آخر 20 مشاركات
رسالة لـرؤوس الكنيسة الأرثوذكسية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أنا الفريدة لا تضرب بي المثل ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          خُلُق قرآنيّ : الإصلاح بين المتخاصمين (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قـُــرّة العُــيون : حلقة 14 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 19 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 19 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 19 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 19 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

كشف القناع وسؤال جريء مع شهود يهوه

مصداقية الكتاب المقدس


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 25.08.2010, 01:33

MALCOMX

عضو

______________

MALCOMX غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.07.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 206  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
14.08.2012 (23:08)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
سؤال كشف القناع وسؤال جريء مع شهود يهوه


جزء ما يؤمن به شهود يهوه

المعتقد الدليل من الاسفار المقدسة الكتاب المقدس يمكن الاعتماد عليه اكثر من التقليد
مت 3:15؛ كو 8:2

اسم الله هو يهوه مز 18:83؛ اش 4:26؛ 8:42،‏ ع ج؛ خر 3:6

المسيح هو ابن الله وأدنى منه مت 17:3؛ يو 42:8؛ 28:14؛ 17:20؛ 1 كو 3:11؛ 28:15 المسيح مات معلقا على خشبة،‏ لا على صليب غل 13:3؛ اع 30:5
نحن الآن في ‹وقت النهاية› مت 3:24-14؛ 2 تي 1:3-5؛ لو 26:17-30
الملكوت برئاسة المسيح سيسود الارض فيخيّم البر والسلام اش 6:9،‏ 7؛ 1:11-5؛ دا 13:7،‏ 14؛ مت 10:6
الله سيزيل نظام الاشياء الحاضر في معركة هرمجدون ك 14:16،‏ 16؛ صف 8:3؛ دا 44:2؛ اش 2:34؛ 10:55،‏ 11
الناس الذين يرضى الله عنهم سينالون الحياة الابدية يو 16:3؛ 27:10،‏ 28؛ 3:17؛ مر 29:10،‏ 30
النفس البشرية تتوقف عن الوجود عند الموت حز 4:18؛ جا 10:9؛ مز 5:6؛ 4:146؛ يو 11:11-14
الهاوية هي المدفن العام للجنس البشري اي 13:14؛ ك 13:20،‏ 14
الموت الموروث عن آدم سيزول 1 كو 26:15،‏ 54؛ ك 4:21؛ اش 8:25
مجرد قطيع صغير من 144,000 يذهبون الى السماء ويحكمون مع المسيح لو 32:12؛ ك 1:14،‏ 3؛ 1 كو 40:15-53؛ ك 9:5،‏ 10
الـ 144,000 مولودون ثانية كأبناء روحيين لله 1 بط 23:1؛ يو 3:3؛ ك 3:7،‏ 4
جماعة المسيح مبنية عليه اف 20:2؛ اش 16:28؛ مت 42:21
الصلوات يجب توجيهها فقط الى يهوه بواسطة المسيح يو 6:14،‏ 13،‏ 14؛ 1 تي 5:2
التماثيل لا ينبغي استعمالها في العبادة خر 4:20،‏ 5؛ لا 1:26؛ 1 كو 14:10؛ مز 4:115-8 الارواحية يجب تجنبها تث 10:18-12؛ غل 19:5-21؛ لا 31:19
الشيطان هو الرئيس غير المنظور للعالم 1 يو 19:5؛ 2 كو 4:4؛ يو 31:12
المسيحي لا يجب ان تكون له اية علاقة بحركات الايمان الخليط 2 كو 14:6-17؛ 13:11-15؛ غل 9:5؛ تث 1:7-5
المسيحي ينبغي ان يبقى منفصلا عن العالم يع 4:4؛ 1 يو 15:2؛ يو 19:15؛ 16:17
المسيحي ينبغي ان يطيع القوانين البشرية التي لا تتعارض مع شرائع الله مت 20:22،‏ 21؛ 1 بط 12:2؛ 15:4
إدخال الدم الى الجسم بواسطة الفم او العروق يخالف شرائع الله تك 3:9،‏ 4؛ لا 14:17؛ اع 28:15،‏ 29
شرائع الكتاب المقدس عن الآداب يجب ان تطاع 1 كو 9:6،‏ 10؛ عب 4:13؛ 1 تي 2:3؛ ام 1:5-23
طبقة رجال الدين والألقاب الخصوصية هما امران غير لائقين مت 8:23-12؛ 25:20-27؛ اي 21:32،‏ 22،‏ ع ج
الانسان لم يتطور بل خُلق اش 12:45؛ تك 27:1؛ مت 4:19
المسيح رسم مثالا يجب اتّباعه في خدمة الله 1 بط 21:2؛ عب 7:10؛ يو 34:4؛ 38:6
المعمودية بالتغطيس الكامل ترمز الى الانتذار مر 9:1،‏ 10؛ يو 23:3؛ اع 4:19،‏ 5
المسيحيون يُسَرون ان يشهدوا جهارا لحق الاسفار المقدسة رو 10:10؛ عب 15:13؛ اش 10:43-12

أحد كتبة الكتاب المقدس، آساف، الذي كتب المزمور (الزبور) 83: 18. تقول هذه الآية: «ويعلموا انك اسمك ‏يهوه وحدك العليّ على كل الارض.»‏

يخاطب ‏موسى اللهَ قائلا: «ها انا آتي الى بني اسرائيل وأقول لهم اله آبائكم ارسلني اليكم. فإذا قالوا لي ما اسمه فماذا اقول لهم.» ‏فأجاب الله موسى قائلا: «هكذا تقول لبني اسرائيل يهوه اله آبائكم اله إبرهيم واله اسحق واله يعقوب ارسلني اليكم. هذا ‏اسمي الى الابد.» — خروج 3: 13، 15.‏‏ عرف الاسرائيليون في الازمنة القديمة اسم الله العظيم هذا. حتى انه استُخدم كجزء من اسمائهم الشخصية. فكما يجد المرء ‏اليوم اسم عبد الله، كان لدى الاسرائيليين القدماء اسم عوبديا، الذي يعني «عبد يهوه.» وأمّ النبي موسى كان اسمها يوكابد، ‏الذي يعني «يهوه مجد.»‏# والاسم يوحنا (يحيى) يعني «يهوه حنّان.»‏% واسم النبي ايليا (الياس) يعني «الهي يهوه.»‏^
لقد عرف الانبياء هذا الاسم العظيم، واستعملوه باحترام عظيم. وهو موجود اكثر من 7000 مرة في الاسفار المقدسة. ‏ويسوع المسيح (عيسى ابن مريم) شدَّد عليه في صلاته الى الله: «انا اظهرت اسمك للناس الذين اعطيتني‎ ‎‏. . . وعرَّفتهم ‏اسمك وسأعرِّفهم ليكون فيهم الحب الذي احببتني به.» (يوحنا 17: 6، 26) وفي تعليقه المشهور على القرآن، يعلِّق ‏البيضاوي على سورة البقرة 2: 87 من القرآن، متحدثا عن «اسم الله الاعظم الذي كان [عيسى] يُحيي به الموتى.»‏
اذًا، ماذا حدث حتى صار هذا الاسم لغزا؟ وما علاقة هذا الاسم بمستقبل كلٍّ منا؟‏
كيف صار الاسم لغزا؟‏

يعتقد البعض ان «يهوه» في العبرانية يعني «الله.» ولكنَّ كلمة «الله» تقابل في العبرانية ‏‎‎إلوهيم،‎‎‏ صيغة جمع ‏الجلالة لكلمة ‏‎‎إلوه‎‎‏ (اله). لقد نشأت عند اليهود فكرة خرافية تمنعهم من التلفظ بالاسم الالهي، يهوه. لذلك، ‏كلما صادفوا الاسم «يهوه» عند قراءة الاسفار المقدسة، صارت عادتهم ان يتلفظوا بالكلمة ‏‎‎‏‹أذوناي،›‏‎‎‏ التي ‏تعني «الرب.» حتى انهم في بعض الاماكن غيَّروا الكلمة العبرانية الاصلية من «يهوه» الى ‏‎‎‏‹أذوناي.›‏‎‎‏ — ‏ارميا ٢٧:٢٣، ٣٦ .‏
اتَّبع القادة الدينيون للعالم المسيحي المسلك نفسه. فاستبدلوا الاسم يهوه بـ «الله» و «الرب.» وساهم ذلك في تطوُّر عقيدة ‏الثالوث الباطلة، التي لا اساس لها في الاسفار المقدسة. وبسبب ذلك يُشرِك الملايين بالله، اذ يعبدون يسوع والروح القدس، ‏معتبرين اياهما مساويين لله.‏**
وهكذا فإن القادة الدينيين لليهودية والعالم المسيحي مسؤولون عن جهل الناس الواسع الانتشار المتعلق بالاسم الاعظم. ولكنَّ ‏الله تنبأ: «اقدِّس اسمي العظيم . . . فتعلم الامم اني انا (يهوه).» نعم، سيجعل اسمه معروفا بين كل الامم، لانه ليس اله ‏اليهود، او اية امة اخرى؛ فهو اله كل الجنس البشري. — حزقيال 36: 23؛ تكوين 22: 18؛ مزمور 145: 21؛ ملاخي ‏‏1: 11.‏
الاسم الاعظم ومستقبلنا

تقول الاسفار المقدسة: «كل من يدعو باسم (يهوه) يخلص.» (رومية 10: 13) فخلاصنا في يوم الحساب سيتعلق بمعرفتنا ‏اسم الله. وهذه تشمل معرفة صفاته، اعماله، مقاصده، والعيش بانسجام مع مبادئه السامية. مثلا، عرف إبرهيم اسم الله ودعا ‏بهذا الاسم. ونتيجة لذلك، تمتع بعلاقة جيدة به، اظهر الايمان به، اتكل عليه، وأطاعه. فصار خليل الله. وكذلك فان معرفتنا ‏اسم الله تقرِّبنا اليه وتساعدنا على تطوير علاقة شخصية به، مؤكدة لنا محبته. — تكوين 12: 8؛ مزمور 9: 10؛ امثال ‏‏18: 10؛ يوحنا 17: 26؛ يعقوب 2: 23.‏

تقول الاسفار المقدسة ان يهوه الله «اصغى وسمع وكُتب امامه سفر تذكرة للذين اتقوا (يهوه) وللمفكِّرين في اسمه.» (ملاخي ‏‏3: 16) ولماذا يجب ان ‹نفكِّر في› الاسم الاعظم؟ ان الاسم يهوه يعني حرفيا «يسبِّب ان يصير.» ويُظهر ذلك يهوه بصفته ‏الذي يسبِّب لنفسه ان يصير متمِّم الوعود. فهو يعمل دائما على تحقيق مقاصده. وهو الاله القادر على كل شيء، الخالق ‏الوحيد، الذي يملك كل الصفات الحسنى. وما من كلمة واحدة يمكن ان تعبِّر كاملا عن ذاته الالهية. ولكنَّ الاسم الاعظم، ‏يهوه، الذي اختاره لنفسه، يذكِّر بكل صفاته ومقاصده.‏
في الاسفار المقدسة، يخبرنا الله عن مقاصده المتعلقة بالانسان. فقد خلق يهوه الله الانسان ليتمتع بحياة ابدية وسعيدة في ‏الجنة. ومشيئته للجنس البشري هي ان يشكِّلوا عائلة واحدة تجمعهم المحبة والسلام. واله المحبة سيتمِّم هذا القصد في ‏المستقبل القريب. (متى 24: 3-14، 32-42؛ 1 يوحنا 4: 16-21) ويوضح الله الاسباب التي من اجلها يتألم الجنس ‏البشري ويظهر ان الخلاص ممكن. (رؤيا 21: 4) نقرأ في المزمور 37: 10، 11: «بعد قليل لا يكون الشرير. تطَّلع في ‏مكانه فلا يكون. أما الودعاء فيرثون الارض ويتلذذون في كثرة السلامة.» — انظروا ايضا القرآن، سورة الانبياء 21: ‏‏105.‏
نعم، سيُعرف الله باسمه العظيم. وستعلم الامم انه يهوه. ويا له من امتياز بديع ان نعرف الاسم الاعظم، ان نشهد له، وأن ‏نتعلق به! وبهذه الطريقة، سيتمّ فينا قصد الله المبهج: «لأنه تعلَّق بي انجِّيه. ارفِّعه لانه عرف اسمي. يدعوني فأستجيب ‏له. . . . من طول الايام اشبعه وأريه خلاصي.» — مزمور 91: 14-16.‏
كل اقتباسات الكتاب المقدس هي من الترجمة العربية، طبع الاميركان في بيروت، إلا اذا جرت الاشارة الى ترجمة اخرى. ‏والاختصار (ع ج) يشير الى‏ ترجمة العالم الجديد للاسفار المقدسة‏.

** للإثبات ان الثالوث يناقض الكتاب المقدس، انظروا كراسة‏‏ ‏ هل يجب ان تؤمنوا بالثالوث؟ ‏‏‏ اصدار جمعية برج المراقبة للكتاب المقدس والكراريس في نيويورك، 1989.‏ ‏‏
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع MALCOMX
https://www.kalemasawaa.com/vb/search...&starteronly=1
http://www.ebnmaryam.com/vb/f4
http://www.almwsoaa.com/Forum/
http://www.ansaaar.net/vb/search.php...&starteronly=1
http://www.11emam.com/vb/search.php?...&starteronly=1



آخر تعديل بواسطة MALCOMX بتاريخ 25.08.2010 الساعة 01:41 .
رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 25.08.2010, 01:38

MALCOMX

عضو

______________

MALCOMX غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.07.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 206  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
14.08.2012 (23:08)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي


نحتاج ان‎ ‎نعرف مَن هو الله




في الكتاب المقدس: «في البدء خلق ‏الله السموات والارض». ‏‎‎‏— تكوين‏‎‎‏ 1: 1.‏
ولكن مَن هو الله؟ تختلف الاجابة عن هذا السؤال باختلاف البشر. فعندما سئل مراهق ياباني اسمه ‏يوشي مَن هو الله، اجاب: «لست واثقا. فأنا بوذيّ، ولا اعتبر امرا مهمًّا ان اعرف مَن هو الله». غير ان ‏يوشي اعترف بأن بوذا نفسه يؤلَّه من قِبل كثيرين. اما نيك، رجل اعمال في ستيناته، فهو يؤمن بالله ‏ويعتبره قوة مطلقة. ولكن عندما طُلِب منه ان يوضح ما يعرفه عن الله، اجاب بعد توقّف طويل: «انه ‏لَسؤال صعب جدا يا صديقي. فكل ما يمكنني قوله هو ان الله حقيقي. انه موجود».‏
ان بعض الناس ‹يتقون ويعبدون المخلوق دون الخالق›. (روما 1: 25، ‏‎‎الترجمة العربية ‏البروتستانتية‎‎‏) فالملايين يعبدون الاسلاف الموتى، معتقدين ان الله بعيد جدا بحيث يتعذَّر الاقتراب اليه. ‏وفي الديانة الهندوسية، هنالك الكثير من الآلهة والإلاهات. وفي زمن رسل يسوع المسيح، عبد الناس آلهة ‏متنوعة مثل زَفْس وهِرْمِس. (اعمال 14: 11، 12) وثمة كنائس كثيرة في العالم المسيحي تعلِّم ان الله ‏ثالوث يتألف من الله الآب، الله الابن، والله الروح القدس.‏
حقا، ‹هناك «آلهة» كثيرون و «ارباب» كثيرون›، كما يذكر الكتاب المقدس. غير انه يضيف: «انما لنا اله ‏واحد، الآب، الذي منه كل الاشياء». (1 كورنثوس 8: 5، 6) نعم، يوجد اله حقيقي واحد. ولكن مَن هو؟ ‏وماذا يشبه؟ من المهم ان نعرف جواب هذين السؤالين. فيسوع نفسه قال في صلاته الى هذا الاله: ‏‏«هذا يعني الحياة الابدية: ان يستمروا في نيل المعرفة عنك، انت الاله الحق الوحيد، وعن الذي ارسلته، ‏يسوع المسيح». (يوحنا 17: 3) اذًا، هنالك سبب وجيه للاعتقاد بأن خيرنا الابدي يتوقف على معرفة الحق ‏عن الله.‏





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 25.08.2010, 01:53

MALCOMX

عضو

______________

MALCOMX غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.07.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 206  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
14.08.2012 (23:08)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي


قال يسوع المسيح: «انا نور العالم. مَن يتبعني فلن يمشي ابدا في الظلمة، بل يكون له نور الحياة». (يوحنا 8: 12) وكتب عنه رجل مثقَّف عاش في القرن الاول: «هو المخزون فيه جميع كنوز الحكمة والمعرفة». (كولوسي 2: 3) كما يقول الكتاب المقدس: «هذا يعني الحياة الابدية: ان يستمروا في نيل المعرفة عنك، انت الاله الحق الوحيد، وعن الذي أرسلته، يسوع المسيح». (يوحنا 17: 3) فالمعرفة الدقيقة عن يسوع مهمة جدا لإشباع حاجتنا الروحية.
لطالما سمع الناس حول العالم بيسوع المسيح. وتأثيره في تاريخ الجنس البشري لا يقبل الجدل. فالتقويم المستخدَم في معظم انحاء العالم مؤسَّس على السنة التي يُعتقد انه وُلد فيها. توضح دائرة معارف الكتاب العالمي (بالانكليزية): «يشير كثيرون الى التواريخ التي تسبق تلك السنة بالاصطلاح ق م، او قبل المسيح. ويستخدمون الاصطلاح ب م، او بعد المسيح، للاشارة الى التواريخ التي تلي تلك السنة».
ولكن هنالك آراء متضاربة حول هوية يسوع. فالبعض يعتبرونه مجرد رجل بارز ترك بصماته على التاريخ. اما البعض الآخر، فيعبدونه على انه الله القادر على كل شيء. كما ان بعض المفكِّرين الهندوس يشبِّهون يسوع المسيح بالاله الهندوسي كرِشنا، الذي يعتبره كثيرون منهم الها متجسِّدا. فهل كان يسوع مجرد انسان ام إلها يجب ان نقدِّم له العبادة؟ مَن كان يسوع فعلا؟ من اين اتى؟ كيف كانت شخصيته؟ وأين هو الآن؟
تخيَّل الفرح الذي تملَّك شابا يهوديا اسمه اندراوس عندما سمع للمرة الاولى كلام يسوع الناصري! يقول الكتاب المقدس ان اندراوس هرع الى اخيه قائلا: «وجدنا المسيَّا [او المسيح]». (يوحنا 1: 41) ان الكلمة التي تُنقل عادة الى «مسيَّا» و «مسيح» في اللغتين العبرانية او اليونانية تعني «ممسوح». ويسوع كان فعلا الممسوح، او المختار من الله — القائد الموعود به. (اشعيا 55: 4) فقد احتوت الاسفار المقدسة على نبوات كثيرة عنه، لذلك كان اليهود آنذاك يترقَّبون ظهوره. — لوقا 3: 15.

وكيف نعرف ان يسوع كان حقا المختار من الله؟ لنتأمل في ما حدث سنة 29 ب م عندما كان يسوع في الثلاثين من عمره. فقد ذهب الى يوحنا المعمِّد ليعتمد منه في مياه نهر الاردن. يقول الكتاب المقدس: «لما اعتمد يسوع صعد في الحال من الماء، وإذا السموات قد انفتحت، فرأى يوحنا روح الله نازلا مثل حمامة وآتيا على يسوع. وإذا صوت من السموات يقول: ‹هذا هو ابني الحبيب الذي عنه رضيت›». (متى 3: 16، 17) فهل يُعقَل ان يكون قد خامر يوحنا ادنى شك في ان يسوع هو المختار من الله بعد سماع هذه الكلمات التي عبَّر فيها الله عن رضاه؟ طبعا لا. فحينما سكب يهوه الله روحه القدس على يسوع، مسحه او عيَّنه ملكا على ملكوته القادم. وهكذا صار يُدعى يسوع المسيح او الممسوح. ولكن لماذا دُعي يسوع ابن الله؟ ومن اين اتى؟

موجود «منذ الازمنة الباكرة»

يمكن تقسيم حياة يسوع الى ثلاث مراحل. بدأت المرحلة الاولى قبل ان يولد كإنسان بوقت طويل. تقول ميخا 5: 2 ان اصله كان «منذ الازمنة الباكرة، منذ ايام الدهر». ويسوع نفسه قال: «انا من فوق»، اي من السماء. (يوحنا 8: 23) فقد كان في السماء مخلوقا روحانيا قديرا.
بما ان كل المخلوقات لها بداية، فقد كان الله في وقت من الاوقات وحده. ولكن قبل عصور لا تُحصى، صار الله خالقا. ومَن كان اول خلائقه؟ يحدِّد السفر الاخير من الكتاب المقدس ان يسوع هو «بداية خليقة الله». (رؤيا 3: 14) فيسوع هو «بكر كل خليقة». وذلك «لأنه به خُلقت سائر الاشياء في السموات وعلى الارض، المنظورة وغير المنظورة». (كولوسي 1: 15، 16) نعم، كان يسوع الشخصية الوحيدة التي خُلقت مباشرة من الله. لذلك يُدعى «الابن، مولود [الله] الوحيد». (يوحنا 3: 16) ويُعطى الابن البكر ايضا لقب «الكلمة». (يوحنا 1: 14) ولماذا؟ لأنه كان الناطق بلسان الله في السماء قبل ان يولد كإنسان.
وكان «الكلمة» عند يهوه الله «في البدء»، حين خُلقت «السموات والارض». وهو مَن قال له الله: «لنصنع الانسان على صورتنا». (يوحنا 1: 1؛ تكوين 1: 1، 26) فابن يهوه البكر كان هناك الى جانب ابيه يعمل معه بنشاط. وفي الامثال 8: 22-31، يوصف يسوع انه يقول: «كنت بجانب [الخالق] عاملا ماهرا، وكنت يوما فيوما لذته، مسرورا امامه كل حين».
لا بد ان يهوه الله وابنه المولود الوحيد عرفا واحدهما الآخر جيدا لأنهما عملا معا جنبا الى جنب. وبما ان هذا الابن قضى سنين لا تُحصى مع ابيه، فقد اثر ذلك فيه تأثيرا كبيرا. وهكذا، صار هذا الابن الطائع مثل ابيه تماما. وفي الواقع، تدعوه كولوسي 1: 15 «صورة الله غير المنظور». وهذا هو احد الاسباب التي تُظهِر لماذا المعرفة عن يسوع مهمة لإشباع حاجتنا الروحية ورغبتنا الطبيعية في معرفة الله. فحين كان يسوع على الارض، فعل تماما ما توقعه منه يهوه. لذلك فإن معرفة يسوع تعني ايضا زيادة معرفتنا ليهوه. (يوحنا 8: 28؛ 14: 8-10) ولكن كيف اتى يسوع الى الارض؟



حياته كإنسان

بدأت المرحلة الثانية من حياة يسوع حين ارسله الله الى الارض. وقد فعل يهوه ذلك لمَّا نقل حياة يسوع عجائبيا من السماء الى رحم عذراء يهودية امينة اسمها مريم. لم يرِث يسوع اي نقص لأنه لم يكن لديه اب بشري. فروح يهوه القدس، او قوته الفعّالة، اتى على مريم وقوته ‹ظلَّلتها›، فأصبحت حبلى بطريقة عجائبية. (لوقا 1: 34، 35) لذلك ولدت مريم ابنا كاملا. وبما ان يسوع كان ابن يوسف النجار بالتبني، ترعرع في منزل متواضع. وكان البكر في عائلة تتألف من عدة اولاد. — اشعيا 7: 14؛ متى 1: 22، 23؛ مرقس 6: 3.
لا يُعرف سوى القليل عن طفولة يسوع، لكن هنالك حادثة واحدة مهمة حصلت في تلك الفترة. فعندما كان يسوع بعمر 12 سنة، اخذه والداه كعادتهما كل سنة الى اورشليم للاحتفال بعيد الفصح. وهناك قضى وقتا ليس بقليل في الهيكل «جالسا وسط المعلِّمين، يسمعهم ويسألهم. وكان كل الذين يسمعونه مبهوتين من فهمه وأجوبته». نعم، لم يكن يسوع الحدث يطرح اسئلة دينية مثيرة للتفكير فحسب بل كان ايضا يعطي اجوبة ذكية ادهشت الآخرين. (لوقا 2: 41-50) ولا شك انه فيما كان يكبر، تعلَّم النجارة في مدينة الناصرة من يوسف ابيه بالتبني. — متى 13: 55.
عاش يسوع في الناصرة حتى بلغ الثلاثين من عمره. ثم ذهب الى يوحنا ليعتمد. وبعيد ذلك، شرع في خدمته بنشاط. وجال طوال ثلاث سنوات ونصف في كل ارجاء موطنه وهو ينادي ببشارة ملكوت الله. وقد اعطى الدليل على انه مرسَل من الله بصنع عجائب كثيرة، قوات يعجز البشر عن صنعها. — متى 4: 17؛ لوقا 19: 37، 38.


تميَّز يسوع بشخصية رقيقة كلها مشاعر. وكانت رقّته واضحة خصوصا في نظرته الى الآخرين وتعامله معهم. ولأنه كان ‏لطيفا ويسهل الاقتراب منه، انجذب الناس اليه. حتى الاولاد تعاملوا معه بحرية. (مرقس 10: 13-16) كما انه عامل ‏النساء باحترام، رغم ازدراء البعض في زمنه بهنّ. (يوحنا 4: 9، 27) وساعد الفقراء والمظلومين على ‹ايجاد الانتعاش ‏لنفوسهم›. (متى 11: 28-30) بالاضافة الى ذلك، كان اسلوب تعليمه واضحا، بسيطا، وعمليا. وما علَّمه عكس رغبته ‏القلبية في ان يعرِّف مستمعيه بالاله الحقيقي يهوه. — يوحنا 17: 6-8.‏
وبدافع الشعور بالرأفة، شفى يسوع المرضى والبائسين بواسطة روح الله القدس. (متى 15: 30، 31) مثلا، جاء اليه ابرص وقال له: «إن اردت، فأنت قادر ان تطهِّرني». فماذا فعل يسوع؟ مدّ يده ولمسه قائلا: «أريد، فاطهر». فشُفي الابرص في الحال! — متى 8: 2-4.
تأمَّلْ ايضا في المناسبة التي بقي فيها جمع من الناس مع يسوع مدة ثلاثة ايام وليس لهم ما يأكلون. فأشفق يسوع عليهم وأطعم بشكل عجائبي «اربعة آلاف رجل، ما عدا النساء والاولاد الصغار». (متى 15: 32-38) وفي مناسبة اخرى، هدَّأ يسوع عاصفة هدَّدت سلامة اصدقائه. (مرقس 4: 37-39) كما اقام، او اعاد الى الحياة، الذين ماتوا.* (لوقا 7: 22؛ يوحنا 11: 43، 44) حتى انه قدَّم طوعا حياته البشرية الكاملة لكي يكون للبشر الناقصين رجاء بالمستقبل. فكم أحبَّ يسوع الناس!




الآن اثبتنا انه يسوع ليس آله معبود فما قول اليسوعيين ؟؟؟؟







رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 09.10.2010, 02:55

MALCOMX

عضو

______________

MALCOMX غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.07.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 206  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
14.08.2012 (23:08)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي


رصاصة من التلامذة في قلب الايمان المسيحي:

1) رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 1: 3

مُبَارَكٌ اللهُ أَبُو رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَبُو الرَّأْفَةِ وَإِلهُ كُلِّ تَعْزِيَةٍ،

2) رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 11: 31

اَللهُ أَبُو رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي هُوَ مُبَارَكٌ إِلَى الأَبَدِ، يَعْلَمُ أَنِّي لَسْتُ أَكْذِبُ.

3) رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس 1: 3

مُبَارَكٌ اللهُ أَبُو رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي بَارَكَنَا بِكُلِّ بَرَكَةٍ رُوحِيَّةٍ فِي السَّمَاوِيَّاتِ فِي الْمَسِيحِ،

4) رسالة بطرس الرسول الأولى 1: 3

مُبَارَكٌ اللهُ أَبُو رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي حَسَبَ رَحْمَتِهِ الْكَثِيرَةِ وَلَدَنَا ثَانِيَةً لِرَجَاءٍ حَيٍّ، بِقِيَامَةِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ مِنَ الأَمْوَاتِ،





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 15.10.2010, 01:12

MALCOMX

عضو

______________

MALCOMX غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.07.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 206  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
14.08.2012 (23:08)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي


مَن هو يسوع المسيح؟

هل يسوع هو الله القادر على كل شيء؟



يقول كثيرون من المتديِّنين ان يسوع هو الله، ويدَّعي آخرون ان الله ثالوث. ووفقا لهذه العقيدة، فإن «الآب هو الله، الابن هو الله، والروح القدس هو الله، ومع ذلك ليس هنالك ثلاثة آلهة بل اله واحد». ويُعتقد ان الثلاثة «سرمديون ومتساوون معا». (دائرة المعارف الكاثوليكية، [بالانكليزية]) فهل هذه الآراء صائبة؟
ان يهوه الله هو الخالق. (رؤيا 4: 11) وليست له بداية او نهاية، وهو القادر على كل شيء. (مزمور 90: 2) اما يسوع فله بداية. (كولوسي 1: 15، 16) وحين اشار الى الله بصفته اباه قال: «الآب اعظم مني». (يوحنا 14: 28) كما اوضح ان هنالك امورا لا يعرفها هو ولا الملائكة إلا ابوه وحده. — مرقس 13: 32.
وعلاوة على ذلك، صلَّى يسوع الى ابيه قائلا: «لتكن لا مشيئتي، بل مشيئتك». (لوقا 22: 42) فإن لم يكن يسوع يصلِّي الى شخصية اسمى، فإلى مَن كان يصلِّي؟! كما ان يسوع لم يُقِم نفسه من الموت بل الله هو الذي اقامه. (اعمال 2: 32) يتضح من كل ذلك ان الآب والابن لم يكونا متساويَين قبل ان يأتي يسوع الى الارض او اثناء حياته كإنسان. ولكن ماذا بعد قيامته الى السماء؟ تقول كورنثوس الاولى 11: 3: «رأس المسيح هو الله». فالابن سيبقى خاضعا دائما لله. (١ كورنثوس 15: 28) وهكذا تُظهِر الاسفار المقدسة ان يسوع ليس الله القادر على كل شيء بل هو ابن الله.
اما الروح القدس، المدعو الأقنوم الثالث في الثالوث، فهو ليس شخصا. قال صاحب المزمور مخاطبا الله في الصلاة: ‏‏«ترسل روحك فتُخلَق». (مزمور 104: 30) فهذا الروح ليس الله نفسه بل قوة فعّالة يرسلها الله او يستخدمها لإنجاز ‏مشيئته. فبواسطة هذا الروح خلق الله السموات الحرفية والارض وكل الكائنات الحية. (تكوين 1: 2؛ مزمور 33: 6) وقد ‏استخدمه ليُلهِم الرجال الذين كتبوا الكتاب المقدس. (2 بطرس 1: 20، 21) الثالوث اذًا ليس تعليما مؤسَّسا على الكتاب ‏المقدس.‏*‏ فكلمة الله تقول: «يهوه إلهنا، يهوه واحد». — تثنية 6: 4.‏





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :6  (رابط المشاركة)
قديم 08.04.2011, 15:54

MALCOMX

عضو

______________

MALCOMX غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.07.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 206  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
14.08.2012 (23:08)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي


اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
وسؤال, القناع, يهون, يرجم, زنود


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
طائفة شهود يهوة ابو يونس القسم النصراني العام 4 20.07.2010 02:34
لا يشترط لصحة الإسلام إعلانه أمام شهود ؟ د/مسلمة دعم المسلمين الجدد 5 29.06.2010 05:32
كل شي يهون عند الحريم إلا هذه miran dawod قسم الحوار العام 15 14.07.2009 17:57
اعطال الكمبيوتر ( اسباب و حلول ) أم جهاد منتدى الحاسوب و البرامج 5 06.07.2009 10:17
حلوى زنود الست رانيا الطبخ و لوازمه 9 27.06.2009 19:46



لوّن صفحتك :