اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :14  (رابط المشاركة)
قديم 11.06.2011, 15:35
صور أسد الدين الرمزية

أسد الدين

المدير العام

______________

أسد الدين غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 24.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.694  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
20.05.2024 (16:34)
تم شكره 577 مرة في 320 مشاركة
افتراضي


ما هذا العبث؟؟
نصراني يعترض على أن لله يدا و أنه يضحك و أن له عرشا؟!!!
بل و يتحدث عن المحدد و المحيز و نسي أو تناسى أنهم هم الذين حددوا و حيزوا الإله في جسد بشري!!!

هل أنت نصراني أم ملحد؟
هل أصبحتم تكفرون بدينكم فقط من أجل الطعن في الإسلام؟!!

تلك الاعتراضات التي طرحتها كان الأجدر بك أن تطرحها على القسيس في درس الأحد.
فمن غير المنطقي أن تعترض على أمور تملأ كتابك .. كان الأولى أن تكفر بها أو تحذفها منه .. حتى لا تجعل نفسك عرضة للضحك و السخرية من الصغير و الكبير..

فموقفك في غاية التناقض و سياسة الكيل بمكيالين فيه واضحة للعيان..
و جئت لتثبت لنا أنك تعصى أمر ربك الذي قال :
لا تدينوا لكي لا تدانوا ، لأنه بالدينونة التي تدينون تدانون، وبالكيل الذي تكيلون يكال لكم ويزداد

اعترضت على يد الله ، فألقمك كتابك نفسه حجرا فوجدنا أن الإله الذي تعبده و تؤمن به لديه يد ثقيلة و لها وزن ، لدرجة أننا لم نقرأ لك تعليقا على تلك النصوص، ثم اعترضت على الضحك، فوجدنا إلهك الذي تعبده و تؤمن به يضحك بل و يستهزيء كذلك فلم تعلق، ثم اعترضت على العرش فأفحمك كتابك و وجدنا أن إلهك لديه عرش بل و تحمله حيوانات فلم تعلق أيضا..

ثم أتيت باعتراض آخر عن حديث خلق آدم على صورته، فلم تفهم معناه أو تعمدت عدم فهم المعنى.
فسنلقمك كذلك من كتابك حجرا ..
جاء في سفر التكوين الاصحاح الاول:
27 فخلق الله الانسان على صورته.على صورة الله خلقه.ذكرا وانثى خلقهم


فلماذا تعترض على المسلمين؟
يا مرائى أخرج أولا الخشبة من عينك

إحذر أيها العضو، فبالكيل الذي تكيل يكال لك ويزداد

اقتباس
ثم اني قارنت جيدا وعرفت الفرق بين الله الحقيقي والاله الدكتاتوري الذي يمسك سيف وله اعداء (اعلم ان هذه صفة نقص الله ليس له اعداء حاشا)

يلقمك كتابك حجرا فيقول :
(الفانديك)(انجيل لوقا)(Lk-19-27) اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي

هل إلهك ناقص؟
هل جئت هنا لتضيع أوقاتنا أم لتجعل نفسك عرضة للسخرية؟

أعد قراءة كتابك مجددا فلعلك نسيت تلك الأعداد ـ أو تناسيتها ـ .. فهذه دعوة للتفكير منا نحن كذلك.

فاحذر !! فبالكيل الذي تكيل يكال لك ويزداد


اقتباس
مشكلتكم يامسلمين تتكلمون في الفسحة .!!
اين دليلك على ان الكتاب المقدس محرف ؟؟ ومن حرفه؟؟
ولمصلحة مين يحرفه؟؟؟
ومن هم المحرفين له ؟؟
اليهود ام النصارة؟؟؟

ألا تعيش على سطح الكرة الأرضية؟
الرد على هذه الأسئلة قتل بحثا و بيد علماء النصارى، فأين أنت من هذا..
خذ ثقف نفسك ، هذه عينة فقط :
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=6460

اقتباس
نحن لا نقول ان الله مات .. حاشا لله ان يمون الله منزه عن هذا النقص..
ولكننا نقول ان الذي مات هو الانسان يسوع المسيح والله (اي لاهوته)هو الذي اقامه من الاموات
فكيف تقول ان الله يموت.!!

هذا الكلام معناه أن اللاهوت انفصل عن الناسوت، و أن الذي مات على الصليب جسد فقط، و بهذا تسقط نظرية الفداء، لأن الذي مات جسد محدود فقط، و الإله غير المحدود لم يمت فلم يفدِ البشرية بشيء.

لكنك تناقض نفسك فتقول :
اقتباس
بل نحن نقول ان الله تنازل واتخذ شكل انسان(وهو كما هو في السموات يملأ الكل ولا يخلوا منه مكان)

كلام رائع جدا ..
إذن حسب هذا الكلام، فالذي مات على الصليب هو الإله الذي يملأ السموات و يملأ الكل و لا يخلو منه مكان..
فإن كان قد مات، فمن الذي بقي يدبر الكون خلال 3 أيام؟
فإن لم يكن هو الذي مات، فإما أن الميت جسد فقط، و بهذا تسقط نظرية الفداء كما قلنا، أو أن الذي مات إله آخر لكي تتحقق نظرية الفداء.

اقتباس
الذي يتعب وينام هو الانسان يسوع المسيح فهو انسان مثلنا تماما

يلقمك كتابك حجرا فيقول :
(65 فاستيقظ الرب كنائم كجبار معّيط من الخمر.) (مزامير 78)

تكوين (2: 2) وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل وإستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل

هل المزامير و التكوين تقصد يسوع الإنسان أم يهوه؟!!
شكلك مضحك جدا يا جون و أنت تضع نفسك في هذا الموقف ..

راجع كتابك و دينك قبل أن تعترض على أي شيء في الإسلام، فإن وجدت اعتراضاتك في دينك فحل تلك "الإشكاليات" عند القسيس في درس الأحد أولا، فإن فعلت فتعال لتناظر المسلمين.

اقتباس
نصيحة مني ليك. يمكنك ان تدرس الدين المسيحي من علماء الكتاب المقدس

فهل ألزمت نفسك بنفس النصيحة فيما يتعلق بالإسلام؟!







توقيع أسد الدين
قال الإمام الأوزاعي: « عليك بآثار من سلف وإن رفضك الناس، وإيّاك وآراء الرجال وإن زخرفوها لك بالقول؛ فإن الأمر ينجلي - حين ينجلي - وأنت على طريق مستقيم ». [شرف أصحاب الحديث (6) ، الشريعة للآجري (124) ، سير أعلام النبلاء (7/120) ، طبقات الحنابلة (1/236)