق ترجمة كلمة سواء*

من و متى و ما سبب تحريف الكتاب المقدس من المصادر المسيحية

المسيح دعا إلى التوحيد ... فمن أين جئتم بالتثليث ؟

من صور البر بأهل الذمة فى الإسلام

توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615 خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة ) ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)