الموضوع
:
عقيدة تأليه المسيح بين الرفض والقبول فى الأوساط النصرانية عبر التاريخ
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
2
(رابط المشاركة)
07.12.2011, 15:26
د/ عبد الرحمن
مدير المنتدى
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
05.08.2010
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
3.947
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبها
fahmy_nagib
سلامي للجميع
عملت زي ما قلت بالضبط وضغطت علي رقم (52) فوجدت الاتي :
Thus it appears best to understand the pronoun
This one
in 5:20 as a reference to
Jesus Christ
. The christological affirmation which results is striking, but certainly not beyond the capabilities of the author (see John 1:1 and 20:28):
This One
[
Jesus Christ
] is the true God and eternal life.
يسوع المسيح هو
الاله الحقيقي والحياة الابدية
هذا هو النتيجة النهائية لما قاله هذا الموقع
شوف غيرها
تحياتي
الزميل فهمى
ما زلت تتعامل معنا على أن الأمر مجرد تحدى ما بيننا و بينك
و كما قال لك الأخ أسد الدين
إننا لسنا فى تحدى
و لا تفكر فى شئ سوي ما بعد الموت و اتباع المسيح نفسه
هل أنت ما بينك و ما بين نفسك مقتنع بأن ما أتيت به فى المشاركة السابقة هو رد حقيقى على مشاركتى السابقة و لا هو جدل و خلاص ؟؟
هل ده فعلا هو ردك على مشاركتى ؟
كدة فعلا أنا أروح أشوف غيرها
أنت لم ترد على شئ أساسا
أولا نقلت لك من الموقع
اضغط على رقم 52 و انظر إلى الناحية الأخرى على التفسيرات
52
sn The pronoun
This one
(
οὗτος
,
Joutos
) refers to a person, but it is far from clear whether it should be understood as a reference (1) to God the Father or (2) to Jesus Christ
و قلت إن النقطة الأولى
هى أنه من الصعب فهم على من يعود الضمير على الله الأب أم على يسوع المسيح
فرددت بالتالى
Thus it appears best to understand the pronoun
This one
in 5:20 as a reference to
Jesus Christ
. The christological affirmation which results is striking, but certainly not beyond the capabilities of the author (see John 1:1 and 20:28):
This One
[
Jesus Christ
] is the true God and eternal life.
و قمت بترجمة جزء من الجملة الأخيرة
يسوع المسيح هو
الاله الحقيقي والحياة الابدية
هذا هو النتيجة النهائية لما قاله هذا الموقع
ما تيجى نترجم الكلام من أوله
Thus it appears best to understand the pronoun
This one
in 5:20 as a reference to
Jesus Christ
. The christological affirmation which results is striking, but certainly not beyond the capabilities of the author (see John 1:1 and 20:28):
This One
[
Jesus Christ
] is the true God and eternal life
بالتالى فيبدو من الأفضل فهم الضمير هذا هو أنه يعود على يسوع المسيح
التأكيد اللاهوتى ملفت للنظر و حاد و لكن بالتأكيد ليس بعيدا عن توجهات المؤلف: يسوع المسيح هو الإله الحق و الحياة الأبدية
فكما ترى الموقع لم يجزم بأن الضمير عائد على يسوع المسيح بل قال إنه من الصعب معرفة على من يعود الضمير ثم استشهد الموقع بتفسير يرجح كون الضمير عائد على المسيح
و بالتالى فمطلوب منك
أولا
أن تثبت بدليل قاطع و ليس بمجرد النقل من تفاسير أن الضمير يعود على يسوع المسيح و ليس الله الأب
ثانيا
لو أتيت لنا بدليل قاطع أن الضمير يعود على يسوع المسيح فمطلوب منك دليل قاطع أن كلمة إله هنا تعنى الله و ليس صاحب السلطان كما قيلت على موسي عليه السلام فى العهد القديم و كما قيلت على من نزلت عليهم الشريعة
و أنا أقدم لك دليل قاطع أنها حتى لو أطلقت على المسيح فهى تعنى صاحب السلطان
و هو من كلام المسيح نفسه و أنه كان يقول أن الأب هو إلهه فكيف يكون له إله و هو الله ؟
و من فضلك لا تعتبر الموضوع نوع من التحدى
من فضلك اعتبره رغبة حقيقية فى الوصول لله و عملا لما بعد الموت
المزيد من مواضيعي
المسيحيون االموحدون : الأريوسيون
(حتى تكلم الإنس السباع) بين الخرافة و الإعجاز
شبهة سن زواج السيدة عائشة
دراسة عن الفوائد الصحية للصوم
ردا على : قبل أن تقطعوا أيدينا للأسوانى
من أوجه الحكمة فى التحريم المطلق للخمر
الإعجاز فى ( وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقًا)
الإعجاز العلمى في أحاديث قتل الوزغ
توقيع
د/ عبد الرحمن
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
د/ عبد الرحمن
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى د/ عبد الرحمن
إيجاد كل مشاركات د/ عبد الرحمن
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
197
عدد الـــــردود
3750
المجمــــــــوع
3.947