أحسن الله إليك و جزاك خيرا أخي الحبيب مناصر الإسلام ..
.............................................
الأمر بقتل الرجال و النساء و الأطفال و الرضع و الجمال و الحمير :
صموئيل الأول (15 : 2 – 3) :
" فالآن اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ماله ولا تعفُ عنهم بل اقتل رجلاً وامرأة ، طفلاً ورضيعاً ، بقراً وغنماً ، جملاً وحماراً" .
(قلت : هل يتصور انه يوجد إله يأمر بقتل رضيع ؟
هل يتصور أنه يوجد إله يأمر بقتل طفل ؟
معقول هذا الإجرام ؟
الرجال و النساء و الأطفال و الرضع ؟
حتى البهائم ؟
ما ذنب الحمير ؟
ما ذنب الجمال ؟
أي كتاب " مقدس " هذا ؟
و أي إله هذا ؟ )
...........................
الأمر بالإبادة الجماعية فلا يبقي منهم نسمة :
التثنية (20 : 16) : يقول الرب لإسرائيل :
"وأما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب إلهك نصيباً فلا تستبقِ منها نسمة ما"
.......................
الأمر بقتل الرجال و النساء و الأطفال و الشيوخ و البقر و الغنم و الحمير :
"وحرموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف".
( قلت : هنا استدرك الإله المزعوم فأراد ان يشمل القتلُ البقرَ و الغنمَ و الشيوخَ
لماذا لا يستفيد من لحوم الأبقار و الأغنام و لماذا لا يستعمل الحمير كوسائل نقل ؟
لا يمكن أن يصدر هذا الكلام إلا شخص سكران حتى الثمالة !)
………………
س : هل أباح الله المسكر ؟ .
جـ : في التثنية (14 : 26) :
"وأنفق الفضة في كل ما تشتهي نفسك في البقر والغنم والخمر والمسكر وكل ما تطلب منك نفسك وكل هناك أمام الرب إلهك وافرح أنت وبيتك" .
.................................................. .......
بينما عاد إلى رشده في رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس (6 : 10) :
"... ولا سكيرون ولا شتامون ولا خاطفون يرثون ملكوت الله" .
( قلت : أحسب ان هذا من بقايا الحق الموجود في الكتاب المقدس )
..........................
جـ : في المزمور (121 : 3)
ولكن في المزمور (78 : 65) :
" فاستيقظ الرب كنائم كجبار معيط من الخمر" ! .
جـ : في العدد (23 : 19) :
" ليس الله إنساناً فيكذب ولا ابن إنسان فيندم" .
ولكن في صموئيل الأول (15 : 35) :
"والرب ندم ؛ لأنه ملك شاول على إسرائيل" ! .
"فندم الرب على الشر الذي قال إنه يفعله بشعبه" ! .
س : هل ينقض الله عهده ؟ .
جـ : في المزامير (89 : 34) :
"لا أنقض عهدي ولا أغير ما خرج من شفتي" .
ولكن في المزامير (89 : 39) :
س : كم عدد الذين ماتوا بسبب الزنا ؟
جـ : في رسالة بولس الأولى لأهل كورنثوس (10 : 7 ، 8) (23 ألف) :
"كما هو مكتوب جلس الشعب للأكل والشرب ثم قاموا للعب ولا تزنِ كما زنى أناس منهم فسقط في يوم واحد ثلاثة وعشرون ألفاً".
ولكن في العدد (25 :1-9) : (24 ألف) :
"وابتدأ الشعب يزنون مع بنات موآب ... وكان الذين ماتوا بالوباء أربعة وعشرين ألفاً" .
س : كم عمر أخزيا عندما أصبح ملكًا ؟
جـ : يقول سفر الملوك الثاني (8 :26) :
"كان أخزيا ابن اثنتين وعشرين سنة حين ملك وملك سنة واحدة في أورشليم واسم أمه عثليا بنت عمرى ملك إسرائيل" .
بينما يقول سفر أخبار الأيام الثاني (22 : 2) :
"كان أخزيا ابن اثنتين وأربعين سنة حين ملك وملك سنة واحدة في أورشليم واسم امه عثليا بنت عمري" .
س : كم عمر يهوياكين عندما نصب ملكًا ؟ وما مدة حكمه؟
جـ : في سفر الملوك الثاني (24 : 8) :
"كان يهوياكين ابن ثماني عشرة سنة حين ملك وملك ثلاثة أشهر في أورشليم" .
بينما في أخبار الأيام الثاني (36 : 9) :
"كان يهوياكين ابن ثماني سنين حين ملك وملك ثلاثة أشهر وعشرة أيام في أورشليم" .
س : مَن الذي خلف يهوياكين ؟
جـ : في سفر الملوك الثاني (24 : 8 ، 17) : (خلفه صديقيا عمه):
"كان يهوياكين ابن ثماني عشرة سنة حين ملك ... وملك بابل متنيا عمه عوضاً عنه وغيَّر اسمه إلى صدقيا" .
بينما في أخبار الأيام الثاني (36 : 9-10) : (خلفه صديقيا أخاه) :
"كان يهوياكين ابن ثماني سنين حين ملك ... أرسل الملك نبوخذ نصر فأتى به إلى بابل ... وملك صدقيا أخاه على يهوذا أورشليم" .
.............................
س: متى ملك يهورام بن أخاب ؟
جـ : في الملوك الثاني (3 :1) :
"وملك يهورام بن آخاب على إسرائيل في السامرة في السنة الثامنة عشرة ليهوشافاط ملك يهوذا" .
بينما في الملوك الثاني (1 : 2 ، 17) :
"وسقط أخزيا من الكوة التي في عليته التي في السامرة ... فمات حسب كلام الرب الذي تكلم به إيليا ، وملك يهورام عوضاً عنه في السنة الثانية ليهورام بن يهوشافاط ملك يهوذا ؛ لأنه لم يكن له ابن" .