بشهادة الهولي بايبل ومفسريه بولس ابن الشيطان وفاقد أدب

[* إسلامي عزّي *]

بشهادة الهولي بايبل ومفسريه بولس ابن الشيطان وفاقد أدب

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،

يوماً بعد يوم تتكشّف حقيقة اليهودي شاؤل - بولس - العرّاب الحقيقي لمعتقد الخشبة و مؤسسه .

كلّنا يعرف كون الرّجل لطالما إفتخر بكذبه ليزداد مجد معبوده !
الغاية تبرّر الوسيلة طبعاً !!



رومية 3 : 7

فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟


أترككم تستأنسون ببعض التفاسير المسيحية المعتمدة للعدد أعلاه :
1 - بقلم بنيامين بنكرتن ، مكتبة الأخوة :

اقتباس فمعنى هذا الاعتراض هو إن كان صدق الله مثلاً أو صفة أخرى من صفاتهِ قد تبين بواسطة كذبنا أو تصرُّف آخر من تصرفاتنا السيئة فلا يكون وجه صوابي لإجراء القصاص علينا كخطاة بحيث أننا على هذا المبدأ كنا نظير خدام لمقاصد الله إذ كلما ظهر عدم أمانتنا ظهرت صفات الله فآل ذلك إلى مجدهِ وينتج إذ ذاك أن كلما فعلنا السيآت أتت الخيرات.

2- تفسير ثاني بقلم القس أنطونيوس فكري :

اقتباس آية (7): "فانه إن كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده فلماذا أدان أنا بعد كخاطئ " معني الآية:- أن الله لن يستطيع أن يدين العالم إن كانت خطيتي = كذبى... تزيد بره.

المفارقة الغريبة العجيبة كون الهولي بايبل نفسه يُفيد بكون الكذب عار قبيح في الإنسان و محترف الكذب ليس فاقد أدب وحسب بل و ابن شيطان أيضاً !!!؟؟؟



أدناه تفسير عجائبي بقلم القس أنطونيوس فكري :

تفسير سفر يشوع بن سيراخ :

اقتباس (26-28): "26 الكذب عار قبيح في الإنسان وهولا يزال في أفواه فاقدي الأدب. 27 السارق خير ممن يألف الكذب لكن كليهما يرثان الهلاك. 28 شأن الإنسان الكذوب الهوان وخزيه معه على الدوام." هذه الآيات عن الكذب. والسيد المسيح قال عن الشيطان "الكذاب وأبو الكذاب" (يو44:8). فكل كذب هو من الشيطان، فالكذاب صار ابنًا لإبليس وضدًا للمسيح، فالمسيح هو الحق (يو6:14). والكذب ينم عن ضعف في الشخصية. لكل هذا فهو عار قبيح. فالذي يشتهر عنه الكذب يحتقره الناس ولا يثقوا في أي كلمة يقولها. والحكيم يقول هنا أن السرقة خيرٌ من الكذب، لكن لاحظ أن كلاهما يورثان الهلاك.

أمازلتم يانصارى تثقون ثقة عمياء في بولس الكذّاب و تعاليمه ؟؟؟؟!!!

للمزيد من مواضيعي