اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :79  (رابط المشاركة)
قديم 14.12.2011, 21:58

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib
المسيح قال ان كل ما هو للاب هو للابن وبالتالي كل معرفة للاب يعرفها الابن كذلك , وهنا المسيح يعلن لتلاميذه أنه لا يعرف يوم الساعة بالمعرفة التي تبيح له الاعلان عنها , مثل المدرس الذي يضع الامتحان وعندما تساله عن سؤال سيأتي في الامتحان ام لا , فيجيب أنه لا يعرف بمعنى عدم إمكانيته أن يعلن ما قد وضعه




مرة أخرى خزعبلاتك و أفلامك الهندى لا تهمنا فى شئ
و ها هم مسيحيون مثلك لا يوافقونك فيما تقوله من خزعبلات


يُظهِر يهوه الله نفسه بوضوح هوية ابنه. فرواية انجيل متى تذكر انه لما اعتمد يسوع، سُمع «صوت من ‏السموات يقول: ‹هذا هو ابني الحبيب الذي عنه رضيت›». (متى 3: 16، 17) فيسوع المسيح هو ابن الله.‏
ومع ذلك، يقول بعض الاشخاص المتدينين ان يسوع هو الله. ويقول آخرون ان الله ثالوث. فبحسب هذا ‏التعليم، «الآب هو الله، الابن هو الله، والروح القدس هو الله، ومع ذلك ليس هنالك ثلاثة آلهة، بل اله ‏واحد». ويُعتقَد ان الثلاثة «سرمديون ومتساوون معا». (‏‎‎دائرة المعارف الكاثوليكية‎‎‏ [بالانكليزية]) ‏فهل هذه الآراء صائبة؟
تقول الاسفار المقدسة الملهَمة عن يهوه: «منذ الازل الى الابد انت الله». (مزمور 90: 2) فهو «ملك ‏الابدية» — ليس له بداية او نهاية. (1 تيموثاوس 1: 17) ومن ناحية اخرى، ان يسوع هو «بكر كل خليقة»، ‏‏«بداية خليقة الله». (كولوسي 1: 13-15؛ كشف 3: 14) وقد اشار يسوع الى الله بصفته اباه، قائلا: «الآب ‏اعظم مني». (يوحنا 14: 28) كما اوضح يسوع ان هنالك امورا لا يعرفها هو ولا الملائكة، بل الله وحده. ‏‏(مرقس 13: 32) وصلّى يسوع الى ابيه قائلا: «لتكن لا مشيئتي، بل مشيئتك». (لوقا 22: 42) فإن لم يكن ‏يسوع يصلي الى كائن اسمى منه، فإلى مَن كان يصلي؟ وفضلا عن ذلك، ان الله هو مَن اقام يسوع من ‏الموت، وليس يسوع مَن اقام نفسه. ‏‎‎‏— اعمال‏‎‎‏ 2: 32.‏
اذًا، تُظهِر الاسفار المقدسة ان يهوه هو الله الكلي القدرة، ويسوع هو ابنه. وهما لم يكونا متساويَين قبل ‏مجيء يسوع الى الارض او اثناء حياته الارضية. ولم يصبح يسوع مساويا لأبيه حتى بعدما أُقيم الى ‏السماء. (1 كورنثوس 11: 3؛ 15: 28) وكما رأينا، ليس ما يسمى بالاقنوم الثالث من الثالوث، الروح ‏القدس، شخصا. فهو قوة يستخدمها الله لإنجاز كل ما يرغب فيه. لذلك ليس تعليم الثالوث مؤسسا على ‏الاسفار المقدسة.‏‎
*‎فالكتاب المقدس ‏يقول: «يهوه الهنا يهوه واحد». ‏‎‎‏— تثنية‏‎‎‏ 6: 4، ع ج.


http://www.watchtower.org/a/20020515/article_02.htm
و
https://www.kalemasawaa.com/vb/t16787.html#post122257

و هؤلاء فهموا ما قاله يسوع ببساطة
قال أنه لا يعلم متى الساعة
ففهموا أنه لا يعلم متى الساعة
و لم يجدوا فى عدم علمه متى الساعة ما يهدم عقائدهم الباطلة و لم يضطروا لعمل أفلام هندى لتفسير النص حتى يصلوا فى النهاية إلى أن المسيح يعلم متى الساعة على الرغم من أنه يقول أنه لا يعلمها و بالتالى يكون هو الله !!!!!!!!!!!

أما قولك أنه لا يعلمها بمعنى أنه لا يريد أن يخبر بها فهو كلام يصلح لقصص قبل النوم و أيضا بكل بساطة كان المسيح يمكنه ألا يشير إلى أنه يجهل متى الساعة

مر 13: 32واما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن الا الآب.

كان بإمكانه أن يترك كلمة و لا الابن
كان بإمكانه أن يقول أنا إلهكم و أعلم تلك الساعة و لكن ليس لكم أن تعرفوها

لماذا تجعلون المسيح كاذبا ؟ لماذا تجعلونه يكذب ويقول أنا لا أعلمها و هو يعلمها؟ فإن لم يكن كاذبا فأنتم تجعلونه يتكلم بكلام غير مفهوم فيقول أنه لا يعلمها و هو يعلمها ؟ و هناك ملايين المسيحيين حاليا (شهود يهوه ) و الكثير من المسيحيين سابقا ( الأريوسيين )الذين أنكروا لاهوت المسيح و استشهدوا بأنه لا يعلم متى الساعة... و فهمهم منطقى و معهم كل الحق فى فهمهم .... فهل كان المسيح يتكلم بما يخفى لاهوته ليضل كل هؤلاء ؟؟؟؟
كف عن تلك السخافات و احترم عقولنا لو سمحت

و مما يثبت أن تفسيرك ليس إلا بالتمنى ما قاله المسيح فى أعمال الرسل الإصحاح الأول

6 وَبَعدَ أنِ اجتَمَعُوا، سَألُوهُ: «يا رَبُّ، هَلْ سَتُعِيدُ المُلكَ إلَى بَنيْ إسرائِيلَ الآنَ؟»
7 فَقالَ لَهُمْ: «هَذِهِ المَعلُومَةُ عَنِ الأوقاتِ وَالتَّوارِيخِ لَيسَتْ مِنْ شَأْنِكُمْ، فَالآبُ قَدْ وَضَعَها ضِمْنَ سُلطانِهِ الخاصِّ.

بكل وضوح المعلومة عن الأوقات و التواريخ ليست من شأنكم فهى ضمن سلطان الأب الخاص
و ليس هناك أى داع ليقول لا أعرف و هو يعرف و الخزعبلات دى

أما بالنسبة لكل ما هو لى فهو لك
اقرأ المقال التالى بس يا ريت تفهم منه حاجة
فأنت تستشهد بكلمة و تفصلها عن سياقها و خلاص


يستدل النصارى على اتحاد المسيح بالآب ، بما ورد في إنجيل يوحنا بالقولين الآتيين :
الأول : " كُلُّ مَا لِلآبِ هُوَ لِي. لِهَذَا قُلْتُ إِنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِيوَيُخْبِرُكُمْ ". ( يو 16 : 15 ترجمة فاندايك )
الثاني : " وَكُلُّ مَا هُوَ لِي فَهُوَ لَكَ وَمَا هُوَ لَكَ فَهُوَ لِي وَأَنَا مُمَجَّدٌفِيهِمْ ". ( يو 17 : 10 ترجمة فاندايك )
الرد :
بالنسبة للقول الأول فإن أصله مقولة المسيح خطاباً لقومه ، هكذا :
" إِنَّ لِي أُمُوراً كَثِيرَةً أَيْضاً لأَقُولَ لَكُمْ وَلَكِنْ لاَ تَسْتَطِيعُونَ أَنْ تَحْتَمِلُوا الآنَ.وَأَمَّا مَتَى جَاءَ ذَاكَ رُوحُ الْحَقِّ فَهُوَ يُرْشِدُكُمْ إِلَى جَمِيعِ الْحَقِّ لأَنَّهُ لاَ يَتَكَلَّمُ مِنْ نَفْسِهِ بَلْ كُلُّ مَا يَسْمَعُ يَتَكَلَّمُ بِهِ وَيُخْبِرُكُمْ بِأُمُورٍ آتِيَةٍ.ذَاكَ يُمَجِّدُنِي لأَنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ.كُلُّ مَا لِلآبِ هُوَ لِي. لِهَذَا قُلْتُ إِنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ ". ( يو 16 : 12 - 15 )
لو توقفنا عند عبارة : " يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ " وتأملنا فيها لوجدنا أن ما للمسيح هو ما يتعلق بالدعوة والدين ونشر الكلمة والإخبار بأمور غيبية تتعلق بالدين، يقوم بذلك الروح القدس. فكل هذه هي لله ومن الله : " كُلُّ مَا يَسْمَعُ يَتَكَلَّمُبِهِ وَيُخْبِرُكُمْ بِأُمُورٍ آتِيَةٍ ". وقد بينها الله للمسيح لأن كل ما عند اللهفي هذا الشأن هو للمسيح لأنه الرسول المبلغ لكي يؤدي مهمته على أكمل وجه.
إذن عبارة : " كُلُّ مَا لِلآبِ هُوَ لِي ". يجب أن تُفهم ضمن سياقها الذي وردت فيه ، لا أن نقتطعها اقتطاعاً كما فعل النصارى لحاجة في نفوسهم .
أما بالنسبة للقول الثاني وهو : " وَكُلُّ مَا هُوَ لِي فَهُوَ لَكَ وَمَا هُوَ لَكَ فَهُوَ لِي وَأَنَا مُمَجَّدٌفِيهِمْ ". ( يو 17 : 10 )
فعلينا أن نقرأ أيضاً السياق الذي ورد فيه هذا القول كي يتضح لنا المعنى المراد :
" أَنَا أَظْهَرْتُ اسْمَكَ لِلنَّاسِ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي مِنَ الْعَالَمِ. كَانُوا لَكَ وَأَعْطَيْتَهُمْ لِي وَقَدْ حَفِظُوا كلاَمَكَ.
وَالآنَ عَلِمُوا أَنَّ كُلَّ مَا أَعْطَيْتَنِي هُوَ مِنْ عِنْدِكَ
لأَنَّ الْكلاَمَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي قَدْ أَعْطَيْتُهُمْ
وَهُمْ قَبِلُوا وَعَلِمُوا يَقِيناً أَنِّي خَرَجْتُ مِنْ عِنْدِكَ وَآمَنُوا أَنَّكَ أَنْتَ أَرْسَلْتَنِي.
مِنْ أَجْلِهِمْ أَنَا أَسْأَلُ. لَسْتُ أَسْأَلُ مِنْ أَجْلِ الْعَالَمِ بَلْ مِنْ أَجْلِ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي لأَنَّهُمْ لَكَ.
وَكُلُّ مَا هُوَ لِي فَهُوَ لَكَ وَمَا هُوَ لَكَ فَهُوَ لِي وَأَنَا مُمَجَّدٌ فِيهِمْ.
وَلَسْتُ أَنَابَعْدُ فِي الْعَالَمِ وَأَمَّا هَؤُلاَءِ فَهُمْ فِي الْعَالَمِ وَأَنَا آتِيإِلَيْكَ. أَيُّهَا الآبُ الْقُدُّوسُ احْفَظْهُمْ فِي اسْمِكَ. الَّذِينَأَعْطَيْتَنِي لِيَكُونُوا وَاحِداً كَمَا نَحْنُ ". ( يو 17: 6 – 11 )

إنه يتحدث عن أتباعه وتلاميذه والمؤمنين به. فهؤلاء كلهم لله وهم بالتالي للمسيح أيدهالله بهم كما أيد كل رسول من قبله بالمؤمنين.
لقد صلى المسيح من أجل التلاميذ مبيناً :
( أ ) في عدد 6 ونصه :
" أَنَا أَظْهَرْتُ اسْمَكَ لِلنَّاسِ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي مِنَ الْعَالَمِ. كَانُوا لَكَ وَأَعْطَيْتَهُمْ لِي وَقَدْ حَفِظُوا كلاَمَكَ ".
أي أنهم كانوا معينين لله في سابق علمه ، وإذ سبقت لهم السعادة في سابق العالم القديم أعطوا للمسيح من طرف الله .
( ب ) وفي عدد 9 ونصه :
" مِنْ أَجْلِهِمْ أَنَا أَسْأَلُ. لَسْتُ أَسْأَلُ مِنْ أَجْلِ الْعَالَمِ بَلْ مِنْ أَجْلِ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي لأَنَّهُمْ لَكَ ". ، فهؤلاء التلاميذ وإن كانوا منسوبين إلى المسيح إلا أنهم عباد الله ، هو اختارهم واصطفاهم للمسيح ، وإن قسموا باسم تلاميذ المسيح وحوارييه ، ويؤكد هذا التفسير العدد التالي من النص وهو عدد 10 ونصه :
" وَكُلُّ مَا هُوَ لِي فَهُوَ لَكَ وَمَا هُوَ لَكَ فَهُوَ لِي وَأَنَا مُمَجَّدٌ فِيهِمْ " .
فكلام المسيح كله ينصب على التلاميذ والحواريين ... وإذا اتضح معنى هذا القول من المسيح فيثبت منه أن هذا الكلام لا يدل على اتحاد ولا على لاهوت في المسيح كما تزعم النصرانية.
هذا وبالله بالتوفيق .

http://www.nur4.com/mm/play.php?catsmktba=6196







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس