الموضوع
:
الرد على شبهات النصارى والمستشرقين عن إسماعيل بن أبي أويس في صحيح البخاري
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
11
(رابط المشاركة)
04.08.2011, 15:19
جادي
مشرف عام
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
14.08.2010
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
3.885
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
08.10.2020 (20:27)
تم شكره 130 مرة في 82 مشاركة
مسألة :
اقتباس
جاء في ميزان الاعتدال 1: 379 :
" وقال الدولابي في الضعفاء سمعت النضر بن سلمة المروزي يقول كذاب كان يحدّث عن مالك بمسائل ابن وهب "
انتهى
وقال ابن عدي في " الكامل " 1: 323 :
" سمعت ابن حماد يقول سمعت النضر بن سلمة المروزي يقول بن أبي أويس كذاب كان يحدث عن مالك بمسائل عبد الله بن وهب"
يروي هذه الرواية النضر بن سلمة المروزي ,
انظر ما جاء في الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 3 : 161 :
" النضر بن سلمة شاذان أبو محمد المروزي يروي عن ابن نافع قال أبو حاتم الرازي كان يفتعل الحديث وقال الدراقطني متروك 00 وقال ابن حبان يسرق الحديث لا يحل الرواية عنه إلا للاعتبار وقال ابن عبد الكريم عرفنا كذبه وأنه يضع الحديث"
يقول ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل :
" النضر بن سلمة شاذان المروزي سألت أبى عنه فقال كان يفتعل الحديث ولم يكن بصدوق وسمعته يقول سمعت إسماعيل بن أبى أويس يذكر شاذان بذكر سوء وقال لي عبد العزيز الأويسي وإسماعيل بن أبى أويس ان شاذان أخذ كتبنا فنسخها ولم يعارض بها ولم يسمع منا وذكراه بالسوء "
وواضح من الرواية لهذا الرجل انه يطعن بابن ابي اويس لكي ينتقم منه لان ابن ابي اويس ذكره بسوء وقد ذكر أئمة الجرح والتعديل ان ابن ابي اويس كان محقا في كلامه
يتبع ....
المزيد من مواضيعي
وثائق تنصيرية - تحميل وثيقة مؤتمر كولورادو 1978
مع اتاتورك وجها لوجه
مصر لم تكن أبداً دولة مسيحية ولم يأتها عصر يُدعى بالعصر القبطي
الاستشراق والتنصير ومحاربة الاسلام (نظرة تاريخية)
تسامح الاسلام
الطفلة براءة
تونس اليوم في رحاب الاسلام
الإحسان لغير المسلمين في المجتمعات الإسلامية
توقيع
جادي
رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران )
جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون
جادي
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى جادي
إيجاد كل مشاركات جادي
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
345
عدد الـــــردود
3540
المجمــــــــوع
3.885