اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 19.04.2011, 23:50

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


جزاكم الله خيرا أختنا الفاضلة
و بارك الله فى شيخنا الجليل محمد حسن
فالشيخ أثبت أن للسلفيين وجود و ظهور فى الأحداث الهامة للأمة
و الشيخ أيضا مثال للوسطية الجميلة للمنهج السلفى بلا إفراط و لا تفريط
و قد شاهدت الحوار فى التلفزيون و استمتعت به
سئل الشيخ عن الصوفية
فقال القول الصحيح فيهم قول ابن تيمية منهم سابق بالخيرات و منهم مقتصد و منهم ظالم لنفسه مبين
و من الناس من لو سئل عنهم فلن يرد إلا بحديث 73 فرقة كلها فى النار إلا واحدة

و سئل عن الديمقراطية
فقال ما معناه أن تقدم رغبة الشعب على حكم الله فهو ما نرفضه
أما فى غير ما سبق فلن نختلف فى المصطلحات

و سئل عن الغناء
فقال كلام طيبه طيب و قبيحه قبيح
و طبعا أظن الشيخ يقصد الغناء بدون موسيقي

و قال الشيخ أن المنهج السلفى يساء إليه من مخالفيه و من معتنقيه
فهناك من يقولون أنهم من أتباع المنهج السلفى و هم يفعلون أشياء تخالف المنهج السلفى الصحيح كهدم الأضرحة بالصورة التى تم به

حفظ الله الشيخ حسان و بارك لنا فيه







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس