القسم الإسلامي العام يجب تحري الدقة والبعد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة |
آخر 20 مشاركات |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :11 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
توضيح رائع كفيتم ووفيتم ولقد استفدت منه الكثير جزاكم الله خيراا _ ونفع بكم الاسلام والمسلمين
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :12 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
متى تقال هذه العبارة؟ في حالة الرضى عن الكلام المكتوب أم في حالة الرفض وعدم القبول في انتظار مداخلتكم شيخنا الكريم. المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :13 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الشيخ السيوطى والشيخ انج دى احلوت اوى |
رقم المشاركة :14 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
في حالة الاعتراض الشديد .. تهديد كدة يعني المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :15 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
هههههههههههه ... مستنى يا سيوطى .. بس اربط الحزام بقى على رأى جون قُبلة مُقدسة المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :16 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أين اعتراضكم يا شيخنا السيوطي؟ في الإنتظار بارك الله فيكم المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :17 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
إذا كان هناك مقارنة بين أهل الرأي وأهل الحديث أو أهل الأثر فالمقصود بأهل الرأي حينئذ الطائفة التي تشددت في قبول الحديث وأكثرت من الأقيسة والافتراضات العقلية سواء في الفقه أو العقيدة أو تفسير كلام الله عز وجل . وبالغوا في هذه الأمور حتى قال قائلهم أن أصول الشريعة الكتاب والسنة لم تفي بعشر احتياجات الناس فاضطر الناس إلى القياس . ويقال عنهم أهل الرأي وأهل الكلام وأهل القياس .. والرأي ليس مذهباً وإنما هو منهج فكري وهذا المنهج ذمه السلف رضي الله عنهم ونقل ابن القيم رحمه الله في كتابه إعلام الموقعين نقولات في ذم الرأي في الشريعة أنقل منها مثلة : عن محمد بن إبراهيم التيمي أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال " أصبح أهل الرأي أعداء السنن أعيتهم أن يعوها وتفلتت منهم أن يرووها فاستبقوها بالرأي " عن عبيد الله ابن عمر أن عمر بن الخطاب قال " اتقوا الرأي في دينكم " عن مسروق عن عبد الله قال " لا يأتي عليكم عام إلا وهو شر من الذي قبله أما أني لا أقول أمير خير من أمير ولا عام أخصب من عام ولكن فقهاؤكم يذهبون ثم لا تجدون منهم خلفا ويجيء قوم يقيسون الأمور برأيهم " وقال ابن وهب ثنا شقيق عن مجالد به قال " ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فينهدم الإسلام ويثلم " عن عبد خير عن علي رضي الله عنه أنه قال " لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه " عن أبي فزارة قال قال ابن عباس " إنما هو كتاب الله وسنة رسول الله فمن قال بعد ذلك برأيه فلا أدري أفي حسناته يجد ذلك أم في سيئاته " قال ابن القيم رحمه الله معقباً : " فهؤلاء من الصحابة أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي ابن أبي طالب وعبد الله بن مسعود وعبد الله بن عباس وعبد الله بن عمر وزيد ابن ثابت وسهل بن حنيف ومعاذ بن جبل ومعاوية خال المؤمنين وأبو موسى الأشعري رضي الله عنهم يخرجون الرأي عن العلم ويذمونه ويحذرون منه وينهون عن الفتيا به ومن اضطر منهم إليه أخبر أنه ظن وأنه ليس على ثقة منه وأنه يجوز أن يكون منه ومن الشيطان وأن الله ورسوله بريء منه وأن غايته أن يسوغ الأخذ به عند الضرورة من غير لزوم لاتباعه ولا العمل به فهل تجد من أحد منهم قط أنه جعل رأي رجل بعينه دينا تترك له السنن الثابتة عن رسول الله ص - ويبدع ويضلل من خالفه إلى اتباع السنن فهؤلاء برك الإسلام وعصابة الإيمان وأئمة الهدى ومصابيح الدجى وأنصح الأئمة للأمة وأعلمهم بالأحكام وأدلتها وأفقههم في دين الله وأعمقهم علما وأقلهم تكلفا وعليهم دارت الفتيا وعنهم انتشر العلم وأصحابهم هم فقهاء الأمة ومنهم من كان مقيما بالكوفة كعلي وابن مسعود وبالمدينة كعمر ابن الخطاب وابنه وزيد بن ثابت وبالبصرة كأبي موسى الأشعري وبالشام كمعاذ بن جبل ومعاوية بن أبي سفيان وبمكة كعبد الله بن عباس وبمصر كعبد الله بن عمرو بن العاص وعن هذه الأمصار انتشر العلم في الآفاق واكثر من روى عنه التحذير من الرأي من كان بالكوفة إرهاصا بين يدي ما علم الله سبحانه أنه يحدث فيها بعدهم " وأهل الرأي ومن استعمل هذا المنهج في مذهبه كأبي حنيفة رحمه الله نجد مذهبهم أكثره مرجوح ونجده الأبعد عن السنة ويتبناه - في الغالب - أصحاب العقيدة المنحرفة مثل المرجئة والأشعرية والماتريدية وغيرها من مناهج أهل الكلام . ومن أهل الرأي يذكرون ابراهيم النخعي وربية الرأي شيخ الإمام مالك وأبو حنيفة وأصحابه . أما أهل الحديث فشامة حراس الأرض وفرسان هذا الدين يرون أن دين الله كامل شامل لقوله تعالى : { الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا } وقال تعالى : { مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ } حتى قال سفيان الثوري رحمه الله " إن استطعت ألا تحك رأسك إلا بأثر فافعل " لا يرون رأياً بعد كلام الله ورسوله ولا يقدمون رأياً ولا قياساً ولا هوى على كتاب الله وسنة رسوله وهم الطائفة المنصورة كما تواتر عن أئمة السلف وأنقل لكم شيئاً من نورهم .. قال الشيخ الألباني رحمه الله في الصحيحة (270) : تحت حديث " لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق حتى تقوم الساعة " 1 - عبد الله بن المبارك ( 118 - 181 ) ، فروى الخطيب بسنده عن سعيد ابن يعقوب الطالقاني أو غيره قال : " ذكر ابن المبارك حديث النبي صلى الله عليه وسلم : لا تزال طائفة ... قال ابن المبارك : هم عندي أصحاب الحديث " . 2 - علي بن المديني ( 161 - 234 ) ، و روى الخطيب أيضا من طريق الترمذي و هذا في " سننه " ( 2 / 30 ) و قد ساق الحديث من رواية المزني المتقدمة ( رقم 5 ) ثم قال : " قال محمد بن إسماعيل ( هو البخاري ) قال علي بن المديني : هم أصحاب الحديث " 3 - أحمد بن حنبل ( 164 - 241 ) ، روى الحاكم في " معرفة علوم الحديث " ( ص 2 ) و الخطيب بإسنادين ، صحح أحدهما الحافظ ابن حجر عن الإمام أحمد أنه سئل عن معنى هذا الحديث فقال : " إن لم تكن هذه الطائفة المنصورة أصحاب الحديث ، فلا أدري من هم " . و روى الخطيب ( 33 / 3 ) مثل هذا في تفسير الفرقة الناجية . 4 - أحمد بن سنان الثقة الحافظ ( ... - 259 ) روى الخطيب عن أبي حاتم قال : سمعت أحمد بن سنان و ذكر حديث " لا تزال طائفة من أمتي على الحق " فقال : هم أهل العلم و أصحاب الآثار ." 5 - البخاري محمد بن إسماعيل ( 194 - 256 ) ، روى الخطيب عن إسحاق بن أحمد
قال : حدثنا محمد بن إسماعيل البخاري - و ذكر حديث موسى بن عقبة عن أبي الزبير عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم : " لا تزال طائفة من أمتي " ، فقال البخاري : يعني أصحاب الحديث . و قال في " صحيحه " و قد علق الحديث و جعله بابا : " و هم أهل العلم " و لا منافاة بينه و بين ما قبله كما هو ظاهر ، لأن أهل العلم هم أهل الحديث ، و كلما كان المرء أعلم بالحديث كان أعلم في العلم ممن هو دونه في الحديث كما لا يخفى . و قال في كتابه " خلق أفعال العباد " ( ص 77 - طبع الهند ) و قد ذكر بسنده حديث أبي سعيد الخدري في قوله تعالى ( و كذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ) قال البخاري : " هم الطائفة التي قال النبي صلى الله عليه وسلم : " فذكر الحديث . قال الشيخ الألباني : و يعجبني بهذا الصدد قول الخطيب البغدادي في مقدمة كتابه " شرف أصحاب الحديث " انتصارا لهم و ردا على من خالفهم : " و لو أن صاحب الرأي المذموم شغل بما ينفعه من العلوم ، و طلب سنن رسول رب العالمين ، و اقتفى آثار الفقهاء و المحدثين ، لوجد في ذلك ما يغنيه عن سواه ،و اكتفي بالأثر عن رأيه الذي يراه ، لأن الحديث يشتمل على معرفة أصول التوحيد و بيان ما جاء من وجوه الوعد و الوعيد ، و صفات رب العالمين - تعالى عن مقالات الملحدين - و الإخبار عن صفة الجنة و النار ، و ما أعد الله فيها للمتقين و الفجار ، و ما خلق الله في الأرضين و السماوات و صنوف العجائب و عظيم الآيات و ذكر الملائكة المقربين ، و نعت الصافين و المسبحين . و في الحديث قصص الأنبياء و أخبار الزهاد و الأولياء و مواعظ البلغاء ، و كلام الفقهاء ، و سير ملوك العرب و العجم ، و أقاصيص المتقدمين من الأمم ، و شرح مغازي الرسول صلى الله عليه وسلم ، و سراياه ، و جمل أحكامه و قضاياه ، و خطبه و عظاته ، و أعلامه و معجزاته ، و عدة أزواجه و أولاده ، و أصهاره و أصحابه ، و ذكر فضائلهم و مآثرهم ، و شرح أخبارهم و مناقبهم ، و مبلغ أعمارهم ، و بيان أنسابهم . و فيه تفسير القرآن العظيم ، و ما فيه من النبأ و الذكر الحكيم ، و أقاويل الصحابة في الأحكام المحفوظة عنهم ، و تسمية من ذهب إلى قول كل واحد منهم ، من الأئمة الخالفين ، و الفقهاء المجتهدين . و قد جعل الله أهله أركان الشريعة ، و هدم بهم كل بدعة شنيعة ، فهم أمناء الله في خليقته ، و الواسطة بين النبي صلى الله عليه وسلم و أمته ، و المجتهدون في حفظ ملته ، أنوارهم زاهرة ، و فضائلهم سائرة ، و آياتهم باهرة ، و مذاهبهم ظاهرة ، و حججهم قاهرة . و كل فئة تتحيز إلى هوى ترجع إليه ، و تستحسن رأيا تعكف عليه ، سوى أصحاب الحديث ، فإن الكتاب عدتهم ، و السنة حجتهم ، و الرسول فئتهم ، و إليه نسبتهم ، لا يعرجون على الأهواء ، و لا يلتفتون إلى الآراء . يقبل منهم ما رووا عن الرسول ، و هم المأمونون عليه العدول . حفظة الدين و خزنته ، و أوعية العلم و حملته ، إذا اختلف في حديث كان إليهم الرجوع ، فما حكموا به فهو المقبول المسموع . منهم كل عالم فقيه ، و إمام رفيع نبيه ، و زاهد في قبيلة ، و مخصوص بفضيلة ، و قارىء متقن ، و خطيب محسن . و هم الجمهور العظيم و سبيلهم السبيل المستقيم ، و كل مبتدع باعتقادهم يتظاهر ، و على الإفصاح بغير مذاهبهم لا يتجاسر ، من كادهم قصمهم الله ، و من عاندهم خذله الله ، لا يضرهم من خذلهم ، و لا يفلح من اعتزلهم ، المحتاط لدينه إلى إرشادهم فقير ، و بصر الناظر بالسوء إليهم حسير ، و إن الله على نصرهم لقدير . ( ثم ساق الحديث من رواية قرة ثم روى بسنده عن علي بن المديني أنه قال : هم أهل الحديث و الذين يتعاهدون مذاهب الرسول ، و يذبون عن العلم لولاهم لم تجد عند المعتزلة و الرافضة و الجهمية و أهل الإرجاء و الرأي شيئا من السنن : قال الخطيب ) فقد جعل رب العالمين الطائفة المنصورة حراس الدين ، و صرف عنهم كيد العاندين ، لتمسكهم بالشرع المتين ، و اقتفائهم آثار الصحابة و التابعين ، فشأنهم حفظ الآثار ، و قطع المفاوز و القفار ، و ركوب البراري و البحار في اقتباس ما شرع الرسول المصطفى ، لا يعرجون عنه إلى رأي و لا هوى . قبلوا شريعته قولا و فعلا ، و حرسوا سنته حفظا و نقلا ، حتى ثبتوا بذلك أصلها ، و كانوا أحق بها و أهلها ، و كم من ملحد يروم أن يخلط بالشريعة ما ليس منها ، و الله تعالى يذب بأصحاب الحديث عنها ، فهم الحفاظ لأركانها ، و القوامون بأمرها و شأنها ، إذا صدف عن الدفاع عنها ، فهم دونها يناضلون ، أولئك حزب الله ، ألا إن حزب الله هم المفلحون " . انتهى قال ابن حبان في كتابه " الثقات " : قال أبو حاتم: " فرسان هذا العلم الذين حفظوا على المسلمين الدين، وهدوهم إلى الصراط المستقيم. الذين آثروا قطع المفاوز والقفار على التنعم في الديار والاوطان في طلب السنن في الامصار، وجمعها بالوجل والاسفار والدوران في جميع الافطار، حتى إن أحدهم ليرحل في الحديث الواحد الفراسخ البعيدة، وفى الكلمة الواحدة الايام الكثيرة لئلا يدخل مضل في السنن شيئا يضل به، وإن فعل فهم الذابون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك الكذب، والقائمون بنصرة الدين " ويقولون اعرف الحق تعرف أهل وأهل الأثر والحديث أكثر السلف والإمام مالك وأيوب السختياني شيخ مالك والشافعي وأحمد وسفيان الثوري وسفيان ابن عيينة وشعبة بن الحجاج ويزيد بن هارون وعبد الرحمن بن مهدي واسحاق بن راهويه وابن أبي شيبة وابن المديني والبخاري ومسلم وأصحاب السنن والمسانيد والمصنفات وابن حبان وابن خزيمة والدارقطني وغيرهم الكثير والكثير من الأسماء الامعة والأنوار الساطعة . كلهم منهجهم الفكري " إذا صح الحديث فهو مذهبي " و " إذا خالف قول الحديث فاضربوا بقولي عرض الحائط " الكلام عن فضلهم ووصفهم كثير وتحقيق أن منهجهم هو الحق أيضاً يحتاج لبسط أكثر وإسهاب ليس المقام له . أما الاختلاف في الرأي وقبوله الاجتهادات فهو أمر أدبي يجب أن يتحلى به الجميع وأيضاً الأئمة ضربوا في ذلك أعظم الأمثلة ولكن عند بيان المنهج الفكري والأصول التي يبني عليها كل مسلم مذهبه يجب أن تكون مبينة على محجة بيضاء ناصعة فكل عمل في الدنيا ليس إلا سنة أو بدعة وكل فعل إما أن يوافق الشرع أو يوافق الهوى والدين مبني على أصول معروفة كتاب وسنة وقال صلى الله عليه وسلم : " من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد " رواه مسلم فليس ثمَّة شرع أو هوى سنة أو بدعة نص أو رأي لذا نجد أن منهج أهل الحديث وفكرهم لا يتبناه - في الكثرة الكاثرة - إلا أصحاب المعتقد السليم فكان منهجهم باعتراف الموافق والمخالف الأسلم والأورع . فمن تبعهم بإحسان لا يضل سعيه وهو مع الطائفة المنصورة إن شاء الله والله أعلم المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :18 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزاكم الله خيرا اخي الحبيب ابا حمزة على هذا العرض الرائع الماتع لاحرمت الاجر جعله في موازين حسناتك استفدت منه جدا رحم الله علمأنا وجزاهم الله خيرا عن الاسلام والمسلمين تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال ورزقنا واياكم الفردوس الاعلى المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
"الأثر"؟!, "الرأي", وأهل |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
الملك "هنري الثامن"، والممثلة "هالة صدقي"، والطلاق النصراني | queshta | غرائب و ثمار النصرانية | 3 | 03.07.2010 09:09 |
برنامج لتغير أصوات نظام ويندوز من موسيقى إلى قرآن | أم جهاد | منتدى الحاسوب و البرامج | 1 | 15.03.2010 23:55 |
جدعنة الشهيدة "مروة" كانت وراء اعتناق "أنجيلا" الألمانية للإسلام | miran dawod | ركن المسلمين الجدد | 0 | 12.07.2009 12:54 |