بل النص يثبت بدليل قاطع ان توما امن بلاهوت المسيح و بانه الرب الاله , بعد فتر الشك وذلك بعد ان لمس بيديه اثر المسامير والحربة
الدليل واضح ومن النص :
28- اجاب توما و قال له ربي و الهي.
29- قال له يسوع لانك رايتني يا توما امنت طوبى للذين امنوا و لم يروا. (يو 20 )
المسيح قال له لانه رايتي ياتوما اعلنت ايمانك باني الرب الاله ولكن طوبي لمن امن بهذا الايمان ولم يري !! |
آراءك الشخصية دى تخليها لنفسك
أنا أنقل كلام من متخصصين مسيحيين و من مواقع متخصصة فى دراسة الكتاب المقدس
و أنت تقدم رأيك
رأيك ده تخليه كدة فى البيت كما يقال عندنا فى مصر (تبله و تشرب ميته)
أما نحن فلا يعنينا رأيك الشخصى فى شئ
قدمنا لك كلام من المتخصصين فى الكتاب المقدس يقولون أن النص فعلا قد يكون للدهشة و التعجب
مش عاجبك كلامهم براحتك
لكن لو سمحت لا تطرح علينا إرهاصاتك و اختراعاتك و مفاهيمك للكتاب المقدس
و طبعا لم يقل لأنك رأيتنى آمنت بأنى الرب الإله إلا فى مخيلتك و لا يوجد نص فى الكتاب المقدس يقول فيه المسيح أنه الإله بل على العكس نجد نصوص يقول فيها أن الأب هو إلهه
المسيح يقول اني صاعد بالجسد ( لان اللاهوت لا يصعد ولا ينزل ) الذي اخذته من مريم الي ابي وابيكم وليس الي ابينا , والي الهي والهكم وليس الي الهنا ,لانه هناك فرق بين المسيح بالجسد وبقية البشر
|
كون إنك تجد فرق ما بين إلهى و إلهكم و ما بين إلهنا
فده شئ لن أرد عليه لأنه ليس سوى أوهام فى مخيلتك يضحك بها عليكم قساوستكم حتى يحرفوا كلام المسيح
المسيح يقول أن الله هو إلهه و هم يخترعون التفسيرات ليجدوا مبررا لقول المسيح أن الله هو إلهه و فى نفس الوقت يكون المسيح هو الله !!!
و بالنسبة للصعود و قولك أن الصعود بالناسوت فحسب
فأتركك مع موقع
http://st-takla.org/FAQ-Questions-VS...rotestant.html
- اعتقادهم بالطبيعتين والمشيئتين في السيد المسيح
بينما تؤمن الكنيسة القبطية، أن طبيعة السيد المسيح اللاهوتية وطبيعته الناسوتية، متحدتان معاً في طبيعة واحدة، هي طبيعة الكلمة المتجسد. ونحن نؤمن أن السيد المسيح كامل في لاهوته، وكامل في ناسوته، وأن لاهوته لم يفارق ناسوته، لحظة واحدة ولا طرفة عين، لذلك لا نتكلم مطلقاً عن طبيعتين بعد الاتحاد، هذا التعبير الذي بسببه رفضنا مجمع خلقيدونية سنة 451 م.
|
فلاهوته لم يفارق ناسوته طرفة عين إلا لو كنت بروتستانتى
و أيضا
اسمع ما يقوله البابا شنودة
المسيح صعد بلاهوته و ناسوته
نصدقك و لا نصدق البابا شنودة ؟
تhttp://www.esnips.com/displayimage.php?pid=2840349كلا.
المسيح علي الصليب يلفت نظر اليهود الي مزمور 22 الذي يحكي مشهد الصليب بكل دقة , وسبق وتنبا به داود النبي من الف سنة , فالمزامير لم تكن مرقمة مثل الان وكان المزمور يعرف ببداية كلماته وهو ما قاله المسيح علي الصليب .
شفتم النبوة تنطبق علي شخص المسيح بعد الف سنة , مش هزم الروم الفرس في بضع سنين وتقولوا عليها نبوة ههههه
|
المسيح على الصليب عندكم يقول إلهى لم تركتنى ؟
و مرة أخرى نجد تفسير ظريف و هو أن المسيح كان يقول إلهى إشارة للمزمور 22
لكنه قال إلهى أى أن الله إلهه
و حتى لو افترضنا جدلا أن المزمور يصف حالته على الصليب
فالمزمور يصف شخص يتساءل عن سبب ترك إلهه له
أى أن من على الصليب ليس هو الله
أنا متخيل حالتك دلوأتى
أما أنك تتحدث عن نبوءة الروم و الفرس و لا تراها دليلا كافيا على صحة الإسلام
فده لوجود مشكلة فى عقليتك
المشكلة دى ستتهى بك إلى النار
كيف عرف النبي صلى الله عليه و سلم نتيجة حرب تحدث بعد 7 سنوات ؟
و ما سبب خوضه فى قضية غيبية بتلك الطريقة؟
و عموما هناك نبوءات قالها النبي صلى الله عليه و سلم تحققت فى زمننا مثل التطاول فى البنيان و جنات تبوك و حصار العراق و غيرها
راجع
http://www.ebnmaryam.com/vb/t21051.html