آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 12.04.2009, 06:07
صور أبوجنة الرمزية

أبوجنة

عضو

______________

أبوجنة غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 26.03.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 591  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.11.2018 (13:29)
تم شكره 13 مرة في 10 مشاركة
افتراضي فلنقل أن معانى نشيد الإنشاد سماوية روحية. لكن لنا سؤال


بسم الله الرحمن الرحيم

و الحمد لله رب العالمين

و الصلاة و السلام على سيد النبيين و أشرف المرسلين

سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين

أما بعد

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ضيوفنا المحترمين

سنسلم معكم هنا و نقر من باب الجدال بالتى هى أحسن

أن نشيد الإنشاد فى الكتاب المقدس هو كلام روحى

راقى

و غير جسدى بالمرة

و معانية عالية سامية

سواء كانت غزلا بين الرب و إسرائيل أو بينه و بين الكنيسة

لكن لا زال لدينا سؤال فى هذا الأمر

و السؤال ليس عن المعنى بالمرة

بل عن الألفاظ التى صيغ فيها هذاالمعنى السماوى الروحى الراقى

أليست هذه الألفاظ شديدة الإباحية فى ذاتها بغض النظر عن مدلولاتها و معانيها

بما لا يليق أبدا بالرب أن يتكلم بها فى كتاب مقدس بالمرة

أو بما لا يصح أبدا أن تكون فى صلاة؟

لكى أعبر عن المفهوم

فلنتصور أن رجلا قد أقام دعوة للعشاء لصديق له

و أتى الصديق ملبيا للدعوة

و خلال ذلك شاهد نظام البيت الرائع

و طعام ربة البيت الشهى جدا

و قوتها فى تنظيم شؤون بيتها

و أراد أن يعبر لها عن إعجابه بكل هذه الأمور الرائعة

لا ينكر أى شخص أن هذه المعانى راقية و عالية و تستحق الإشادة و الإعجاب

فقال الضيف للمضيفة :

سيدتى: "ثدياك كخشفتى توأمى ظبية"

هذا رمز عن الطعام الشهى الذى أعدته لأن الثديين هما رمز الغذاء الذى تعطيه الأم لطفلها طبعا.

ثم اراد أن يعبر عن إعجابه بالعصير اللذيذ الذى قدمته لها

فقال لها: "حنكك كأجود الخمر لحبيبى السائغة المرقرقة على شفاه النائمين"

طبعا هذا رمز للشراب الرائع الذى قدمته له على مائدة العشاء

ثم قال لها:

سيدتى: "دوائر فخذيك مثل الحلى صنعة يدى صناع"

هذا رمز عن القوة التى تدير بها بيتها فإن الفخذين هى التى تحمل الإنسان و تتسم بالقوة

ثم أراد أن يطلب منها مزيدا من طعامها و شرابها الشهى على طاولة العشاء

فاستعمل لها الرمز فى ذلك فقال: " قلت اني اصعد الى النخلة وامسك بعذوقها.وتكون ثدياك كعناقيد الكرم ورائحة انفك كالتفاح"

نحن نؤكد و نصرّ على أن هذه المعانى سامية و محترمة و مؤدبة جدا

و أن الضيف لم يقصد أى شئ سئ بالمرة من معانى كلامه

لا اعتراض على المعنى بالمرة

و قد صاغ معانيه فى هذه الألفاظ الرمزية

و لكن السؤال هنا:

ما هو موقف المضيفة و زوجها من هذا الكلام الرمزى المعبر عن المعانى السامية الراقية التى عبر عنها الضيف؟

نتمنى إجابة من أى ضيف من أصحاب الكتاب المقدس
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع أبوجنة


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 12.04.2009, 06:50
صور maro_1616 الرمزية

maro_1616

عضو

______________

maro_1616 غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.03.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 108  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
24.03.2011 (02:17)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


ما شاء الله يا أبا جنه أنته بتعطيلهم تفسير جديد لنشيد الانشاد ههههههههههههههههه
يلا خليهم يضفوها للتفاسير ..........
أنته طلبت إجابه من ضيف لكن أنا حقول وجهة نظرى أولا مهما كان الكلام ليه رمز لا يمكن لا يمكن أن يقبله عقل كلام بذئ لا أرى له أى رمز إلا ال....... رغم تفاسيرهم لكن صراحة أنا متشوق لارى رد ضيف على السؤال رغم ان الاجابه معروفه .............................................







توقيع maro_1616



آخر تعديل بواسطة أبوجنة بتاريخ 12.04.2009 الساعة 07:49 . و السبب : بينى و بين مارو إحنا أحرار
رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 17.01.2012, 18:53

مجيب الرحمــن

مشرف قسم مصداقية الكتاب المقدس

______________

مجيب الرحمــن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.08.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 895  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.04.2023 (20:29)
تم شكره 331 مرة في 213 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها أبوجنة


لكى أعبر عن المفهوم

فلنتصور أن رجلا قد أقام دعوة للعشاء لصديق له

و أتى الصديق ملبيا للدعوة

و خلال ذلك شاهد نظام البيت الرائع

و طعام ربة البيت الشهى جدا

و قوتها فى تنظيم شؤون بيتها

و أراد أن يعبر لها عن إعجابه بكل هذه الأمور الرائعة

لا ينكر أى شخص أن هذه المعانى راقية و عالية و تستحق الإشادة و الإعجاب

فقال الضيف للمضيفة :

سيدتى: "ثدياك كخشفتى توأمى ظبية"

هذا رمز عن الطعام الشهى الذى أعدته لأن الثديين هما رمز الغذاء الذى تعطيه الأم لطفلها طبعا.

ثم اراد أن يعبر عن إعجابه بالعصير اللذيذ الذى قدمته لها

فقال لها: "حنكك كأجود الخمر لحبيبى السائغة المرقرقة على شفاه النائمين"

طبعا هذا رمز للشراب الرائع الذى قدمته له على مائدة العشاء

ثم قال لها:

سيدتى: "دوائر فخذيك مثل الحلى صنعة يدى صناع"

هذا رمز عن القوة التى تدير بها بيتها فإن الفخذين هى التى تحمل الإنسان و تتسم بالقوة

ثم أراد أن يطلب منها مزيدا من طعامها و شرابها الشهى على طاولة العشاء

فاستعمل لها الرمز فى ذلك فقال: " قلت اني اصعد الى النخلة وامسك بعذوقها.وتكون ثدياك كعناقيد الكرم ورائحة انفك كالتفاح"

نحن نؤكد و نصرّ على أن هذه المعانى سامية و محترمة و مؤدبة جدا

و أن الضيف لم يقصد أى شئ سئ بالمرة من معانى كلامه

لا اعتراض على المعنى بالمرة

و قد صاغ معانيه فى هذه الألفاظ الرمزية

و لكن السؤال هنا:

ما هو موقف المضيفة و زوجها من هذا الكلام الرمزى المعبر عن المعانى السامية الراقية التى عبر عنها الضيف؟

نتمنى إجابة من أى ضيف من أصحاب الكتاب المقدس



جزاك الله خيرا أخي الحبيب أبو جنة ..

يمكنك أن تقنع النصراني بأي كلام مهما تكن درجة تسفله .. فقط قل له : هذه رموز و كلام روحي و بالمحبة :)






رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
إلا, نشيد الإنشاد, أغاني, روحية, سلام, سماوية


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
ألطف الإشارات....على معاني المعلقات أبو عبد الله محمد بن يحيى أقسام اللغة العربية و فنون الأدب 13 24.12.2010 08:10
سلام الله يا قدسُ خادم المسلمين أقسام اللغة العربية و فنون الأدب 3 13.04.2009 11:47



لوّن صفحتك :