آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )

خدعوك فقالوا: وكان الكلمة الله

المخطوطات و الدراسات النقدية


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :11  (رابط المشاركة)
قديم 04.04.2014, 16:28

السهم الخارق

عضو مميز

______________

السهم الخارق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2014
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.08.2020 (16:31)
تم شكره 36 مرة في 24 مشاركة
افتراضي


ثانيا: فرقة تقول ان ثيوس لا تعنى الله ولكن تعنى الطبيعة الالهية
وهذه الفرقة تعترف أن ثيوس لا تعنى الله ولكنهم قالوا أن ثيوس تعنى الطبيعة الالهية أى جوهر الله

فيقول الاب متى المسكين شرح انجيل يوحنا الجزء الاول صفحة 35 طبعة 1990 طبعة اولى مطبعة دير القديس انبا مقار
هنا كلمة "الله" جاءت فى الأصل اليونانىθεος غير معرفة بـ "أل" ο، بعكس الجملة السابقة "و الكلمة كان عند الله" ο θεος، حيث كلمة الله معرفة بـ "أل". ففى الجملة الأولى "و الكلمة كان عند الله"، نجد أن "الكلمة" λογος معرفة بـ "أل" ο و "الله" θεος معرف بـ "أل" ο توضحياً أن لكل منهما وجوده الشخصى، و حيث "الله" المعرف بـ "أل" يحمل معنى الذات الكلية. أما فى الجملة الثانية فالقصد من قوله:"و كان الكلمة الله"، هو تعيين الجوهر، أى طبيعة "الكلمة" أنها إلهية، ولا يُقصد تعريف الكلمة أنه هو الله من جهة الذات. و هنا يُحذر أن تُقرأ "الله" ο θεος معرفاً بـ "أل" فى "و كان الكلمة الله"، و إلا يكون لا فرق بين الكلمة و الله، و بالتالى لا فرق بين الآب و الإبن، و هذه هى بدعة سابيليوس الذى قال أنها مجرد أسماء، فى حين أن الإيمان المسيحى يقول أن الأقانيم فى الله متميزة: فالآب ليس هو الإبن ولا الإبن هو الآب، و كل أقنوم له إختصاصه الإلهى. كذلك فالله ليس هو الكلمة و الكلمة ليس هو الله (الكلى)

هنا الاب متى المسكين يقول أن ثيوس لم تأتى باداة التعريف ويحذر أن تقرأ الله حتى لا نقع فى هرطقة سابليوس ولكن ثيوس هنا جاءت لكى تعبر أن الكلمة من نفس جوهر الاب ولا يقصد به تعريف الله من جهة الذات وبالتالى يكون هو من نفس جوهرالله ولكن ليس هو الله الاب

وللرد نقول
منذ متى تأتى ثيوس للتعبير عن جوهر الله وليس كتعريف الله من جهة الذات كما يقول متى المسكين ؟؟؟؟؟؟؟
أن هذا القول فاسد لعدة أسباب

الاول
أن ثيوس لم تأتى أبدا فى الكتاب المقدس للتعبير عن جوهر الله دون التعبير عن الله من جهة الذات

ثانيا
ثيوس ومشتقاتها جاءت بدون أداة تعريف للتعبير عن غير الله فى أكثر من موضع منها
تسالونيكى الثانية 4:2
ντικείμενος καπεραιρόμενος π πάντα λεγόμενον θεν
الْمُقَاوِمُ وَالْمُرْتَفِعُ عَلَى كُلِّ مَا يُدْعَى إِلهًا أَوْ مَعْبُودًا
تسالونيكى الثانية 4:2
τι στιν θεός -- .
himself as being God.
مظهرا نفسه انه اله
فلماذا لم يتم ترجمتهم بجوهر الله ام ان الكيل بمكيالين هو الذى منع ترجمتهم الى جوهر الله بدلا من اله ؟؟؟؟؟؟

ثالثا
لماذا لم يقل الكاتب جوهر الله طالما أن أصحاب هذا الفكر يقولوا انه يقصد أن يقول جوهر الله ولا يقصد أن الكلمه الله
مع العلم أنه عندما أراد كاتب رسالة العبرانيين أن يذكر جوهر الله قال ποστάσεωςهيبوستاسيوسأى جوهر ولم يقل
θεός ثيوسأى اله
فلماذا عندما اراد كاتب العبرانيين يكتب جوهر كتب هيبوستاسيوس وعندما أراد أن يكتب كاتب أنجيل يوحنا جوهر كتب ثيوس ؟؟أم أن الروح القدس الذى فى كاتب العبرانيين ليس هو الروح القدس فى كاتب أنجيل يوحنا

رابعا
والسؤال الذى يطرح نفسه هل أى شىء الهى أو يوصف أنه الهى يكون هو نفسه الله أو معبود ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالطبع لا لأن الشريعه موصف أنها الهية ومع ذلك لا يقول أحد انها الله
المكابيين الثانى 4
17- لأن النفاق فى الشريعة الالهية
فلماذا مع الكلمة الموصوفه أنها الهية فى مقدمة يوحنا قالوا أن هذا يعنى ان الكلمة الله ؟؟؟؟

خامسا
كما أن فيلو عندما أراد التعبير عن اللوجوس من وجهة نظره وهو ملاك الله والاله الثانى قال عنه انه الهى وكان يستخدم ثيوس دون اداة التعريف للتعبير عن اللوجوس الاله الثانى أما للاشاره للأله الخالق فكان يستخدم ثيوس مصحوبة بأداة التعريف وهذا من كتاب دليل الناقد الادبي/ د. ميجان الرويلي حيث يقول
قال فيلون عن اللوغوس أنه أول القوى الصادرة عن الله، وأنه محل الصور، والنموذج الأول لكل الأشياء. وهو القوة الباطنة التي تحيي الاشياء وتربط بينها. وهو يتدخل في تكوين العالم، لكنه ليس خالقاً. وهو الوسيط بين الله والناس، وهو الذي يرشد بني الإنسان ويمكنهم من الارتفاع إلى رؤية الله. ولكن دوره هو دائماً دور الوسيط . ويقينه بأنه " إلهي" θέος ويميزه من الله بأداة التعريف التي تضاف إلى اللهοθέος ولكنها لا تضاف إلى اللوغوسθέος
وبالتالى فأننا نرى عندما أراد فيلو التعبير عن اللوجوس بأعتبارها الاله الثانى وليس هو الله قال ثيوس دون أداة التعريف

والسؤال الان ما الذى يعرفنا أن كاتب المقدمة يقصد بكلمة ثيوس جوهر الله كما قال أنصار هذه النظريه أم يؤمن كما أمن فيلو أن الوجوس اله ثانى وليس هو نفسه الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وبالتالى نقول ما الذى جعلهم يعتقدوا أن ثيوس من نفس جوهر تون ثيون وليس اله مع تون ثيون ؟؟؟؟؟؟؟؟ أم أن حاشا هى التى منعتهم فقط



وما الذى جعلهم يعتقدوا أن كاتب المقدمة لا يقصد ما كان يقصده فيلو عندما كان يصف اللوجوس المؤمن به بلفظ ثيوس وهو كان مؤمن أن اللوجوس هو الاله الثانى بعد الاله الاول الذى كان يصفه بثيوس مصحوبة بأداة التعريف ؟؟؟


حتى اذا أفترضنا جدلا أن ثيوس من نفس جوهر الله ما الذى يعلمنا أن الكاتب لا يقصد اننا لدينا الهين من جوهر واحد ؟؟ او الهين متماثلين فى كل شىء مثل التؤام مثلا ؟؟؟ أو أننا لدينا أثنين الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :12  (رابط المشاركة)
قديم 04.04.2014, 16:42

السهم الخارق

عضو مميز

______________

السهم الخارق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2014
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.08.2020 (16:31)
تم شكره 36 مرة في 24 مشاركة
افتراضي


ثامنا : المصادر المسيحية التى ترفض ترجمة ثيوس الى لفظ الجلاله الله-GOD


اولا التفاسير
بخلاف تفسير الاب متى المسكين والذى ذكرناه سابقا
هناك تفسير العلامة الكبير أوريجانوس لمقدمة يوحنا
فيقول
“He (John) uses the article, when the name of God refers to the uncreated cause of all things, and omits it when the Logos is named God...God on the one hand is Very God (Autotheos, God himself); and so the the Saviour says in His prayer to the Father, ‘That they may know Thee the only true God;’ but all beyond the Very God is made God by participation in His divinity, and is not to be called simply God (with the article), but rather God (without the article). And thus the first-born of all creation, who is the first to be with God, and to attract to Himself divinity, is a being of exalted rank than the other gods beside Him...The true God, then is ‘The God’, and those who are formed after Him are gods, images as it were of Him the prototype.”


الترجمة :
إنه (يوحنا ) يستخدم أداة التعريف عندما يعبر اسم الله أو الإله عن السبب غير المخلوق لكل الأشياء و لا يستخدم أداة التعريف عندما يطلق على الكلمة إلها . الإله من ناحية هو الإله المطلق ( الله ) فالمخلص يقول فى صلاته ( أن يعرفوك أنت الإله الحق وحدك ) , و كل ما هو غير الإله المطلق ( الله ) يصبح إلها بالمشاركة فى ألوهيته , و لا يطلق عليه ببساطة الله أو الإله بأداة التعريف و لكن إله من غير أداة التعريف . بالتالى فإن بكر كل خليقة ( يقصد المسيح ) هو أول من كان مع الله و أول من اكتسب الألوهية ممجد لدرجة أكبر من كل الآلهة الأخرى بجواره . فإن الإله الحق هو الله و من تكونوا بعده هم آلهة هم صورته هو الأصل


وهذا يعنى أنه يرفض القول بأن اللوجوس (المسيح) هو نفسه الله بل هو أقرب الموصوفين بالألهة الى الله



ثانيا النسخ المسيحية



الكتاب المقدس نسخة
New World Translation
In the beginning was the Word, and the Word was with God, and the Word was divine

وايضا نسخة
The New Testament, An American Translation
In the beginning the Word existed. The Word was with God, and the Word was divine.

وايضا نسخة
The Emphatic Diaglott
and a god was the Word

المخطوطات العربيه القديمه للكتاب المقدس والمحفوظه فى دير سانت كاترين تقول الها كان الكلمه

http://alta3b.wordpress.com/2011/11/...-1_arabic-mss/








آخر تعديل بواسطة د/مسلمة بتاريخ 18.04.2014 الساعة 19:38 . و السبب : استبدال رابط لا يعمل .. بارك الله فيكم
رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :13  (رابط المشاركة)
قديم 04.04.2014, 16:51

السهم الخارق

عضو مميز

______________

السهم الخارق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2014
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.08.2020 (16:31)
تم شكره 36 مرة في 24 مشاركة
افتراضي



تاسعا : الاخطاء اللاهوتيه فى المقدمة
الغلطة الاولى
أن مقدمة يوحنا تحتوى على غلطه لاهوتيه فادحه وهى أنه وفقا للترجمات المسيحيه التى تقول وكان الكلمه عند الله وكان الكلمه الله فهذا يعنى أن الله الذى عنده الكلمه هو نفسه الكلمه وللعلم فهذا ما يعتقده أغلب عوام المسيحيين ومن المعروف لاهوتيا ان الله الذى عنده الكلمه هو الاب أما الكلمة فهوالابن وبالتالى فمعنى ان الذى عنده الكلمه هو نفسه الكلمه يعنى ان الاب هو نفسه الكلمه اى ان الاب هو نفسه الابن وهذه هى هرطقة سابليوس التى حاربتها الكنيسه ولا تزال
والسؤال الان لماذا لم يقل كاتب المقدمة هيبوستاسيوس بدلا من لفظ ثيوس خاصة ان ثيوس لم تأتى مطلقا كبديل للفظ جوهر الله فى الكتاب المقدس وعندما أراد كاتب رسالة العبرانيين التكلم عن جوهر الله قال هيبوستاسيوس ولم يقل ثيوس
كما أن ثيوس تدخلنا فى صراعات نصية كثيره حول ما كان يقصده فى الحقيقة بكلمة ثيوس
فهل كان يقصد ان ثيوس هو نفسه تون ثيون وبهذا يعلن أن فكر سابليوس هو الفكر الصحيح ؟؟
ام كان يقصد أن ثيوس أله مع تون تيون وبهذا يعلن أن المسيحية مثلها مثل اى عقيدة وثنية أخرى؟؟
أم كان يقصد الجوهر لا تعريفه من جهة ذات الله وبهذا تكون مقدمتة شاذه عن جميع النصوص التى جاءت فيها ثيوس فى الكتاب المقدس وكان يقصد به الله من جهة الذات ويكون قد خالف ما كتبه كاتب العبرانيين عندما أراد أن يستخدم مصطلح جوهر الله فكتب هيبوستاسيوس وليس ثيوس؟؟؟؟؟
كما أن اختيار كلمة ثيوس هو أختيار خاطىء لأن هذا يعنى أننا لدينا الهين لأن ثيوس ليس هو تون ثيون ومن يقول ان ثيوس هو نفسه تون ثيون فهو مهرطق ومؤمن بهرطقة سابليوس بل أن المأساة تتجلى عند قراءة التراجم ونقول ان الله الذى فى المقطع الثانى ليس هو الله الذى فى المقطع الثالث مما يعنى أننا لدينا أثنين الله وهذا ما لا يقبله عقل أو منطق
وبالتالى فكان لابد ان يستخدم مصطلح هيبوستاسيوس بدلا من ثيوس حتى نعلم انه يقصد الجوهر ولا يوقعنا فى هرطقات أو شرك بالله


الغلطة الثانيه
لقد استخدم كاتب المقدمة مصطلح (الله) للتعبير عن الاب وفى نفس الوقت أشار للابن بكلمة (الكلمة)
وفى الايمان المسيحى حينما تتكلم عن احد الاقانيم وتريد الاشاره الى الاقنومين الاخرين او اقنوم اخر فلابد ان تستخدم اسمه الاقنومى لا ان تقول الله وانت تتكلم عن اقنوم اخر واليكم مثال
عندما يقول المسيحى البسمله المسيحيه فانه يقول
بسم الاب والابن والروح القدس
ولا يقول بسم الله والابن او بسم الله والمسيح لانه طلما يريد ان يختص احد الاقانيم بكلامه فلابد ان يشير الى الاقنوم الاخر او الاقنومين الاخرين بأسمائهم ولا يقول عنهم الله لانه بذلك يفصل بين الله وبين احد اقانيمه وهذا خطأ لاهوتيا
وعليه فكان لابد للنص أن يكون
وكان الكلمه عند الاب وكان الكلمه الله
أو كان الكلمه عند الله الاب وكان الكلمه الله الابن


والسؤال الان كيف يقع كاتب انجيل يوحنا المملؤ بالروح القدس فى هذه الغلطه اللاهوتيه الفادحه التى لا يقع فيها طفل مسيحى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :14  (رابط المشاركة)
قديم 04.04.2014, 16:57

السهم الخارق

عضو مميز

______________

السهم الخارق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2014
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.08.2020 (16:31)
تم شكره 36 مرة في 24 مشاركة
افتراضي


عاشرا : سفر الرؤيا يفصل بين كلمة الله وبين المسيح

سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 20: 4
وَرَأَيْتُ عُرُوشًا فَجَلَسُوا عَلَيْهَا، وَأُعْطُوا حُكْمًا. وَرَأَيْتُ نُفُوسَ الَّذِينَ قُتِلُوا مِنْ أَجْلِ شَهَادَةِ يَسُوعَ وَمِنْ أَجْلِ كَلِمَةِ اللهِ،

سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 1: 9
أَنَا يُوحَنَّا أَخُوكُمْ وَشَرِيكُكُمْ فِي الضِّيقَةِ وَفِي مَلَكُوتِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ وَصَبْرِهِ. كُنْتُ فِي الْجَزِيرَةِ الَّتِي تُدْعَى بَطْمُسَ مِنْ أَجْلِ كَلِمَةِ اللهِ، وَمِنْ أَجْلِ شَهَادَةِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ

سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 1: 2
الَّذِي شَهِدَ بِكَلِمَةِ اللهِ وَبِشَهَادَةِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ بِكُلِّ مَا رَآهُ

وطبعا حرف العطف يفيد المغايره والاختلاف مما يعنى ان هناك فرق بين كلمه الله والمسيح





رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا السهم الخارق على المشاركة :
   
  رقم المشاركة :15  (رابط المشاركة)
قديم 06.04.2014, 07:44

السهم الخارق

عضو مميز

______________

السهم الخارق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2014
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.08.2020 (16:31)
تم شكره 36 مرة في 24 مشاركة
افتراضي




الحادية عشرا:هل كلمة الله هى نفسها الله فى الكتاب المقدس؟

نجد الكتاب المقدس يصف كلمة الله بصفات كثيره وسنعرض هذه الصفات مقارنة بصفات الله ونبدأ الان

1- الله كامل اما كلمة الله فتحتاج لمن يتممها
رسالة بولس الرسول إلى أهل كولوسي 1: 25
الَّتِي صِرْتُ أَنَا خَادِمًا لَهَا، حَسَبَ تَدْبِيرِ اللهِ الْمُعْطَى لِي لأَجْلِكُمْ، لِتَتْمِيمِ كَلِمَةِ الله


2- الرب يشار اليه بصيغة المذكر فى لغة الكتاب المقدس اما كلمة الله فيشار اليها بصيغة المؤنث فى لغة الكتاب المقدس
سفر المزامير 33: 4
وَذَاقُوا كَلِمَةَ اللهِ الصَّالِحَةَ
سفر إرميا 1: 11
ثُمَّ صَارَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ إِلَيَّ قَائِلاً
إنجيل يوحنا 10: 35
إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ،
سفر إرميا 17: 15
هَا هُمْ يَقُولُونَ لِي: «أَيْنَ هِيَ كَلِمَةُ الرَّبِّ؟ لِتَأْتِ
سفر المزامير 33: 4
لأَنَّ كَلِمَةَ الرَّبِّ مُسْتَقِيمَةٌ،
سفر الحكمة 16: 26
لكي يعلم بنوك الذين احببتهم ايها الرب ان ليس ما تخرج الارض من الثمار هو يغذو الانسان لكن كلمتك هي التي تحفظ المؤمنين بك
سفر حزقيال 12: 17
وَكَانَتْ إِلَيَّ كَلِمَةُ الرَّبِّ قَائِلَةً


3- الله لا يتغير ولكن كلمته تتغير
سفر أعمال الرسل 12: 24
وَأَمَّا كَلِمَةُ اللهِ فَكَانَتْ تَنْمُو وَتَزِيدُ
سفر أعمال الرسل 19: 20
هكَذَا كَانَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ تَنْمُو وَتَقْوَى بِشِدَّةٍ
أعمال الرسل49:13
وانتشرت كلمة الرب فى كل الكورة

4- الكلمة مخلوقه والله غير مخلوق
سفر أعمال الرسل 6: 7
وَكَانَتْ كَلِمَةُ اللهِ تَنْمُو،
طبعا ستقولون ما علاقة نمو الكلمة بانها مخلوقة ؟؟؟
نقول أن البابا
أثناسيوس الرسولي يقول
فالذي ينمو ليس إلاَّ مخلوقاً
هو بالطبع أثناسيوس كان يتكلم هنا عن الناسوت المخلوق ويقول أن الناسوت مخلوق لأنه كان ينمو
ولكن ما يهمنا هو المبدأ نفسه الذى أستند اليه أثناسيوس فى أن اى شىء ينمو لابد أن يكون مخلوق وبناء عليه وبما ان الكلمه تنموا فلابد ان تكون مخلوقه

5- الله ليس له كلمه واحده بل كلمات كثيره
سفر الملوك الأول 8: 56
«مُبَارَكٌ الرَّبُّ الَّذِي أَعْطَى رَاحَةً لِشَعْبِهِ إِسْرَائِيلَ حَسَبَ كُلِّ مَا تَكَلَّمَ بِهِ، وَلَمْ تَسْقُطْ كَلِمَةٌ وَاحِدَةٌ مِنْ كُلِّ كَلاَمِهِ الصَّالِحِ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ عَنْ يَدِ مُوسَى عَبْدِهِ
سفر الأمثال 30: 5-6
كُلُّ كَلِمَةٍ مِنَ اللهِ نَقِيَّةٌ. تُرْسٌ هُوَ لِلْمُحْتَمِينَ بِهِ
لاَ تَزِدْ عَلَى كَلِمَاتِهِ لِئَلاَّ يُوَبِّخَكَ فَتُكَذَّبَ.
إنجيل متى 4: 4
فَأَجَابَ وَقَالَ: «مَكْتُوبٌ: لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ تَخْرُجُ مِنْ فَمِ اللهِ
إنجيل لوقا 4: 4
فَأَجَابَهُ يَسُوعُ قِائِلاً: «مَكْتُوبٌ: أَنْ لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ مِنَ اللهِ
سفر التثنية 11: 18
«فَضَعُوا كَلِمَاتِي هذِهِ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَنُفُوسِكُمْ، وَارْبُطُوهَا عَلاَمَةً عَلَى أَيْدِيكُمْ، وَلْتَكُنْ عَصَائِبَ بَيْنَ عُيُونِكُمْ،
سفر المزامير 138: 4
يَحْمَدُكَ يَا رَبُّ كُلُّ مُلُوكِ الأَرْضِ، إِذَا سَمِعُوا كَلِمَاتِ فَمِكَ
سفر عاموس 8: 11
«هُوَذَا أَيَّامٌ تَأْتِي، يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ، أُرْسِلُ جُوعًا فِي الأَرْضِ، لاَ جُوعًا لِلْخُبْزِ، وَلاَ عَطَشًا لِلْمَاءِ، بَلْ لاسْتِمَاعِ كَلِمَاتِ الرَّبِّ
سفر التكوين 15: 1
بَعْدَ هذِهِ الأُمُورِ صَارَ كَلاَمُ الرَّبِّ إِلَى أَبْرَامَ فِي الرُّؤْيَا قَائِلاً: «لاَ تَخَفْ يَا أَبْرَامُ. أَنَا تُرْسٌ لَكَ. أَجْرُكَ كَثِيرٌ جِدًّا».
سفر صموئيل الثاني 7: 28
وَالآنَ يَا سَيِّدِي الرَّبَّ أَنْتَ هُوَ اللهُ وَكَلاَمُكَ هُوَ حَقٌّ، وَقَدْ كَلَّمْتَ عَبْدَكَ بِهذَا الْخَيْرِ
سفر الملوك الأول 12: 22
وَكَانَ كَلاَمُ اللهِ إِلَى شِمَعْيَا رَجُلِ اللهِ قَائِلاً
سفر المزامير 56: 10
اَللهُ أَفْتَخِرُ بِكَلاَمِهِ. الرَّبُّ أَفْتَخِرُ بِكَلاَمِهِ
سفر المزامير 107: 11
لأَنَّهُمْ عَصَوْا كَلاَمَ اللهِ، وَأَهَانُوا مَشُورَةَ الْعَلِيِّ
إنجيل مرقس 7: 13
مُبْطِلِينَ كَلاَمَ اللهِ بِتَقْلِيدِكُمُ الَّذِي سَلَّمْتُمُوهُ. وَأُمُورًا كَثِيرَةً مِثْلَ هذِهِ تَفْعَلُونَ
إنجيل لوقا 8: 11
وَهذَا هُوَ الْمَثَلُ: الزَّرْعُ هُوَ كَلاَمُ اللهِ،


و هذا يجعل لدينا اقانيم كثيره ومسحاء كثيرين لا يعدوا ولا يحصو فهل الله تحول الى عدد لانهائى من الاقانيم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


6- الكلمه قابلة للسقوط أما الرب فغير قابل للسقوط
رومية 9-6
ولكن ليس هكذا حتى أن كلمة الله قد سقطت


وكل هذه النصوص فى النسخة السبعينية تقول لوجوس أى انه لا فرق بين كلمة الله فى تلك النصوص وبين كلمة لوجوس فى مقدمة يوحنا
فلماذا تفرقون بين كلمة لوجوس فى النصوص السابقة وبين كلمة لوجوس فى مقدمة يوحنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ام هو الكيل بمكيلين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :16  (رابط المشاركة)
قديم 06.04.2014, 08:00

السهم الخارق

عضو مميز

______________

السهم الخارق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2014
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.08.2020 (16:31)
تم شكره 36 مرة في 24 مشاركة
افتراضي


الثانية عشرا:ما معنى كلمة الله فى لغة الكتاب المقدس؟؟


أن كلمة الله فى الكتاب المقدس لها معانى كثيرة نذكر منها

1- الشريعة
إنجيل يوحنا 10: 35
إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ، وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ

2- الوحى
حزقيال 6:13
رَأَوْا بَاطِلاً وَعِرَافَةً كَاذِبَةً. الْقَائِلُونَ:وَحْيُ الرَّبِّ، وَالرَّبُّ لَمْ يُرْسِلْهُمْ، وَانْتَظَرُوا إِثْبَاتَ الْكَلِمَةِ


3- النبوة
إنجيل لوقا 3: 2
فِي أَيَّامِ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ حَنَّانَ وَقَيَافَا، كَانَتْ كَلِمَةُ اللهِ عَلَى يُوحَنَّا بْنِ زَكَرِيَّا فِي الْبَرِّيَّةِ،

4- الامر
ارمياء 4:34
وَلكِنِ اسْمَعْ كَلِمَةَ الرَّبِّ يَا صِدْقِيَّا مَلِكَ يَهُوذَا. هكَذَا قَالَ الرَّبُّ مِنْ جِهَتِكَلاَ تَمُوتُ بِالسَّيْفِ


5- التهديد
خروج 9
19- فَالآنَ أَرْسِلِ احْمِ مَوَاشِيَكَ وَكُلَّ مَا لَكَ فِي الْحَقْلِ. جَمِيعُ النَّاسِ وَالْبَهَائِمِ الَّذِينَ يُوجَدُونَ فِي الْحَقْلِ وَلاَ يُجْمَعُونَ إِلَى الْبُيُوتِ، يَنْزِلُ عَلَيْهِمِ الْبَرَدُ فَيَمُوتُونَ».
20- فَالَّذِي خَافَ كَلِمَةَ الرَّبِّ مِنْ عَبِيدِ فِرْعَوْنَ هَرَبَ بِعَبِيدِهِ وَمَوَاشِيهِ إِلَى الْبُيُوتِ

6- الوصية
أرمياء 4:2
اِسْمَعُوا كَلِمَةَ الرَّبِّ يَا بَيْتَ يَعْقُوبَ، وَكُلَّ عَشَائِرِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ

7- كلمة كن
حزقيال 25:12
لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ أَتَكَلَّمُ، وَالْكَلِمَةُ الَّتِي أَتَكَلَّمُ بِهَا تَكُونُ


8- التوراه
ارميا 32:1
الكلمة التي صارت الى ارميا من قبل الرب


وكل هذه هذه النصوص تم ترجمتها من العبرية الى اليونانية بكلمة لوجوس
اى انه لا فرق فى المعنى بين كلمة لوجوس التى فى مقدمة يوحنا وبين كلمة لوجوس المترجمه فى النصوص السابقة
وبالتالى تكون كلمة لوجوس فى مقدمة يوحنا مثلها مثل النصوص السابقه لا تعنى الله وانما تعنى ان الله خلقه بأمره دون وسيط بشرى
وإذا كان المسيحيين مصرين على ان لوجوس فى مقدمة يوحنا تعنى الله فبالتالى تكون
الشريعة هى الله و الوحى هو الله والنبؤة هو الله والامر هو الله والتوراه هى الله ...الخ






رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا السهم الخارق على المشاركة :
   
  رقم المشاركة :17  (رابط المشاركة)
قديم 06.04.2014, 08:31

السهم الخارق

عضو مميز

______________

السهم الخارق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2014
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.08.2020 (16:31)
تم شكره 36 مرة في 24 مشاركة
افتراضي


الثالثة عشرا:هل كلمة الله هى نفسها عقل الله هى نفسها حكمة الله هى نفسها الله؟؟؟

قد يقول المسيحى نعم ولكن لنتمهل فى ألاجابة

أولا
أذا كانت كلمة الله هى نفسها عقل الله هى نفسها حكمة الله هى نفسها الله
فلماذا أذن لا نقول ان كلمة الله هى نفسها عقل الله هى نفسها حكمة الله هو نفسه ذات الله هو نفسه الاب ؟؟؟؟؟؟؟
هنا سيعترض المسيحيون ويقولوا هناك فرق بين الكلمة والأب ولكننا نرد عليهم ونقول أذا قلتم أن كلمة الله وعقله وحكمته هو الابن وليس الاب فهذا يعنى أن الاب فقط ليس لديه عقل أو حكمة أو كلمه وهذا يهدم من الوهية الاب ويجعله اله ناقص وفى الايمان المسيحى الاب فقط اله كامل والابن فقط اله كامل وكذلك الروح القدس فقط اله كامل
وأن قالوا أن الاب لديه عقله وحكمته وكلمته أذن لماذا يوجد أقنوم اسمه الابن ؟؟ ولماذا تم تخصيص اقنوم الابن ليدل على كلمة الله وحكمته وعقله ومن المعروف أن الابن ليس هو الاب وفى نفس الوقت الاب له حكمته وعقله وكلمته الخاصة به
وهذا أكبر دليل على فساد قول أن الابن هو كلمة الله وعقله وحكمته

ثانيا
القول بأن كلمة الله هى نفسها حكمة الله سيؤدى الى عدة مشاكل وهى


المشكلة الاولى

أن حكمة الله ليست هى الله فى الكتاب المقدس

أمثال 8
أَنَا الْحِكْمَةُ أَسْكُنُ الذَّكَاءَ وَأَجِدُ مَعْرِفَةَ التَّدَابِيرِ.-12
. «اَلرَّبُّ قَنَانِي أَوَّلَ طَرِيقِهِ مِنْ قَبْلِ أَعْمَالِهِ مُنْذُ الْقِدَمِ.-22 (نسخة الفانديك)
(22- اقتناني الرب منذ بدء خلقه، (نسخة الحياه


وهذا يعنى أن الحكمه ليست هى الرب لأنها كانت موجود عند الرب والنص هنا لا يقول الاب بل يقول الرب الذى قالت عنه الوصية الاولى أسمع يا أسرائيل الرب الهنا رب واحد

المشكلة الثانية

الحكمة مخلوقه

النسخه اليسوعيه
.
22- الرب خلقني أولى طرقه قبل أعماله منذ البدء
.
من الأزل أقمت من الأول من قبل أن كانت الأرض.23

نسخة الاخبار الساره
.
22- الرب اقتناني أول ما خلق من قديم أعماله في الزمان.
.
23- من الأزل صنعني، من البدء، من قبل أن كانت الأرض.

نسخة
Good News Translation

. "The LORD
created me first of all, the first of his works, long ago.
. I was made in the very beginning, at the first, before the

world began

نسخة

New International Reader's Version
"The Lord created me as the first of his works,
before his acts of long ago.
I was formed at the very beginning


نسخة
The Message
"God sovereignly
made me the first, the basic
before he did anything else.
I was brought into being a long time ago


نسخة
New Life Version

The Lord
made me at the beginning of His work, before His first works long ago


وقد يقول البعض أن هنا الحكمة مخلوقة بناسوتها ولكن النص لا يتكلم عن الحكمة بحسب الجسد بل يتكلم عن الحكمة الألهيه وألافبنفس المنطق سنقول أن أخنوخ أو أيليا هو الله واذا جاء نص يقول أنهم مخلوقين نقول أنهم مخلوقين بناسوتهم مش بلاهوتهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ثالثا
هل الحكمة عقل الله ؟؟؟؟؟؟

اولا : جميع النصوص التى جاءت بها كلمة عقل فى الكتاب المقدس تتكلم عن عقول البشر ولم يأتى نص واحد يتكلم عن عقل الله


ثانيا: الكتاب يفصل بين العقل والحكمة
يشوع بن سيراخ 1:15
وتفتح فاه في الجماعة وتملاه من روح الحكمة والعقل

ثالثا:
أولى ألاعمال المسيحيه التى تكلمت عن الثالوث كان الله وكلمته وحكمته وبالتالى فقد تم فصل الكلمة عن الحكمة وأعتبارهما أقنومان وليس أقنوم واحد وأليكم المصدر والنص الانجليزى والترجمة

http://en.wikipedia.org/wiki/Theophilus_of_Antioch


Trinity
It is most notable for being the earliest extant Christian work to use the word "Trinity" (Greek: τριας trias ) but not to refer to the Father, Son and Holy Spirit. Theophilus himself puts it as "God, his Word (Logos) and his Wisdom (Sophia)." [22] It is possible that the word may have been used before this time as many Greek Christian works before Theophilus were lost [???].[23] The context for his use of the word Trinity is commentary on the successive work of the creation weeks (Genesis chapters 1-3). According to Theophilus, the sun is the image of God; the moon of man, whose death and resurrection are prefigured by the monthly changes of that luminary. The first three days before the creation of the heavenly bodies are types of the Trinity.
Theophilus explains the Trinity as follows:
In like manner also the three days which were before the luminaries, are types of the Trinity, of God, and His Word, and His wisdom. And the fourth is the type of man, who needs light, that so there may be God, the Word, wisdom, man.
— Theophilus
Alternatively, the references to the Logos and Sophia (wisdom) may be ideas taken from Greek philosophy or Hellenistic Judaism. The concept of intermediate divine beings was common to Platonism and heretical Jewish sects. In Proverbs 8 Wisdom (as feminine consort) is described as God's Counsellor and Workmistress, who dwelt beside Him before the creation
of the world.
الترجمة :

من الملفت للنظر أن أول عمل مسيحي يحتوى على كلمة الثالوث لا يشير إلى الأب و الابن و الروح القدس و لكن ثاوفيلس بنفسه يستعمله كالتالى : ( الله و كلمته ( اللوغوس ) و حكمته ( صوفيا ) ).

من الممكن أن تكون الكلمة ( أى الثالوث ) قد استعملت قبلها لأن الكثير من الأعمال المسيحية اليونانية قبل ثاوفيلس مفقودة .

سياق استخدام كلمة الثالوث هو فى تفسير الأعمال المتتالية فى أيام الخلق .

طبقا لثاوفيلس الشمس صورة الله و القمر صورة الإنسان و موت الإنسان و بعثه يرمز إليهما بالتغيرات الشهرية للقمر .

الأيام الثلاث الأولى قبل خلق الشمس و القمر هى أنواع من الثالوث .

ثاوفيلس يشرح الثالوث كالتالى :

و بصورة مماثلة أيضا فإن الثلاث أيام التى سبقت خلق النيرين ( الشمس و القمر ) تعد من أنواع الثالوثيات مثل ثالوث الله و كلمته و حكمته

الإشارة إلى اللوجوس و الصوفيا ( الحكمة ) قد تكون أفكار مأخوذة من الفلسفة اليونانية أو الهيلينية اليهودية . فكرة وجود كائنات إلهية متوسطة كانت شائعة فى الأفلاطونية و أوساط هراطقة اليهود . فى سفر الأمثال وصفت الحكمة بأنها مشير لله و تعمل معه و تسكن بجواره قبل خلق العالم


وثاوفيلس هو احد القديسين وهو الاسقف السادس لأنطاكيه
وبالتالى فكان هناك فصل بين كلمة الله وحكمة الله فى القرون الأولى من المسيحية

رابعا
الكثير من المسيحيون المعاصرون يفصلون بين الكلمة والعقل وهذا نقل لكلامهم فى هذا الموضوع
قد اختلط عند الكثيرين مفهوم اللوغوس واستندوا في الشرح والتفسير على المعنى الفلسفي للكلمة، فهناك خلط واضح ما بين الإنجيل والفلسفة، لأن مصدر مقولة أن الابن هو العقل التي يشرحها بعض شراح الكتاب المقدس عن دون قصد، هو مصدر فكري فلسفي، لأن مستحيل أن نبدل كلمة λόγος لوغوس في إنجيل يوحنا التي تُرجمت بالكلمة ونستبدلها بكلمة العقل، فمن المحال أن نقول في البدء كان العقل عوض الكلمة، أو نقول المسيح الكلمة عقل الآب، هذا القول ربما البعض يقوله لتسهيل الشرح مع أنه لاهوتياً خطأ كلفظ !!!

ومستحيل أن ندمج الاثنين معاً (أي الكلمة والعقل)، لأن فلسفياً: الكلمة وليدة العقل المفكر، أي يسبقها التفكير، وفي الله الثالوث القدوس لا يوجد سابق ولا لاحق، لئلا لا يكون إله واحد بسيط في طبيعته
لذلك لا يَصح أن نُشبه اللوغوس " بالعقل " أو " بالفكر " أو " بالفعل " أو "بالقول" ، لأن مفهوم الإنسان للفكر والفعل يختلف عن مضمونهم الإلهي في اللوغوس تمام الاختلاف، والقديس يوحنا كتب في مستهل الإنجيل قائلاً: " في البدء كان الكلمة " أي قبل أن يوجد التفكير العقلي للإنسان وقبل الفعل المتولد من القوة المخلوقة عند الإنسان
وكل ماسبق ليس بكلامى بل كلامهم فى الكثير من المواقع المسيحيه

خامسا

ما علاقة كلمة الله وحكمته بالله؟؟
قد يقول المسيحى أذا كانت كلمة الله وحكمتة ليست هى نفسها الله فماهى علاقتها بالله
نقول له أن كلمة الله مثل جلال الله وبهاء الله ومجد الله ورحمة الله وعظمة الله وكبرياء الله وقوة الله
ورزق الله وجمال الله ونور الله وقدرة الله وهيبة الله ............ الخ
فكل هذه الاشياء التى ذكرتها هى خصائص الله دون أن تكون أى خاصية منهم هى نفسها ذات الله
فمثلا هل هيبتك هى نفسها أنت ؟؟؟؟
بل هى خاصية بك دون أن تكون نفسك أو ذاتك والدليل على ذلك أننا نجد مثلا انسان بلا هيبة فهل معنى ذلك أنه غير موجود أو أنه ليس له ذات ؟؟؟؟؟؟؟ بالطبع لا لأن هناك فرق بين الذات وبين هذه الخاصية
مثال أخر نور الله هل هو نفسه الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فمثلا وجدت نور الله ينير السماء هل ستعبد هذا النور أم ستعبد واهب هذا النور وهل ستقول أن هذا النور الذى تراه هو نفسه الله أى ذات الله ؟؟؟؟؟؟؟؟
وأن كنت يا عزيز المسيحى غير مقتنع بهذا الكلام وتصر أن كلمة الله هى نفسها الله فعلينا أن نقول
أن عظمة الله أقنوم وكبرياء الله اقنوم وهيبة الله أقنوم وجمال الله أقنوم وجلال الله أقنوم وبالتالى يتحول الله الى عدد كبير من الاقانيم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولا أحد يقول لنا أن كل هذه الخصائص فى أقنوم واحد هو المسيح وألا قلنا له ولماذا لا تقول أن كل هذه الخصائص فى أقنوم واحد هو الاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وإذا كانت حكمة الله مخلوقه كما اوضحنا سابقا من الكتاب المقدس فلماذا لا نستدل من ذلك ان كلمة الله مخلوقه ايضا وبالتالى تكون كلمة الله وحكمته مخلوقات من ضمن مخلوقات الله وإلا كيف يقول الكتاب المقدس عن الحكمه انها مخلوقه وهى ليست مخلوقه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟







رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :18  (رابط المشاركة)
قديم 06.04.2014, 22:19

السهم الخارق

عضو مميز

______________

السهم الخارق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2014
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.08.2020 (16:31)
تم شكره 36 مرة في 24 مشاركة
افتراضي


الرابعة عشر :هل المسيح هو الوحيد الذى فيه كلمة الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاجابه لا لان الاباء فيهم ايضا كلمة الله
يوحنا الاولى 2
14- كَتَبْتُ إِلَيْكُمْ أَيُّهَا الآبَاءُ، لأَنَّكُمْ قَدْ عَرَفْتُمُ الَّذِي مِنَ الْبَدْءِ. كَتَبْتُ إِلَيْكُمْ أَيُّهَا الأَحْدَاثُ، لأَنَّكُمْ أَقْوِيَاءُ، وَكَلِمَةُ اللهِ ثَابِتَةٌ فِيكُمْ، وَقَدْ غَلَبْتُمُ الشِّرِّيرَ.

وبالتالى هل الاباء هم الله لان كلمة الله فيهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واذا كان وجود كلمة الله فى الاباء لا تجعل من الاباء اقانيم لله فلماذا تم اعتبار المسيح انه اقنوم وانه الله لان كلمة الله فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وما الفرق إذن بين وجود كلمة الله فى الاباء و وجود كلمة الله فى المسيح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :19  (رابط المشاركة)
قديم 06.04.2014, 22:21

السهم الخارق

عضو مميز

______________

السهم الخارق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2014
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.08.2020 (16:31)
تم شكره 36 مرة في 24 مشاركة
افتراضي


الخامسة عشرا : ما معنى ان المسيح كلمة الله؟؟

1- الانجيل
2- القرأن


أولا : الانجيل
حينما وصف كاتب مقدمة يوحنا المسيح بأنه كلمه لابد وأن نعرف ماذا يعنيه بالكلمه (اللوجوس)وقصده من الكلمة (اللوجوس) لن يظهر الا أذا قرأنا عبارة والكلمة صار جسدا وبالتالى فهو يقصد الجسد بكلمة اللوجوس
والسؤال الأن لماذا قال الكاتب الكلمة صار جسدا ولم يقل الكلمة كانت لاهوتا أو الكلمة تجسدت فالفرق كبير بين أن يقول الكلمة صار جسدا والكلمه تجسدت فالكلمة صار جسدا اى تحولت الكلمه الى جسد وهذا يعنى أن بأمر الله المباشر تم خلق الجسد وليس بواسطة رجل وكما رأينا فى أول البحث أن الكلمه من معانيها هى أمر الله وعنما قال الكلمه الهيه كان يقصد أن هذه الكلمة هى أمر الله ومشيئته وليست مشيئة احد أخر
والدليل على أنة لم يقصد أن الكلمة الله أنه قال أن الكلمة كانت عند الله فبالتالى يستحيل القول ان الكلمة الله والا لأصبح لدينا الهين أحدهم عند الأخر
كما أنة أستخدم لفظ الله فى جملة وكان الكلمة عند الله ولم يقل الأب أو الله الأب
كما أنه قال ثيوس دون أداة التعريف مما يعنى أنه تأليه تشريفى مثل تأليه موسى واليهود ولم يقل هيبوستاسيوس حتى نقول أنه يقصد الجوهر
وهذا يعنى أن كاتب مقدمة يوحنا أراد أن يقول لنا أن المسيح جاء بأمر الله المباشر وليس بواسطة انسان
وهذا ما نؤمن به كمسلمين

ثانيا: القرأن
أما بالنسبة للقرأن فقد كان واضحا بشأن معنى أن المسيح كلمة الله حيث يقول

ال عمران (آية:45): اذ قالت الملائكه يا مريم ان الله يبشرك بكلمه منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيها في الدنيا والاخره ومن المقربين
ال عمران (آية:47): قالت رب انى يكون لي ولد ولم يمسسني بشر قال كذلك الله يخلق ما يشاء اذا قضى امرا فانما يقول له كن فيكون
مريم (آية:35): ما كان لله ان يتخذ من ولد سبحانه اذا قضى امرا فانما يقول له كن فيكون
ال عمران (آية:59):
ان مثل عيسى عند الله كمثل ادم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون

أى أن المسيح هو كلمة الله بمعنى أن الله قال له كن فكان دون وسيط بشرى
كما أن المسيح ليس هو الوحيد الموصوف أنه كلمة الله بل يحيى ايضا
ال عمران 39
فنادته الملائكه وهو قائم يصلي في المحراب ان الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمه من الله وسيدا وحصورا ونبيا من الصالحين
وقد يقول البعض أن علماء المسلمين انقسموا حول ما أذا كانت الكلمة مخلوقة ام لا ولكن نرد عليه أن أنقسامهم كان عن الكلمة بمفهومها الأسلامى أى ان جميع العلماء أتفقوا أن كلمة الله هى الكلمة التى ينطقها الله وهى كلام الله من حيث أوامره ووصاياه والكلام الذى ينزله على الانبياء مثل القرأن والتوراه والانجيل من قبل ولذلك فكان جوهر قضية كلمة الله مخلوقة ام لا هو معرفة ما أذا كان كلام الله مخلوق أم لا وبالتالى هل القرأن مخلوق أم لا ولذلك فأن أنقسام العلماء المسلمين هو حول الكلمة بمفهومها الاسلامى اى كلام الله المنطوق للبشر لا بمفهومها الاقنومى المسيحى الذى يقول ان الكلمة هى نفسها الله والدليل أنه لا أحد من العلماء المسلمين قال أن كلمة الله هى نفسها الله

تحياتى للجميع





رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا السهم الخارق على المشاركة :
   
  رقم المشاركة :20  (رابط المشاركة)
قديم 18.04.2014, 19:44
صور د/مسلمة الرمزية

د/مسلمة

مديرة المنتدى

______________

د/مسلمة غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.01.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 5.627  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
15.01.2020 (10:34)
تم شكره 1.168 مرة في 800 مشاركة
افتراضي


بحث قيم

أسال الله أن يجعله في ميزان حسناتكم

تم تثبيت الموضوع







توقيع د/مسلمة



اللهم اغفر لنا


رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
وكان, الله, الكلمة, خدعوك, فقالوا:


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
خدعوك فقالوا أن تزايد المسلمين بسبب كثرة إنجابهم الشهاب الثاقب كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية 0 27.10.2013 22:12
تفنيد ( في البدء كان الكلمة , الكلمة كان عند الله , وكان الكلمة الله) حجة الاسلام التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 5 21.02.2012 12:52
خدعوك فقالوا : إعجاز في تغطية البراز ! مجيب الرحمــن مصداقية الكتاب المقدس 2 11.12.2011 12:37



لوّن صفحتك :