الموضوع
:
أخي المسلم الجديد .. تعلم عقيدة المسلم في صورة سؤال و جواب
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
2
(رابط المشاركة)
24.11.2011, 21:36
د/مسلمة
مديرة المنتدى
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
04.01.2010
الجــــنـــــس:
أنثى
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
5.627
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
15.01.2020 (11:34)
تم شكره 1.168 مرة في 800 مشاركة
- هَلْ نعبد الله خوفاً وطمعاً؟
نعم نعبده خوفاً وطمعاً
{وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً}
أَيْ خوفاً من نارهِ وطمعاً فِي جنّته [الأعراف: 56].
- مَا هُوَ الإحسان فِي العبادة؟
مراقبة الله وحده الَّذِي يرانا
{إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً}
[النّساء: 1]
«الإحسانُ أَنْ تعبُدَ اللهَ كأنّك تراه فإن لَمْ تكن تراهُ فإنَّه يراك»
[رواه مسلم].
- لماذا أرسل الله الرّسل؟
للدّعوة إِلَى عبادته ونفي الشريك عَنْهُ
{وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ}
[النَّحل: 36].
«الأنبياء إخوةٌ ودينُهُم واحد»
(أَيْ كلُّ الرسل دعوا إِلَى التّوحيد)
[متّفق عَلَيهِ].
- مَا هُوَ توحيد الإله؟
إفراده بالعبادة كالدّعاء والنّذر والحُكم
{فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ} أَيْ لاَ معبود بحقّ إِلاَّ الله
[محمد: 19].
«فليكن أوّل مَا تدعوهم إِلَيْهِ شهادة أَنْ لا إله إِلاَّ الله»
(أَيْ إِلَى أَنْ يوحّدوا الله) [متّفق عَلَيهِ].
- مَا هِيَ فائدة التّوحيد للمسلم؟
الهداية فِي الدُّنْيَا والأمن فِي الآخرة
- أين الله؟
الله في السّمَاء فَوْقَ العرش
- هَلْ الله معنا بذاته أم بعلمه؟
الله معنا بعلمه يسمعنا ويَرانا
{قَالَ لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى}
[طه: 46].
- مَا هُوَ أعظم الذّنوب؟
أعظم الذّنوب الشرك الأكبر
{يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ}
[لقمان: 13].
«سُئِلَ صلى الله عليه وسلم أيُّ الذَّنب أعظم؟ قَالَ: أَنْ تدعو للهِ ندّاً وَهُوَ خلقك»
[رواه مسلم].
- مَا هُوَ الشّرك الأكبر؟
هُوَ صرف العبادة لغير الله كالدّعاء,
{قُلْ إِنَّمَا أَدْعُو رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِهِ أَحَداً}
[الجن: 20].
«أكبرُ الكبائر الإشراكُ باللهِ»
[رواه البخاري].
- مَا هُوَ ضرر الشرك الأكبر؟
الشّرك الأكبر يسبب الخلود فِي النّار
{إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ}
[المائدة: 72].
«من ماتَ يُشرِك باللهِ شيئاً دخل النّار»
[رواه مسلم].
- هَلْ ينفع العمل مَعَ الشّرك؟
لاَ ينفع العمل مَعَ الشّرك
{وَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ}
[الأنعام: 88].
«من عمِلَ عملاً أشرك معيَ فِيهِ غيري تركتُه وشِرْكَه»
[حديث قدسي رواه مسلم].
- مَا حكم دعاء غيرِ الله كالأولياء؟
دعاؤهم شرك يُدخل النّار
{فَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ}
(فِي النّار) [الشعراء: 213].
«من ماتَ وَهُوَ يدعو مِن دون الله نِدّاً دخل النّار»
[رواه البخاري].
- هَلْ الدّعاء عبادة لله تعالى؟
نعم الدّعاء عبادة لله تعالى
{وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ}
[غافر: 60].
«الدّعاء هُوَ العبادة»
[رواه الترمذي وقال حديث صحيح].
- هَلْ يسمع الأموات الدّعاء؟
الأموات
لاَ
يسمعون الدّعاء
{إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى}
[النمل: 80]،
{وَمَا أَنتَ بِمُسْمِعٍ مَّن فِي الْقُبُورِ}
[فاطر: 22].
«إنّ للهِ ملائكةً سيّاحين فِي الأرض يُبَلّغوني عَنْ أُمّتي السّلام»
[رواه أحمد].
- هَلْ نستغيث بالأموات أَوْ الغائبين؟
لاَ
نستغيث بهم بل نستغيث باللهِ
{إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ}
[الأنفال: 9].
«كَانَ إِذَا أصابه هَمٌّ أَوْ غَمٌّ قَالَ: يَا حيُّ يَا قيّوم برحمتك أستغيث»
[رواه الترمذي].
- هَلْ تجوز الاستعانة بغير الله؟
لاَ تجوز الاستعانة إِلاَّ بالله
{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}
[الفاتحة: 5].
«إِذَا سألت فاسأل الله وَإِذَا استعنت فاستعن بالله»
[رواه الترمذي].
- هَلْ يجوز النّذر لغير الله؟
لاَ يجوز النّذر إِلاَّ لله
{رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي}
[آل عمران: 35].
«من نذر أَنْ يُطيعَ اللهَ فلْيُطِعه ومن نذر أَنْ يعصِيَه فَلاَ يَعْصِه»
[رواه البخاري].
- هَلْ يجوز الذبح لغير الله؟
لاَ يجوز لأنّه مِن الشرك الأكبر
{فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ}
(أَيْ اذبح لله فقط) [الكوثر: 2].
«لعَنَ الله مَن ذبح لِغير الله»
[رواه مسلم].
- هَلْ يجوز الطّواف بالقبور؟
لاَ يجوز الطّواف إِلاَّ بالكعبة
{وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ}
(أَيْ الكعبة) [الحج: 29].
«من طاف بالبيتِ سبعاً وصلّى ركعتين كَانَ كعتق رقبة»
[رواه ابن ماجه].
- هَلْ تجوز الصلاة والقبر أمامك؟
لاَ تجوز الصّلاة إِلَى القبر
{فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ}
(أَيْ استقبل الكعبة) [البقرة: 144].
«لاَ تجلسوا عَلَى القبور، وَلاَ تصلّوا إليها»
[رواه مسلم].
- مَا حكم العمل بالسّحر؟
العمل بالسّحر من الكفر
{وَلـكِنَّ الشَّيْاطِينَ كَفَرُواْ يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ}
[البقرة: 102].
«اجتنبوا السبع الموبقات: الشرك بالله، والسّحر»
[رواه مسلم].
- هَلْ يجوز الذّهاب إِلَى الكاهن والعرّاف؟
لاَ يجوز الذّهاب إليهما
{هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَى مَن تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ* تَنَزَّلُ عَلَى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ}
[الشعراء: 221-222].
«من أتى عرّافاً فسأله عَنْ شيء لَمْ تقبل لَهُ صلاة أربعين ليلة»
[رواه مسلم].
- هَلْ نصدّق العرّاف والكاهن؟
لاَ نصدّقهما فِي إخبارهما عَنْ الغيب
{قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
[النمل: 65].
«من أتى عرّافاً أَوْ كاهناً فصدّقه بِمَا يقول فَقَدْ كفر بِمَا أُنزل عَلَى محمد»
[صحيح رواه أحمد].
- هَلْ يعلم الغيب أحد؟
لاَ يعلم الغيبَ أحدٌ إِلاَّ الله
{وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ}
[الأنعام: 59].
«لاَ يعلم الغيبَ إِلاَّ الله»
[حسن رواه الطّبراني].
- بماذا يجب أَنْ يحكم المسلمون؟
يجب أَنْ يحكموا بالقرآن والسنّة النّبويّة
{وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ}
[المائدة: 49].
«الله هُوَ الحكم وإليه المصير»
[حسن رواه أبو داود].
- هَلْ يجوز الحلف بغير الله؟
لاَ يجوز الحلف إِلاَّ بالله
«من حلف بغير الله فَقَدْ أشرك»
[صحيح رواه أحمد].
- هَلْ يجوز تعليق الخرز والتّمائم للشفاء؟
لاَ يجوز تعليقها لأنّه من الشّرك
{وَإِن يَمْسَسْكَ اللّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ}
[الأنعام: 17].
«من علّق تميمةً فَقَدْ اشرك»
(التميمة: مَا يُعلّق مِن العين) [صحيح رواه أحمد].
- بماذا نتوسّل إِلَى الله تعالى؟
نتوسّل بأسمائه وصفاته والعمل الصّالح
{وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا}
[الأعراف: 18].
«أسألك بكلِّ اسمٍ هُوَ لكَ سمّيتَ بِهِ نفسك»
[صحيح رواه أحمد].
- هَلْ يحتاج الدّعاء لواسطة مخلوق؟
لاَ
يحتاج الدّعاء لواسطة مخلوق
{وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ}
[البقرة: 186].
«إنّكم تدعون سميعاً قريباً وَهُوَ معكم»
[رواه مسلم].
- كَيْفَ نحبّ الله ورسوله صلى الله عليه وسلم؟
المحبّة تكون بالطّاعة واتّباع الأوامر
{قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ}
[آل عمران: 31].
«لاَ يؤمن أحدكم حتّى أكون أحبّ إِلَيْهِ من والده وولده والنّاس أجمعين»
[رواه البخاري].
- هَلْ نبالغ فِي مدح الرّسول صلى الله عليه وسلم؟
لاَ نبالغ فِي مدح الرّسول صلى الله عليه وسلم
{قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ}
[الكهف: 110].
«إنّما أنا بشرٌ مثلكم»
[رواه أحمد وصححه الألباني].
- من هُوَ أوّل المخلوقات؟
من البشر آدم، ومن الأشياء القلم
{إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَراً مِن طِينٍ}
[ص: 71].
«إنّ أوّل مَا خلق الله القلم»
[رواه أبو داود والترمذي، وقال: حسن صحيح].
- من أيّ شيءٍ خُلِقَ محمّد صلى الله عليه وسلم؟
خلق الله محمّداً صلى الله عليه وسلم من نطفة
{هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ}
[غافر: 67].
«إنّ أحدكم يجمع خلقه فِي بطن أمّه أربعين يوماً نطفة»
[متّفق عَلَيهِ].
- مَا هُوَ الولاء للمؤمنين؟
هُوَ الحبّ والنصرة للمؤمنين والموَحّدين
{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ}
[التّوبة: 71].
«المؤمن للمؤمن كالبنيان يشدُّ بعضه بعضاً»
[رواه مسلم].
- هَلْ تجوز موالاة الكفّار ونصرتهم؟
لاَ تجوز مولاة الكفّار ونصرتهم,
{وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ}
(أَيْ الكافرين) [المائدة: 51].
«إن آل بني فلان ليسوا لي بأولياء»
(لأنّهم من الكفّار) [متّفق عَلَيهِ].
- من هُوَ الوليّ؟
الوليُّ هُوَ المؤمنُ التّقيّ
{أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ* الَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ}
[يونس: 62-63].
«إنّما وليِّي اللهُ وصالح المؤمنين»
[متّفق عَلَيهِ].
- لماذا أنزل اللهُ القرآن؟
أنزل الله القرآن للعمل بِهِ
{اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء}
[الأعراف: 3].
«اِقرأوا القرآن واعملوا بِهِ وَلاَ تأكلوا بِهِ وَلاَ تستكثِروا به»
[رواه أحمد].
- هَلْ نستغني بالقرآن عَنْ الحديث؟
لاَ نستغني بالقرآن عَنْ الحديث
{وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ}
[النَّحل: 44].
«ألا وإنّي أوتيت القرآن ومثله معه»
[صحيح رواه أبو داود].
- هَلْ نقدّم قولاً عَلَى قول الله ورسوله؟
لاَ نقدّم قولاً عَلَى قول الله ورسوله
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ}
[الحجرات: 1].
«لاَ طاعة لأحدٍ فِي معصية الله إنّما الطّاعة فِي المعروف»
[متّفق عَلَيهِ].
- مَاذا نفعل إِذَا اختلفنا؟
نعود إِلَى الكتاب والسنّة الصحيحة
{فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ}
[النساء: 59].
«تركت فيكم أمرين لَنْ تضلّوا مَا تمسّكتم بهما: كتاب الله وسنّة رسوله»
[صحيح لغيره رواه مالك].
- مَا هِيَ البدعة فِي الدّين؟
كلُّ مَا لَمْ يقم عَلَيهِ دليل شرعي
{أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ}
[الشورى: 21].
«من أحدث فِي أمرنا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ ردّ»
(أَيْ غير مقبول) [متّفق عَلَيهِ].
- هَلْ فِي الإسلام سنّة حسنة؟
نعم، كالبادئ بفعل خير لِيُقتدى بِهِ
{وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً}
(أَيْ قدوة فِي فعل الخير) [الفرقان: 74].
«من سنّ فِي الإسلام سنّة حسنةً فله أجرها وأجر من عمل بِهَا من بعده»
[رواه مسلم].
- متى ينتصر المسلمون؟
إِذَا عمِلوا بكتاب ربّهم وسنّة نبيّهم
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ}
[محمد: 7].
«لاَ تزال طائفة من أمّتي منصورين»
[صحيح رواه ابن ماجه].
- من هم أفضل النّاس بَعْدَ الرّسل؟
هم أصحاب رَسُول الله صلى الله عليه وسلم,
{وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ}
[التّوبة: 100].
«خير النّاس قرني ثُمَّ الَّذِينَ يلونهم ثُمَّ الَّذِينَ يلونهم»
[متّفق عَلَيهِ].
- من هم أفضل الصّحابة؟
أبوبكر ثُمَّ عمر ثُمَّ عثمان ثُمَّ عليّ رضي الله عنهم أجمعين,
{إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا}
[التّوبة: 40].
«فعليكم بسنّتي وسنّة الخلفاء المهديين الرّاشدين تمسكوا بِهَا وعضوا عَلَيْهَا بالنّواجذ»
[رواه أبو داود].
- مَا حكم من يقول بتحريف القرآن؟
الَّذِي يقول بتحريف القرآن كافر
{إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}
[الحجر: 9].
«تركت فيكم أمرين لَنْ تضلّوا مَا تمسّكتم بهما كتاب الله وسنّة رسوله».
- من هم (المغضوب عليهم) ومن هم (الضّالون)؟
المغضوب عليهم هم اليهود والضّالّون هم النّصارى
{غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ}
[الفاتحة: 7].
«اليهود مغضوب عليهم والنّصارى ضُلاّل»
[الترمذي عَنْ عدي بن حاتم].
المصدر:
http://www.islamway.com/?iw_s=Articl...rticle_id=2336
المزيد من مواضيعي
هل تقطع الصلاة حتى لا يعلم أهلها إسلامها؟
Soon Muslim population reaches 2 billion - Pew Research
موقع دليل المسلم الجديد
لا يجوز الحلف بالصلاة ولا بالذمة
خطر الدخول لمواقع أهل الضلال و قراءة شبهاتهم قبل التمكن من العلم الشرعي
The Ultimate Triumph | Yusuf Estes vs Pastor Dr. Peter Barnes
لماذا خص الصوم بقوله تعالى : ( الصيام لي وأنا أجزي به )؟
عضو و نائب رئيس أحد الاحزاب المعادية للإسلام يشهر إسلامه عبر تويتر
توقيع
د/مسلمة
اللهم اغفر لنا
د/مسلمة
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى د/مسلمة
إيجاد كل مشاركات د/مسلمة
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
603
عدد الـــــردود
5024
المجمــــــــوع
5.627