غذاء القلب في الإخلاص والتوبة والإنابة، والتوكل على الله ، والرغبة فيما عنده والرهبة من عذابه ، وحبه تعالى.
الزم "يا ذا الجلال والإكرام" وداوم على "يا حي يا قيوم برحتمك أستغيث" لترى الفرج والفرح والسكينة.
إذا آذاك أحد فتذكر القضاء وفضل العفو وأجر الحلم وثواب الصبر وأنه ظالم وأنت مظلوم، فأنت أسعد حظا.
القضاء نافذ والأجل محتوم والرزق مقدر، فلماذا الحزن؟ والمرض والفقر والمصيبة بأجرها فلم الهم ؟
في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة، هي ذكره سبحانه وطاعته وحبه والأنس به والشوق إليه.