آخر 20 مشاركات
سلسة حلم المسيحى جرجس(لماذا أخفى بولس نسبه وانتسب لبنيامين) (الكاتـب : النسر المصرى - )           »          جدول عملي ليوم عرفة (الكاتـب : د/مسلمة - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          فضائل يوم عرفة (الكاتـب : نور عمر - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          Mecca the forbiden city (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأضحية هي قربان لله أم للأوثان ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حقوق الأجراء و الخدم في الإسلام (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          The Heritage Of Abraham PBUH (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عشائية ساحرة بصوت خالد الرياعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الفيلم الوثائقي : كسوة الكعبة المشرفة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مكّة المكرّمة : أورشليم - مدينة السلام الموعودة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مسيحية تمزق على الهواء كتابها المقدس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من الذبيح ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القطف الجني لتلاوات الشيخ عبدالله الجهني : شهر شوال 1445هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          نص خروج 33 : 11 يسقط الهولي بايبل في التناقض (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لمحات مكية : كثرة أسماء الكعبة المشرّفة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لمحات مكية : ماء زمزم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حنين الجذع للنبي حقيقة أم خرافة ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          فإلهكم إلهٌ واحد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل يشمل العهد الإبراهيمي إسماعيل و نسله ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ملة أبيكم إبراهيم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

تفسير الآيات الثلاث الأخيرة من سورة الحشر

القرآن الكـريــم و علـومـه


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 04.10.2010, 17:25

هبة الرحمن

عضو

______________

هبة الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.04.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 760  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.11.2010 (11:45)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
فكرة تفسير الآيات الثلاث الأخيرة من سورة الحشر


بسم الله الرحمن الرحيم


تفسير الآيات الثلاث الأخيرة سورة الحشر



تفسير الآيات الثلاث الأخيرة سورة الحشر






يَقُوْل ابْن الْقَيِّم رَحِمَه الْلَّه :
لَو عَلِم الْنَّاس مَا فِي قَرَأَة الْقُرْآَن بِالْتَّدَبُّر لَا اشْتَغَلُوا بِهَا عَن كُل مَا سِوَاهَا ، فَإِذَا قَرَأَة بِتْفَكِّر حَتَّى مَر بِآَيَة هُو مُحْتَاج إِلَيْهَا فِي شِفَاء قَلْبِه كَرَّرَهَا وَلَو مَائَة مَرَّة ، وَلَو لَيْلَة ، فَقِرَاءَة آَيَة بِتَفَكُّر وَتَفَهُّم خَيْر مِن قِرَاءَة خَتْمَة بِغَيْر تَدَبُّر و تَفَهَّم ، و أَنْفَع لِلْقَلْب ، و ادَّعَى إِلَى حُصُوْل الْإِيْمَان و ذَوْق حَلَاوَة الْقُرْآَن .


تَفْسِيْر الْأَيَّات الثَّلَاث الْأَخِيرَه مِن سُوْرَة الْحَشْر



( الْآَيَات )

قَال تَبَارَك وَتَعَالَى:
{هُو الْلَّه الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا هُو عَالِم الْغَيْب وَالَشَّهَادَة هُو الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم} (22)
{هُو الْلَّه الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا هُو الْمَلِك الْقُدُّوْس الْسَّلَام الْمُؤْمِن الْمُهَيْمِن الْعَزِيْز الْجَبَّار الْمُتَكَبِّر
سُبْحَان الْلَّه عَمَّا يُشْرِكُوْن } (23)
{هُو الْلَّه الْخَالِق الْبَارِئ الْمُصَوِّر لَه الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّح لَه مَا فِي الْسَّمَاوَات وَالْأَّرْض وَهُو الْعَزِيْز الْحَكِيْم} (24) سُوْرَة الْحَشْر

( الْتَّفْسِيْر )

قَال تَعَالَى : { هُو الْلَّه الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا هُو عَالِم الْغَيْب وَالَشَّهَادَة هُو الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم }

أَخْبَر تَعَالَى أَنَّه الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا هُو فَلَا رَب غَيْرِه ، وَلَا إِلَه لِلْوُجُوْد سِوَاه ، وَكُل مَا يَعْبُد مِن دُوْنِه فَبَاطِل ، وَأَنَّه عَالِم الْغَيْب وَالَشَّهَادَة

أَي : يَعْلَم جَمِيْع الْكَائِنَات الْمُشَاهَدَات لَنَا وَالْغَائِبَات عَنَّا فَلَا يَخْفَى عَلَيْه شَيْء فِي الْأَرْض ، وِلَا فِي الْسَّمَاء مِن جَلِيْل وَحَقِيْر وَصَغِيْر وَكَبِيْر ، حَتَّى الذَّر فِي الْظُّلُمَات.



________________________



وَقَوْلُه : { هُو الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم }

وَالْمُرَاد أَنَّه ذُو الْرَّحْمَة الْوَاسِعَة الْشَّامِلَة لِجَمِيْع الْمَخْلُوْقَات فَهُو رَحْمَن الْدُّنْيَا وَالآَخِرَة وَرَحِيِمَهُمَا


وَقَد قَال تَعَالَى : { وَرَحْمَتِي وَسِعَت كُل شَيْء } [الْأَعْرَاف : 156]

وَقَال { كَتَب رَبُّكُم عَلَى نَفْسِه الْرَّحْمَة } [الْأَنْعَام : 54]
وَقَال { قُل بِفَضْل الْلَّه وَبِرَحْمَتِه فَبِذَلِك فَلْيَفْرَحُوْا هُو خَيْر مِمَّا يَجْمَعُوْن } [يُوْنُس : 58].



وَقَوْلُه : { هُو الْلَّه الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا هُو الْمَلِك }

أَي : الْمَالِك لِجَمِيْع الْأَشْيَاء الْمُتَصَرِّف فِيْهَا بِلَا مُمَانَعَة وَلَا مُدَافَعَة.

وَقَوْلُه : { الْقُدُّوْس }

قَال وَهْب بْن مُنَبِّه : أَي الْطَّاهِر
وَقَال مُجَاهِد ، وَقَتَادَة : أَي الْمُبَارَك
وَقَال ابْن جُرَيْج : تُقَدِّسُه الْمَلَائِكَة الْكِرَام


{ الْسَّلَام }
أَي : مِن جَمِيْع الْعُيُوْب وَالْنَّقَائِص ؛ بِكَمَالِه فِي ذَاتِه وَصِفَاتِه وَأَفْعَالِه.

وَقَوْلُه : { الْمُؤْمِن }
قَال الْضَّحَّاك ، عَن ابْن عَبَّاس : أَي أَمَّن خَلَقَه مِن أَن يَظْلِمَهُم.

وَقَال قَتَادَة : أَمَّن بِقَوْلِه : إِنَّه حَق.
وَقَال ابْن زَيْد : صَدَّق عِبَادَه الْمُؤْمِنِيْن فِي أَيْمَانِهِم بِه.


وَقَوْلُه : { الْمُهَيْمِن }
قَال ابْن عَبَّاس وَغَيْر وَاحِد : أَي الْشَّاهِد عَلَى خَلْقِه بِأَعْمَالِهِم

بِمَعْنَى : هُو رَقِيْب عَلَيْهِم ،
كَقَوْلِه : { وَاللَّه عَلَى كُل شَيْء شَهِيْد } [الْبُرُوْج : 9]
وَقَوْلُه { ثُم الْلَّه شَهِيْد عَلَى مَا يَفْعَلُوْن } [يُوْنُس : 46].
وَقَوْلُه : { أَفَمَن هُو قَائِم عَلَى كُل نَفْس بِمَا كَسَبَت } [الْرَّعْد : 33].



وَقَوْلُه : { الْعَزِيْز }
أَي : الَّذِي قَد عَز كُل شَيْء فَقَهَرَه ، وَغَلَب الْأَشْيَاء فَلَا يُنَال جَنَابِه ؛ لِعِزَّتِه وَعَظَمَتِه وَجَبَرُوْتِه وَكِبْرِيَائِه ؛
وَلِهَذَا قَال : { الْجَبَّار الْمُتَكَبِّر }

أَي : الَّذِي لَا تَلِيْق الْجَبْرِّية إِلَا لَه ، وَلَا التَّكَبُّر إِلَّا لِعَظَمَتِه ، كَمَا تَقَدَّم فِي الْصَّحِيْح : "الْعَظَمَة إِزَارِي ، وَالْكِبْرِيَاء رِدَائِي ، فَمَن نَازَعَنِي وَاحِدا مِنْهُمَا عَذَّبْتُه".



وَقَال قَتَادَة : الْجَبَّار : الَّذِي جَبَر خَلْقِه عَلَى مَا يَشَاء.

وَقَال ابْن جَرِيْر : الْجَبَّار : الْمُصْلِح أُمُوْر خَلْقِه ، الْمُتَصَرِّف فِيْهِم بِمَا فِيْه صَلَاحُهُم.

وَقَال قَتَادَة : الْمُتَكَبِّر : يَعْنِي عَن كُل سُوَء.

ثُم قَال : { سُبْحَان الْلَّه عَمَّا يُشْرِكُوْن }

وَقَوْلُه : { هُو الْلَّه الْخَالِق الْبَارِئ الْمُصَوِّر }

الْخَلْق : الْتَّقْدِيْر ، وَالْبَرَاء : هُو الْفَرْي ، وَهُو الْتَّنْفِيْذ وَإِبْرَاز مَا قَدَّرَه وَقَرَّرَه إِلَى الْوُجُوْد ، وَلَيْس كُل مَن قَدَر شَيْئا وَرَتَّبَه يَقْدِر عَلَى تَنْفِيذِه وَإِيْجَادِه سِوَى الْلَّه ، عَز وَجَل.


________________________



قَال الْشَّاعِر يَمْدَح آَخَر
وَلَأَنْت تَفْرِي مَا خَلَقْت
وَبَعْض الْقَوْم يَخْلُق ثُم لَا يَفْرِي



أَي : أَنْت تَنْفُذ مَا خَلَقْت ، أَي : قُدِّرَت ، بِخِلَاف غَيْرِك فَإِنَّه لَا يَسْتَطِيْع مَا يُرِيْد.

فَالَخَلْق : الْتَّقْدِيْر.
وَالْفَرْي : الْتَّنْفِيْذ.
وَمِنْه يُقَال : قَدَّر الْجَلَّاد ثُم فَرَى ، أَي : قِطَع عَلَى مَا قَدَّرَه بِحَسَب مَا يُرِيْدُه.


وَقَوْلُه تَعَالَى : { الْخَالِق الْبَارِئ الْمُصَوِّر }
أَي : الَّذِي إِذَا أَرَاد شَيْئا قَال لَه : كُن ، فَيَكُوْن عَلَى الْصِّفَة الَّتِي يُرِيْد ، وَالْصُوْرَة الَّتِي يَخْتَار.
كَقَوْلِه : { فِي أَي صُوْرَة مَا شَاء رَكَّبَك } [الْإِنْفِطَار : 8]


وَلِهَذَا قَال : { الْمُصَوِّر }
أَي : الَّذِي يُنْفِذ مَا يُرِيْد إِيْجَادَه عَلَى الْصِّفَة الَّتِي يُرِيْدُهَا.

وَقَوْلُه : { لَه الْأَسْمَاء الْحُسْنَى }
ذَكَر الْحَدِيْث الْمَرْوِي فِي الْصَّحِيْحَيْن عَن أَبِي هُرَيْرَة ، عَن رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم :
"إِن لِلَّه تَعَالَى تِسْعَة وَتِسْعِيْن اسْما ، مِائَة إِلَا وَاحِدا ، مَن أَحْصَاهَا دَخَل الْجَنَّة ، وَهُو وِتْر يُحِب الْوِتْر".

وَقَوْلُه : { يُسَبِّح لَه مَا فِي الْسَّمَاوَات وَالْأَرْض }
كَقَوْلِه { تُسَبِّح لَه الْسَّمَاوَات الْسَّبْع وَالْأَرْض وَمَن فِيْهِن وَإِن مِن شَيْء إِلَّا يُسَبِّح بِحَمْدِه وَلَكِن لَا تَفْقَهُوْن تَسْبِيْحَهُم إِنَّه كَان حَلِيْما غَفُوْرا } [الْإِسْرَاء : 44]

وَقَوْلُه : { وَهُو الْعَزِيْز }
أَي : فَلَا يُرَام جَنَابِه

{ الْحَكِيْم }
فِي شَرْعِه وَقَدَّرَه.

وَقَد قَال الْإِمَام أَحْمَد :
حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَد الْزُّبَيْرِي ، حَدَّثَنَا خَالِد - يَعْنِي : ابْن طَهْمَان ، أَبُو الْعَلَاء الْخَفَّاف - حَدَّثَنَا نَافِع ابْن أَبِي نَافِع ، عَن مَعْقِل بْن يَسَار
عَن الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم قَال :
"مَن قَال حِيْن يُصْبِح ثَلَاث مَرَّات : أَعُوْذ بِاللَّه الْسَّمِيْع الْعَلِيْم مِن الْشَّيْطَان الْرَّجِيْم ، ثُم قَرَأ ثَلَاث آَيَات مِن آَخِر سُوْرَة الْحَشْر ، وَكَّل الْلَّه بِه سَبْعِيْن أَلْف مَلَك يُصَلُّوْن عَلَيْه حَتَّى يُمْسِي ، وَإِن مَات فِي ذَلِك الْيَوْم مَات شَهِيْدا ، وَمَن قَالَهَا حِيْن يُمْسِي كَان بِتِلْك الْمَنْزِلَة".

وَرَوَاه الْتِّرْمِذِي عَن مَحْمُوْد بْن غَيْلَان ، عَن أَبِي أَحْمَد الْزُّبَيْرِي ،
وَقَال : غَرِيْب لَا نَعْرِفُه إِلَّا مِن هَذَا الْوَجْه.

مِن تَفْسِيْر ابْن كَثِيْر رَحِمَه الْلَّه تَعَالَى
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع هبة الرحمن
حياتك بعيدا عن خالقك وهم.....
وما أصعب أن تعيش الوهم...!!!
؟


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 07.10.2010, 15:51

البتول

مشرفة قسم الصوتيات والمرئيات

______________

البتول غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.08.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.074  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.08.2021 (14:56)
تم شكره 362 مرة في 265 مشاركة
افتراضي


جزاك الله خيرا الفاضلة هبة الرحمن

مقدمة بن القيم مفيدة جدا

وتفسير الايات مختصر وجميل
نفع الله بك





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 14.10.2010, 16:02

هبة الرحمن

عضو

______________

هبة الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.04.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 760  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.11.2010 (11:45)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها البتول
جزاك الله خيرا الفاضلة هبة الرحمن

مقدمة بن القيم مفيدة جدا

وتفسير الايات مختصر وجميل
نفع الله بك


وجزاكِ خيرا أختى الكريمة

بارك الله فيكِ وأسعدكِ فى الدارين





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
الآداب, الأخيرة, الثلاث, الجزر, تفسير, صورة


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
تكون الجزر البركانية لحظة بلحظة .. بالصور أمــة الله قسم الحوار العام 8 01.09.2010 19:05
A Concise Study of SURA AL-IKHLAS The Holy Quran (112) تفسير سورة الاخلاص MrWyvern English Forum 3 16.06.2010 08:51
صينية بطاطس باللحم المفروم و الخضر tanjawiya الطبخ و لوازمه 1 06.06.2009 14:06
مرادافات الخضر والثوابل والاعشاب باللهجة المغربية أم حفصة الطبخ و لوازمه 0 16.04.2009 13:35



لوّن صفحتك :