آخر 20 مشاركات |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :21 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أهمية النصيحة وكيف يكون التناصح (آداب النصيحة) قال صلي الله عليه وسلم كما في الصحيحين ، وهذا من باب النصيحة : (( انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً، قلنا: يا رسول الله، ننصره مظلوماً، فكيف ننصره ظالماً؟ قال : ترده عن الباطل فإن ذلك نصره)). فالواجب علينا أن نتناصح فيما بيننا ، والإنسان لا يسلم من الخطأ والنسيان، ونحن جميعاً يعترينا النقص والخطأ في كثير من تصرفاتنا، لأن العصمة لرسول الهدى عليه الصلاة والسلام، فالواجب علي الأخ إذا رأي أخاه قد أخطأ في مسألة، أو في اجتهاد أو في تصرف، أو في أسلوب، أن يذهب إليه وينصحه، ولن يجد الناصح إلا الحب والدعاء والبشر والاستقبال الحسن. يقول علي ـ رضي الله عنه ـ : (( المؤمنون نصحة، والمنافقون غششة)). فإذا رأيت الإنسان ينتقد إخوانه وينالهم في المجالس، ويتعرض لأعراضهم، ثم لا ينصحهم في وجوههم، فأعلم أنه غاش لله ولرسوله صلي الله عليه وسلم وللمؤمنين. ومن علامة المؤمن إذا أراد أن يقوم أخاه أن يذهب إليه، ويأخذه علي حدة، وينصحه ويوجهه، ويحن عليه، ويتعاطف معه، ويتلطف به حتى يقومه إن كان يريد النصح حقاً، وإن كان يريد التشهير بأخيه المسلم فالله يتولاه، والله حسيبه، والله من رواء قصده. آداب النصيحة: للنصيحة آداب ثلاثة: الأول: الإخلاص، الثاني اللين ، والثالث: الإسرار بها. وكثيرا ما يخطي العبد، فنحن لسنا معصومين من الخطأ ، وغني اكرر ذلك ليعلم الناصح أن الخطأ والنسيان شيء عادي مركوز في أصل الجبلة المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :22 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
صفات الداعية ومحاذير ومخالفات وضوابط الدعوة عبر الإنترنت من موقع صيد الفوائد صفات الداعية في شبكة الإنترنت: 1- العلم: ينبغي على الداعية أن يكون عالما بما يدعو إليه لا يتكلم في مسألة إلا بعلم ويمسك عما يجهله أو يشك فيه ، وهذا يورث المتلقين عنه الثقة والإطمئنان لرأيه. 2- الرفق: أن يكون رفيقا بمن يدعوه ويرشده لا يستعمل معه الغلظة والشدة خاصة مع الجاهل وصاحب الشبهة الذي يحتاج إلى طول بال وسعة صدر وإنما يسوغ له استعمال الشدة مع الجاحد والمكابر للحق. 3- الحلم: أن يكون حليما صبورا لا يغضب لأتفه الأسباب ولا يثور وينفعل بسرعة مما يجعل خصومه يستغلون نقطة الضعف في دعوته ويحولون دونه ودون تحقيق أهدافه . 4- الأناة: أن يكون متثبتا في نقل الأخبار متأنيا في فهم الأقوال ومتأنيا في إصدار الحكم وإبداء الرأي ، والعجلة من أعظم آفات الداعية ولا يضر الداعية تأجيل النظر في مسألة معينة بل يزيد الناس ثقة به. 5- العقل والفهم: أن يكون عاقلا لما يطرحه ينظر إلى عواقب الأمور ويتفهم مقاصد الشرع وقواعده ، لا يكون همه الوحيد إصدار الحكم وإنما يتأمل في الوقت المناسب والمصلحة المرجوة وما يترتب على كلامه ، وكم من قول ومذهب لم ينتفع الناس به أو كانت عاقبته سيئة لعدم مراعاة قائله لهذه الضوابط. 6- الإنصاف والأمانة: أن يكون منصفا مع نفسه ومع غيره من الموافقين والمخالفين فلا ينسب لأحد قولا إلا بعد ثبوته ولا يتجنى على أحد وأن ينسب الفضل لأهله ، وإذا تبين له خطأه في رأي أو مخالفته لمذهب السلف رجع عن ذلك وأظهر رجوعه للناس ولم تأخذه في ذلك لومة لائم. 7- الوضوح والصدق: أن يكون واضحا في دعوته في أسلوبه ومنطقه وموقفه من أعداء الإسلام والمبتدعة لا يشتبه قوله على الناس ولا يختلفون في مراده وأن يكون صادقا مع نفسه لا تتغير مواقفه ومذهبه على حسب المرحلة والمصالح ، والوضوح والثبات من أهم سمات منهج أهل السنة. _______________ محاذير ومخالفات في دعوة الإنترنت: هناك مخالفات ومحاذير يكثر وقوعها في الدعوة إلى الله عبر الشبكة: 1- نشر الأحاديث المنكرة والضعيفة في رسائل النصح والتوجيه ، والغالب وقوع ذلك من أناس عوام محبين للخير غير متخصصين في العلم الشرعي أو من أناس متأثرين بمناهج أهل البدع. 2- المبالغة والإكثار من ذكر القصص الخرافية أو الغريبة التي تخرج عن العادة واستخدام هذا أسلوبا في الوعظ وهذا مما أنكره السلف فينبغي الإقتصاد في ذلك والإقتصار على القصص الثابتة الموافقة للشرع والعادة. 3- من الأخطاء الشائعة في الرسائل الوصف الشديد والتفصيل لذكر الفواحش والمنكرات مما قد يغري بعض المدعويين ويحرك غرائزهم خاصة من كان قريب العهد بالفسق ، والواجب ذكر المنكرات على سبيل الإجمال وعدم الدخول في تفاصيل الحادثة لأن ذلك لا فائدة فيه ويفضي إلى مفسدة. 4- ومن المحاذير في خطاب بعض الدعاة إسلوب الطعن في الولاة والعلماء وهذا منهج مخالف لمنهج السلف الصالح ، والواجب على من رأى مخالفة أن ينصح العلماء وينبه على الخطأ بأسلوب علمي رصين دون التعرض لأشخاص العلماء تحقيقا للمصلحة ودرءا للمفسدة ومراعاة لحرمتهم وانتهاكها سبيل للفتنة ووقوع في الفرقة. 5- ومن المحاذير دخول الداعية في مسائل التكفير والتبديع والتصدر للفتوى في ذلك والحكم على الأعيان وغير ذلك من المسائل الكبار التي من وظائف العلماء الراسخين وهذا مسلك خطير زلت فيه أقلام وأقدام ، والواجب على الداعية الكف عن ذلك وعدم الدخول في هذه الفتنة إلا أن يكون ناقلا عن أهل العلم وحسبه في التنفير عن هذه الأفعال وصفها بالحكم التي تقتضيه من الكفر أو البدعة دون التعرض للحكم على المعين. 6- ومن المخالفات الكبرى تصدر الداعية للفتوى وإصدار الأحكام للناس وهو ليس من أهل الفقه المحيطين بأصول الفتوى ، والقول على الله بغير علم أمر عظيم نهى عنه الله عزوجل وقرنه بالشرك ، وبعض الدعاة هداهم الله يتصور أن الأمر سهل فيكثر النقل عن المفتين في أول الأمر وينجح في إقناع الناس ثم يبدأ يقيس بنفسه ويلفق بين الفتاوى ويجتهد وهو لا يملك آلة الإجتهاد ويقع في كلامه كثير من الأوهام والأخطاء والواجب عليه الكف عن ذلك والإقتصار على نقل فتاوى العلماء مع التصريح بذلك لئلا يغتر به العامة. 7-ومما يقع فيه بعض المشاركين في الإنترنت التعالم وإظهار الإحاطة بالمسائل والحرص على تخطئة العلماء الكبار في كل مناسبة وهذا الصنيع يكثر وقوعه من الطلاب المتوسطين في المواقع العلمية والملتقيات وقد يصدر من بعض المشائخ الذين تعجلوا التصدر وهو يدل على ضعف البصيرة وشهوة خفية في القلب. 8- ومن الأخطاء الشائعة نشر رسائل وطلبات الفقراء والمحتاجين والمصابين والتعاطف معها دون التحقق منها ووضع آلية معينة لقضاء حاجتهم وحل مشاكلهم ، والإستجداء بهذه الطريقة أصبح من أكبر وسائل الإحتيال وأكل أموال الناس بالباطل وقد يتورط فاعل الخير بقضايا أمنية ، فالذي أراه إغلاق الباب بالكلية إلا أن تتولى القضية جهة مختصة موثوق بها أو شيخ موثوق به وتكون هناك آلية واضحة في المشاركة. 9- ومن المزالق الخطيرة دخول الداعية في مناظرة أهل البدع والرد عليهم وهو لم يتمكن بعد في العلم ويتخصص في الفرق والمذاهب وليس عنده إطلاع وتحقيق في شبهات المخالفين وطرائقهم ، وكثير من أهل الخير تحملهم الغيرة على دخول مواقع المبتدعة ومناقشتهم وهذا مسلك خطير قد يفتن المرء عن دينه ويبتلى القلب بشبهات لا يتمكن من التخلص منها. 10- ومن الممارسات الخاطئة نشر الرسائل عبر البريد الإلكتروني المشتملة على شبهات الكفار والمبتدعة ومطاعنهم في الإسلام أو الرسول أو القرآن أو التاريخ الإسلامي من غير رد قوي يكشف زيفها ويبطل حجتها أو نشرها مع ردود ضعيفة مما يجعل الشبهة تستقر في النفوس الضعيفة ، وقد نهى السلف عن الإستماع للشبهات أو نشرها أو الإشتغال بها وكان أئمة السنة يشددون في ذلك وإنما رخصوا للعالم أن ينظر فيها ويبطلها ويرد على أهلها. 11- ومن المحاذير دعوة بعض المشاركين إلى فعل هيئات وصفات وصيغ مبتدعة في العبادات كالوصية بالذكر الجماعي أو صلوات محدثة أو أوراد خاصة أو الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في أوقات محددة أو احتفال بزمان ومكان ليس له أصل في الشرع ، وكثير من الجهال يدعون لذلك محبة للخير وتأثرا بالبيئة من غير معرفة بالشرع وهذا الذي أفسد الإسلام وأمات السنة. 12- ومن البدع الشائعة في شبكة الإنترنت وضع جداول زمنية أو خطوات عملية خاصة للتوبة أو فعل الصالحات أو إحصاء السيئات والحسنات مما لم يرد التعبد فيه بالشرع وفيه حرج ومشقة ومنافاة لسماحة الدين وتشبها بأغلال النصارى ، والعجب كل العجب من انتشار ذلك عند بعض الدعاة وكم من مريد للخير لم يبلغه. 13- ومن الأعمال المنكرة عند البعض إشتغالهم بنشر الفضائح وتتبع العورات للمخالفين والحديث عن أحوالهم الشخصية ، وهذا من الظلم والتعدي والسفه الذي ينزه عنه الداعية إلى الخير وليس من هدي النبي صلى الله عليه وسلم في شيئ وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عفيف اللسان يكني عما يستفحش وسنة الله ماضية فيمن فعل ذلك فمن تتبع عورات الناس تتبع الله عورته ، وليس من الأدب والمروءة الإشتغال بذكر أفعال وفضائح أهل الفسق والمجون لأن أخبارهم مشهورة عند العامة ولا يليق بالداعية التعرض لذلك. 14- وبعض المشاركين هداهم الله يتساهلون في إظهار صور النساء لغرض التحذير أو حكاية حادثة أو بيان واقع وهذا لا يجوز مطلقا مهما كانت الغاية والغاية لا تبرر الوسيلة شرعا ، وينبغي لمن اضطر لذلك أن يطمس صورة المرأة ويخفي معالمها والشريعة حرمت ذلك لأن مفسدته راجحة على المصلحة المتوهمة. 15- ومن المسالك المخالفة لقواعد الشرع ومذاهب العلماء التوسع في وصف المعاشرة الجنسية وآداب الجنس ومسائله ، وبعض المنتسبين للدعوة يطيل البحث في تلكم المسائل ويشغل الأمة بها ويزعم أنها بحاجة ماسة لموضوع التربية الجنسية ، وكل ذلك مخالف للأدب والحشمة والحياء الذي جاء به الشرع وعادة الشرع التكنية عن هذه الأمور والتوسع في ذلك ليس من طريقة أهل الديانة والصيانة وباب لتحريك الشهوات عند المراهقين وإشغالهم بما لا طائل به. 16- ومن الطرق المخالفة لأصول أهل السنة التواصل مع أهل البدع وأصحاب التوجهات العصرية المخالفة للسنة ، ومما يؤخذ على بعض المواقع الإسلامية استكتاب هذه الأقلام وإظهارها والثناء عليها والتوسع مع أصحابها بحجة إثراء الواقع ومعالجة القضايا المعاصرة وغير ذلك من الحجج الضعيفة ، والواجب على دعاة السنة عدم التواصل معهم وإبرازهم للأجيال إتقاءً لبدعتهم وكفا لشرورهم وتغرير الأمة بهم ، وفي علوم أهل السنة وأطروحاتهم ما يكفي ويغني عن علوم أهل البدع ، وكلام قليل مؤصل من الكتاب والسنة خير من كلام كثير مبني على قواعد بدعية وآراء عقلية. 17- ينبغي على الداعية المؤثر الذي يحرص على نشر أحكام الشرع وآدابه وأن تكون له كلمة مسموعة في الناس يقبلون نصحه وتوجيهاته أن يكتب باسمه الصريح وأن يتجنب ما استطاع الكتابة باسم مستعار وشخصية وهمية لأن ذكر الأحكام ونقل الفتاوى من باب رواية الأخبار الدينية ولا يقبل ذلك إلا من شخص عرف بالضبط والعدالة أما مجهول العين أو الحال فلا يقبل منه شيء واستخدامه لذلك يورث لدى المتلقي شك وريبة فيما يقول ، اللهم إلا في أحوال خاصة قد يضطر الداعية لإبهام اسمه إذا اقتضت المصلحة أو خشي وقوع مفسدة ، والواجب على الدعاة وأهل الخير عدم قبول الأحكام والآراء ممن يجهل حاله لا سيما في مسائل التكفير والقضايا المصيرية. 18- ومن السلوكيات الخاطئة استخدام السب واللعن والفحش مع المخالف وهذا لا يسوغ شرعا مهما عظم جرم المخالف أو أساء لأهل الفضل والمشروع للداعية ترك ذلك وأن يكون عفيف اللسان مع المخالف غير سباب ولا شتام وأن يكون همه بيان الحق وإنكار الباطل وهداية الضال ، وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عف اللسان مع اليهود وغيرهم ، وهذا من أدب الدعوة الذي يرغب المخالف في ترك باطله وقبول الحق من أهله ، وهو أمارة على النصح والرحمة ومحبة الخير في خطاب الداعية. _________________ ضوابط مشاركة العامة في دعوة الإنترنت: هناك أناس محبون للخير راغبون في نشر الدعوة والفضيلة من العامة ليسوا من أهل الإختصاص والعلم ولهم مشاركات كثيرة وأعمال عديدة في مجال الإنترنت وهم مأجوون إن شاء الله مالم يقعوا في مخالفة روى الترمذي في سننه قول النبي صلى الله عليه وسلم ( نضر الله امرأ سمع منا حديثا فحفظه حتى يبلغه غيره، فرب حامل فقه إلى من هو أفقه منه، ورب حامل فقه ليس بفقيه ) ، ولا يشترط في جواز مشاركتهم العلم والخبرة في الدعوة ، ولكن ينبغي وضع ضوابط عامة لمشاركاتهم لتصحيح العمل والوقاية من الأخطاء: أولا- الإقتصار في نقل الفتاوى والمواضيع على العلماء المعروفين بسلامة المنهج وصحة الإعتقاد. ثانيا- الدقة والتثبت في نقل الفتاوى والأحكام والحرص على توثيق ذلك. ثالثا- عدم الخوض والمشاركة في النقاشات العلمية والفقهية. رابعا- سؤال العلماء عما يشكل من المسائل الخاصة والعامة. خامسا- الحرص على نشر اعتقاد أهل السنة الصحيح والتحفظ والتحقق مما ينشر في هذا المجال وتوعية الناس وتبصيرهم بخطر البدع والخرافات. سادسا- إحترام العلماء وتوقيرهم وصون اللسان والكف عن الوقوع في أعراضهم والإعتذار عنهم ولو صدر منهم ما يخالف رأي الشخص وهواه. http://www.saaid.net/Doat/binbulihed/18.htm المزيد من مواضيعي
|
الأعضاء الذين شكروا د/مسلمة على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :23 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
مجموعة أسئلة تتعلق بالتعامل بين الجنسين من خلال الشبكة لفضيلة الشيخ عبد الرحمن السحيم السؤال أود يا شيخنا الفاضل أن تفيدنا مما حباك الله من علم ومعرفه عن بعض الأحكام المتعلقة بدخولنا للإنترنت واستخدامنا له وذلك حرصاً على أن يكون هذا المنتدى خاصة منبر علم ومعرفه في شتى العلوم وتسلية مباحة حتى أكون قد فتحت باباً للخير وأن لا يكون هذا المنتدى باباً من أبواب الشيطان وأنا من فتحته فأتحمل وزري ووزر غيري .. - شيخنا الفاضل سلمه الله أسئلتي كالتالي : 1= هل يجوز ما يحصل بمنتدى التسلية والتعارف خصوصاً أو غيره من الأقسام ما يحصل بين الرجل والمرأة من أعضاء المنتدى من مزاح ونقاشات جانبيه بعيده عن الموضوع المراد طرحه وما يتولد من ذلك من صداقات بريئة بينهم ؟ 2 = هل يجوز التراسل الخاص بين الأعضاء من رجل وامرأة في المنتدى بعيداً عن مواضيع إدارة المنتدى أو الاستفسار عن شيء شرعي أو طبي .. بمعنى أن يكون هناك كلام عابر وسلام وتعارف فقط لا غير ؟ 3 = هل يجوز أن يخاطب الرجل المرأة بالمنتدى بعبارة عزيزتي أو هي تخاطبه بعزيزي أو غيرها من العبارات المتلطفة ؟ 4 = هل يجوز أن تتجاوز الفتاة والرجل من أعضاء المنتدى علاقة الكتابة في منتدى واحد إلى صداقات خارج إطار المنتدى .. أي إلى الماسنجر والبريد وأحياناً المحادثات الصوتية .. بدعوى الأخوة والمعزة والصداقة ؟ 5 = هل يكون المرء آثماً إذا سمح لأخواته وزوجته بالمشاركة في المنتدى ؟ هذه الأسئلة التي تحضرني الآن وأرجو منك إفادتنا مشكوراً بأي نصائح تدعم جانب الخير بالمنتدى وتغلق أي باب من أبواب الشر الذي ممكن أن يحدث من قبل إنشاء هذا المنتدى وجزاكم الله عنا كل خير وبارك الله فيكم . الجواب أما بخصوص هذه الأسئلة على وجه الخصوص فإليك الجواب : 1 – قلت – حفظك الله – : ... وما يتولد من ذلك من صداقات بريئة بينهم ! فأقول : وأين البراءة في تلك العلاقات ؟! إلا أن يكون ذلك في بدايتها ومن طرف واحد مُغرر به ؟! وقد سـدّ الله الطرق المفضية والمؤدّية إلى الوقوع في الحرام . فحرّم نظر الرجال إلى النساء . وأمَر بغضّ البصر . وحرّم الخلوة . ومنع الاختلاط بين الجنسين . وحرّم على النساء النظر إلى الرجال نظر شهوة وريبة . ومنع المصافحة بين الجنسين إلا في المحارم . ومنع من الخضوع بالقول . كل هذه يصح أن نُسمّيها : احتياطات أمنية لمنع وقوع الفاحشة . فلا يصحّ أن تُرتكب هذه الأشياء تحت شعار " حُسن النيّة " أو " براءة المقصد " أو تحت أي شعار من هذه الشعارات . وقد كان عطاء بن أبي رباح يقول : لو ائتمنت على بيت مال لكنت أمينا ، ولا آمن نفسي على أمة شوهاء . وعلّـق عليه الإمام الذهبي بقوله : صدق رحمه الله . ففي الحديث " ألا لا يخلون رجل بامرأة فإن ثالثهما الشيطان " . 2 – أما التراسل الخاص بين الأعضاء ، خاصة بين الرجال والنساء ، فيجوز بقدر الحاجة ، كأن يكون هناك إشكال وسؤال عنه ، أو يكون هناك تنبيه وتوضيح ، أو نصيحة لا يحسن أن تُقال على الملأ . وبشرط أن لا تتعدى تلك العلاقات هذا القدر إلى التعارف المُشار إليه ، أو تصل إلى إعطاء أرقام الهواتف ، أو تبادل الصور ، كل ذلك بحجة التعارف للزواج ! 3 – أكره التخاطب بمثل هذه العبارات ( عزيزتي – أختي الغالية - ... ) ونحوها من عبارات التلطف التي ربما كسرت قلوب القوارير ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : رفقاً بالقوارير . لا تكسر القوارير . قال ذلك لمن يحدو ويُنشد بصوت حسن . ويكتفي بالتخاطب بمثل عبارة : أختي الفاضلة / الكريمة / ... ونحو ذلك . ومثل هذه العبارات بعض الوجوه التعبيرية التي لا تمتّ للحياء بِصِلـة . 4 – لا يجوز للفتاة أو للشاب تجاوز علاقة الكتابة في منتدى واحد إلى صداقات خارج إطار المنتدى ، أو المحادثة عبر الماسنجر ، أو التراسل عبر البريد ؛ سـدّاً للذريعة ، وإغلاقاً لِباب الفتنة . ويُستثنى من ذلك التراسل لأجل النصيحة أو السؤال عما أشكل ونحو ذلك . 5 – لا يأثم طالما أنها مشاركات مُنضبطة بالأُطـر الشرعية . وعليك أخي الحبيب الحرص على نشر الخير ، ومُناصحة الأعضاء ، خاصة من يظهر منه التقصير ، أو من تلحظ عليه ارتكاب منكر في المنتدى . والتنبيه على الأعضاء – رجالا كانوا أو نساءً – على التقيّد بشروط المنتدى والتذكير بأن من تأتيه رسائل خاصة أو بريدية عبر المنتدى بقصد التعارف بين الجنسين أو يتعرّض لمضايقات ورسائل غرام أن عليه إخبارك لتقوم بما تراه حيال الموقف في حينه . والله يحفظك ويرعاك http://www.almeshkat.net/index.php?pg=qa&cat=&ref=190 المزيد من مواضيعي
|
الأعضاء الذين شكروا د/مسلمة على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :24 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
فتاوى أخرى تخص ضوابط التعامل بين الإخوة والأخوات السؤال ما هو حكم حوار الرجل والمرأة الأجنبيين عن طريق شبكة الإنترنت علما بأن الحوار يتم عن طريق الطباعة لا الكلام المباشر؟. وشكرا الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد: فإن كان هذا الحوار يدور بينهما وفق الضوابط الشرعية فلا حرج فيه شرعاً وهي: 1/ يكون الحوار دائراً حول إظهار حق، أو إبطال باطل. 2/ يكون من باب تعليم العلم وتعلمه: (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) [الأنبياء: 7] وقال صلى الله عليه وسلم: "طلب العلم فريضة على كل مسلم" [صححه الألباني عن أنس وعلي وأبي سعيد رضي الله عنهم]. 3/ أن لا يخرجا عن دائرة آداب الإسلام في استعمال الألفاظ واختيار التعابير غير المريبة أو المستكرهة الممقوتة كما هو شأن كثير من أهل الأهواء والشهوات. 4/ أن لا يكون الحوار مضراً بالإسلام والمسلمين، بل عوناً لهم، ليتعلموا دينهم عن طريق القنوات الجديدة فكما أن الكفار يصرفون أوقاتهم لنشر الباطل فإن المسلم يصرف كل جهوده في سبيل نشر الفضيلة والخير والصلاح. 5/ أن يكون بينهما ثقة بالنفس للوقوف عند ثبوت الحق لا يتجاوزه أحدهما انتصارا للنفس، فإن ذلك يؤدي إلى طمس الحقائق وركوب الهوى والعياذ بالله من شرور النفس الأمارة بالسوء. 6/ أن يكون الحوار عبر ساحات عامة يشارك فيها جمع من الناس، وليس حواراً خاصاً بين الرجل والمرأة لا يطلع عليه غيرهما، فإن هذا باب من أبواب الفتنة، فإذا توافر في الحوار هذه الأصول، وكان جارياً كما ذكر السائل من عدم الرؤية والخطاب المباشر، فلا حرج فيه، والأولى ترك ذلك وسد هذا الباب، لأنه قد يجر الإنسان إلى المحرم، فالشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم. والله أعلم. http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...atwaId&Id=1759 ______________ السؤال ماحكم مشاركة المرأة في المنتديات؟ وردها على الرجال ومناقشتها مواضيع معهم؟ وهل المزح مع الرجال في المنتديات يعتبر حراما؟ وما حكم استخدام الأيقونات التعبيرية مثل الابتسامات ؟ وهل استخدام الرسائل الخاصة بين المرأة والرجل للاستفسار عن أمر أو طلب مساعدة يجوز؟ وهل يجوز للمرأة أن تكتب كلمة هههههه؟ جزاكم الله خيرا جوابي على أسئلتي بدقه حتى أطمئن . الجواب الحمد لله أولا : يجوز للمرأة أن تشارك في المنتديات العامة ، إذا تقيدت بالضوابط التالية : 1- أن تكون مشاركتها على قدر الحاجة ، فتطرح سؤالها أو موضوعها ، وتنصرف ، ولا تعلّق إلا على ما لابد منه ؛ لأن الأصل هو صيانتها عن الكلام مع الرجال ، والاختلاط بهم . 2- ألا يكون في كلامها ما يثير الفتنة ، كالمزاح ولين الكلام ، والضحك كأن تكتب : ( هههههه) كما في السؤال ، أو تستخدم الأيقونات المعبرة عن الابتسامات ؛ لأن ذلك يؤدي إلى طمع من في قلبه مرض ، كما قال سبحانه : ( يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا ) الأحزاب/32 3- تجنب إعطاء البريد ، أو المراسلة الخاصة مع أحد من الرجال ، ولو كان ذلك لطلب مساعدة ؛ لما تؤدي إليه هذه المراسلة من تعلق القلب وحدوث الفتنة غالبا . وراجعي السؤال رقم (34841) ورقم (82460) . 4- والأولى والأفضل ألا تشارك المرأة إلا في المنتديات النسائية ، فهذا أسلم لها ، وقد كثرت هذه المنتديات ، وفيها خير وغنى . وإن احتاجت للمشاركة في منتديات عامة فالأولى أن تختار اسما لا يدل على أنها أنثى . والله أعلم . http://www.islamqa.com/ar/ref/82196 |
الأعضاء الذين شكروا د/مسلمة على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :25 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
حكم استخدام اسم مستعار في المنتديات وبعض الفتاوى التي تخص الألقاب والأسماء المستعارة السؤال أنا ممن يدخل برنامج البالتوك للدعوة إلى الله ، وسؤالي ما الحكم في دخول هذا البرنامج باسم مستعار من أجل الاستفادة والإفادة ؟ لأننا سمعنا من يقول : إن هذا لا يجوز ، وإنه يجب على الناس وخاصة الذي يدعو إلى الله أن يدخل باسمه الحقيقي ، ويشوه صورة الدعاة وأهل الخير في البالتوك بحجة أن أسماءهم مستعارة .. علما يا شيخ أن أغلب من يدخلون الغرف وخاصة الإسلامية يدخلونها بأسماء مستعارة تجنبا للمشاكل وخوفا من الرياء ونحو ذلك .. فهل كلام هذا الرجل صحيح ؟ الجواب الحمد لله الذي يظهر أن هذا الفعل جائز ، ولا حرج فيه ، وذلك لما يلي : 1- أن عامة رواد هذه المواقع ، يعلمون أن هذا الاسم ليس حقيقيا ، وإنما هو رمز أو إشارة إلى الكاتب . 2- أن هذا لا يعد من الكذب ، لأن أصحاب هذه المواقع لا يشترطون أن يكون الدخول إليها بالاسم الحقيقي . 3- أنه لا مانع من أن يلقب الإنسان نفسه بلقب ، أو يكني نفسه بكنية ، فيقوم هذا اللقب أو الكنية مقام الاسم ، ولا يعد ذلك من الكذب . 4- قد يجلب الدخول بالاسم الحقيقي ضررا لبعض الأشخاص ، فيختار الدخول باسم مستعار أو بكنية ونحو ذلك . 5- قد يكون في إخفاء الاسم الحقيقي مصلحة كما لو كان لداعية معروف ، بحيث لو عُرف اسمه لأحجم أهل البدع عن مناظرته والكلام معه ، لما يعلمون من قوة حجته ، أو قد يتم حجبه من المسئولين عن الموقع ـ ونحو ذلك . فلهذا لا حرج في الدخول إلى المواقع والمنتديات بأسماء مستعارة . والله أعلم . http://islamqa.com/ar/ref/71417 _____________________ السؤال ماحكم التسمى بهذه الأسماء المستعارة عبر المنتديات: عاشق الشهادة/عاشق الجنة/ عاشق الرسول / عاشق النبي / عاشق القرآن/ عاشق المدينة / عاشق مكة/ عاشق قطر/ عاشق الكويت / عاشق المجد / عاشق الرياضيات / عاشق العلم/ عاشق الإسلام/عاشق الشهادة أي كل مايتعلق بكلمة عاشق وعشق؟ أرجو الإفادة وجزاكم الله خيرا. الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالعشق هو إلافراط في الحب، ويكون في عفاف الحب ودعارته، والأصل فيه الرجل يعشق المرأة. قال ابن القيم: العشق والشرك متلازمان وإنما حكاه الله عن المشركين من قوم لوط، وعن امرأة العزيز، وذكر الشيخ بكر أبو زيد عن أكثر أهل العلم المنع من إطلاقه على الله أو على رسوله خلاف الصوفية ( راجع معجم المناهي اللفظية )، أما حب البلدان وغيرها فالأولى التعبير عنه بالحب لا العشق، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في حق مكة: ما أطيبك من بلد وأحبك إلي ) رواه الترمذي وصححه الألباني. وقوله: أحد جبل يحبنا ونحبه. رواه البخاري. والله أعلم. http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=52194 _______________ السؤال ما حُـكم التّسمّي بأسماء مستعارة خاصة إذا كانت لأعلام ، كالصحابة والعلماء ؟ كأن يُسمّي الشخص نفسه ( ابن تيمية ) ونحو ذلك ؟ الجواب التّسمِّي بأسماء مستعارة كأسماء الصحابة رضي الله عنهم وأسماء العلماء لا يخلو من محاذير : الأول : أن هذا من الانتساب إلى غير الأب ، وهذا أمر في غاية الخطورة . فقد قال النبي عليه الصلاة والسلام : من انتسب إلى غير أبيه أو تولى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين . رواه ابن ماجه ، والحديث في صحيح الجامع . الثاني : أن هذا الانتساب إلى ذلك العالم ربما كان سببا في الإساءة إليه ، فإذا أخطأ هذا الشخص توجّـه الكلام إلى اسم ذلك العلم . فيُخطّـأ الصحابي أو العالم باسم الرد على هذا الكاتب . فينبغي أن تُصان أسماء الصحابة رضي الله عنهم وأسماء العلماء عن الامتهان في التمثيل أو التسمّي بأسمائهم وأسماء آبائهم في آن واحد ، أو باسم الصحابي ولقبه ، كما يُسمّي بعضهم نفسه بـ ( عمر الفاروق ) ونحو ذلك . ولا أظن أن هناك حرجاً أن يتسمّى الشخص باسمه الحقيقي . فإذا كان اسمه أحمد – مثلاً – لِـمَ لا يتسمّى باسم ( أحمد ) ؟ أو يختار له كُنية يُنادى بها . والله أعلم . كتبه الشيخ عبد الرحمن بن عبد الله السحيم http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=2239 ______________________ السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل يجوز استعمال آيات قرآنية أو بعض منها كأسماء مستعارة في المنتديات أو في أي مكان آخر؟ وجزاكم الله خيراً. الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الله سبحانه وتعالى أنزل القرآن للتدبر والتفكر والعمل بما فيه واتباعه، قال الله تعالى: كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ [صّ:29]. وقال الله تعالى: وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [الأنعام:155]. والآيات في هذا كثيرة معلومة، فينبغي توقير القرآن وإنزاله المنزلة اللائقة به واحترامه وتعظيمه لأنه كلام الله جل وعلا. واستعمال الآيات القرآنية كأسماء مستعارة في المنتديات ونحوها قد يفضي إلى امتهان القرآن الكريم، فمثلاً لو سمى إنسان نفسه في المنتدى "وتوكل على الحي الذي لا يموت"، وقام مشارك آخر في المنتدى للرد عليه في مسألة ما وتخطئته، فإنه سيرد على هذا الاسم "وتوكل على الحي الذي لا يموت"، وهذا فيه ما لا يخفى من وضع كتاب الله عز وجل في قائمة الرد والامتهان. فعلى هذا لا يجوز استعمال آيات قرآنية كأسماء مستعارة في المنتديات ولا في غيرها صيانة لكتاب الله عز وجل. والله أعلم. http://www.islamweb.net/fatwa/index....Option=FatwaId _________ للمزيد من الفتاوى التي تخص الألقاب والأسماء المستعارة على الرابط التالي http://www.islam2all.com/dont/dont/latnshor/131.html http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=4787 المزيد من مواضيعي
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ د/مسلمة على المشاركة المفيدة: | ||
رقم المشاركة :26 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :27 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :28 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :29 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزاكى الله خيرًا ياغالية ربنا يبارك فيكى المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :30 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ربنا يبارك فى حضرتك ممتاز جدا |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
غير مسجل, النصارى, الدعوة, دعوة, طالع, عامة, فتاوي |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
دعوة عامة لأهل الأديان | Abo eshak | تعرف على الإسلام من أهله | 2 | 09.03.2014 09:58 |
اسلوب المناظرة فى دعوة النصارى الى الاسلام | منتدى المسيح عبدالله1 | كتب رد الشبهات ومقارنة الأديان | 2 | 13.05.2012 11:39 |
للمبتدئين فى دعوة النصارى اعرف دى | ابوالسعودمحمود | القسم النصراني العام | 5 | 25.11.2010 19:15 |
الدعوة عامة .... ومن عنده المزيد فاليضيف | د.محمد عامر | كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية | 4 | 01.03.2010 16:57 |
دعوة عامة للجميع | miran dawod | قسم الحوار العام | 3 | 26.07.2009 15:18 |