آخر 20 مشاركات
الهولي بايبل و معاملة النساء زمن الحروب و الصّراعات المسلّحة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إجابة عن سؤال : ماذا قدّم المسلمون للبشرية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المهتدي مويزو روتشيلد و رحلة من اليهودية إلى الإسلام (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أسرار خطيرة عن التمويلات الكنَسية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مُباركة من سورة الزّمر : الشيخ إبراهيم أبو حجلة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مُباركة من سورة فاطر : الشيخ القارئ إياد عوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الخمر و الحشيش و الدعارة في كتاب النصارى ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورةالزُمَر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة غافر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يهوه ينادي بالحج ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إشهار إسلام الأخت مارتينا ممدوح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مصيبة عيد القيامة في الكنائس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأضحية هي قربان لله أم للأوثان ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          زاهي حواس ينفي وجود ذكر للأنبياء في الآثار (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ضربة لمعبود الكنيسة تعادل في نتائجها الآثار المرعبة لهجوم نووي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سؤال حيّر الأنبا رفائيل وجعله يهدم المسيحية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورتي السجدة و الإنسان : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

حي على المقاطعة..

قسم الحوار العام


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 25.11.2010, 22:44

noha

عضو

______________

noha غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 22.07.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 166  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
23.10.2011 (21:59)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي حي على المقاطعة..


بقلم الدكتور راغب السرجاني
مقدمة
ما زال المسلمون -وإن كانوا قلة- يتعاملون مع فريضة المقاطعة وكأنها فرض كفاية سقط عنهم، حيث أداه بعض المسلمين، ويستهين بعضهم بأهمية هذه الفريضة في تحقيق النصر، عاجلاً لا آجلاً إن شاء الله.
عشر فوائد للمقاطعة
(1) الخسارة الاقتصادية الحتمية للشركات اليهودية والأمريكية وهي ليست بسيطة، فالعالم الإسلامي سوق استهلاكية ضخمة إذ يقدر المسلمون بنحو المليار وثلث المليار موزعين على أكثر من 60 دولة.
وإذا قلت أرباح هذه الشركات، فإنه بالضرورة سيحدث أمران:

الأول: ستقل الضرائب المدفوعة للحكومة الأمريكية، ومن المعروف أن جزءًا كبيرًا من حصيلة الضرائب في أمريكا يوجه لمساعدة إسرائيل مباشرة فهي أكثر دول العالم تلقيًا للمعونات الأمريكية.

ثانيًا: بعض هذه الشركات تفرض على نفسها أو يفرض عليها أن تعطي نسبة من أرباحها تبرعًا لإسرائيل، فإذا قلت الأرباح ستقل النسبة.
(2) خسارة هذه الشركات ستؤدي إلى تغيير القرار السياسي في أمريكا من التحيز السافر لإسرائيل إلى غيره.
فلا بد أن يعلم الغرب ويتيقن أنه وإن كان له مصالح حيوية في إسرائيل؛ فإن له مصالح أخرى أكثر حيوية في بلاد المسلمين.
(3) هذه المقاطعة ستؤدي إلى استعمال البدائل الوطنية؛ مما سيؤدي إلى انتعاش الاقتصاد الوطني.
(4) إن الحصار الاقتصادي قد يفرض على أي دولة مسلمة وفي أي وقت، ولأتفه الأسباب.
فإذا قاطعنا من الآن واعتمدنا على اقتصادنا الوطني نكون قد تجهزنا تجهزًا إيجابيًّا ليوم نحاصر فيه... هذا التجهز الاختياري أفضل بكثير من هذا الذي يكون وقت الحصار الحقيقي.
(5) المقاطعة ستؤدي إلى تذكر المسلمين الدائم والمستمر لعدوهم الحقيقي.
فاستمرار المقاطعة يجعلنا في حالة استنفار عام تام ودائم.
واستمرار المقاطعة يعيننا على تربية أولادنا بطريقة يعرفون فيها عدوهم، ولا يخفى على عاقل أي فائدة هذه.
(6) هذه المقاطعة ستقضي على الانبهار المسيطر على الناس بكل ما هو يهودي أو أمريكي أو مستورد.
(7) سترفع المقاطعة معنويات المسلمين عندما يرون المطاعم الأمريكية مثلاً خاوية على عروشه، وقد ازدحمت المحلات الوطنية بالروّاد، فهذا والله هو النجاح بعينه.
(8) استمرار المقاطعة سيحدث حالة من الرعب عند أعدائنا مقابل حالة الشعور بالفخار والنصر عند المسلمين، وصدق رسولنا الكريم حين قال: "نصرت بالرعب مسيرة شهر".
(9) المقاطعة تربية عظيمة للنفس بحرمانها من أشياء تعودت عليه، وذلك تمامًا مثل فكرة الصيام.
فنحن نريد أن نربي أنفسنا وأولادنا على التغلب على شهواتنا، ونتدرب على تغليب المصلحة العامة للأمة على المصلحة الخاصة للأفراد.
(10) مع إخلاص النوايا في نصرة الإسلام والمسلمين، وفي مساعدة إخواننا في فلسطين، وفي تقوية اقتصاد المسلمين، وفي تربية الأمة المسلمة... إلخ؛ فإننا نرجو من الله ثوابًا، ونسأله عونًا، ونتوقع منه نصرًا، وننتظر منه رضًا ورحمة وفضلاً وكرمًا.

فما أدراك لعل حسنات المقاطعة تكون هي المرجحة لكفتنا يوم القيامة، يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : حي على المقاطعة..     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : noha







توقيع noha
اِعلم أن الإسلام هو أعظم دين ودستور في العالم لأنه دستور من الإله الأعظم سبحانه وتعالى ..
نزل به أعظم الملائكة على أعظم الرسل عليه الصلاة والسلام ..
أليس هذا كافيا ليكون هو أعظم دين ..أوليس كافيا لأن تفعل كل ما تراه عظيما من أجله ؟؟!!..
إنه دين العظماء ..دين خير أمة أخرجت للناس ..
إنه دين الإسلام (الاستسلام الكامل للإله الأعظم)،،


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 27.11.2010, 07:34
صور $أبو علي$ الرمزية

$أبو علي$

عضو

______________

$أبو علي$ غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 02.06.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.888  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
03.11.2012 (18:32)
تم شكره 41 مرة في 31 مشاركة
افتراضي


ونحن مع المقاطعة
ونتمنى من الاخوة فى البلاد الاسلامية توفير المنتجات البديلة الاسلامية لكى يتم تفعيل المقاطعة
جزاكى الله خيراً اختى الفاضلة







توقيع $أبو علي$


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 02.12.2010, 18:30

noha

عضو

______________

noha غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 22.07.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 166  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
23.10.2011 (21:59)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


اقتباس
ونحن مع المقاطعة
ونتمنى من الاخوة فى البلاد الاسلامية توفير المنتجات البديلة الاسلامية لكى يتم تفعيل المقاطعة
جزاكى الله خيراً اختى الفاضلة

وجزاك مثله وزيادة أخي الكريم...





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 10.12.2010, 15:01

noha

عضو

______________

noha غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 22.07.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 166  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
23.10.2011 (21:59)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


حكم المقاطعة...
الشيخ العلامة الدكتور يوسف القرضاوي ( مصر ) :

الحمد لله ،والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن اتبع
هداه ... أما بعد : فمما ثبت بالكتاب والسنة وإجماع الأمة: أن الجهاد لتحرير
أرض الإسلام ممن يغزوها ويحتلها من أعداء الإسلام واجب محتم وفريضة مقدسة،
على أهل البلاد المغزوة أولاً، ثم على المسلمين من حولهم إذا عجزوا عن
مقاومتهم، حتى يشمل المسلمين كافة.
فكيف إذا كانت هذه الأرض الإسلامية المغزوة هي القبلة الأولى
للمسلمين. وأرض الإسراء والمعراج، وبلد المسجد الأقصى الذي بارك الله حوله؟
وكيف إذا كان غزاتها هم أشد الناس عداوة للذين آمنوا؟ وكيف إذا كانت تساندها
أقوى دول الأرض اليوم، وهي الولايات المتحدة الأمريكية، كما يساندها اليهود
في أنحاء العالم؟
إن الجهاد اليوم لهؤلاء الذين اغتصبوا أرضنا المقدسة، وشردوا أهلها
من ديارهم، وسفكوا الدماء، وانتهكوا الحرمات، ودمروا البيوت، وأحرقوا
المزارع، وعاثوا في الأرض فسادا..
هذا الجهاد هو فريضة الفرائض، وأول الواجبات على الأمة المسلمة في
المشرق والمغرب. فالمسلمون يسعى بذمتهم أدناهم، وهم يد على من سواهم، وهم أمة
واحدة، جمعتهم وحدة العقيدة، ووحدة الشريعة، ووحدة القبلة، ووحدة الآلام
والآمال كما قال تعالى: (إن هذه أمتكم أمة واحدة) (إنما المؤمنون إخوة) وفي
الحديث الشريف: " المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ولا يخذله".
وهانحن نرى اليوم إخواننا وأبناءنا في القدس الشريف، وفي أرض فلسطين
المباركة، يبذلون الدماء بسخاء، ويقدمون الأرواح بأنفس طيبة، ولا يبالون بما
أصابهم في سبيل الله، فعلينا ـ نحن المسلمين في كل مكان ـ أن نعاونهم بكل ما
نستطيع من قوة (وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر) (وتعاونوا على البر
والتقوى).
ومن وسائل هذه المعاونة: مقاطعة البضائع الإسرائيلية والأمريكية
مقاطعة تامة، فإن كل ريال أو درهم أو قرش أو فلس، نشتري به سلعهم يتحول إلى
رصاصة تطلق في صدور إخواننا وأبنائنا في فلسطين. لهذا وجب علينا ألا نعينهم
على إخواننا بشراء بضائعهم، لأنها إعانة على الإثم والعدوان.
لما أسلم ثمامة بن أثال الحنفي رضي الله عنه، ثم خرج معتمرًا، فلما
قدم مكة، قالوا: أصبوت يا ثمامة؟ فقال: لا، ولكني اتبعت خير الدين، دين محمد،
ولا والله لا تصل إليكم حبة من اليمامة حتى يأذن فيها رسول الله صلى الله
عليه وسلم. ثم خرج إلى اليمامة، فمنعهم أن يحملوا إلى مكة شيئا، فكتبوا إلى
رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنك تأمر بصلة الرحم، وإنك قد قطعت أرحامنا،
وقد قتلت الآباء بالسيف، والأبناء بالجوع، فكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم
إليه أن يخلي بينهم وبين الحمل
والبضائع الأمريكية مثل البضائع الإسرائيلية في حرمة شرائها والترويج
لها. فأمريكا اليوم هي إسرائيل الثانية. ولولا التأييد المطلق، والانحياز
الكامل للكيان الصهيوني الغاصب ما استمرت إسرائيل تمارس عدوانها على أهل
المنطقة، ولكنها تصول وتعربد ما شاءت بالمال الأمريكي، والسلاح الأمريكي،
والفيتو الأمريكي. وأمريكا تفعل ذلك منذ عقود من السنين، ولم تر أيَّ أثر
لموقفها هذا، ولا أي عقوبة من العالم الإسلامي. وقد آن الأوان لأمتنا
الإسلامية أن تقول: لا، لأمريكا. ولبضائعها التي غزت أسواقنا، حتى أصبحنا
نأكل ونشرب ونلبس ونركب مما تصنع أمريكا. إن الأمة الإسلامية التي تبلغ اليوم
مليارًا وثلث المليار من المسلمين في أنحاء العالم يستطيعون أن يوجعوا أمريكا
وشركائها بمقاطعتها. وهذا ما يفرضه عليهم دينهم وشرع ربهم. فكل من اشترى
البضائع الإسرائيلية والأمريكية من المسلمين، فقد ارتكب حرامًا، واقترف إثمًا
مبينًا، وباء بالوزر عند الله، والخزي عند الناس.
إن المقاطعة سلاح فعال من أسلحة الحرب قديمًا وحديثًا، وقد استخدمه
المشركون في محاربة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، فآذاهم إيذاءً
بليغًا.. وهو سلاح في أيدي الشعوب والجماهير وحدها، لا تستطيع الحكومات أن
تفرض على الناس أن يشتروا بضاعة من مصدر معين.
فلنستخدم هذا السلاح لمقاومة أعداء ديننا وأمتنا، حتى يشعروا بأننا
أحياء، وأن هذه الأمة لم تمت، ولن تموت بإذن الله. على أن في المقاطعة معاني
أخرى غير المعنى الاقتصادي: أنها تربية للأمة من جديد على التحرر من العبودية
لأدوات الآخرين الذين علموها الإدمان لأشياء لا تنفعها، بل كثيرا ما تضرها….
وهي إعلان عن أخوة الإسلام، ووحدة أمته، وأننا لن نخون إخواننا الذين يقدمون
الضحايا كل يوم، بالإسهام في إرباح أعدائهم. وهي لون من المقاومة السلبية،
يضاف إلى رصيد المقاومة الإيجابية، التي يقوم بها الإخوة في أرض النبوات، أرض
الرباط والجهاد.
وإذا كان كل يهودي يعتبر نفسه مجندًا لنصرة إسرائيل بكل ما يقدر
عليه. فإن كل مسلم في أنحاء الأرض مجند لتحرير الأقصى، ومساعدة أهله بكل ما
يمكنه من نفس ومال. وأدناه مقاطعة بضائع الأعداء. وقد قال تعالى: (والذين
كفروا بعضهم أولياء بعض إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير).
وإذا كان شراء المستهلك للبضائع اليهودية والأمريكية حرامًا
وإثمًًا، فإن شراء التجار لها ليربحوا من ورائها، وأخذهم توكيلات شركائهم أشد
حرمة وأعظم إثمًا، وإن تخفت تحت أسماء يعلمون أنها مزورة، وأنها إسرائيلية
الصنع يقينًا. (فلا تهنوا وتدعو إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم ولن
يتركم أعمالكم).اللهم بلغت ؛ اللهم فاشهد.





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
المقاطعة..


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
شبهات وردود حول المقاطعة مهندس محمد القسم الإسلامي العام 1 10.12.2010 14:34



لوّن صفحتك :