[moheb elhak]

فى الخشوع

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها جادي جزاك الله خيرا اخي الكريم موضوع قيم لقد حقق لنا رمضان أمرين عظيمين نسأل الله العظيم ان نكون ممن غفر ذنبه وتقبل الله عمله ... آمين أولا : التزود من الإيمان والعمل الصالح .. الثاني: التطهر من الذنوب والمعاصي .. فمَن أراد الاستمرار على الصلاح والطاعة والاستقامة فليحافظ على هذين الأمرين. فمن ضَعف عن التزود فيه من الصالحات التي يضاعف أجرها فيه فهو بعده أضعف. ومن لم يتطهر من ذنوبه ويخرج منها في رمضان فلا يُتوقع منه ذلك بعده ، فأبواب العبادات ومضاعفة الأجور مفتوحة مُشْرعة ، وأسباب تكفير السيئات ومحو الخطايا كثيرة ؛ فمَن صامه إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه، ومَن قامه إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه، ومَن قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه. فماذا سيبقى من الذنوب بعد هذا؟!

وجزاكم الله خير الجزاء .
إذا نصيحتك الغالية هى . الاستمرار على الصلاح والطاعة والاستقامة ، وأن يحافظ على الأمرين وهما ،
أولا : التزود من الإيمان والعمل الصالح .
الثاني: التطــهر من الذنوب والمعاصي .
ومن يضعف عن التزود من الصالحات سيؤدى ذلك إلى الضعف ويجره إلى مزيد من الضعف .)
لهذا علينا بالاستمرار فى العبادات كما لو كنا فى رمضان ، ولنجدول أعمالنا الرمضانية ونحافظ على جدولناه لأنفسنا من أعمال .

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها جادي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إذا كنا قد ودعنا شهر رمضان ، فإن المؤمن لن يودّع الطاعة والعبادة ما دام في صدره نفس يتردد ، أما أولئك الذين يهجرون المساجد والطاعات مع مطلع العيد ، فبأس القوم ، لا يعرفون الله إلا في رمضان ، والله جل وعلا يقول : { قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت } (الأنعام:162) ، فالحياة كلها يجب أن تكون لله في جميع الأحوال والأوقات والظروف . الله الله في الصلاة في المسجد ، الله الله في المداومة على قرأة القرأن وتدبره ، الله الله في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر . والحمد لله رب العالمين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم إذا ودعنا رمضان لأنه مضى ، فعلينا أن نعلم أن ربنا لا يغادرنا ولا يمضى ، فطاعته عز وجل باقية فى القلوب العامرة ، فالمؤمن لن يودّع الله ، لن يهجر الطاعة والعبادة مادام فى صدره نفس يتردد .
وأعيد مقولتك الجميلة (فالحياة كلها يجب أن تكون لله في جميع الأحوال والأوقات والظروف)
بوركت وحماك الله من شر النفس الأمارة بالسوء ، أمين
الله الله في الصلاة في المسجد
الله الله في المداومة على قرأت القران وتدبره
الله الله في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
والحمد لله رب العالمين

المزيد من مواضيعي

ابحث معى عن الخشوع لله

القرآن

ابتسم مع الكتاب المقدس

هل السيد المسيح إله ؟

تهنئة

قصة نوح بين القرآن والإنجيل