 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبها moiami |
|
|
|
|
|
قال تعالى ( قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد ) , طبعا الله تعالى هو الاه ولا يمكن مقارنته مع شيء آخر لكن الله تعالى وفي هته الآية يبين لنا أنه ليس له كفؤا نظرا لأنه لم يلد ولم يولد , ادن فادا وجد أحد لم يلد ولم يولد فهدا يعني أنه كفؤ لله تعالى وهدا لا يمكن وقد نفى الله تعالى دلك , وبالتالي فكل مخلوق الا ويلد وكل مخلوق الا ويولد , ولا تكون الولادة الا بالطريقة المعروفة بين الدكر والأنثى قال تعالى ( فانا خلقناكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة ) , ولا تكون هته النطفة الا بالطريقة المعتادة والمعروفة , وبالتالي فمن يقول أن عيسى عليه السلام لم يولد بطريقة طبيعية شأنه شأن جميع الناس فكأنما جعل من عيسى عليه السلام كفؤا لله تعالى ومن تم فكأنه يجعل من عيسى عليه السلام الاها وهو لا يشعر .
وشكرا.
|
|
|
 |
|
 |
|
وعفوًا
على أي أساس استندت في تفسيرك هذا ؟
سبحان ربي
ياضيف مويامي
قال لك الجميع سابقًا
تفسيرُ كتابِ اللهِ جل وعلا له أصول يُرجَعُ إليها
وهي :
1- القرآن الكريم
2- السنة النبوية
3- فهم الصحابة رضي الله عنهم
4- اللغة العربية
فمن أين لك أنت بهذا الكلام أعلاه ؟!
ثم أنت ترد على نفسك !
تقول أن الله إله لأن ليس كمثله شيء -سبحانه- ولم يولد ولم يلد
وعيسى عليه السلام وُلِدَ
إذن أين الإشكال ؟!
عيسى عليه السلام عبد من عباد الله ، ابن أَمَةٍ من إماءِ الله
ماتقول في آدم عليه السلام إذن ؟ وقد خُلِقَ خلقًا ولم يولد
سبحان ربي
{ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ (37) وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ (38) فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ (39) } .. سورة ق
| توقيع خادم المسلمين |
نحن -المسلمين- بفضل الله تعالى بنينا مجدَ الأكارم وبكتابه الكريم أضأنا وجهَ العوالم وبسنّة رسوله صلى الله عليه وسلم أقَمنا عهدَ الحواسم وكلّ من تُسوّلُ له نفسُه التطاولَ سُقناه سوقَ السوائم وليصبر -إنِ استطاع- على حَزّ الغلاصِم وقطع الحلاقِم ونكز الأراقِم ونهش الضراغِم والبلاء المتراكم المتلاطم ومتون الطوارِم |