آخر 20 مشاركات |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :11 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ويكلم الناس في المهد وكهلاً في المهد = كانت معجزة أن يتكلم طفل صغير وكهلا = هذه معجزة أخرى انه سيكلم الناس عند الكبر ومن المعلوم ان عيسى عليه السلام رفعه الله في عمر الثلاثينات ولم يبلغ درجة الكهل فحينما ينزل اخر الزمان من السماء سيكلم الناس لتكون معجزة له ، وسينزل بروحه وجسده فهذه هي المعجزة ،، ولا تنسى ان هناك منظرين غيره لم يموت الا قبل ان تقوم الساعة المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة د/مسلمة بتاريخ
11.02.2013 الساعة 19:15 . و السبب : تصحيح كتابة آية
|
رقم المشاركة :12 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
يا أخونا الفاضل لا تفسر الآية الكريمة على مزاجك ..! قوله تعالى: ( وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ) معناه : ( وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بعيسى قَبْلَ مَوْتِ عيسى ) . وهذا دليل صريح على أن عيسى عليه السلام لم يمت حتى الآن..كيف ذلك؟ أولاً: نون التوكيد إذا اقترنت بالفعل المضارع طرحت عنه معنى الحال وحصرته في الاستقبال ، فتقول : ( لأذهبن ) قبل أن تبدأ الذهاب فيكون المعنى : ( سوف أذهب ) .. وبهذا يكون معنى قوله سبحانه ( لَيُؤْمِنَنَّ ) هو : ( لسوف يؤمنون ) فيكون معنى قوله سبحانه/ ( وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ) أنه بعد نزول هذه الآية سوف يؤمن كل كتابي بحقيقة شأن عيسى قبل موت عيسى ، وهذا معناه حصر هذا الإيمان في أموات أهل الكتاب بعد نزول هذه الآية دون أمواتهم قبل نزولها .. فأمواتهم قبل نزولها لن يؤمنوا لأنهم لن يدركوا ما بعد نزولها ومن هنا ساغت نون التوكيد وساغ مدخلها واقترانها بالفعل المضارع في : ( لَيُؤْمِنَنَّ ) لئلا يُتوهم دخول من ماتوا قبل نزول هذه الآية في الإيمان بحقيقة شأن عيسى ، كما سيدخل فيه من سيؤمن بعد نزولها . ويدل على صحة هذا التفسير هو عودة الضمير في ( مَوْتِهِ ) إلى أقرب مذكور ، وأقرب مذكور هنا هو الضمير في ( به ) وهو ضمير عيسى كما أن عيسى سوف ينزل إلى الأرض بعد نزول هذه الآية ، وبنزوله سيؤمن بحقيقة شأنه كل كتابي معاصر لهذا النزول . أما دليل النزول فلأنه لا يكون إلا من الفوق إلى التحت ولقد أخبرنا القرآن بأن عيسى قد رفع ، بنصه على أن الله قال له ( إني متوفيك ورافعك ) والرفع لا يكون إلا من التحت إلى الفوق ، فهو الآن في الفوق وسوف ينزل إلى التحت بعد نزول هذه الآية ليتم وعد الله في شأنه وشأن أهل الكتاب حين ينزل . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :13 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم وبه أستعين ( إذ قال الله ياعيسى إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة ثم إلي مرجعكم فأحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون ( 55 )فأما الذين كفروا فأعذبهم عذابا شديدا في الدنيا والآخرة وما لهم من ناصرين ( 56 ) وأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم والله لا يحب الظالمين ( 57 ) فالوفاة لها أكثر من معنى حسب مكانها فى الاية فتأتى بمعنى الموت وتأتى بمعنى النوم وتأتى بمعنى الأستيفاء سواء الأجل أو العدد أو"أخذه كاملا كما فى الايه"57 وفى الاية السابقة اما بمعنى النوم أو بمعنى الاستيفاء على الارض فى هذا الوقت كما ذهب اليه الزمخشري والبيضاوي : ان (الوفاة) بمعنى من الاستيفاء ، من (استوفي الشيء) و (توفي الشيء) أي أخذه كاملا. قال البيضاوي : ( اني متوفيك ) آل عمران 55 (أي مستوفي أجلك ، ومؤخرك إلى أجلك المسمى عاصما إياك من قتلهم . او قابضك من الأرض ، من (توفيت مالي ). أو متوفيك نائما إذ روى انه رفع نائما . وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا . النساء 15 . فهنا بمعنى ان ينتهى أجلهن بالموت ورافعك الى ليست بالروح فقط والدليل أن الله قال ﴿ وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا(157)بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا(158)﴾ (النساء:157-158). " فلو كان بالروح لما قال الله أنهم وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وقال وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ " وما المانع عندك أن يرفع الله المسيح بالروح والجسد حى
فهل الله يحتاج أن يميت عيسى عليه السلام حتى يرفعه المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ
06.09.2012 الساعة 21:56 .
|
رقم المشاركة :14 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم وبه أستعين الله فى الاية 158 قال ﴿ بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا(158) ﴾ أذن أثبت الله الرفع وختم الاية بأنه عَزِيزًا حَكِيمًا والآ فما وجه الاعجاز فى أن يذكر الله رفع الروح والكل يعلم برفع الروح عند الموتكذلك (بَلْ رَفَعَهُ) فيها الهاء ضمير عائد على المسيح لا على روحه هذا والله هو أعلم المزيد من مواضيعي
|
الأعضاء الذين شكروا الشهاب الثاقب على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :15 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ارى الاخت زهراء قد فسرت الآية هي الاخرى على مزاجها ، فهي افترضت أن نون التوكيد استقبالية ، و هي نظرة نحوية صرفة للقرآن و لم تفترض أن في القرآن يكون الحديث عن أهل الجنة في صيغة الماضي ، فلا يرتبط القرآن بالنحو فقط ، بل يرتبط أيضا بالبلاغة ..... و ربما تكون الإشارة إلى هذه المستقبلية مرتبطة بالمسيح نفسه ، اي مرتبطة بالاستقبال في حياته ، أو خلال حياته ، بدليل قوله " قبل موته " فإن فرضنا أنه مات بالفعل فإن الاستقبال محصور في زمنه فقط ...... و هذا من بلاغة القرآن رغم أنه يشير إلى الماضي ، و يستخدم الماضي في الاشارة إلى ما سيحدث مستقبلاً ........ هذا من جانب ، و من جانب آخر فإن فهذا لا يمنع أن يكون المشار إليهم من أهل الكتاب هم اليهود ، و الإيمان به هنا .... يستوجب أنه صاحب دعوة ، و لا زال يدعو و يجد من يؤمن به ، و إن كان يدعو للإسلام ..... و قد كان نبينا محمد عليه افضل صلاة و سلام هو خاتم النبيين .... فكيف ينزل نبي بعده حتى لو صار على ملته ....... ألا ينفي أن يكون هو الخاتم في هذه الحالة ........... !!! |
رقم المشاركة :16 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الاخ محمد على رضوان .... أن ما أوردته من عن كون المسيح كهلاً لا يرتبط من بعيد أو قريب بصعود جسده ، فلم يذكر القرآن أنه سيكون كهلا قرب نهاية العالم أو أن هذا بعد نزوله من السماء و انما عطف كلامه في المهد على الكهولة دون اي فاصل مما يدل على الترتيب و التعقيب ، و تستخدم لفظة " ثم " لهذا الغرض و هي تفيد الترتيب و التعقيب و لكن بعد زمن أكبر من استخدام الواو ......... فلو قيل " يكلم الناس في المهد ثم كهلا ........ " لاصبح هناك فارق في الزمن بين هذا و تلك .......... و لكن الواو تفيد التقارب لا التباعد .......... و أخيرا هل هناك دليل أن عيسى مات و هو ابن 33 عاما من القرآن ؟؟؟؟ بالطبع لا إنما هي اسرائليات ، أضيفت للتشويش و بلبلة الفكر الاسلامي ........ شكرا لمرورك أخي الكريم المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :17 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ممكن توضحلنا منهجك هل أنت قاديانى أم أنك تنكر السنة و تؤول القراءن فاذا أردت أن تتحاور فارفق الدليل و الاجماع على ما تقول انظر الى هذا الحديث باب نزول عيسى ابن مريم عليهما السلام 3264 حدثنا إسحاق أخبرنا يعقوب بن إبراهيم حدثنا أبي عن صالح عن ابن شهاب أن سعيد بن المسيب سمع أبا هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما عدلا فيكسر الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية ويفيض المال حتى لا يقبله أحد حتى تكون السجدة الواحدة خيرا من الدنيا وما فيها ثم يقول أبو هريرة واقرءوا إن شئتم وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا الحاشية رقم:1 قوله : ( نزول عيسى ابن مريم ) يعني في أواخر الزمان ، كذا لأبي ذر بغير " باب " وأثبته غيره . وذكر فيه المصنف حديثين عن أبي هريرة : أحدهما حديث والذي نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم الحديث . قوله : ( حدثنا إسحاق ) هو ابن إبراهيم المعروف بابن راهويه ، وإنما جزمت بذلك مع تجويز أبي علي الجياني أن يكون هو أو إسحاق بن منصور لتعبيره بقوله أخبرنا يعقوب بن إبراهيم لأن هذه العبارة يعتمدها إسحاق بن راهويه كما عرف بالاستقراء من عادته أنه لا يقول إلا " أخبرنا " ولا يقول " حدثنا " وقد أخرج أبو نعيم في " المستخرج " هذا الحديث من مسند إسحاق بن راهويه وقال : " أخرجه البخاري عن إسحاق " . الشروح على هذا الربط باب نزول عيسى ابن مريم عليهما السلام والنزول يكون عن حياة لجسد بروح فلم يقال يُبعث فيكم عيسى بن مريم فالبَعث يكون عن موت ولكن قيل ينزل أخيرا أسأل الله لنا ولك الهداية
المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ
07.09.2012 الساعة 14:05 .
|
رقم المشاركة :18 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أخي الشهاب الثاقب ........ السلام عليكم فإني على ملة الاسلام ، حنيفا و أنا لا انتمي إلى الجماعة التي ذكرت ، و أريد أن أوضح لك شيئاً مهما أنت لا تلقي له بالاً ، و كلنا مثلك ، انا أثق في القرآن و اتبع كلامه و أحاول من خلال التفاسير أن أوفق بين الآيات بعيدا عن الاحاديث التي نقلها لنا فلان عن فلان عن فلان .......... مما يدعم الشك في ان يكون احدهم أضاف او نسي أو نقص مما قيل ، و إن كنت تعتقد أن كل هؤلاء الرواة على مدار فترة زمنية لا تقل عن 100 سنة مثلا - و لا ادري تحديدا - هم ملائكة و ربما قلت لي انهم ...... مسوقون بالروح القدس كما يخرف الاخوة الأعباط ........ فأنا مؤمن تماما أن منهم من قد يقبل رشوة أو أن يضيف دون أن يدرك ، فهو لا يكتب قرآناً ملتزم بكل كلمة فيه ، و الدليل هو الموقع الذي أرفقت فهو يقول أن غير واحد أضاف و غير في جملة أو أخرى و أقرأ أنت لترى و تحكم ، ......... هل تعتقد أن الايادي العابثة بالدين الاسلام كانت غائبة و ليس لها دور في ذلك الزمان ...... هل تعتقد أن من يريد أن يبدل و يبلبل الأمة الاسلامية قد تلاشى في ذلك الحين ............ اليهود و انصارهم ، و المسيحيين و انصارهم و الوثنيين و غيرهم ...... كان لهم دور ........ فهل يمكن أن نقول انهم أرادوا أن يعطوا للامة الاسلامية بعض مما افتكسوه من نزول المسيح ؟؟ شئ وارد و كل الآيات القرآنية التي استندت إليها ليست صريحة تماما لكي تعبر عن نزول ابن مريم آخر الزمان ........... ترى لو كان هذا حقيقة مثل قصة الصلب المزعومة و الثالوث المزعوم التي أكد عليها القرآن مرات و مرات أنها غير صحيحة و باطلة ، فلماذا لم يتطرق بصراحة لمثل هذا النزول العظيم الذي هو بمثابة تحور و تغير لدين أهل الكتاب ؟؟؟؟ لماذا لم يعلن الله في قرآنه تلك الحادثة الخطيرة و هي عودة المسيح للارض ثانية ..... يعلنها بكل صراحة كما أعلن ان الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة كفار ......... تكلم عن كفرهم بكل صراحة ، أعلن ذلك بوضوح فلماذا لم يقص لنا في سورة مريم قصة النزول ........ هل تستطيع أن تأتي لي بآية صرفة واضحة صريحة يعلن فيها القرآن قصة نزول السيد المسيح ؟؟؟؟ أنا أبحث عن الحقيقة و أنت تتهمني و أنا برئ مما تقول ، أنا أعلم أن الناس ليسوا ملائكة ، فقد وعد الله أن يحفظ القرآن و هذا هو دليل استنادي إليه فهل هذا خطأ ، و سنة رسوله ، مؤمن بها أيضا و لكن انت تعلم ما أورد البعض من احاديث ضعاف و اسرائليات .... و لا تتهمني بأنني لا افقه ... الثقات من رواة الحديث و كذا و كذا و لكن علينا أن نرفق كما قلت الدليل من القرآن و من الإجماع ..... أتفق معك ان رواة الحديث اشاروا لذلك و لكن القرآن لم يصرح بهذا في جملة واحدة صراحة ....... اتمنى ان تكون فكرتي وصلت إليك ، فأنا ابحث و اريد ان تساعدني ربنا هناك شئ اغفلته انا ....... هدانا الله و اياك و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :19 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
أشكرك على اعترافك أنك كنت تفسر الآيات على مزاجك.. أنا لم أفسر الآية على مزاجي كما فعلت أنت.. فقد نقلت ما قاله جملة أهل العلم والمفسرين وهو الأقرب للصواب.. وارجع إلى قواعد اللغة العربية ستجد أن الفعل المضارع إذا دخلت فيه النون واتصلت به اللام فإنه يفيد الإستقبال وطُرِح عنه معنى الحال.. وهذه الآية نزلت بعد رفع عيسى عليه السلام أي أن الذين سيؤمنون به سيكون مستقبلاً (قبل موته) كما ذكر في الآية بشكل صريح. وما يثبت هذا ويحسم الأمر كله هو حديث النبي صلى الله عليه وسلم.. روى البخاري بإسناده عن أبي هريرة قال: قال رسول "صلى الله عليه وآله وسلم" : "والّذي نفسي بيده ليوشكنّ أن ينزل فيكم ابن مريم حكماً عدلاً فيكسر الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية ويفيض المال حتى لا يقبله أحد، حتى تكون السجدة الواحدة خير من الدنيا وما فيها" . إلا كنت تنكر السنة النبوية جملة وتفصيلاً فهذا أمر آخر ! قال أبو جعفر الطبري / ومعنى الآية: ليس أحد من اليهود والنصارى إلا وسيؤمن قطعاً وجزماً بعيسى -عليه السلام-، عبد لله –تعالى- ورسولاً منه –سبحانه-، وذلك سيكون قبل موت عيسى -عليه السلام-، ومعلوم أن هذا لم يقع حتى الآن، مما يعني أنه مما سوف يقع فيما نستقبله من الزمان.
عيسى عليه السلام لن ينزل بدين جديد وسيحكم بشريعة محمد صلى الله عليه والسلام.
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :20 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم وبه أستعين
كم حزنت عندما قرأت مشاركتك الاخيرة شبهات القرآنيين حول السنة النبوية فراجع نفسك لأنك بهذا تهدم الدين بالكلية فهناك علم الحديث الذى أختص فى التأكد من صحة كل حديث راجع الرابط والمقاطع أعلاة و الله الهادى الى سواء السبيل المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ
07.09.2012 الساعة 19:48 .
|
الأعضاء الذين شكروا الشهاب الثاقب على المشاركة : | ||
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
....., متوفيك, مريم, توفي, رافعك, عيسى |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
مريم جميلة من ضيق اليهودية إلى سعة الإسلام | لبيك إسلامنا | ركن المسلمين الجدد | 0 | 11.06.2014 23:15 |
متى وُلد عيسى بن مريم ؟ وهل في القرآن إشارة إلى أنه وُلد في الصيف ؟ | د/مسلمة | ركن الفتاوي | 2 | 03.01.2012 03:09 |
البقاء لله - توفى إلى رحمة الله الشيخ عبد البديع أبو هاشم | بن الإسلام | قسم الحوار العام | 5 | 07.05.2011 04:10 |
رد شبهة : إني متوفيك ورافعك إلي | سيف الحتف | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم | 1 | 06.12.2009 10:32 |