اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :8  (رابط المشاركة)
قديم 20.03.2012, 21:26

بَرثُولَماوُس

موقوف

______________

بَرثُولَماوُس غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.02.2012
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: المسيحية
المشاركات: 191  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
12.12.2014 (09:38)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها د/ عبد الرحمن
كالمعتاد يا برثولماوس لم تأت إلا للجدل
و سينتهى الحوار إن شاء الله بخروجك هاربا بعد إفحامك



مبدئيا المراد بالحروف السبعة طرق مختلفة لقراءة القرآن الكريم بغرض :
1- التيسير على الأمة
2- إثراء معانى آيات القرآن الكريم بوجوه مختلفة لقراءتها

و هناك بعض الاختلاف فى تعيين المقصود من الحروف السبعة

القول الأول :
أنها لهجات قبائل العرب و بالتحديد

1-قريش
2-هذيل
3-ثقيف
4-هوازن
5-كنانة
6-تميم
7-اليمن

المصدر:
النشر فى القراءات العشر 1/22

القول الثانى :

أن المراد بالأحرف السبعة أوجه من الألفاظ المختلفة في كلمة واحدة ومعنى واحد نحو: هلم وأقبل وتعالَ وعجل وأسرع وقصدي ونحوي فهذه الألفاظ السبعة معناها واحد وهو طلب الإقبال وهذا القول منسوب لجمهور أهل الفقه والحديث منهم ابن جرير الطبري والطحاوي وغيرهما .


القول الثالث :

أن المراد بالأحرف السبعة الاختلاف في أمور سبعة:
1- اختلاف الأسماء إفراداً وتذكيراً وفروعهما: مثاله قوله تعالى: ( والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون ) [ المؤمنون: 8 "> فكلمة { أماناتهم } قرئت بالجمع والإفراد ، والإفراد هي قراءة ابن كثير المكي .
2- الاختلاف في تصريف الأفعال من مضارع وماض وأمر: مثاله قوله تعالى: { ربَّنا باعدْ بين أسفارنا } [ سبأ: 19 "> قرئ بنصب لفظ {ربَّنا} على أنه منادى وبلفظ { باعد } فعل أمر وهي قراءة عاصم ونافع ومن وافقهما وقرئ { ربُّنا باعدَ } برفع { ربُّ } على أنه مبتدأ وبلفظ { باعدَ } فعلاً ماضياً وهي قراءة يعقوب ، وقرأ ابن كثير وأبو عمرو وهشام عن ابن عامر { ربَّ بَعِّد } على أنه فعل أمر مضعف .
3- الاختلاف بالإبدال سواء كان إبدال حرف بحرف كقوله تعالى: { وانظر إلى العظام كيف ننشزها } [ البقرة: 259 "> وهي قراءة نافع وأبي جعفر وابن كثير وأبي عمرو ويعقوب .
4- الاختلاف بالتقديم والتأخير مثاله قوله تعالى: { فيَقتُلون ويُقتَلون } [ التوبة: 111 "> فلقد قرأ حمزة والكسائي وخلف { فيُقتَلون ويَقتُلون } .
5ـ- الاختلاف في وجوه الإعراب كقوله تعالى: { ذو العرش المجيدُ } [البروج: 15"> برفع المجيد على أنه صفة لكلمة ذو العائدة على { وهو الغفور الودود } [البروج: 14"> ، وقرأ حمزة والكسائي وخلف بالجر { المجيدِ } على أنها صفة للعرش .
6- الاختلاف بالزيادة والنقص: مثاله قوله تعالى: { ومن يتولَّ فإن الله هو الغني الحميد } [ الحديد: 24 "> فقد قرأ نافع وأبو جعفر وابن عامر { ومن يتولَّ فإن الله الغني الحميد }.
7- اختلاف اللغات – يعني اللهجات – من فتح وإمالة وترقيق وتفخيم وتحقيق وتسهيل وإدغام وإظهار ونحو ذلك وهو كثير ومنه الإمالة وعدمها في مثل قوله تعالى: { هل أتاك حديث موسى } [ النازعات: 15 "> فقد أمالها حمزة والكسائي وخلف وقللها ورش عن نافع من طريق الأزرق وفتحها وقللها أبو عمرو البصري وفتحها الباقون من القراء .
وهذا الرأي الأخير قد ذهب إليه الإمام الرازي وقاربه كل القرب مذهب ابن تيمية والإمام الحافظ ابن الجزري وابن الطيب وقد أخذ به الشيخ الزرقاني في كتابه ( مناهل العرفان ) .

وأقرب الوجوه إلى الصواب هو المذهب الأخير الذي اختاره الرازي وابن الجزري واعتمده الزرقاني في كتابه ( مناهل العرفان )

راجع
http://www.dahsha.com/old/viewarticle.php?id=31770
هل لديك اعتراض أم نسألك نحن عن القراءات فى الإنجيل ؟


يعنى فى ثلاث أقوال لا يوجد أتفاق بين الثلاثة
طيب أنت بترجحوا القول فيهم القول الصحيح .؟
أنت وضعت ثلاثة فممكن أعرف أنتم مع أدق قول فيهم .؟

يعنى حضراتكم مع أى قول فى الثلاثة .؟
هل الأول
أم الثانى
أم الثالث
..................






رد باقتباس