آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 07.10.2011, 16:00
صور جادي الرمزية

جادي

مشرف عام

______________

جادي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.885  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
08.10.2020 (20:27)
تم شكره 130 مرة في 82 مشاركة
افتراضي عندما ألقى التتار كتب العلم والعلماء في نهر دجلة ببغداد سنة 656


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

يقول الحافظ أبن كثير في البداية والنهاية :

ثم دخلت سنة سبع عشرة وستمائة
في هذه السنة عم البلاء وعظم العزاء بجنكز خان المسمى بتموجين لعنه الله تعالى ومن معه من التتار قبحهم الله أجمعين واستفحل أمرهم واشتد إفسادهم من أقصى بلاد الصين إلى أن وصلوا بلاد العراق وما حولها حتى انتهوا إلى إربل وأعمالها فملكوا في سنة واحدة وهي هذه السنة سائر الممالك إلا العراق والجزيرة والشام ومصر وقهروا جميع الطوائف التي بتلك النواحي الخوارزمية والقفجاق والكرج واللان والخزر وغيرهم وقتلوا في هذه السنة من طوائف المسلمين وغيرهم في بلدان متعددة كبار مالا يحد ولا يوصف وبالجملة فلم يدخلوا بلدا إلا قتلوا جميع من فيه من المقاتلة والرجال وكثيرا من النساء والأطفال وأتلفوا ما فيه بالنهب إن احتاجوا إليه وبالحريق إن لم يحتاجوا إليه .

قول ابن الاثير في الكامل في التاريخ :

هذا فصل يتضمن ذكر الحادثة العظمى والمصيبة الكبرى التي عقمت الليالي والأيام عن مثلها عمت الخلائق وخصت المسلمين فلو قال قائل إن العالم منذ خلق الله آدم والى الآن لم يبتلوا بمثلها لكان صادقا فإن التواريخ لم تتضمن ما يقاربها ولا يدانيها .

قال الموفق عبد اللطيف في خبر التتار : هو حديث يأكل الأحاديث و خبر يطوي الأخبار و تاريخ ينسي التواريخ و نازلة تصغر كل نازلة و فادحة تطبق الأرض و تملؤها ما بين الطول و العرض



وخربت بغداد الخراب العظيم،
وأُحرِقت كتب العلم التي كانت بها من سائر العلوم والفنون التي ما كانت في الدنيا؛
قيل: إنّهم بنوا بها جسراً من الطين والماء عوضاً عن الآجُر،
وقيل غير ذلك".
( ابن تغري بردي، النجوم الزاهرة 7/84 )

"وأُلقيت كتب العلم التي كانت بخزائنهم جميعاً في دجلة،
وكانت شيئاً لا يعبّر عنه،
( ابن خلدون، العِبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر 7/48 )

"يُقال أنّ أعظم خزائن الكتب في الإسلام ثلاث خزائن،
إحداها خزانة الخلفاء العباسيين ببغداد،
كان فيها من الكتب ما لا يُحصى كثرة ولا يقوم عليها نفاسة،
ولم تزل على ذلك إلى أن دهمت التتار بغداد،
وقتل ملكهم هولاكو المستعصم آخر خلفائهم ببغداد،
فذهبت خزانة الكتب فيما ذهب،
وذهبت معالمها وأعفيت آثارها".
( القلقشندي، صبح الأعشى في صناعة الإنشا 1/466 )
"لمّا استولى التتار على بغداد،
وكان الطوسي منجّماً لهولاكو،
استولى على كتب الناس الوقف والملك،
فكان كتب الإسلام مثل التفسير والحديث والفقه والرقائق يعدمها،
وأخذ كتب الطب والنجوم والفلسفة والعربية،
فهذه عنده هي الكتب المعظمة".
(ابن تيمية، مجموع الفتاوى 13/111/ط . دار الوفاء )

من كتاب تأريخ المحدّثين لمدن المشرق والشام حتى اجتياح التتار لها بالقرن السابع الهجري
أخانا ابو معاوية البيروتي


قال اللواء محمود شيت خطاب رحمه الله :
هناك دليل مادي يثبت جريمة هولاكو ... وهو كتاب في المكتبة القادرية الموجودة في جامع الشيخ عبد القادر الكيلاني في بغداد، استطاع أحد المسلمين في أيام احتلال بغداد انتشاله من نهر دجلة، وسجّل عليه في أول صفحة من صفحاته أنه انتشله من نهر دجلة من بين الكتب التي قذفها هولاكو وقومه فيه، ويستطيع كل قارئ أن يطّلع على هذا الكتاب، وعلى ما هو مسجّل فيه، وعلى أثر البلل الذي لحق بالكتاب فأربك الحبر في بعض صفحاته .
فإذا استطاع هولاكو والتتار تدمير مثل هذه الكمية الهائلة من الكتب في بغداد وحدها، فكم استطاعوا أن يدمروا من الكتب في البلاد العربية والإسلامية الأخرى !!

قال كوركيس عوّاد في كتابه " خزائن الكتب القديمة في العراق " :

ذكر بعض المؤرّخين " أن المغول رموا كتب مدارس بغداد في بحر الفرات فكانت لكثرتها جسراً يمرّون عليها ركاباً ومشاةً، وتغيّر لون الماء بمداد الكتابة إلى السواد .
انظر الإعلام بأعلام بيت الله الحرام " لقطب الدين النهرواني ( ص 181-182 / طبعة وستنفلد )، ولا يخلو الخبر المنقول من المبالغة

فائدة :

كانت ”بغداد” معقل للتراث العلمي للمسلمين، وقد مرت بجريمة أدانها التاريخ، ألا وهي ما فعله ”التتار”، عند دخولهم إليها، ومِمِّا فعلوه: رمي كتب المسلمين في النهر.
ولكنَّ ”التتار” لم يصلوا إلى ”القيروان”، ومن خلال التتبع، وجدت أنَّ للقيروان تراثاً علمياً كبيراً، وقويّاً، أظهر ذلك الكثير من الدراسات، التي تناولت هذه المدينة بالدراسة، ولكن السؤال هنا:
أين هي كتب ”القيروان” على كثرتها، وشهرتها العلمية؟
أقول: أفضل دراسة تكلمت عن هذا الأمر، هي: ”مدرسة الحديث في القيروان، من الفتح الإسلامي، إلى منتصف القرن الخامس الهجري”، وهي رسالة ماجستير، للدكتور: الحسين بن محمد شوَاط.
يقول في: (2/803 ـ 806) بعد ما ذكر جملة وافرة من مؤلفات علماء القيروان:
(إنَّ هذه المصنفات لم يصلنا منها إلا القليل جداً، وتلف معظمها، وتبدد، ولعل بعضها لا يزال قابعاً، في بعض مكتبات العالم.
وإنَّ الظروف القاسية، والمحن المتتالية، التي مرّت بها ”القيروان” قد ساهمت في اتلاف كثير من هذه المصنفات، التي لو وُجِدت لتغيرت النظرة حول الحديث بـ: ”إفريقيّة”.
وإنَّ أهم عوامل فقدان هذه المصنفات ما يلي:
(1) سيطرة ”العُبيديّين الرّوافض” على ”إفريقية” لمدة (66) سنة، فإنَّهم منعوا من تداول المصنفات، وحجزوا ما وقعت عليه أيديهم، وأتلفوه، وعاقبوا من وُجدت بحوزته.
والأمثلة على ذلك كثيرة؛ منها:
ـ كان لأبي محمد، عبدالله التُّجيبيّ ت (346هـ) سبعة قناطير كتب، فلما تُوفّي، أخذها حاكم العبيديين، ومنع الناس منها؛ كيداً للإسلام، وبغضاً فيه. وقيل: نجا ثلثها؛ لأنَّه كان عند ابن أبي زيد ت (386هـ).
ـ لما مات أبو سعيد (الوكيل)، سطا العُبيديّون على داره، وأخذوا جميع ما فيها، ولا شك أنَّ كتبه من بين ما أخذوا؛ لأنَّه كان من أهل العناية بالحديث، يحفظ أربعة ألاف حديثاً ظاهراً.
ـ أرسل عُبيدالله الإسماعيلي، إلى سعود الخَوْلانِيّ ت (324هـ) بعض حرسه، فقيّده، ثم جمع ما في بيته من الكتب، ثم خرج به، وبكتبه، حتى وقف به على عُبيدالله.
ـ وجدوا ”الموطّأ” عند رجل، فضربوه بالسّياط، وطافوا به، وهذا في ”مصر”، ولا شك أنَّ مثله كان يحدث في ”القيروان”.
ـ ألف أبو إسحاق، إبراهيم الزُّبَيْرِيّ ت (359هـ) كتاب ”الإمامة”، فضربه العُبيديّون سبعمائة سوط، وسجنوه أربعة أشهر.
ولا شكّ أنَّ هذه السياسة الباطنيّة، الحاقدة على الإسلام، قد جعلت العلماء يخفون مصنفاتهم، في أماكن قد تتعرض معها للتّلف، ويتداولونها في حذر، فقد رأينا كيف كان ابن أبي زيد، وغيره، يخفون الكتب، تحت ثيابهم، عندما يذهبون للسّماع على الشّيوخ، خوفاً من أن يضبطها ”الرافضة” عندهم.
ثم إنَّ العبيدين لما رحلوا إلى ”مصر”، نقلوا معهم ما تبقى من تلك المصنفات، التي استحوذوا عليها، ومنعوا الناس منها، وكل ذلك ساهم في إتلاف المصنّفات، وتعريضها للضّياع.
(2) التخريب الذي تعرضت له ”القيروان” على أيدي ”الأعراب” سنة (449هـ) فإنَّهم هدموا البيوت، وأتلفوا كل ما وصلت إليه أيديهم، حتى أنَّهم استعملوا أبواب المنازل، وغيرها، لإيقاد النار، ولا شك أنَّ استعمال الكتب في ذلك، كان أسهل لهم. وهرب منها من بقي حيّاً من أهلها، ولا شك أنَّ من كان عنده كتب آنذاك، لم يكن يجد الفرصة لإخراجها، ولَعَلَّه لا يجد ما يحملها عليه، وخاصة من كان مثقلاً بالنساء، والعيال، فتكون زحفة الأعراب بذلك سبباً في إتلاف ما نجا من أيدي ”الرافضة”، وما صنف بعد خروجهم من ”إفريقية”.
ثم إنَّ كثيراً من العلماء، قد اضطروا إبان ”فتنة الأعراب” لبيع كتبهم، للتَّقَوِّي بثمنها على الفرار بعيالهم، ذلك ما تمثله هذه الأبيات لأحد علماء ”القيروان”:
قالت وأبدت صفحــة كالشمس من تحت القِنـاع
بِعت الدّفاتر وهي آخـر ما يباع مـن الـمـتـاع
فأجبتها ويدي علـى كبـدي وهـمـت بانصـداع
لا تعجبي مما رأيـــت فـنحن فـي زمن الضياع
(3) الاحتلال الأسباني لـ ”تونس”، في عهد ”الحفصيين”، في النصف الأول من القرن العاشر قال صاحب ”حسن البيان” عن ”شَارْلُكَان” الأسباني:
ففرش جميع ما بمكتبة ”الجامع الأعظم” ـ جامع الزيتونة ـ من الكتب من مؤلفات الإفريقيين، بأزقة المدينة، تدوسها: الخيل، والبغال، وأقدام الناس، من جنوده المتوحشين، فذهبت تلك المكتبة، التي جمعت بها نفائس التآليف، في سائر العلوم، منذ مئات السنين شذر مذر أ.هـ
ولا شك أنَّ ما تبقى من مصنفات ”القرويّين”، قد نُقل كثير منه إلى ”تونس”، عندما أصبحت حاضرة البلاد الإفريقية، وخَلَفَت ”القيروان”، في حمل راية العلم؛ فتلفت مع ما أتلفه الأسبان كما تقدم.
(4) ثم جاء دور الاستعمار الحديث على يد ”الفرنسيين” الذين أخذوا كثيراً من المخطوطات، وأودعوها في متاحفهم، ومكتباتهم.
ونظراً لهذه العوامل المتعدّدة؛ ضاعت أغلب مصنفات ”أهل القيروان”. وما وصلنا منها، إنَّما جاء معظمه عن طريق ”أهل الأندلس”. أما ما احتفظت به مكتبة ”جامع القيروان”، فشيء لا يكاد يُذكر، وإنَّ ما بقي فيها بالإضافة إلى قلّته، فلا يكاد يوجد فيه مصنف متكامل، إنَّما هي أجزاء مبعثرة، سيئة الترتيب ( بأختصار )
من كتاب كُنّاشة الشمراني ( المجموعة الأولى )

سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع جادي
رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران )
جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون




رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 08.10.2011, 11:00
صور $أبو علي$ الرمزية

$أبو علي$

عضو

______________

$أبو علي$ غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 02.06.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.888  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
03.11.2012 (18:32)
تم شكره 41 مرة في 31 مشاركة
افتراضي


بالفعل اخى الحبيب جادى دى كانت من المصائب الكبرى على اهل العراق

جزاءك الله خيرا اخى الحبيب جادى
رزقنا الله واياك الفردوس الاعلى







توقيع $أبو علي$


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 09.10.2011, 10:59
صور جادي الرمزية

جادي

مشرف عام

______________

جادي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.885  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
08.10.2020 (20:27)
تم شكره 130 مرة في 82 مشاركة
افتراضي


جزاك الله خيرا اخي الحبيب ابو علي اكرمك الله
نسأل الله العظيم ان يهيء لهذه الامة رشدها
رزقنا الله واياكم الفردوس الاعلى





المزيد من مواضيعي
رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
نلقى, والعلماء, البتار, العمل, بتعداد, خدمة, علينا


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
اسئله متنوعه ارجوا الاجابه عليها من اهل العلم ابووجن العقيدة و الفقه 2 12.02.2011 17:16
عندما ترعى الذئاب الغنم tanjawiya أقسام اللغة العربية و فنون الأدب 5 03.02.2011 06:31
العوا: أطالب البابا شنودة بتعداد الأرثوذكس ابوحازم السلفي قسم الحوار العام 2 16.12.2010 10:46
عندما ترعى الذئاب الغنم أم جهاد القسم الإسلامي العام 2 12.03.2010 16:08



لوّن صفحتك :