
06.09.2011, 18:56
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
14.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.885 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
08.10.2020
(20:27) |
تم شكره 130 مرة في 82 مشاركة
|
|
|
|
|
جزاك الله خيرا اخي الكريم
موضوع قيم
لقد حقق لنا رمضان أمرين عظيمين نسأل الله العظيم ان نكون ممن غفر ذنبه وتقبل الله عمله ... آمين
اولا التزود من الإيمان والعمل الصالح.. الثاني: التطهر من الذنوب والمعاصي.
فمَن أراد الاستمرار على الصلاح والطاعة والاستقامة فليحافظ على هذين الأمرين. فمن ضَعف عن التزود فيه من الصالحات التي يضاعف أجرها فيه فهو بعده أضعف. ومن لم يتطهر من ذنوبه ويخرج منها في رمضان فلا يُتوقع منه ذلك بعده، فأبواب العبادات ومضاعفة الأجور مفتوحة مُشْرعة، وأسباب تكفير السيئات ومحو الخطايا كثيرة؛ فمَن صامه إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه، ومَن قامه إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه، ومَن قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه. فماذا سيبقى من الذنوب بعد هذا؟!
ولي عودة ان شاء الله
توقيع جادي |
رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران )
جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون
 |
|