
02.12.2011, 16:47
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
24.04.2009 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
1.694 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
27.06.2025
(02:21) |
تم شكره 577 مرة في 320 مشاركة
|
|
|
|
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib |
 |
|
|
|
سلامي للجميع
ارجو يا جناب المدير ان تغير نوعية كلامك بخصوص كلمات هروب ودحض ونسف وما اشبه , فهي لا تليق بك ولا بي , واتمني ان تكون اكثر واقعية في الحوار بدلا من كثرة الكلام الفاضي الذي هو مجرد حشو لا لزوم له فخير الكلام ما قل ودل
|
|
|
 |
|
 |
|
يا أستاذ فهمي، منذ البداية و نحن نستعمل معك خير الكلام ما قل و دل، و لكنك لا تفهم و تكرر نفس الشيء، و تتجاهل ردودنا و كأننا لا نرد عليك..
عقلك متحجر و لا تستوعب الكلام..
أعرف أنك ستقول إنك ترد و نحن لا نستوعب و عقولنا متحجرة ... فكل منا يرى الحق من موضعه..
و لكن يجب أن تكون هناك أرضية مشتركة نلتقي فيها.. على الأقل لكي يستمر هذا الحوار و يستفيد القاريء دون أن يمل و يفقد الرغبة في المتابعة.
فمنذ بدء الحوار و أنا أطرح عليك أسئلة و أنت ترد دون إجابة أسئلتي.. و تأتي بتأويلات و تفسيرات، فأقوم بالرد على تلك التفسيرات و أبين بطلانها، و أعيد طلبي بالرد على الأسئلة التي لم ترد عليها، فتقوم مرة أخرى باقتباس التفسيرات التي تم الرد عليها..
فهل هذا هو الحوار؟!!
حاولنا أن نفهمك و طلبنا منك مرارا أن تركز و تجيب على ما نطرح من نصوص في كتابك، و أنت تتجاهل كل ذلك..
و في الحوار هناك أسلوب إفهام، و أسلوب إفحام.
إذا لم ينجح معك أسلوب الإفهام، فليس أمامنا إلا أسلوب الإفحام.. هذا لأنك أنت من يجرنا إلى ذلك.
فكن أنت أيضا أكثر واقعية في الحوار بدلا من التكرار و الكيل بمكيالين.
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
بخصوص نقطة الشرك فقد ردينا عليها وبالتالي لا حاجة لاعادة الكلام مرة ثانية ( راجع ما كتبناه سابقا )
|
|
|
 |
|
 |
|
أنت لم ترد إطلاقا على أي حرف بخصوص هذه النقطة، و ذكرتك بالمداخلة أكثر من مرة.. و لا تريد أن ترد، لأنه ليس لديك رد أصلا.
ألخصها لك :
العهد القديم يصرح في عدة نصوص بأن الإله الحقيقي ليس له آخر.
و الوصية الأولى من الوصايا العشرة تأمركم بأن لا تجعلوا مع الإله الحقيقي إلها آخر
و العهد الجديد يصرح بأن الإله الحقيقي هو الآب وحده.. و حسب العهد القديم فإن الآب ليس له آخر.
و المسيح يصرح أن الذي يشهد له هو آخر ـ الآب ـ = المسيح هو آخر بالنسبة للآب و الآب هو آخر بالنسبة للمسيح.
و المسيح يصرح أنه يُعبد بالباطل، و أنه إنسان، و أنه مرسل من الآب، و أن الآب هو الإله الحقيقي وحده.
و العهد الجديد يصرح أن الروح القدس هو آخر بالنسبة للآب و الإبن.
فكون الإبن و الروح القدس آخران بالنسبة للآب، ينفي عنهما الألوهية طبقا للنصوص الكتابية في العهد القديم و طبقا للوصية الأولى من الوصايا العشرة.
فأي محاولة منك لكي تجعل من المسيح إلها و من الروح القدس إلها، فهي تجعلك تشرك بالله لأن الإله الحقيقي ليس له آخر، و المسيح هو آخر، و الروح القدس هو آخر كذلك.
فسوف تثبت أنك تعبد 3 آلهة.. الإله الحقيقي (الآب).. و إله آخر (المسيح).. و إله آخر (الروح القدس).
فكيف ترد على هذا الكلام ردا علميا على النصوص المقتبسة؟
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
في ايماننا المسيحي الله وكلمته وروحه اله واحد , وقلنا ان الاقانيم متمايزة ولكن الجوهر واحد وبالتالي لا حاجة لاعادة الكلام مرة ثانية ( راجع ما كتبناه سابقا )
|
|
|
 |
|
 |
|
الأقانيم متمايزة، و كل أقنوم هو آخر بالنسبة للأقنوم الآخر.
و حسب نصوص كتابك الصريحة، فإن الإله الحقيقي ليس له آخر
و حسب نصوص كتابك الصريحة، فإن الإله الحقيقي هو الآب وحده.
إذن فالآب هو الله و ليس له آخر، و هذا يعني أن الإبن ليس هو الله، و الروح القدس ليس هو الله.
هل سبق و أن رددت على هذا الكلام؟
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib |
 |
|
|
|
بداية قانون الايمان الذي اقتبست كلامه بالاعلي اول اربع كلمات فيه هي " بالحقيقة نؤمن باله واحد " ارجوا ان تكون قد قرأتها , وبالتالي يكون باقي كلامك لا معني له وبالتالي لا يحتاج الي تعليق
|
|
|
 |
|
 |
|
و هل كل من ادعى شيئا نصدقه؟
أنتم تدعون أنكم تؤمنون بإله واحد.. فهل هذه هي الحقيقة؟
الجواب تجده أعلاه.
فقد بينا لك أنك تعبد أكثر من إله، ليس من أفكارنا، و إنما حسب نصوص كتابك.. فمن كتابك أدينك.
فإما أن تقول إن الإبن ليس آخر بالنسبة للآب و الروح القدس ليس آخر بالنسبة للآب، و إما فإنك تعبد أكثر من إله و تشرك بالله.
و طبعا لن تستطيع قول ذلك لأنك بالتأكيد تعلم السبب.
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
اما بخصوص موت المسيح فواضح عفوا ان تفكيرك قاصر في موضوع اللاهوت , فاللاهوت لا يموت لان ليس من طبيعته الموت , كما ان الانسان عندما يموت الجسد هو الذي يتحلل واما الروح فلا تموت لانه ليس من طبيعتها الموت ,
|
|
|
 |
|
 |
|
تفكيري قاصر؟
و هل تفكير البابا شنودة أيضا قاصر؟
فهو يقول :
في كتاب طبيعة المسيح ص 20

و هل تفكير الأنبا غريغوريوس أيضا قاصر؟
جاء في كتاب اللاهوت العقيدى : سرى التجسد و الفداء ص 39

فكلاهما قال إن اللاهوت (الأول و الآخر ـ الكلمة ) مات.
و نحن الآن في حوار عقائدي، فهل نصدقك أنت أم نصدق علماء الدين؟
و قد رد عليك الإخوة بالتفصيل و أثبتوا ذلك في موضوع "الأنبا إبرام:المسيح مات بناسوته ولاهوته.!" فلا داعي للإطالة في هذه النقطة.
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
فعندما مات المسيح فارقت روحه الانسانية جسده الانساني , اما اللاهوت فلم يفارق لا روحه ولا جسده ,
|
|
|
 |
|
 |
|
و هل للمسيح روح إنسانية؟؟!!
أنت تهدم عقيدتك دون أن تدري يا أستاذ.
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
مثلما تاتي بورقة نشاف وتضعها في كوب زيت ثم تفصل ورقة النشاف الي نصفين داخل كوب الزيت , هذا المثال للتوضيح
فكوب الزيت هو اللاهوت الذي يملأ كل مكان , وورقة النشاف التي قسمت الي نصفين يمثلان افتراق روح المسيح الانسانية من جسده ولكن الاثنين لم يفارقهما اللاهوت الذي يمثله الزيت , واللاهوت هو الذي اعاد روح المسيح الي جسده عند القيامة , وبذلك لم يفارق اللاهوت لا جسد المسيح ولا روحه عند موته علي الصليب
وان كان هذا الكلام خارج موضوعنا ,فمن الواضح ان لديكم قصور في فهم طبيعة المسيح , اذن فلا مانع من التوضيح وكله بثوابه ههههه
|
|
|
 |
|
 |
|
هل هذا الكلام خارج عن موضوعنا؟ ألسنا نتحدث عن ألوهية المسيح أم عن شيء آخر؟
كل هذه الأمثلة لا تغير من الواقع المرير شيئا..
فعلماؤك يقرون بأن الذي مات هو اللاهوت، و أنت فتحت هذا الحوار أصلا لكي تثبت لنا أن الكلمة = اللاهوت ، و استدللت بنص محرف غير موجود في المخطوطات و قلت بما أن الله في العهد القديم هو الأول و الآخر، و الكلمة هو الأول و الآخر حسب النص المحرف، فإن الكلمة = الله..
و علماؤك يؤكدون بأن الأول و الآخر مات.
و بأن الكلمة مات.
إذن فاللاهوت مات..!!
و أنت بفطرتك التي لا تستطيع قبول هذا استغربت و اعترضت و بدأت تحاول إيجاد المبررات..
و نحن نقول لك يا أستاذ فهمي أنت محق، فالله لا يموت، و يستحيل أن يموت.. فإن مات فهو ليس إلها و لا يستحق أن يكون إلها.
فإن لم يمت اللاهوت يا أستاذ فهمي فالفداء لم يتم، لأن الذي مات هو مجرد جسد بشري..!!
و هذا ما أكده البابا شنودة في كتابه طبيعة المسيح :

 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib |
 |
|
|
|
عفوا لديكم قصور كبير في فهم طبيعة الله , ولكم عذر في ذلك ,لان القران لم يخبركم بشيء عن الله سوي بعض الصفات فقط ثم وقف عاجزا بعد ذلك , ولكن ما هي طبيعة الله في الاسلام ؟ , لا احد يعلم ولا حتي رسول الاسلام يعرف لانه لو كان يعرف لكتب ذلك في القران , ده حتي الروح عندما سالوه عنها , فلم يعرف الاجابة وقال ان الروح من علم الله , فما بالكم بطبيعة الله نفسه , ولذا حقيقي التمس لكم العذر
|
|
|
 |
|
 |
|
مرة أخرى تعلق عجزك على القرآن، و كأن الحديث عن الإسلام هو المخرج الوحيد الذي أمامك لحفظ ماء وجهك.
و هل كتابك حدثك عن طبيعة الله التي تدعي؟
أنت منذ بدأت الحوار و لا شيء تفعله إلا التأويلات و التخمينات و مصادمة النصوص الصريحة..
فهل عقيدتك تقوم على الظنون و التخمينات أم على النصوص؟
كتابك يقول إن الله ليس له آخر، و يقول إن الآب هو الإله الحقيقي وحده.
و المسيح يصرح لكم بكل صراحة و علانية أنه إنسان و أنه مرسل من الآب، و أنكم تعبدونه بالباطل، و أن الحياة الأبدية هي أن تعرفوا أن الآب هو الإله الحقيقي وحده و أن يسوع مجرد رسول من الآب.
فمن أين استقيت عقيدتك الوثنية الشركية؟
الجواب: من مخلفات الفكر اليوناني الوثني الذي يدعو إلى تعدد الآلهة..
و الدليل هو نص يوحنا 1:1 و الذي ذكر عدد من علمائكم أنه مقتبس من الفكر اليوناني الوثني.


و هذا ما تقوله دائرة المعارف الكتابية :

 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
فالاب هو الله من حيث الاصل , والابن هو نفس الله من حيث العقل والحمة , والروح هو نفس الله من حيث الحياة , فالله وكلمته العاقلة وروحه هو اله واحد , كيان واحد , ذات واحدة , لاهوت واحد
|
|
|
 |
|
 |
|
أين الدليل النصي من كتابك الذي يقول فيه المسيح أنا كلمة الله و عقله ؟
لا يوجد!!
و لنا أيام و نحن ننتظرك أن تأتي بشيء مثله فلم تستطع..!!
فهل تريد أن تقنعنا بعقيدة لا أصل لها و لا وجود إلا في مخيلاتكم؟!
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
كما ان النار لها لهب ونور وحرارة وكل منهما متمايز عن الاخر , ولكنها نار واحدة لا ثلاثة نيران فجوهر النار واحد وان كانت لهب ونار وحرارة
|
|
|
 |
|
 |
|
كنت قد رددت على هذا الهراء منذ سنوات و وضعته على شكل صور، و لا بأس من إعادته مرة أخرى.
نضع مثالك على الرسم التخطيطي الذي تشرحون به الثالوث فنحصل على التالي :

و منه نستنتج أن :

فمثالك يهدم الثالوث و لا يدعمه.. و كل مثال تريد الاستدلال به سوف يهدم الثالوث..
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
بخصوص سؤالك هل تجرؤ علي الرد , فها هو الرد واتمني ان تفهمه من المرة الاولي حتي لا تضطرني الي ان اعيده مرة اخري
|
|
|
 |
|
 |
|
أنت لم ترد على شيء، انظر إلى ردك و كيف اتجهت مباشرة إلى القرآن، ثم بدأت بترديد كلام مرسل يخالف كلام علمائك..!!
الرد الذي أنتظره هو رد علمي تدعمه الأدلة و النصوص من كتابك .. أما ما ترد به هذا فليس سوى كلام إنشائي تثبت به نفسك قبل أن تكتبه.
و نحن نعلم جيدا أنك لا تملك غيره، و العيب ليس فيك يا أستاذ فهمي، إنما العيب في عقيدتك، لأنها عقيدة هشة و مبنية على التخمينات و الظنون و التأويلات.. و تصادم صريح نصوص كتابها.. فماذا تتوقع أن يكون مستوى ردودك؟
توقيع أسد الدين |
قال الإمام الأوزاعي: « عليك بآثار من سلف وإن رفضك الناس، وإيّاك وآراء الرجال وإن زخرفوها لك بالقول؛ فإن الأمر ينجلي - حين ينجلي - وأنت على طريق مستقيم ». [شرف أصحاب الحديث (6) ، الشريعة للآجري (124) ، سير أعلام النبلاء (7/120) ، طبقات الحنابلة (1/236)
 |
|