اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :42  (رابط المشاركة)
قديم 08.12.2011, 23:42
صور الشهاب الثاقب الرمزية

الشهاب الثاقب

مشرف عام

______________

الشهاب الثاقب غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.09.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 991  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
02.09.2025 (21:11)
تم شكره 689 مرة في 467 مشاركة
افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم

اقتباس
يا عزيزي الفاضل انت الذي لا تستوعب ان العقيدة لا تؤخذ من اية ولكن من مفهوم القصد الالهي في الموضوع ؟


عايز ايه أكثر من تفسير النصوص بالنصوص والنتيجة

1- مشاركاتك الاخيرة تدل على عجزك
2- اعترافك بعدم أخذ عقيده من أية واحده فلما أخذتم الخطية الاصلية من نص واحد فى سفر التكوين وبنيتم عليها كل العقيدة وجئتك بأكثر من نص ينفى أستنتاجكم ويهدمه
3- الأعتراف الضمنى منك بأن العقيده تؤخذ من القصد الالهى فأين قال المسيح أنا الله الظاهر فى الجسد و أين قال المسيح جئت أفديكم عن الخطية الاصلية وأين قال المسيح أنا الله وأين قال المسيح أنا الكلمة الاقنوم الثانى و أين و أين ...


أكرر المشاركة

سفر التكوين 2: 17
وَأَمَّا شَجَرَةُ مَعْرِفَةِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ فَلاَ تَأْكُلْ مِنْهَا، لأَنَّكَ يَوْمَ تَأْكُلُ مِنْهَا مَوْتًا تَمُوتُ».

حزقيال 18
21 فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها وحفظ كل فرائضي وفعل حقا وعدلا فحياة يحيا . لا يموت

22 كل معاصيه التي فعلها لا تذكر عليه. في بره الذي عمل يحيا


و حزقيال26:18-28
26 إذا رجع البار عن بره وعمل إثما ومات فيه، فبإثمه الذي عمله يموت
27 وإذا رجع الشرير عن شره الذي فعل، وعمل حقا وعدلا، فهو يحيي نفسه
28 رأى فرجع عن كل معاصيه التي عملها فحياة يحيا. لا يموت

30 من أجل ذلك أقضي عليكم يا بيت إسرائيل، كل واحد كطرقه، يقول السيد الرب. توبوا وارجعوا عن كل معاصيكم، ولا يكون لكم الإثم مهلكة

فهذه مفارقه جميله

من كان الحكم عليه موتا تموت فبعد التوبه الحكم حياة يحيى فالذى قال هذا قال ذاك فان كان من العدل تطبيق حكم الموت فمن الرحمة والعدل تطبيق حكم حياة يحى بعد التوبه والرجوع عن المعاصى فلابد من تطبيق حكم حياة يحى على كلامك و يبقى مفيش فداء وهو المطلوب اثباته



وكانت التفسيرات كذلك

العلامة أوريجانوس[181].
والموت الثالث هو ما قيل عنه "دعالموتي يدفنون موتاهم" (مت 8: 22). بهذا الموت لا يموت الجسد فقط بل والنفس أيضًا، لأن "النفس التي تخطئ هي تموت" (حز 18: 4) تموت عن الرب لا من خلال ضعف الطبيعة وإنما من خلال ضعف ارتكاب المعصية. هذا الموت ليس تركا لهذه الحياة بل هو السقوط في الخطأ.
إذن الموت الروحي شيء، والموت الطبيعي آخر، والثالث هو الموت العقوبة

وتفسير نص التكوين لأنطونيوس فكرى

الأيات 16 17:
"16 واوصى الرب الاله ادم قائلا من جميع شجر الجنة تاكل اكلا 17 واما شجرة معرفة الخير والشر فلا تاكل منها لانك يوم تاكل منها موتا تموت "
هذه الأيات هي شرط الإستمرار في هذه الحياة والشركة الحلوة مع الله. هنا نجد الوصية والوصية هي:-


ونجد هنا نتيجة عدم طاعة الوصية…موتاً تموت: فالإنسان لم يخلق ليموت بل ليحيا ولكن "أنا أختطفت لي قضية الموت… القداس الغريغوري". وهذه ليست عقوبة بقدر ما هي نتيجة يحذر الله آدم منها. 2. شرط الإستمرارية في هذا النوع من الحياة.
1. إعلان حرية إرادة الإنسان فمع الحرية لابد من وصية. أن الإنفصال عنه = موت.

وانت قلت قبل كده عن نصوص حزقيال

اقتباس


الفصل كله يتكلم عن المثل الذي كان بنو اسرائيل يضربونه وسبق وكتبته لك في المداخلة السابقة
المقصود بالموت هنا هو الموت الجسدي اي من يفعل خطية يكون عقابه موت جسدي كعقوبة مباشرة للخطية وليس الموت الابدي , راجع النص



ألأن أمامك خيارين أما أن تعترف بعدم وجود فداء وبالتالى تعترف أن المسيح عبد ورسول و أما أن تسكت ولا تتفلسف أو تتحزلق أو تتسفسط على الفاضى

الى الاخوة المشرفين من فضلكم حذف أى مشاركه للضيف فهمى نجيب فى المرة القادمة تخرج بعيدا عن النقطة الاخيرة و جزاكم الله خيرا








المزيد من مواضيعي


توقيع الشهاب الثاقب

هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
طريق الحياة و أدلة ساطعه على عدم الفداء


رد باقتباس