رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ثامار الزانية !!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين من هي ثامار ؟؟؟ هي إحدى المومسات اللائي ذُكرن في سلسلة نسب ( الرب ) يسوع !!! موقع كنسي كندي : http://www.interbible.org/interBible...ts_090918.html أعطى تعريفا للمومس : ترجمة : المومس هي المرأة التي تُقيم علاقة جنسية مع شخص آخر غير زوجها ، يمكنك التعرف على المومس من خلال الوشم ، الحلقات ، الحلي و الجواهر ، الأثداء المكشوفة ،، --------------------------------- بعد هذا التعريف لم يجد الموقع الكنسي حرجا في وضع صورة تكشف حقيقة ماوقع بين ثامار و يهوذا من علاقة جسدية آثمة !!! يُتبع ...... للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
ثامار الزانية !!
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
* إسلامي عزّي *
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
عُدنا ولله الحمدُ ،،
و خيرا جزاكم ،
نفعنا الله بعلمكم أخي الحبيب مجيب الرحمن ،، ------ نواصل مع الكلام العجائبي للموقع الكنسي الكندي ، ترجمة : معاشرة المومسات لا يعد جريمة ببعديها القضائي و الأخلاقي ، مثلا يهوذا لم يأنبه ضميره عندما عامل ثامار كعاهرة ( تكوين 38 : 15/19 ) ، العلاقات الجسدية بين الرجال سواء كانوا متزوجين أم لا و بين نساء عازبات كانت مقبولة ، و على النقيض من ذلك إن كانت المرأة متزوجة فإن ذلك يعتبر فاحشة و تنزل بها أشد العقوبة . المومس و خاصة إذاكانت غير يهودية تنال أشد العقوبة التي تبدأ بالرجم و قد تصل إلى حد الحرق بالنار ( تكوين 38 :24 ، لاويين 21 :9 ، حزقيال 23 :25 ) ------------
ما يؤكد الكلام أعلاه : سفر الملوك الأول 1: 2 فقال له عبيده ليفتشوا لسيدنا الملك على فتاة عذراء فلتقف امام الملك و لتكن له حاضنة و لتضطجع في حضنك فيدفأ سيدنا الملك |
الأعضاء الذين شكروا * إسلامي عزّي * على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أحسن الله إليك أخي الحبيب إسلامي عزي ... استوقفني هذا النص ... فللوهلة الأولى بدا لي أنه وحل من أوحال كتاب النصارى التي تستحق إلقاء الضوء عليها ليأخذ النصارى فكرة عن كم القاذورات الموجودة في كتابهم !
أولا : لا يتخلى مؤلف كتاب النصارى عن العنصرية .... فحتى المومس اليهودية تعامل معاملة مختلفة ! هو يبيح التعامل بالربا مع الأجنبي و يحرمه على عباد اليسوع كما في سفر التثنية 23: 19 لا تقرض اخاك بربا ربا فضة او ربا طعام او ربا شيء ما مما يقرض بربا 23: 20 للاجنبي تقرض بربا و لكن لاخيك لا تقرض بربا لكي يباركك الرب الهك في كل ما تمتد اليه يدك في الارض التي انت داخل اليها لتمتلكها ................................... و يبيح لعباد اليسوع أن ينهبوا ممتلكات المصريين كما في سفر الخروج 3: 21 و اعطي نعمة لهذا الشعب في عيون المصريين فيكون حينما تمضون انكم لا تمضون فارغين 3: 22 بل تطلب كل امراة من جارتها و من نزيلة بيتها امتعة فضة و امتعة ذهب و ثيابا و تضعونها على بنيكم و بناتكم فتسلبون المصريين و يحرم شهادة الزور على القريب كما في في سفر الخروج : 20: 16 لا تشهد على قريبك شهادة زور بينما كان يجب أن تكون شهادة الزور محرمة على القريب و على غيره .................................................. .............. ثانيا : بخصوص النصوص المشار إليها تجدر الإشارة إلى ما يلي : تكوين 38 :24 هذا النص يقرر عقوبة الحرق للزانية : 24-38 وَلَمَّا كَانَ نَحْوُ ثَلاَثَةِ أَشْهُرٍ أُخْبِرَ يَهُوذَا وَقِيلَ لَهُ: ((قَدْ زَنَتْ ثَامَارُ كَنَّتُكَ. وَهَا هِيَ حُبْلَى أَيْضاً مِنَ الزِّنَا)). فَقَالَ يَهُوذَا: ((أَخْرِجُوهَا فَتُحْرَقَ)). و النص السابق له مثير للسخرية و الضحك ! ... فهو يشير إلى أن يهوذا الوضيع حريص على دفع الأجرة ... خوفا من السخرية ... عندهم الزنا عادي ... لكن التهرب من دفع الأجرة عيب ! 23-38 فَأَجَابَ يَهُوذَا: «فَلْتَحْتَفِظْ بِمَا عِنْدَهَا، فَلَسْتُ أُرِيدُ أَنْ يَسْخَرَ النَّاسُ مِنِّي. لَقَدْ بَعَثْتُ بِهَذَا الْجَدْيِ أُجْرَةً لَهَا وَلَكِنَّكَ لَمْ تَجِدْهَا». و النص رقم 26 تعرض للتحريف : فمترجم الفاندايك يقول : لم يعد يعرفها .... و يترجمها هكذا لأنه يشعر بالخزي من المعنى الأصلي و هو أن يهوذا زنى بثامار عدة مرات ثم قرر في النهاية أنه [لم يعد يعاشرها ] ... [لم يعد يضاجعها] هذا نص الترجمة المشتركة : 26-38 فتَحَقَّقَها يَهوذا وقالَ: ((هيَ أَصدَقُ منِّي. كانَ عليَ أنْ أُزوِّجها لِشيلَةَ اَبني)). ولم يَعُدْ أيضًا يُضاجعُها. و هذا نص ترجمة كتاب الحياة : 26-38 فَأَقَرَّ بِهَا يَهُوذَا وَقَالَ: «هِيَ حَقّاً أَبَرُّ مِنِّي، لأَنَّنِي لَمْ أُزَوِّجْهَا مِنِ ابْنِي شِيلَةَ». وَلَمْ يُعَاشِرْهَا فِي مَا بَعْدُ. و هذا نص الفاندايك : 26-38 فَتَحَقَّقَهَا يَهُوذَا وَقَالَ: ((هِيَ أَبَرُّ مِنِّي لأَنِّي لَمْ أُعْطِهَا لِشِيلَةَ ابْنِي)). فَلَمْ يَعُدْ يَعْرِفُهَا أَيْضاً. و السؤال للنصراني : هل تجد أنه لا فرق بين [لم يعد يعاشرها ] [لم يعد يضاجعها ] و بين [لم يعد يعرفها ] ؟؟؟؟ !! .................................................. .............. ثالثا :
لاويين 21 :9 هذا النص يقرر عقوبة الحرق لابنة الكاهن اذا زنت : 9-21 ((وكُلُّ اَبنةِ رَجلٍ كاهنٍ دنَّستْ نَفسَها بالزِّنى تكونُ دنَّستْ أباها، تُحرَقُ بالنَّارِ. ........................................... و النص السابق له تعرض للتحريف ... فهذا النص يبيح للكاهن أن يتزوج ... و لكنه يحرم عليه ان يتزوج من " الزانية " و " غير العذراء " و " المطلقة " هذا نص الترجمة المشتركة : 7-21 ((باَمرأةٍ زانيةٍ أو مُدَنَّسةٍ فُضَّتْ بَكارَتُها، أو مُطلَّقةٍ مِنْ بَعلِها، لا يَتَزَّوج الكاهنُ، لأنَّ الكاهنَ مُكرَّسٌ لإلهِهِ. أما مترجم الفاندايك فغير المعنى ليتجنب الكلام عن الكاهن : 7-21 إِمْرَأَةً زَانِيَةً أَوْ مُدَنَّسَةً لاَ يَأْخُذُوا وَلاَ يَأْخُذُوا امْرَأَةً مُطَلَّقَةً مِنْ زَوْجِهَا. لأَنَّهُ مُقَدَّسٌ لإِلَهِهِ. [قلت : أين الكلام عن الكاهن يا نصراني ؟؟؟؟!!] و مترجم الترجمة الكاثوليكية غير المعنى بالكلام عن " هم " و " تزوجوا " و بعد أن انتهى من إعادة الصياغة لتغيير المعنى قال : على فكرة الكاهن مقدس :) 7-21 بِآمرَأَةٍ زانِيةٍ أَو مُدَنَّسةٍ لا يَتَزَوَّجوا، وبآمرَأَةٍ مُطَلَّقةٍ مِن رَجُلها لا يَتَزَوَّجوا، لأَنَّ الكاهِنَ مُقَدَّسٌ لإِلهِه. .................................................. .. رابعا : النص التالي فيه تعليمات للكاهن تتعلق ببر الوالدين : النص يقول للكاهن : إذا مات أبوك لا تدخل عليه ...... أبوك نجس النص يقول للكاهن : إذا ماتت أمك لا تدخل عليها ...... أمك نجسة 10-21 ((والكاهِنُ الأعظمُ بَينَ إخوتِهِ، الذي صُبَ على رأسِهِ زيتُ المَسْحِ، وكُرِّسَ ليَلبسَ الثِّيابَ المُقَدَّسةَ، لا يَكْشِفُ رأسَهُ ولا يُمَزِّقُ ثيابَهُ حِدادًا. 11-21 وعلى مَيْتٍ لا يَدخلُ، ولو كانَ أباهُ أو أمَّهُ، لِئلاَ يَتَنجسَ. هذا هو ما يعلمه لهم دينهم : الأب و الأم يكونان أنجاس عند موتهما .......................................... خامسا : حزقيال 23 :25 هذا النص يشرح لنا العقوبات التي يقررها كتاب المحبة ، قطع الأنف و الأذنين و أخذ البنين و البنات و القطع بالسيف و الباقي يحرق : 25-23 وَأَجْعَلُ غَيْرَتِي عَلَيْكِ فَيُعَامِلُونَكِ بِـالسَّخَطِ. يَقْطَعُونَ أَنْفَكِ وَأُذُنَيْكِ, وَبَقِيَّتُكِ تَسْقُطُ بِـالسَّيْفِ. يَأْخُذُونَ بَنِيكِ وَبَنَاتِكِ, وَتُؤْكَلُ بَقِيَّتُكِ بِـالنَّارِ. قلت : طبعا المبالغة في المحبة واضحة و لا تحتاج إلى بيان ! و النصوص السابقة لهذا النص و التالية له شديدة التسفل و الفحش و البذاءة لذا أتجنب الإشارة إليها .. النصراني يعرف جيدا طبيعة ما يعلمه له سفر حزقيال ! المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة مجيب الرحمــن بتاريخ
15.11.2012 الساعة 10:07 .
|
الأعضاء الذين شكروا مجيب الرحمــن على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
إضافة قيّمة أخي الحبيب مجيب الرحمن ، بارك الله فيكم . |
الأعضاء الذين شكروا * إسلامي عزّي * على المشاركة : | ||
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
الزانية, ثامار |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
قصة الزانية فى يوحنا كيف هى فى المخطوطات | Just asking | مصداقية الكتاب المقدس | 2 | 21.02.2012 13:05 |
اضبط الجريمة الكبرى : زواج يهوذا من ثامار ؟؟؟؟؟؟ | سيف الاسلام م | مصداقية الكتاب المقدس | 1 | 04.01.2012 11:46 |
الأعمال الصالحة | نور عمر | القسم الإسلامي العام | 4 | 01.08.2011 22:48 |
مواصفات الزوجة الصالحة | أبو عائش | قسم الصوتيات والمرئيات | 4 | 22.09.2010 10:01 |
ما هي معاداة السامية كذبة يهودية تحولت لجريمة دولية | أمــة الله | التاريخ والبلدان | 6 | 25.05.2010 01:32 |