اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 08.11.2010, 08:04

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي كلمات عن الله فى قلبي




الله هو إلهى و إله كل شئ فلا أعبد سواه و لا أسجد إلا له ما حييت
الله هو ربى و رب كل شئ فلا أدعو إلا إياه و لا أنكسر إلا بين يديه
هو الأول بلا ابتداء
و الآخر بلا انتهاء
كل شئ هالك إلا وجهه
هو خالق كل شئ
هو الملك له مقاليد السموات و الأرض
على كل شئ قدير...أمره بين الكاف و النون
هو القهار...كل شئ خاضع له...له أسلم من فى السموات و الأرض طوعا و كرها
حكيم فى صنعه...عظيم فى خلقه
سبحانه خلق الشجرة من بذرة
و خلق الإنسان من نطفة
أبدع كل شئ خلقه
واحد أحد فرد صمد
لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد
ليس هناك إله سواه فندعوه و لا رب سواه فنرجوه
تسبح له السماوات السبع و الأرض و من فيهن
و إن من شئ إلا يسبح بحمده
يعلم كل شئ
يعلم السر و أخفى
و لا يعلم الغيب سواه
يسأله من فى السموات و الأرض كل يوم هو فى شأن
ما يكون من نجوي ثلاثة إلا هو رابعهم و لا خمسة إلا هو سادسهم و لا أدنى مما سبق و لا أكثر إلا هو معهم أينما كانوا
هو الحق و كل ما يدعى من دونه باطل
هو العدل فلا يظلم أحدا
يسبح الرعد بحمده و الملائكة من خيفته و هم يجادلون فى الله و هو شديد المحال
أطت السماء و حق لها أن تئط
ما فيها من موضع شبر إلا و فيه ملك ساجد
لا إله غيره و لا شريك له فى الملك و لا ندعو إلا إياه و لو كره المشركون
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : كلمات عن الله فى قلبي     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : د/ عبد الرحمن







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)



آخر تعديل بواسطة راجية الاجابة من القيوم بتاريخ 09.11.2010 الساعة 16:44 .
رد باقتباس