آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )

رد شبهة سورة الأنبياء آية 98

إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 06.12.2009, 09:36
صور سيف الحتف الرمزية

سيف الحتف

مشرف عام

______________

سيف الحتف غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.537  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
08.02.2017 (14:31)
تم شكره 250 مرة في 143 مشاركة
افتراضي رد شبهة سورة الأنبياء آية 98


بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله

شبهة سورة الأنبياء اقتباس شبهة سورة الأنبياء
شبهة سورة الأنبياء
حَصَب جهنم:

إنكم وما تعبدون مِن دونِ الله حَصَبُ جَهنم، أنتم لها واردون (آية 98).

قال مفسرو المسلمين إن محمداً لما تلا هذه الآية، سأله عبد الله بن الزبعري: ألم تقل إن اليهود عبدوا عُزَيْراً، والنصارى عبدوا المسيح، وبنو مليح عبدوا الملائكة، والصابئين الكواكب؟ فهل هؤلاء وقود النار؟ (الرازي في تفسير هذه الآية).

وقد اعتذر الرازي عن ذلك بقوله إنه كان يخاطب العرب فقط، بدليل قوله إنكم .

ولكن القرآن في مواضع كثيرة استخدم نفس اللفظ للجميع، فقال في مريم 19: 71 وإنْ منكم إلا واردها فهل يعني العرب فقط؟ ثم إن العرب كانوا يعبدون الشمس والقمر والكواكب والنجوم. فهل كل هذه في النار؟

وقد اعتذر الرازي بقوله إن لفظ ما تستخدم لغير العاقل. نقول جاء في القرآن ونفسٍ وما سوَّاها، فألْهَمها فجورَها وتقواها (الشمس 91: 8). فهل ما هنا لغير العاقل.
شبهة سورة الأنبياء شبهة سورة الأنبياء



يُتبع الرد :-
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع سيف الحتف
.
رداً على دعاوى تحريف القرآن:-
.
القرآن الكريم بين ثبوت الحفظ ودعاوى التحريف
.
وترقبوا إن شاء الله...
.
كتاب :-
.
(نسف عقيدة التثليث)
.

الطامة الكُبرى :-

مناظرة بين سيف الحتف وبايبل 333 حول الثالوث إنتهت بهروب النصراني
.


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 06.12.2009, 09:38
صور سيف الحتف الرمزية

سيف الحتف

مشرف عام

______________

سيف الحتف غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.537  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
08.02.2017 (14:31)
تم شكره 250 مرة في 143 مشاركة
افتراضي


( 1 )

يقول الإمام الرازي

اعلم أن قوله: { إِنَّكُمْ } خطاب لمشركي مكة وعبدة الأوثان.

أما قوله تعالى: { وَمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ } روي أنه عليه السلام دخل المسجد وصناديد قريش في الحطيم وحول الكعبة ثلاثمائة وستون صنماً فجلس إليهم فعرض له النضر بن الحارث فكلمه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأفحمه ثم تلا عليهم:

{ إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ }

الآية فأقبل عبد الله بن الزبعري فرآهم يتهامسون فقال: فيم خوضكم؟ فأخبره الوليد بن المغيرة بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال عبد الله أما والله لو وجدته لخصمته فدعوه، فقال ابن الزبعري أأنت قلت ذلك؟ قال نعم، قال قد خصمتك ورب الكعبة أليس اليهود عبدوا عزيراً والنصارى عبدوا المسيح وبنوا مليح عبدوا الملائكة ثم روي في ذلك روايتان:

إحداهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سكت ولم يجب فضحك القوم فنزل قوله تعالى:

{ وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ * وَقَالُواْ أآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلاَ بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ }
[الزخرف: 57، 58]

ونزل في عيسى والملائكة :

{ إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مّنَّا الْحُسْنَى }
[الأنبياء: 101]

الآية هذا قول ابن عباس.


الرواية الثانية: أنه عليه السلام أجاب وقال بل هم عبدوا الشياطين التي أمرتهم بذلك فأنزل الله سبحانه:
{ إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مّنَّا الْحُسْنَى }
[الأنبياء: 101]

الآية يعني عزيراً والمسيح والملائكة واعلم أن سؤال ابن الزبعري ساقط من وجوه: أحدها: أن قوله: { إِنَّكُمْ } خطاب مشافهة وكان ذلك مع مشركي مكة وهم كانوا يعبدون الأصنام فقط.

وثانيها: أنه لم يقل ومن تعبدون بل قال ما تعبدون وكلمة ما لا تتناول العقلاء.

أما قوله تعالى:
{ وَالسَّمَاء وَمَا بَنَـاهَا }
[الشمس: 5]

وقوله :

{ لاَ أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ }
[الكافرون: 2]

فهو محمول على الشيء ونظيره ههنا أن يقال: إنكم والشيء الذي تعبدون من دون الله لكن لفظ الشيء لا يفيد العموم فلا يتوجه سؤال ابن الزبعري.

وثالثها: أن من عبد الملائكة لا يدعي أنهم آلهة، وقال سبحانه: { لَوْ كَانَ هَـؤُلاء ءالِهَةً مَّا وَرَدُوهَا }.

ورابعها: هب أنه ثبت العموم لكنه مخصوص بالدلائل العقلية والسمعية في حق الملائكة والمسيح وعزير لبراءتهم من الذنوب والمعاصي، ووعد الله إياهم بكل مكرمة، وهذا هو المراد من قوله سبحانه:

{ إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مّنَّا الْحُسْنَى أُوْلَـئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ }
[الأنبياء: 101].

وخامسها: الجواب الذي ذكره رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو أنهم كانوا يعبدون الشياطين، فإن قيل الشياطين عقلاء، ولفظ ما لا يتناولهم فكيف قال الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك؟ قلنا كأنه عليه السلام قال: لو ثبت لكم أنه يتناول العقلاء فسؤالكم أيضاً غير لازم من هذا الوجه.

يتبع:-








رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 06.12.2009, 09:42
صور سيف الحتف الرمزية

سيف الحتف

مشرف عام

______________

سيف الحتف غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.537  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
08.02.2017 (14:31)
تم شكره 250 مرة في 143 مشاركة
افتراضي


( 2 )

وقوله: { إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ } بالأصنام أليق لدخول لفظة ما ، وهذا الكلام بالشياطين أليق لقوله هؤلاء ويحتمل أن يريد الشياطين والأصنام فيغلب بأن يذكروا بعبارة العقلاء، ونبه الله تعالى على أن من يرمى إلى النار لا يمكن أن يكون إلهاً.

فالقائلون بآلهيتها لم يعتقدوا فيها كونها مدبرة للعالم وإلا لكانوا مجانين، بل اعتقدوا فيها كونها تماثيل الكواكب أو صور الشفعاء، وذلك لا يمنع من دخولها في النار.

وقال الزمخشري (الكاشف): { مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ } يحتمل الأصنام وإبليس وأعوانه، لأنهم بطاعتهم لهم واتباعهم خطواتهم في حكم عبدتهم.

وإن منكم إلا واردها

http://kalemasawaa.com/vb/showthread.php?p=14559#post14559

اقتباس
وقد اعتذر الرازي بقوله إن لفظ ما تستخدم لغير العاقل. نقول جاء في القرآن ونفسٍ وما سوَّاها، فألْهَمها فجورَها وتقواها (الشمس 91: 8). فهل ما هنا لغير العاقل.

قال الزمخشري (الكاشف)

جعلت «ما» مصدرية في قوله: { وَمَا بَنَـاهَا } { وَمَا طَحَـاهَا } { وَمَا سَوَّاهَا } وليس بالوجه لقوله: { فَأَلْهَمَهَا } وما يؤدي إليه من فساد النظم، والوجه أن تكون موصولة، وإنما أوثرت على من لإرادة معنى الوصفية، كأنه قيل: والسماء، والقادر العظيم الذي بناها، ونفس، والحكيم الباهر الحكمة الذي سواها، وفي كلامهم: سبحان ما سخركن لنا. فإن قلت: لم نكرت النفس؟ قلت: فيه وجهان،

أحدهما: أن يريد نفساً خاصة من بين النفوس وهي نفس آدم، كأنه قال: وواحدة من النفوس.

والثاني: أن يريد كل نفس وينكر للتكثير على الطريقة المذكورة في قوله:
{ عَلِمَتْ نَفْسٌ }
[التكوير: 14].

ويقول الإمام الرازي

{ وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا }

إن حملنا النفس على الجسد ، فتسويتها تعديل أعضائها على ما يشهد به علم التشريح، وإن حملناها على القوة المدبرة ، فتسويتها إعطاؤها القوى الكثيرة كالقوة السامعة والباصرة والمخيلة والمفكرة والمذكورة ، على ما يشهد به علم النفس

فإن قيل: لم نكرت النفس؟

قلنا: فيه وجهان

أحدهما: أن يريد به نفساً خاصة من بين النفوس، وهي النفس القدسية النبوية، وذلك لأن كل كثرة، فلا بد فيها من واحد يكون هو الرئيس، فالمركبات جنس تحته أنواع ورئيسها الحيوان، والحيوان جنس تحته أنواع ورئيسها الإنسان، والإنسان أنواع وأصناف ورائيسها النبي. والأنبياء كانوا كثيرين، فلا بد وأن يكون هناك واحد يكون هو الرئيس المطلق، فقوله: { وَنَفْسٍ } إشارة إلى تلك النفس التي هي رئيسة لعالم المركبات رياسة بالذات

الثاني: أن يريد كل نفس، ويكون المراد من التنكير التكثير على الوجه المذكور في قوله: { عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّا أَحْضَرَتْ } وذلك لأن الحيوان أنواع لا يحصى عددها إلا الله على ما قال بعد ذكر بعض الحيوانات:

{ وَيَخْلُقُ مَا لا تَعْلَمُونَ }
[النحل:8]

ولكل نوع نفس مخصوصة متميزة عن سائرها بالفضل المقوم لماهيته، والخواص اللازمة لذلك الفصل، فمن الذي يحيط عقله بالقليل من خواص نفس البق والبعوض، فضلاً عن التوغل في بحار أسرار الله سبحانه.

فما الخطأ في قول الرازي : لفظ ما تستخدم لغير العاقل

المصدر :-






رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
الأنبياء, صورة, شبهة


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
عقيدة الكتاب المقدس في الأنبياء خادم المسلمين مصداقية الكتاب المقدس 3 25.10.2010 23:45
شجرة النسب الشريف وشجرة الأنبياء والرسل نوران الحديث و السيرة 5 29.07.2009 19:23
ملف كامل لقصص الأنبياء (برجاء التثبيت أم جهاد القسم الإسلامي العام 32 08.06.2009 17:54



لوّن صفحتك :