آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 12.07.2010, 11:55

ابو مصطفى

عضو

______________

ابو مصطفى غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 11.07.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 191  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.10.2010 (11:58)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي فى حب الرسول الكريم .. شعر د. محمد نجيب المراد



دفاعاً عن حبيبنا رسول الله
د. محمد نجيب المراد



تَبَّتْ يداهمْ بُكرةً وأَصيلا
وخَلَدتَ في حِقَبِ الزمانِ رَسولا
ومضى على الأيامِ ذِكرُكَ طَيِّباً
ومُجَوَّداً ... ومُرَتَّلاً تَرْتيلا

****
وقفَ الزمانُ أمامَ هيبةِ أحمدٍ
وتحدَّثَ النُّبلاءُ عنهُ طويلا
والمجدُ أَسْرَجَ للنبيَّ خيولَهُ
المجدُ كانَ مبادئاً وخيولا
وتَتََوَّجَ الشُّرَفاءُ نَعْلَ محمدٍ
فَغَدَتْ نِعالُ حبِيبنا إِكليل

***
يا سيَّدَ الأخلاقِ كنتَ مثاَلها
لمْ نَلْقَ بَعدكَ في الخِلالِ مَثيلا
الحِلْمُ، والصَّبرُ الجميلُ، ورأفَةٌ
والعفوُ، كانَ سلاحَك المسلولا
ولَكَمْ يكونُ العفوُ سيفاً باتراً
ولَكَمْ يكونُ جميلُهُ ... تكْبيلا

****
يا سيَّدَ الأخلاقِ تَبني صَرحَها
وتشيدُ منها أنفُساً وعَقُولا
أنقذتَ مِنْ موتِ الجهالةِ أمةً
وَبَعثتها فَتَضوَّأتْ قِنديلا
وأنارتِ الدنيا قروناً عدةً
كانَ التسامحُ إرثَها المنقولا
عاشَ اليهودُ مع النصارى بيننا
وَلَداً وأحفاداً وكنتَ كفيلا
هذي حضارةُ أحمدٍ فتحدَّثي
(يا إلياءُ) وأَطْنِبِي تفصيلا
قد ينطقُ الحجرُ الأصمُّ مكبِّراً
ولقد يكونُ سكوتهُ تهليلا

****

غّنَّتْ (نواعيرٌ) بعدلِ محمدٍ
وكذا (الفراتُ) شَدَا فأسمَعَ (نيلا)
ولربَّما كانتْ كنائسُ شرقِنا
عندَ (التعايشِ) شاهداً ودليلاً
ولربَّما وجدَ اليهودُ بدينِنا
لمَّا (استغاثوا) مَلجَأً مأمولا
ضَمِنَ المُشَرِّعُ للجميعِ حقوقَهم
فتنزَّلَتْ آياتُهُ تَنزيلا
الحقُّ، والعدلُ العظيمُ، ورحمةٌ
مَثَّّّلنَ أمةَ أحمدٍ تمثيلا
فاسألْ عن (القبطيَّ) يأخذُ ثأَرَهُ
مِنْ (عمروِ بنِ العاصِ) تَلْقَ ذُهولا
(عُمَرٌ) يؤرِّخُ للحقوقِ مَقولةً
"المرءُ يولَدُ مُكْرمَاً ونبيلا"
واقرَأْ (أبا بكرٍ) يُوصِّّي جُنْدَهُ
لِتَرى (جُنيفاً) في العهودِ ضئيلا
وترى المواثيقَ الدقيقةَ وضَّحَتْ
بالعدلِ مالا يقبلُ التَّأويلا
واسْلُكْ قوانين َ الحقوقِ فأحمدٌ
جَعَلَ التساوي في الحقوقِ سبيلا
ساوى فلا عِرقٌ هناكَ مفضَّلٌ
الحقُّ كانَ الفضلَ والتفضيلا
لو أنَّ (فاطمةً) وحاشا طُهرَها
سَرقَتْ لكانَ جزاؤها التنكيلا
أو أنَّ فاطمةَ البتولَ تجاوزتْ
ما كانَ يَشفعُ ... أَنْ تكونَ .. بَتولا
شَرْعٌ ... هو النَّسبُ الأصيلُ فهل تَرى
بعدَ العدالةِ في الحقوقِ أُصولا
لا أبيضٌ، لا أسودٌ، لا أصفرٌ
فالعنصريةُ أُلغيتْ... تشكيلا
فخرُ القبائلِ بالمحارمِ أُسقِطتْ
أركانُهُ، والحقُّ صارَ... قَبيلا

****
(الأعجميُّ) برَغْمِ عُجمتِه ارتقى
بيتَ النبوةِ ... دَوْحةً ... وَخَميلا
(والهاشميُّ) برَغْمِ نِسبتِه انتفى
وغدا على استكبارِهِ... مَخذولا
هذا هو العدلُ الذي ملأ النفوسَ
شبابَها، في عنفِها، وكُهولا
قد بُورِكَ العدلُ العظيمُ فكم بَنَى
مجداً وخَلَّدَ في القرونِ عُدولا
شورى حكومةُ أحمدٍ ونظامُه
كانَ الحوارُ ضمانَها المكفولا
وقفتْ، تُجادلُ أحمداً في زوجها
إحدى النِّسا، فَلَقتْ لديهِ قبولا
واستَنْكَفتْ أُخرى أمامَ خليفةٍ
حتى يقدِّمَ... واضحاً تعليلا
"البرلمانُ"، ونحن كنَّا أصلَهُ
والرأيُ حرٌ عندنا إنْ قيلا
ما صودرَ التفكيرُ بلْ فُتِحتْ لهُ
كلُّ المنابرِ للنقاشِ طويلا
دِينٌ على العقلِ السليمِ أساسُهُ
فترى جميعَ بنائِهِ... معقولا
(وَسَطيةٌ) فيها اعتدالٌ مُحْكَمٌ
قُتِلَ (التشدُّدُ) منهجاً مرذولا
ولَكَم تدومُ على التوسطِ فكرةٌ
تَتَناقلُ الأجيالَ جِيلاً... جِيلا
ولَكَم يموتُ مع التشدُّدِ أهلُهُ
وُلِدَ التشدُّدُ ... قاتلاً ... مقتولا

****

"حُرِّيةُ الأديانِ"، قالَ محمدٌ
توراةَ موسى كانَ أَمْ إنجيلا
لا يُكْرَهُ الإنسانُ فهو مخيَّرٌ
ما كانَ إكراهٌ هنا... مقبولا
"في ذِمَّتي أهلُ الكتابِ فلا أذىً"
قد كانَ عهداً في الرقابِ ثقيلا
ذِممُ النبيِّ أمانةٌ قدسيّةٌ
قدْ بَجَّلَتْها أمتي تبجيلا
لكنني ماذا أقولُ ولا أرى
إلا ضلالاً زاغَ أو تضليلا
وَتَأَلَّبتْ ضدَ النبيِّ محافلٌ
وتحالفوا بَل أعلنوا التدويلا
زَعموا بأنّا أمةٌ هَمَجيةٌ
بل زَوَّروا تاريخَنا تهويلا
وتقوَّلوا ضدَّ النبيِّ وديِنهِ
بل بَدَّلوا ... أقوالَه تبديلا
وتطاولوا رغمَ الذي يدرونَهُ
كِبْراً، وكم كانَ الغرورُ ... وبيلا

****

اللهُ يسمعُ ما يقالُ بحِبِّهِ
لو شاءَ رَدّاً... كانَ (جِبرائيلا)
كَفلََ الإلهُ الردَّ... ما مُسْتَهزِئٌ
إلاَّ ... وصارَ مُفتََّتاً مأكولا
ما كانَ قصدُ الهازئين محمداً
القَصْدُ... كانَ اللهَ جلَّ وكيلا
هذا حبيبُكَ سيدي ما حيلتي
ضاقَ الخناقُ على الجميعِ، وَحِيلا
فإذا إعترضنا ضدَّ (سَبٍّ) قيلَ صَهْ!!
العصرُ يقضي حكمةً وعقولا
فَقَدتْ عقولُ الناسِ كلَّ صوابِها
دَجَلاً ترى في الساحِ أَمْ تَدْجيلا
سَبُّ النبيِّ (حَصَانةٌ) فكريةٌ!
ونُميتُهُ ... مَنْ سَبَّ (إسرائيلا)
(حرَّيةُ التعبيرِ) هذي سُبَّةٌ
إنْ كانَ سَبُّ الأنبياءِ مَقولا
ما كانَ يَجْرؤُ ضدَّ أحمدَ حاقدٌ
لو كانَ يسمعُ للخيولِ ... صَهيلا

****
نام الرجالُ فيا علوجُ استيقظي
وتمايلي وتراقَصي تطبيلا
هُنَّا وصارَ الضربُ يوجعُ ميّتاً
أَمَعَ الهوانِ، نَظُنُّهُ تقبيلا

****

يا ربِّ أشكو... والجراحُ ثخينةٌ
والذلُّ صارَ مُجمَّلاً .... تجميلا
مَرِضتْ سيوفُ المسلمينَ وخَيلُهم
وغدا زمانُ الماجدينَ عليلا
وإذا سيوفُ الحقِّ أُهمِلَ أمرُها
ألفَيْتَ كلَّ مُقدَّس ... مَذْلولا
للمزيد من مواضيعي

 






رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
أحمد, هدية, المراد, الرسول, الكريم


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
موسوعة نضرة النعيم فى مكارم أخلاق الرسول الكريم "هدية للمنتدى النبيل " هبة الرحمن كتب إسلامية 21 13.01.2012 03:55
الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم frooha الحديث و السيرة 1 12.07.2010 06:11
شبهات و ردود متنوعة حول الرسول الكريم نور اليقين إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة 3 14.08.2009 17:28
الرسول الأعظم محمد صلى اللـه عليه وسلم أم جهاد الحديث و السيرة 6 10.07.2009 14:48



لوّن صفحتك :