آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )

الشفاعة والمغفرة

التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء


 
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 02.09.2012, 01:38
صور أسد الجهاد الرمزية

أسد الجهاد

مشرف المنتديات النصرانية

______________

أسد الجهاد غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 11.06.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.014  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.02.2015 (20:35)
تم شكره 183 مرة في 136 مشاركة
افتراضي الشفاعة والمغفرة


بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الحق سبحانه وتعالى { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ (54) وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ (55) }الزمر
وقال تعالى {وَمَن يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُوراً رَّحِيماً (110) وَمَن يَكْسِبْ إِثْماً فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً (111) وَمَن يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْماً ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئاً فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً (112) النساء
إن الله سبحانه وتعالى غفور رحيم وقريب مجيب إذا تاب العبد توبة نصوحة تاب الله عليه وغفر له سقطاته وزلاته ولقد ورد بالعهد القديم نصوص كثيرة تثبت ما أخبرنا به الحق سبحانه وتعالى فى كتابه الكريم فلا تزر وازرة وزر آخرى
ولا يتحمل إنسان ذنب إنسان آخر
أما المغفرة لدى النصارى التى لاتتحقق إلا أن يعترف صاحبها بالصلب والفداء إهانه للحق سبحانه وتعالى وإتهام بالعجذ وحاشاه أن يكون كذلك أن الله سبحانه وتعالى ليس بحاجه إلى أن يهان ويصلب ويظل طفلاً ثم يكبر ليصلب ليغفر الذنوب
بلى أنه خالق كل شىء وهو على كل شىء قدير
عندما هلك الله سبحانه وتعالى قوم نوح لم يهلك نوح ومن آمنوا معه بسبب الخطيئة المزعومة بل نجا الله سبحانه وتعالى نوح ومن آمن معه
فتلك هي العدالة الإلهي
أن ينجى الله الأبرار ويهلك الظلمين
وإن كانت النصارى تدعوا أن كل بني البشر ملوثين يالخطيئة الأصليه فالمسيح عليه السلام أخبرنا أن هناك أبرار
{ لأني لم آتي لأدعو أبراراً بل خطاة إلى التوبة }
{ولا يمكن أن يكونوا أبرار وهم ملوثين بالخطيئة المزعومة
وفى المزامير130
يؤكد داوود عليه السلام ماقاله عيسى بقوله {إنْ كُنْتَ يَارَبُّ تَتَرَصَّدُ الآثَامَ، فَمَنْ يَسْتَطِيعُ الْوُقُوفَ فِي مَحْضَرِك َ؟ وَلأَنَّكَ مَصْدَرُ الْغُفْرَانِ فَإِنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَهَابُونَكَ }
فسبحانه هو الغفور الرحيم
فهل كانت المغفرة قبل المسيح بالدعاء والتوبة وبعد المسيح أصبحت بالصلب والفداء وهل كان الإله واحد قبل عيسى عليه السلام ثم أصبح ثلاثة فى واحد بعد المسيح

كلا بل إن المسيح نفسه عندما تحدث عن المغفرة بيوحنا 6قال
فإن غَفَرْتُمْ لِلنَّاسِ زَلاَّتِهِمْ ، يَغْفِرْ لَكُمْ أَبُوكُمُ السَّمَاوِيُّ زَلاَّتِكُمْ. وَإِنْ لَمْ تَغْفِرُوا لِلنَّاسِ، لاَ يَغْفِرْ لَكُمْ أَبُوكُمُ السَّمَاوِيُّ زَلاَّتِكُمْ
وفى نفس السفر قال وَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا، كَمَا نَغْفِرُ نَحْنُ لِلْمُذْنِبِينَ إِلَيْنَا
فإن مغفرة الذنوب تكون بالتوبة والعمل االصالح كما أخبرنا أشعياء55
{ لِيَتْرُكِ الشِّرِّيرُ طَرِيقَهُ وَالأَثِيمُ أَفْكَارَهُ، وَلْيَتُبْ إِلَى الرَّبِّ فَيَرْحَمَهُ، وَلْيَرْجِعْ إِلَى إِلَهِنَا لأَنَّهُ يُكْثِرُ الْغُفْرَانَ}.))
وفى حزقيال 18
وَلَكِنْ إِنْ رَجَعَ الشِّرِّيرُ عَنْ خَطَايَاهُ كُلِّهَا الَّتِي ارْتَكَبَهَا، وَمَارَسَ جَمِيعَ فَرَائِضِي وَصَنَعَ مَا هُوَ عَدْلٌ وَحَقٌّ فَإِنَّهُ حَتْماً يَحْيَا، لاَ يَمُوتُ. 22وَلاَ تُذْكَرُ لَهُ جَمِيعُ آثَامِهِ الَّتِي ارْتَكَبَهَا. إِنَّمَا يَحْيَا بِبِرِّهِ الَّذِي عَمِلَهُ}}
وقال موسى عليه السلام
اللهُمَّ إِلهَ أَرْوَاحِ جَمِيعِ البَشَرِ هَل يُخْطِئُ رَجُلٌ وَاحِدٌ فَتَسْخَطَ عَلى كُلِّ الجَمَاعَ
وَكَانَ جَمِيعُ جُبَاةِ الضَّرَائِبِ وَالْخَاطِئِينَ يَتَقَدَّمُونَ إِلَيْهِ لِيَسْمَعُوهُ. فَتَذَمَّرَ الْفَرِّيسِيُّونَ وَالْكَتَبَةُ قَائِلِينَ : هَذَا الإِنْسَانُ يُرَحِّبُ بِالْخَاطِئِينَ وَيَأْكُلُ مَعَهُمْ}
يوحنا 15
هذا بالنسبة للخطيئة والمغفرة
أما بالنسبة للشفاعة

فى مقال طويل يحمل الكثير من الضلال والأباطييل قالت كنيسة الأنبا تكلا
{{ 6. هل يستجيب الله لشفاعة العذراء والقديسين؟

يحتوي العهدين القديم والجديد على العشرات من المواضع التي تتحدث عن قبول الله لشفاعة قديسيه وأنبيائه والسيدة العذراء وسوف نذكر هنا مثالًا واحدًا ويمكن الرجوع إلى عشرات من هذه الأمثلة في الكتاب المقدس.

- استجاب الله لشفاعة السيدة العذراء في عرس قانا الجليل رغم أن ساعته لم تكن قد جاءت بعد:"وفي اليوم الثالث كان عرس في قانا الجليل وكانت أم يسوع هناك. ودعي أيضا يسوع وتلاميذه إلى العرس. ولما فرغت الخمر قالت أم يسوع له ليس لهم خمر. قال لها يسوع ما لي ولك يا امرأة.لم تأت ساعتي بعد. قالت أمه للخدام مهما قال لكم فافعلوه. وكانت ستة أجران من حجارة موضوعة هناك حسب تطهير اليهود يسع كل واحد مطرين أو ثلاثة. قال لهم يسوع املأوا الأجران ماء. فملأوها إلى فوق. ثم قال لهم استقوا الآن وقدموا إلى رئيس المتكأ .فقدموا." (يو 2: 1-8).

أية شفاعة أعظم، وأية استجابة أسرع من هذه، إن كانت السيدة العذراء قد توسلت من أجل أصحاب الحفل في أمورهم المادية واستجاب لها الرب، أليس بالأولى أن نطلب شفاعتها من أجلنا لكي تطلب من ابنها الحبيب من أجل حياتنا الروحية والجسدية.

وكما سبق لا نستطيع أن ننكر شفاعة العذراء من أجلنا بدعوى إنها انتقلت الآن فمازالت العذراء عضو في الكنيسة وجسد المسيح تشفع في أبنائها المحتاجين إلى صلواتها وطلباتها وتوسلاتها من أجلهم أمام عرش النعمة. ولعل وجودها الدائم معنا من خلال ظهوراتها المتكررة في كل مكان في العالم - والتي لا يستطيع أحد إنكارها بعد أن رأيناها بعيوننا - والمعجزات الكثيرة التي تقوم بها هو خير دليل على اهتمامها بنا.

ولكننا ينبغي أن نعلم أننا حينما نطلب شفاعة العذراء والملائكة وتوسلات وصلوات القديسين من أجلنا فإننا لا نقدم لهم الصلاة أو العبادة، فالعبادة والصلاة لا تقدم إلا لله الواحد المثلث الأقانيم. وإنما نحن نطلب منهم كأحباء لنا، مثلما يطلب الطفل الصغير من أمه أن تطلب من أبيه من أجله، رغم أن الأب يحب الابن ويفرح بتلبية جميع طلباته إن كانت في صالحه.

ولا يعني طلبنا لتوسلات القديسين من أجلنا أن نمتنع نحن عن الصلاة أمام الله من أجل أن يستجيب طلباتنا، فلابد أن نصلي بلجاجة، ويدعمنا في هذه الصلاة أعضاء جسد المسيح من القديسين الذين ارضوا الله بمحبتهم. فالله يحبنا ويريد أن نقرع ونطلب ونسأل، ليفتح ويعطي ويجيب جميع ما نطلب، بل وأكثر مما نطلب حسب غناه، حسب مشيئته الصالحة.}
رغم أننا لانؤمن بهذه القصة من الأساس فعندما بشرت الملائكة بيحيا عليه السلام قالت (15لأَنَّهُ يَكُونُ عَظِيماً أَمَامَ الرَّبِّ وَخَمْراً وَمُسْكِراً لاَ يَشْرَبُ وَمِنْ بَطْنِ أُمِّهِ يَمْتَلِئُ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.) لوقا 1: 15 .فشرب الخمر من الذنوب العظيمة ولا يمكن لنبي إو إله كما يزعمون أن يتركهم بلا نصيحة أو لاينهى عن شربه فكيف بمن يصنعها لهم بهذا يشاركهم فى هذه المعصية وهذه الجريمة وليست هذه أخلاق الأنبياء
ولاكن طالما الكنيسة تاخذ هذه القصة دليلاً على الشفاعة
فهذه القصة دليل على أن مريم عليها السلام لاتملك لنفسها ضراً أو نفعاً
و المسيح نفسه لايملك لنفسه ضراً ولا نفعاً وما فعله من معجذات وبراهين بإرادة الله سبحانه وتعالى وبإذنه
لتكون دليلاً على صدق رسالته

ولاكن هل نست الكنيسة أن المسيح عليه السلام نفسه كان يتوسل لله ويدعوه {َابْتَعَدَ عَنْهُمْ قَلِيلاً وَارْتَمَى عَلَى وَجْهِهِ يُصَلِّي، قَائِلاً: «يَاأَبِي، إِنْ كَانَ مُمْكِناً، فَلْتَعْبُرْ عَنِّي هَذِهِ الْكَأْسُ: وَلَكِنْ، لاَ كَمَا أُرِيدُ أَنَا، بَلْ كَمَا تُرِيدُ أَنْتَ!»} متى 26/39
وهل نست الكنيسة أن مريم عليها السلام لم تكن تعلم شىء عن إلوهية المسسيح لتتوسل به وتتشفع به
وعلاقة الأب بولده تختلف عن علاقة العبد بربه فلا تشابه بينهما مطلقاً

الأب يغضب من ولده إذا طلب منه شىء غير قادر عليه ,يعجذ عنه ولايستطيع أن يقدم كل شىء أما الله قادر على كل شىء ينتظر توبة عبده ,ولا يحتاج إلى وسيط فهو قريب من عباده يستجيب لهم ويغفر لهم
ولا يوجد دليل من قريب أو من بعيد يقول أم مريم عليها السلام كانت تعلم شىء عن إلوهية المسيح المزعومة بل على العكس
فمستحيل أن تكون مريم عليها السلام تعلم شىء عن إلوهية المسيح وتوبخ الإله الضائع
و ظلت تبحث عنه { . وبعدما انقضت أيام العيد وأخذوا طريق العودة، بقي الصبـي يسوع في أورشليم، ووالداه لا يعلمان،
44. بل كانا يظنـان أنه مع المسافرين. وبعد مسيرة يوم أخذا يبحثان عنه عند الأقارب والمعارف،
45. فما وجداه. فرجعا إلى أورشليم يبحثان عنه،
46. فوجداه بعد ثلاثة أيام في الهيكل، جالسا مع معلمي الشريعة، يستمع إليهم ويسألهم.
47. وكان جميع سامعيه في حيرة من فهمه وأجوبته.
48. ولما رآه والداه تعجبا. وقالت له أمه: ((يا ابني، لماذا فعلت بنا هكذا؟ فأبوك وأنا تعذبنا كثيرا ونحن نبحث عنك)).
49. فأجابهما: ((ولماذا بحثتما عني؟ أما تعرفان أنه يجب أن أكون في بيت أبـي؟))}لو2
ثم تقول الكنيسة {أننا حينما نطلب شفاعة العذراء والملائكة وتوسلات وصلوات القديسين من أجلنا فإننا لا نقدم لهم الصلاة أو العبادة، فالعبادة والصلاة لا تقدم إلا لله الواحد المثلث الأقانيم.}
بعد شرك كبير وعبادة للأباء والكهنة ومريم والمسيح الكنيسة لاتعبد كل هذا هى تعبد الله وحده !
ولاكن
ومن نفس الموقع ترنيمة {أنا الخاطئ الأثيم، أرجوك يا أم النور }
سامحينى ياأم النور

أمام إبنك الغفور

شاهد على نفسى

وذنوبى علت رأسى

صعبة علىَّ الساعه

وليست لى شفاعه

ضاعت كل أمالى

ومن يرثى لحالى

طغانى ذاك الملعون

حوا فاكلت بجنون

ظهر منك الفادى

ونلت به مرادى

عبدك يطلب منك

شموله بشفاعتك}
قال الله تعالى { أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ شُفَعَاء قُلْ أَوَلَوْ كَانُوا لَا يَمْلِكُونَ شَيْئاً وَلَا يَعْقِلُونَ (43) قُل لِّلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعاً لَّهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (44) وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ (45) قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (46) وَلَوْ أَنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ مِن سُوءِ الْعَذَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَبَدَا لَهُم مِّنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ (47)}الزمر
وقال تعالى { إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (194)}الأعراف
ومن على نفس الموقع ومن على الكنيسة نجد
ترنيمة ما أحلى الركوع عندك قدميكِ مريم
{ما أحلى الركوع على قدميك مريم ونحن نهتف إليك
سلام عليك يا مريم سلام
يا عذرا العذارى يا سوسن النقاء يا أمنا الحبيبة يا ملجأ الخطأة
إننا نرجوك يا مريم العذراء ابقي دائمًا بقربنا
يا عذرا العذارى يا أمنا البتول يا فيض الصفاء يا زهرة الحقول
إننا ندعوك يا مريم البتول اقبلي منا الدعا}
{أنا عبدك حيران
عال هو قدرك
قصدي من إبنك
لأنك خير من يشفع
وعنا يدفع
قم إنهض يا مسكين
وقول آمين آمين}
قال الله تعالى {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (186)}البقرة
وفى الحديث الصحيح لما غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر أو قال لما توجه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خيبر أشرف الناس على واد فرفعوا أصواتهم بالتكبير الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعوا على أنفسكم إنكم لا تدعون أصم ولا غائبا إنكم تدعون سميعا قريبا وهو معكم " . [ ص: 205 ]
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : الشفاعة والمغفرة     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : أسد الجهاد







توقيع أسد الجهاد

ما أروع هذا الموقع وما أجمل هذا الصوت
هـــــــــــــنا



آخر تعديل بواسطة أسد الجهاد بتاريخ 06.09.2012 الساعة 00:01 .
رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا أسد الجهاد على المشاركة :
 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
والمغفرة, الشفاعة


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالدة أخينا الفاضل أبي علي الفلسطيني د/مسلمة قسم الحوار العام 16 19.04.2011 23:35
أختكم زنبقة الإسلام في ذمة الله ادعو لها بالرحمة والمغفرة أمــة الله قسم الأسرة و المجتمع 26 20.11.2010 08:15
الرد على شبهة تناقض مبدأ الشفاعة في القرآن الكريم الاشبيلي إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم 1 15.09.2010 04:08
الرد على شبهة تناقض مبدأ الشفاعة في القرآن الكريم الاشبيلي إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم 0 21.07.2010 10:26
انني محرومة من الشفاعة ..فليكن ! نورالهدى ركن المسلمين الجدد 3 11.11.2009 21:40



لوّن صفحتك :