آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 28.08.2019, 14:37
صور ابن النعمان الرمزية

ابن النعمان

عضو مميز

______________

ابن النعمان غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 13.01.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 670  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
07.02.2024 (10:53)
تم شكره 82 مرة في 67 مشاركة
Hasri خلاصة أقوال الآباء في الجسد والتجسد..(تأليه الجسد)


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خلاصة أقوال الآباء في الجسد والتجسد. .(تأليه الجسد)

مكتبة كاتدرائية مارجرجس بطنطا، التجسد الإلهي عقيدة وحياة: القمص بيشوي وديع – صـ 29 [يقول القديس البابا أثناسيوس الرسولي في كتابه تجسد الكلمة: "إن الكلمة تجسد وتأنس وصار إنسان لكي يصير الإنسان نفسه إله".]

القديس أثناسيوس الرسولي، المقاله الثانيه ضد الأريوسيين – صـ 116. [ولكنه صار فيما بعد خالقه وصانعه عندما لبس الكلمة الجسد الذى خلق وصنع.]
إي أن المسيح الإنسان صار خالقا عندما لبست الكلمة الجسد فأصبح الجسد هو الذي خلق وصنع !!


الأب الدكتور جورج عطية:اللاهوت العقائدي والمقارن صـ 212، 213 . [تأله الطبيعة البشرية في المسيح: يقصد بتأله الطبيعة البشرية للمسيح رفعها إلى الدرجة القصوى من الكمال الممكن بالنسبة إلينا، بحيث لا تفقد صفاتها الخاصة. وقد علم الآباء هذه العقيدة استناداً إلى معطيات الإعلان الإلهي و حياة الكنيسة :"من بين الطبيعتين الأولى ألهت والثانية تألهت (غريغوريوس اللاهوتي) "كما أن جسد المسيح الفائق الطهارة والقداسة تأله وأتجرأ أن أقول بأنها أي الطبيعة البشرية صارت شبيهة بالله كماً ونعترف أن الجسد صار دون تحول أو تغيير هكذا نفهم أيضاً تأله الجسد. ونتيجة لواقع الكلمة صار جسداً، فلا الكلمة خرج عن حدود ألوهيته وخصائصه الإلهية، ولا الجسد الذي تأله لأنه لم يتغير في طبيعته ولا في خواصه البشرية (يوحنا الدمشقي) لهذا السبب، هي والدة الإله لأنها ولدت جسدانياً الذي صار الإله.]

علم اللاهوت النظامي، جيمس أنِس – صـ .209 [وقال أغناطيوس: "دعي يسوع المسيح إلهاً، وقيل في دمه: إنه دم الله".]





الله في المسيحية، عوض سمعان – صـ 412.[وكذلك قال القديس يوحنا ذهبي الفم: " اللاهوت والناسوت قد اتحدا معاً إتحاداً تاماً في المسيح حتى إنك تستطيع أن تقول عن هذا الإنسان هو الله."]

القمص تادرس يعقوب ملطي، تفسير إنجيل يوحنا 1/1. [ويقول القديس أثناسيوس:"إذًا هو الله، قد أخذ لذاته الجسد، وإذًا هو في الجسد فإنه يؤله هذا الجسد. لأنه كما سأل أسئلة هكذا أيضًا أقام الميت، وأظهر للكل أن الذي يحيي الميت ويستدعي روحه."]

يوحنا الدمشقي
: المئة مقالة في الإيمان الأرثوذكسي، سلسلة الفكر المسيحي بين الأمس واليوم، منشورات المكتبة البولسية لبنان، المقالة السادسة والخمسون – صـ 73، 74. [في أثناء الحبل به اتحدت الطبيعة البشرية بالكلمة: - وقد صار الكلمة نفسه جسدًا، إذ لما حبل به من البتول، أقبل الإله مع اتخاذ طبيعتنا، فكانت تتأله به حالما كانت تخرج إلى الوجود، حتى إنّ أمورًا ثلاثة كانت تتم معًا بفعل الكلمة: الاتخاذ والتكوين والتأليه. وبذلك يمكننا أن نفهم ثم نقول إن البتول القدّيسة هي والدة الإله، ليس بسبب ونبيعة الكلمة الإلهية فحسب، بل أيضًا بسبب تأله الناسوت وإنه حالما صار الحبل به تمت أعجوبة التكوين، ذلك أن الحبل بالكلمة ووجود الحسد في الكلمة نفسه قد حصلا فيما كانت أم الله نفسها – بما يفوق الطبيعة - تقدّم للجابل ما ينجبل به، ولله صانع الكل ما بتأنس به، مؤلها ما اتخذه له، مع محافظته على اتحاد المتحدين كما كانا عليه وهما يتحدان. ولست أقول ذلك عن اللاهوت فحسب، بل عن ناسوت المسيح أيضا - عمّا فيه يفوقنا وعما فيه على مثالنا - فإن المسيح لم يكن أولًا على مثالنا ثم صار على ما يفوقنا، بل كان دائمًا - ومنذ تكوينه - الاثنين معًا. لأنه منذ بدء الحبل به كان حاصلا على وجوده في الكلمة نفسه. فهو إذا بشر بموجب طبيعته الخاصة والهي بالله بما يفوق الطبيعة. وكان له علاوة على ذلك ميزات الجسد الحي وكان قد اتخذها الكلمة له في منطق تدبيره مخلوقة خلقًا طبيعيا بالحقيقة وبمقتضى المجرى الطبيعي.]


يوحنا الدمشقي: المئة مقالة في الإيمان الأرثوذكسي، سلسلة الفكر المسيحي بين الأمس واليوم، منشورات المكتبة البولسية لبنان، المقالة الواحدة والستون – صـ 191. [في تأله جسد المسيح: - واعلم أنه يُقال بأن جسد الرب قد تألّه وصار مساوياً لله وصار إلهاً، ليس أنه تعرض لتبديل في الطبيعة أو تحويل أو تغيير أو تبلبل، بل ذلك – كما يقول غريغوريوس اللاهوتي - «إن أحدهما قد أله والآخر قد تأله، وكلاهما متساويان في اللاهوت والماسح صار إنساناً والممسوح إلهاً». ذلك، ليس بتبديل طبيعة، بل باتحاد تدبيري، أعني الاتحاد في الأقنوم الذي به اتحد الجسد بلا انفصال بالله والكلمة والذي هو نفوذ كل من الطبيعتين في الأخرى، على نحو ما نتكلّم أيضاً عن نفوذ النار في الحديد.. وكما نعترف أن التأنس قد حصل بمعزل عن التبديل والتحويل، نعتقد أيضاً أن تأله الجسد قد حصل كذلك، لأن الكلمة - ولو صار جسداً – فهو لم يبتعد قط عن أرجاء لاهوته الخاص ولا عن مفاخره المرتبطة بلاهوته عن جدارة. والجسد كذلك - لما تأله - لم يتحول عن طبيعته الخاصة أو عن إختصاصاته الطبيعية. فإن طبيعتي المسيح قد بقيتا – بعد الاتحاد أيضاً - غير منصهرتين، وخواصها غير مثلومة، لأن جسد الرب قد اكتسب الأفعال الإلهية بسبب اتحاده الأطهر بالكلمة - أي في الأقنوم - دون أن يتخلى البتة عن خواص طبيعته من جراء تأقنمه. فهو يفعل الإلهيات، لا بموجب النشاط الخاص به، بل بسبب الكلمة المتحد هو به. كما أن الحديد المحمي بالنار يحرق، لا لأنه حاصل من جرّاء طبيعته على قوة الحرق، بل لأنه قد اكتسب ذلك من اتحاده بالنار.]


يوحنا الدمشقي: المئة مقالة في الإيمان الأرثوذكسي، سلسلة الفكر المسيحي بين الأمس واليوم، منشورات المكتبة البولسية لبنان، المقالة الواحدة والستون – صـ 191، 192.[في أن المشيئة البشرية قد تألّهت أيضاً: – إذاً فإن الجسد نفسه الذي كان مائتاً في ذاته، قد أضحى محيياً من جرّاء اتحاده أقنومياً بالكلمة. وبالمثل نقول أيضاً: إن تأله المشيئة لم يكن عن تبديل في حركتها الطبيعية، بل كان ذلك لأنها اتحدت بمشيئة الكلمة الإلهيّة الكاملة القدرة، فأصبحت مشيئة الإله المتأنس. ومن ثم لما أراد المسيح مرة أن يتنكر، لم يستطع ذلك من ذاته، فقد سر كلمة الله حينئذ أن يظهر ضعف المشيئة البشرية الكامن فيه وأنجز مرة أخرى تطهير الأبرص بسبب اتحاده بالمشيئة الإلهية، واعلم أن تأليه الطبيعة والمشيئة لدليل وبرهان ساطعان على أن الطبيعتين إثنتان والمشيئتين إثنتان. فكما أن الإحماء لا يُحوّل طبيعة الشيء المحمّى إلى طبيعة النار، بل هو يدل على المحمّى والمحمي، ولا يدل على واحد لا غير، بل على شيئين اثنين، كذلك التأليه أيضاً، فهو لا يؤلف طبيعة مركبة واحدة، بل اثنتين وذلك بإتحادهما في الأقنوم. لذلك يقول غريغوريوس اللاهوتي : «إن واحداً منهما يؤله والآخر يتأله». وبقوله (منها)، يظهر بأنها اثنان : الواحد والآخر.]

يوحنا الدمشقي: المئة مقالة في الإيمان الأرثوذكسي، سلسلة الفكر المسيحي بين الأمس واليوم، منشورات المكتبة البولسية لبنان، المقالة الحادية والخمسون – صـ 164، 165.[ولادة المسيح من أمّه لأجلنا تفوقنا: - وعليه نعترف بالمسيح وحده أنه ابن الله بعد التأنس أيضًا وأنه هو هو نفسه ابن الإنسان، مسيح واحد ورب واحد، وحده الابن الوحيد وكلمة الله يسوع ربنا، مكرمين ولادته المزدوجة: الأولى، من الآب قبل الدهور وفوق العلة والنطق والزمن والطبيعة والأخرى، في آخر الأيام، لأجلنا وعلى مثالنا وما يفوقنا. فهي لأجلنا، لأنها صارت لأجل خلاصنا. وهي على مثالنا، لأن إنسانًا وَلد من امرأة وبمقتضى زمن الحمل. وهي بما يفوقنا، لأن الولادة ليست من زرع، بل من الروح القدس ومن مريم البتول القدّيسة بما يفوق شريعة الحمل. فلسنا إذا نبشر بإله وحسب، مجرّد عن الناسوت الذي فينا، ولا بإنسان وحسب، نازعين عنه لاهوته، ولا بكذا وكذا غير ذلك، بل بواحد هو هو نفسه إله وإنسان معا، إله كامل وإنسان كامل، كله إله وكله إنسان، وهو نفسه كله إله حتى مع جسده، وكله إنسان حتى مع لاهوته السامي. وبقولنا إلهًا كاملًا وإنسانًا كاملًا، نعلن ملء الطبيعتين وعدم انتقاصها. وبقولنا كله إلهًا وكله إنسانًا، تدل على وحدة الأقنوم وعدم انقسامه.]
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع ابن النعمان
حسبنا الله ونعم الوكيل
كيف يطول عمرك بالصلاة
جوامع الذكر و الدعاء
اعمال يعدل ثوابها قيام الليل
خطوات علمية مجربة لمن يعانون من الوسواس القهرى شفاهم الله


رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
أقوال, والتجسد..(تأليه, اللثام, الجسد, الجسد), يناسب


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
نعم ، رب الكنيسة كان له إخوة في الجسد ! * إسلامي عزّي * القسم النصراني العام 3 14.12.2021 22:25
خلاصة أقوال الآباء في الجسد والتجسد..(خلق الجسد) ابن النعمان القسم النصراني العام 0 27.08.2019 19:16
علاج الحسد ابراهيم عثمان القسم الإسلامي العام 0 19.05.2014 19:15
الصلاة ودورة الهرمون ووظائف الجسد طائر السنونو الإعجاز فى القرآن و السنة 7 01.08.2010 00:15
قول بولس : الله ظهر في الجسد Just asking التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 0 09.09.2009 12:43



لوّن صفحتك :