العقيدة و الفقه قسم يحتوي على المواضيع الفقهية و العقدية لأهل السنة و الجماعة.

آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )

سؤال الإمارة وطلبها

العقيدة و الفقه


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 31.05.2011, 18:20

بن الإسلام

مشرف عام

______________

بن الإسلام غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.05.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.061  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.03.2021 (13:42)
تم شكره 303 مرة في 228 مشاركة
افتراضي سؤال الإمارة وطلبها


سؤال الولاية وطلبها

وعن عبد الرحمن بن سمرة - رضي الله تعالى عنه - قال: قال لي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: سؤال الإمارة وطلبها
يا عبد الرحمن بن سمرة، لا تسأل الإمارة فإنك إن أوتيتها عن مسألة وكلت إليها وإن أوتيتها من غير مسألة أعنت عليها، وإذا حلفت على يمين فرأيت غيرها خيرا منها فأت الذي هو خير سؤال الإمارة وطلبها متفق عليه.


هذا حديث تضمن موضوعين، عن عبد الرحمن بن سمرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال له: سؤال الإمارة وطلبها يا عبد الرحمن لا تسأل الإمارة سؤال الإمارة وطلبها لا تطلب الولاية وقد صح عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال: سؤال الإمارة وطلبها إنا لا نولي أمرنا هذا، أو لا نولي أمرنا من طلبه سؤال الإمارة وطلبها .

سؤال الإمارة وطلبها لا تسأل الإمارة سؤال الإمارة وطلبها لا تطلب الولاية، الإمارة أو القضاء، يعني هذا التعبير ليس خاصا بما يسمى أمارة أو إمارة، بل هذا عام معناه عام في الولايات، لا تسأل الولاية إمارة قضاء أي ولاية: سؤال الإمارة وطلبها لا تسأل الإمارة سؤال الإمارة وطلبها وبين -صلى الله عليه وسلم- سر ذلك قال: سؤال الإمارة وطلبها فإنك إن أوتيتها سؤال الإمارة وطلبها أوتيت الإمارة سؤال الإمارة وطلبها عن مسألة وكلت إليها سؤال الإمارة وطلبها وكلك الله إليها، فلم تفلح في القيام بها، هذا المعنى، وكلت إلى نفسك، ووكلت إلى المنصب الوظيفة، يعني وكلك الله إليها، وكلت إليها يعني وكلك الله إليها، ولم يعنك، ومن حرم العون من الله لم يربح، ولم يفلح، ولم يؤد ما وكل إليه وما عهد به إليه.

سؤال الإمارة وطلبها وإن أوتيتها من غير مسألة أعنت عليها سؤال الإمارة وطلبها يعني أعانك الله عليها، فتوفق، وتؤدي المسئولية كما ينبغي، ويترتب على عملك صلاح الأمور، وتكون في عملك هذا مسددا موفقا، ترتب على ولايتك الخير والمصالح وتندفع المفاسد، والحديث ظاهر في هذا، وعلى ولي الأمر أن يختار لأي عمل من الأعمال الإمارات أو القضاء والأحكام وسائر الأعمال أن يختار من يكون أقوى وأقدر على القيام بهذه المهمة الوظيفة، ومقومات القدرة أو الأهلية مقومات الأهلية هي القوة والأمانة سؤال الإمارة وطلبها إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ سؤال الإمارة وطلبها هاتان الصفتان، القوة والقدرة على العمل والأمانة.


فهاتان الصفتان هما قوام كل عمل، كل الأعمال يعني أعمال الولاية، هذا محورها ومدارها القدرة والأمانة، وسؤال الولاية وطلبها، هذا يشعر بالحرص على المصالح والمكاسب المادية دون اهتمام بما وراء ذلك، وهي مسئولية، الولاية أي ولاية هي مسئولية، ولهذا يسمى أصحاب المناصب الكبيرة المسئولون الآن، مسئول، نعم هو مسئول وكل مسئول كما قال -صلى الله عليه وسلم-: سؤال الإمارة وطلبها كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته سؤال الإمارة وطلبها المسئولية عامة.

ولكن جاء في قصة يوسف عليه السلام، أنه لما دعاه الملك سؤال الإمارة وطلبها وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ سؤال الإمارة وطلبها فهي تدل على جواز طلب الولاية، ولكن هذا محمول على ما إذا تعين الشخص ما هنالك من يقوم، يوسف عليه السلام في ذلك الضرب هو المتعين لهذا المنصب، ثم إن الملك دعاه سؤال الإمارة وطلبها وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي سؤال الإمارة وطلبها فهو يريد أن يستفيد من خبرته ومن علمه، فكأنه يقول له: الآن أنت لك عندنا منزلة نريد يعني أن نوليك، فهو الآن قد هيأه للولاية، فهو أخبر بما يختاره من الولايات التي يعني يكون له الأثر الكبير والأثر الحميد.
سؤال الإمارة وطلبها اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ سؤال الإمارة وطلبها يعني ذو قدرة على الحفظ وأمانة، وعنده خبرة أيضا سؤال الإمارة وطلبها إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ سؤال الإمارة وطلبها فإذا يعني تعين ولم يكن هناك يعني من يقوم بهذه المهمة، فيجوز للإنسان، ولا سيما إذا كان لا يعرف عنه يعرف بنفسه، يقول: سؤال الإمارة وطلبها اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ سؤال الإمارة وطلبها فيكون ما دلت عليه الآية في قصة يوسف يعني مخصصا لإطلاق النهي عن سؤال الإمارة.


سؤال الإمارة وطلبها يا عبد الرحمن بن سمرة لا تسأل الإمارة، فإنك إن أوتيتها عن مسألة وكلت إليها، وإن أوتيتها من غير مسألة أعنت عليها سؤال الإمارة وطلبها ثم أرشده النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى موضوع، ولعل له مناسبة، قال: سؤال الإمارة وطلبها وإذا حلفت على يمين فرأيت غيرها خيرا منها فأت الذي هو خير سؤال الإمارة وطلبها .


فأت الذي هو خير الذي يظهر أن الحديث فيه ( وكفر عن يمينك )، كما صح عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال: سؤال الإمارة وطلبها والذي نفسي بيده لا أحلف على يمين فأرى غيرها خيرا منها إلا كفرت عن يميني وأتيت الذي هو خير سؤال الإمارة وطلبها إذا حلف الإنسان على أمر، حلف على فعل أو ترك، اليمين التي تتعلق بها الكفارة، هي اليمين على أمر مستقبل: والله لأفعلن.


أما الحلف على يعني خبر واقع فتلك إما أن تكون صدقا أو تكون كذبا، ولا تدخل فيها الكفارة، إنما تدخل الكفارة في الحلف على أمر مستقبل ، والله لا أفعل، والله لا أقول كذا، والله لا يكون كذا، والله لا تذهب، يحلف على أمور مستقبلة، الحلف على مثل ذلك إما أن يكون على فعل واجب يحلف على فعل واجب، أو مستحب، فهنا الخيار في فعل المستحب.


وأما الواجب فإن اليمين تؤكده، اليمين تؤكد فعل الواجب، وإما أن يكون الحلف على فعل محرم أو مكروه أو مباح، فهنا ما حكم الحنث؟ يجب الحنث والكفارة في الحلف على فعل محرم، يجب الحنث، ويستحب الحنث في الحلف على فعل مكروه، ويحرم الحنث في الحلف على فعل واجب، ما يجوز أن يحلف الإنسان بل عليه أن يفعل الواجب، ويكره الحنث في الحلف على فعل مستحب.


فقوله عليه الصلاة والسلام: سؤال الإمارة وطلبها وإذا حلفت على يمين فرأيت غيرها خيرا منها -ما حلفت عليه غيره خير منه- فأت الذي هو خير وكفر عن يمينك سؤال الإمارة وطلبها وإذا الإنسان حلف على ترك أمر مباح كمن حلف على ترك طعام، فإنه ينظر إلى المصلحة، الله تعالى قال لنبيه: سؤال الإمارة وطلبها يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ سؤال الإمارة وطلبها .


وقال سبحانه: سؤال الإمارة وطلبها يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ سؤال الإمارة وطلبها إلى قوله: سؤال الإمارة وطلبها لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ سؤال الإمارة وطلبها وحفظ الأيمان يكون أولا بعدم عقد اليمين، لا تحلف، لا تكن حلافا، لا تكثر الحلف، ويكون حفظ اليمين بالكفارة، إذا حلف الحالف فحفظ يمينه يكون بالكفارة.


سؤال الإمارة وطلبها وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ سؤال الإمارة وطلبها وقال سبحانه وتعالى: سؤال الإمارة وطلبها وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ سؤال الإمارة وطلبها يعني لا تجعلوا الحلف بالله مانعا لكم من فعل الخير وفعل البر، يقول أنا حلفت إني ما أكلم فلانا، لا، اتق الله وكلم أخاك، أنا حلفت إني لا أصلح، أنا حلفت إني ما أعطي ما أتصدق: سؤال الإمارة وطلبها وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ سؤال الإمارة وطلبها .


ولما وجد أبو بكر على مسطح، وجد عليه بسبب ما خاض فيه من أمر الإفك حلف أن لا ينفق عليه، فأنزل الله: سؤال الإمارة وطلبها وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ سؤال الإمارة وطلبها فلا يكون اليمين مانعا بل كفر عن يمينك وافعل الخير، كفر عن يمينك وتصدق، كفر عن يمينك وأصلح، كفر عن يمينك وأطع ربك، لا يكون اليمين مانعا لك، هذا وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد.


نعم يراجع لفظ الحديث... ما في مشكلة، فإنك إن أوتيتها، أقول يراجع لفظ الحديث، إن كان ما في عن مسألة فيكون إنه مبني على، يعني مبني يكون المعنى إن أوتيت عن مسألة لا بأس يعني هو هو المعنى على هذا نعم.

أحسن الله إليكم يقول: إذا أرضعت امرأة طفلا ولا تدري كم عدد الرضعات فما هو العمل؟


إذا كانت لا تدري فالأصل عدم ثبوت الحرمة، لكن يبقى هذا الرضاع شبهة، فيجتنب النكاح، وكذا لوجود الشبهة، أما ثبوت أحكام تحريم الرضاع فلا تثبت، لا تثبت المحرمية ولا الخلوة، ولا يباح النظر نعم.


أحسن الله إليكم يقول هل طلب إمامة المسجد أو ترشيح نفسه في الانتخابات هل هذا من طلب الإمارة؟

والله فيه الله المستعان، هذا الوضع كله مخالف لمقتضى هذا الحديث الله المستعان، لكن كأنهم أحيانا كان قديما يعلنون، كأنهم يستدعون يعلنون عن الوظيفة، إذا جاءت يعلنون يعني من كان عنده هذا يتقدم يعني دي دعوة ناس عندنا وظيفة نبي ودنا اللي يجد في نفسه أهلية يتفضل، هذا كأنه يخفف، كأنه يشبه قصة الملك: سؤال الإمارة وطلبها وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي سؤال الإمارة وطلبها فيه استدعاء وفيه طلب، ولأن ولي الأمر قد لا يدري نعم.

أحسن الله إليكم يقول ما هي حدود أمير السفر وهل له طاعة مطلقة وفي كل مكان؟

الظاهر في شئون السفر كل شيء في حدوده في شئون السفر يعني من ناحية ترتيب السير والمشي ومتى كذا، وينبغي أن يرعى مصلحة الرفاق، أن يرعى مصلحة الرفاق نعم.
أحسن الله إليكم يقول قول الشخص حرام علي فعل كذا، هل هذه صيغة حلف؟

أي نعم، يين إذا حرم على نفسه، حرام علي أن أشرب هذا الماء، خلاص، لا يحل له شربه، يعني يحل أن تشربه لكن تكفر عن يمينك، وإذا أردت إذا لم يكن هناك مفسدة ولا شيء خليه يشربه غيرك، نعم، السلام عليكم ورحمة الله. نعم.

http://www.manhag.net/main/index.php?option=com_content&view=article&id=7365: 2011-05-31-15-49-28&catid=3:2011-02-27-23-40-04&Itemid=220
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : سؤال الإمارة وطلبها     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : بن الإسلام





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
وطلبها, الأمارة, سلام


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
سؤال !! كلمة سواء ركن الفتاوي 3 23.12.2010 09:24
صرح جديد يتلألأء فى سماء الدعوة منتدى(( صوت الا سلام)) راجية الاجابة من القيوم قسم الحوار العام 21 01.12.2010 07:08
سؤال ؟ hanooda القسم الإسلامي العام 12 03.07.2010 19:29
النفس الأمارة " حدوتـــــــــــــــــة " هبة الرحمن أقسام اللغة العربية و فنون الأدب 4 21.05.2010 20:37



لوّن صفحتك :