آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )

رد علي : ما هو دليل المسلمين علي نبوة محمد ...؟

إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة


 
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 29.09.2010, 08:31
صور المشتاقه لرضي ربها الرمزية

المشتاقه لرضي ربها

عضو

______________

المشتاقه لرضي ربها غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.07.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 528  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.01.2012 (08:43)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي رد علي : ما هو دليل المسلمين علي نبوة محمد ...؟


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


نصراني يقول

دليل المسلمين نبوة محمد ...؟ اقتباس دليل المسلمين نبوة محمد ...؟
دليل المسلمين نبوة محمد ...؟
وردت ادعاءات لمحمد فى قرانه انه نبى ورسول



ولكن


عندى سؤال سهل وبسيط خالص :ماهو دليل المسلمين على نبوة محمد ؟



والاجابة من الكتاب المقدس او القران وليس من كتب الف ليله وليله
دليل المسلمين نبوة محمد ...؟ دليل المسلمين نبوة محمد ...؟



نرد عليه ونقول

اولا : نحن ليس لدينا كتب الف ليله وليله وحواديت لا تدخل العقل

ثانيا : سنثبت لك بعون الله من القرآن الكريم وكتابكم

بدلائل وبراهين أن الرسول صل الله عليه وسلم نبي مرسل من عند الله

بسم الله نبدأ

ونبدأ بعدة المرأة

جميعنا يعرف ان نزل علي رسولنا الكريم صلوات الله وسلما عليه القرآن الكريم
قال تعالى: "وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى* إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى" النجم : 3-4

فأخبرنا في القرآن أن المرأة لها عدة سواء كانت أرمله أو مطلقه

فنبين هذا بالأعجاز العلمي في

عدة المرأة البيولوجياً

أ.د. صالح عبدالعزيز الكريِّم
تميّزت الشريعة الإسلامية بتوجيه بيولوجي دقيق يخص المجتمع والأسرة ويحمي المرأة والجنين وهو فترة العدة للمرأة وكان التوجيه ملاحظاً فيه التباين والاختلاف بناء على وضع المرأة البيولوجي وهي على أربع حالات، عدة المرأة المطلقة ثلاثة قروء.
كما قال تعالى: (
وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ
)(
البقرة: 228
)، وعدة المرأة المتوفى عنها زوجها أربعة أشهر وعشراً كما قال تعالى: (
وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا
)(
البقرة: 234
)، وعدة المرأة الحامل سواء المطلقة أو المتوفى عنها زوجها عدتها أن تضع حملها كما قال تعالى: (
وَأُوْلاتُ الأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ
)(
الطلاق: 4
)، وعدة المرأة الكبيرة (
اليائسة من الحيض
) أو الصغيرة (
التي لا تحيض
) هي ثلاثة أشهر كما قال تعالى: (
وَاللاَّئِي يَئِسْنَ مِنَ المَحِيضِ مِن نِّسَائِكُمْ إنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ أَشْهُرٍ
) (
الطلاق: 4
). إن عدة المرأة بهذا التباين والاختلاف إنما بسبب الناحية البيولوجية للمبيض والرحم وكلاهما يعتمد اعتماداً كلياً على الوضع الفسيولوجي والهرموني للمرأة وهناك تبادل للعلاقة بين النواحي الفسيولوجية والنفسية عند المرأة لذلك فإن الله ـ سبحانه وتعالى ـ وجه المرأة صاحبة العدة أن تحصي العدة وفق النظام الإلهي دون أي اعتبار للتقاليد، كما قال تعالى: (
وَأَحْصُوا العِدَّةَ
)(
الطلاق: 1
)، فمن الناحية البيولوجية عدة الحامل بمجرد وضع الحمل حتى ولو بعد طلاق المرأة أو وفاة زوجها بيوم واحد فإن عدتها تنتهي ولا يصبح عليها عدة لأن رحمها قد استبرأ ومبيضها لا يمكن أن يفرز بويضات إلا بعد الولادة فليس هناك مجال للإخصاب والتلقيح إلا بعد وضع الحمل. أما المطلقة (
غير الحامل
) فقد ربط القرآن الكريم عدتها بالناحية البيولوجية الصرفة وهو الحيض أو الطهر (
القروء
) ولم يربطها بالأشهر لسببين أولهما: لكي لا تطول فترة العدة على المرأة فبالتالي إمكانية أن تتزوج لأنه يمكن أن تحدث ثلاث حيضات كحد أدنى خلال شهرين أو شهر ونصف، أما السبب الثاني فهو: لإلغاء فكرة الإجهاض المخفي أو التأكد من إظهار علامات الحمل أو استحالة الإخصاب والتلقيح. أما المرأة الكبيرة اليائسة أو الصغيرة التي تحيض فقد ربط القرآن الكريم عدتهما بمدة زمنية (
ثلاثة شهور
) ليتأكد للكبيرة غير مستقرة الدورة الرحمية (
الشهرية
) بيولوجياً عدم نزول بويضات يمكن أن تخصب ولتنبيه الصغيرة التي يحتمل أن تبدأ عندها الدورة الرحمية وبالتالي يبدأ عندها نزول بويضة يمكن أن تخصب، أما المتوفى عنها زوجها (
غير الحامل
) فعدتها أربعة أشهر وعشراً فكانت بالأشهر والأيام تحسباً لحالتها النفسية التي تعيشها وتأثيرها على النواحي الفسيولوجية والهرمونية مما قد ينتج عنه تأخر للحيض عندها أو وقوعها في (
لخبطة
) في دورتها الرحمية وتتداخل عليها أيام الحيض أو تكراره كما أن الهدف الآخر هو التأكيد 100% على عدم وجود حمل من الزوج المتوفى أو حدوث إجهاض الجنين يظنه البعض دم حيض وهو دم فاسد أو دم نزف الزوائد المرضية في عنق الرحم الخارجي أو نتيجة لإصابته بكدمة أو جرح وكذا الدماء التي تنزل على المصابات بالحمل الكاذب أو بمتلازمة التوأم المتلاشي حيث يحدث نزيف للمرأة نتيجة هلاك أحد التوأمين وقد يستمر هذا النزيف فترة تظن به المرأة أنه حيض على حملها المتنامي للجنين الآخر وبالتالي يكون هناك جنين (
طفل
) من والد قد توفي إلى ـ رحمة الله ـ، فهذه الدماء لا يمكن أن تكون دم حيض وبالتالي فإن عدة المرأة تحتاج إلى فترة زمنية أكبر وليست بحاجة إلى عدة بعدد الحيضات أو الطهر.
أما المرأة التي يعقد عليها الرجل ثم لا يدخل بها أو يمسها فإن توجيه القرآن الكريم أنه ليس عليها عدة كما قال تعالى: (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إذَا نَكَحْتُمُ المُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِن عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا
)(
الأحزاب: 49
)، هذا هو حكم الله ـ سبحانه وتعالى ـ وتوجيهه في العدة، حاولت أن أظهر شيئاً من الحكم البيولوجية لكن هناك بلا شك حكماً نفسية واجتماعية مما لا نعلمه ففوق كل ذي علم عليم.. والله أعلم وأحكم.

http://www.eajaz.org/arabic/?option=...%3A29&Itemid=1

للمزيد من مواضيعي

 








توقيع المشتاقه لرضي ربها
شبكة ومنتديات طريقنا للجنة

يشرفنا تواصلكم معنا


رد باقتباس
 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
...؟, أتوب, أحمد, المسلمين, دليل


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
سهام المجتهدين الرد على الميثولوجيا عند المسلمين شاعر الرسول كتب رد الشبهات ومقارنة الأديان 2 11.03.2011 20:08



لوّن صفحتك :