حدث فى يوم 10 رمضان

[$أبو علي$]

حدث فى يوم 10 رمضان

بداية التحرك لفتح مكة:

في 10 من رمضان 8هـ الموافق 1 من يناير 630م: قام الرسول –صلى الله عليه وسلم- وأصحابه بالتحرك لفتح مكة في العام الثامن من الهجرة، الذي سُمي بعام الفتح، وكان هذا الفتح تتويجًا لجهود النبي –صلى الله عليه وسلم- في الدعوة، وإيذانًا بسيادة الإسلام في شبه الجزيرة العربية.

وفاة السيدة خديجة بنت خويلد:


في 10 رمضان بعد عشر سنين من البعثة النبوية (3 ق. هـ) الموافق 620م توفيت أم المؤمنين خديجة بنت خويلد زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم.

مقتل الوليد بن معاوية:


في العاشر من شهر رمضان عام 132هـ الموافق 21 إبريل 750 م قتل الخليفة الأموي الوليد بن معاوية.

معركة المنصورة:


في 10 رمضان 648هـ الموافق 1250م انتصرت شجرة الدر ( زوجة الملك الصالح) في معركة المنصورة على لويس التاسع حيث أسر هو وقتل عدد كبير من جنوده.

حرب 6 أكتوبر 1973م:



في 10 رمضان 1393هـ الموافق 6 أكتوبر 1973م انتصر القوات المصرية (خير أجناد الأرض) على اليهود في معركة العبور، بعد سلسلة من الهزائم التي مُني بها العرب في حروبهم مع اليهود.

للمزيد من مواضيعي

 

[البتول]

وكأنه شهر فتوحات وانتصارات ..
نسأل الله أن يعيد لأمتنا أمجادها ..
جزاكم الله خيرا ..

المزيد من مواضيعي

الألوهية وسر التجسد ..حوار مع الضيف ah2030

حدائق القرآن .. "مؤثر"

حوار مع أ.عاطف هواري وضيف مسيحي

هل قال العهد القديم شيئا عن يسوع ؟؟ مناظرة مع فيشرمان ..

مناظرة بين الإسلام والمسيحية د. فاضل سليمان

مناظرة بعنوان..علاقة الاقانيم بالثالوث المقدس مع النصراني ماتريكس

سلسلة محاضرات الكويت للشيخ أحمد ديدات ..

أبي الواعظ في الكنيسة جعلني مسلما

[$أبو علي$]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها البتول وكأنه شهر فتوحات وانتصارات .. نسأل الله أن يعيد لأمتنا أمجادها .. جزاكم الله خيرا ..

نعم كل احداث مبشرة بالفتوحات والانتصارات
فيما عدا موت امى خديجة بن خوليد رضي الله عنها وعن جميع امهات المسلمين


تابعينا اختى الفاضلة كل يوم فى حدث جديد خلال شهر رمضان

المزيد من مواضيعي

مجموعة كتب ممتعه

عشــــر روائــــــــع

هل توظفت بالواسطة؟

قصة سلام يا صاحبي

حدث فى يوم7 رمضان

حدث فى يوم 13 رمضان

3 من المتحدث ؟

حدث فى يوم 21 رمضان

[جادي]

جزاكم الله خيرا اخانا الحبيب ابا علي اكرمك الله

اقتباس معركة المنصورة: في 10 رمضان 648هـ الموافق 1250م انتصرت شجرة الدر ( زوجة الملك الصالح) في معركة المنصورة على لويس التاسع حيث أسر هو وقتل عدد كبير من جنوده.

مختصر معركة المنصورة :

في فترة الاعداد للمعركة كانت شجر الدر تحكم البلاد سرا وبعد وفاة زوجها الملك الصالح فجأة ارسلت لكل من القائد السلطان الاسد الضاري الظاهر ركن الدين بيبرس البندقداري محطم الصليبيين ومدمر جيوشهم القائد فارس الدين أقطاي لمتابعة الاستعداد للمعركة واخفت نباء وفاته عن الشعب وقد توفي الملك الصالح ليلة الأحد لليلة الرابعة عشر من شعبان وكانت مدة ملكه للديار المصرية تسع سنين وثمانية أشهر وعشرين يوما وكان عمره نحو 44 سنة.

[COLOR="rgb(153, 50, 204)"]قبل المعركة :[/COLOR]

ارسل لويس التاسع رسالة الى الملك الصالح قال فيها :
أما بعد فإنه لم يخف عنك أني أمين الأمة العيسوية، كما أني أقول أنك أمين الأمة المحمدية. وإنه غير خاف عنك أن أهل جزائر الأندلس يحملون إلينا الأموال والهدايا. ونحن نسوقهم سوق البقر ونقتل منهم الرجل ونرمل النساء، ونستأسر البنات والصبيان، ونخلي منهم الديار، وقد أبديت لك ما فيه الكفاية، وبذلت لك النصح إلى النهاية، فلو حلفت لي بكل الأيمان ودخلت على القسوس والرهبان، وحملت قدامي الشموع طاعة للصلبان، ما ردني ذلك عن الوصول إليك، وقتلك في أعز البقاع عليك، فإن كانت البلاد لي، فيا هدية حصلت في يدي، وإن كانت البلاد لك والغلبة علي، فيدك العليا ممتدة إلي. وقد عرفتك وحذرتك من عساكر قد حضرت في طاعتي، تملأ السهل والجبل، وعددهم كعدد الحصى، وهم مرسلون إليك بأسياف القضا". -(المقريزي، 1/437)

وقد رد عليه الملك الصالح ايوب فقال :
أما بعد فإنه وصل كتابك، وأنت تهدد فيه بكثرة جيوشك وعدد أبطالك. فنحن أرباب السيوف، وما قتل منا قرن إلا جددناه، ولا بغى علينا باغ إلا دمرناه. فلو رأت عيناك - أيها المغرور - حد سيوفنا وعظم حروبنا، وفتحنا منكم الحصون والسواحل، وإخرابنا منكم ديار الأواخر والأوائل، لكان لك أن تعض على أناملك بالندم ولابد أن تزل بك القدم، في يوم أوله لنا وآخره عليك. فهناك تسيء بك الظنون، ﴿وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون﴾. فإذا قرأت كتابي هذا، فكن فيه على أول سورة النحل: ﴿أتى أمر الله فلا تستعجلوه﴾، وكن على آخر سورة ص: ﴿ولتعلمن نبأه بعد حين﴾-سورة ص آية 88-. ونعود إلى قول الله تبارك وتعالى، وهو أصدق القائلين: ﴿كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين﴾-سورة البقرة آية 249-. وإلى قول الحكماء: "إن الباغي له مصرع" وبغيك يصرعك وإلى البلاء يقلبك، والسلام". -(المقريزى، 1/437-438)

الحملة الصليبية السابعة بقيادة لويس التاسع منلك فرنسا :

كانت الهزيمة التي لحقت بفصائل الصليبيين عام 1244 وخسارتهم التامة للقدس ادت إلى ترتيب الحملة الصليبية السابعة ، فقادها الملك الفرنسي لويس التاسع وتوجه بها إلى مصر واستمرت الحملة بين عامي 1248 و1254 ، فسيطروا في البدء على دمياط ثم المنصورة ، ولكن المسلمين بقيادة الملك المعظم طوران شاه نجحوا في تدمير قواتهم وفي حصر بقاياها في المنصورة حتى استسلموا ، ووقع لويس في الاسر حتى تم فديه عام 1250 فعاد إلى عكا وبقي فيها 4 سنوات قبل العودة إلى فرنسا بخفي حنين.

بيبرس محطم الصليبيين :

ولد بيبرس عام 620 هـ/ 1223 م. وهو تركي الأصل، اشتراه الأمير أيدكين البندقداري، ثم باعه للسلطان الأيوبي الصالح نجم الدين أيوب (ت. 647 هـ/ 1249 م)، فتدرج في الحلقة، وترقى في سلك الجندية، ليصبح من كبار أمراء المماليك الصالحية (نسبة إلى الصالح نجم الدين أيوب). ولما مات الملك الصالح، استمر بيبرس في خدمة ولده الملك المعظم توران شاه.

يعود الفضل للظاهر بيبرس في ترسيخ دعائم دولة المماليك البحرية وتنظيم شؤونها الداخلية، وإضفاء الشرعية الدينية عليها بإحيائه الخلافة العباسية في القاهرة عام 659 هـ/ 1261 م، بعد أن دك المغول مركز الخلافة الإسلامية في بغداد، وقتلوا الخليفة المستعصم عام 656 هـ/ 1258 م. ثم ما لبث بيبرس أن بسط سيادته على المدن المقدسة في الحجاز، مما جعل سلاطين المماليك، من بيبرس فصاعداً، يظهرون أمام العالم الإسلامي، المعروف آنذاك، حماة للخلافة ولأشخاص الخلفاء، والمؤتمنين على مقدسات المسلمين. وفي الخارج، فرض السلطان بيبرس هيبة الدولة على أعدائه بكسر شوكة المغول، بعد تسع مواجهات ضارية معهم، بين عامي 670 ـ 675 هـ و 1271 ـ 1276 م، كان آخرها المعركة التي جرت في عقر دارهم، حيث ألحق بهم الهزيمة في سهل هوفي في صحراء البلستين (آسيا الصغرى). ونجح السلطان في زعزعة بنيان الكيانات الإفرنجية، بعد إحدى وعشرين حملة عسكرية عليهم، أدت إلى سقوط إمارة أنطاكية في يده واستيلائه تباعاً على القلاع والحصون الاستراتيجية المحيطة بكونتية طرابلس ومملكة عكا. كما قام بيبرس بخمس حملات على بلاد الأرمن في آسيا .

شهر بيبرس بمهارته العسكرية وببلائه الحسن في ساحات الوغى، وبخاصة في معركة المنصورة، عام 648 هـ/ 1250 م، التي هزم فيها الفرنج، وأسر قائدهم الملك الفرنسي لويس التسع وكان بحق نصرا عظيما قضى على احلام الصليبيين بالاستمرار في حملتهم بل ودمرت زهرة جيوشهم ولله الحمد والمنة .

وافقت شجر الدر -الحاكم الفعلي للبلاد على خطة بيبرس البندقداري باستدراج القوات الصليبية المهاجمة داخل مدينة المنصورة، فأمر بيبرس بفتح باب من أبواب المنصورة وبتأهب المسلمين من الجنود والعوام داخل المدينة مع الالتزام بالسكون التام. وبلعت القوات الصليبية الطعم، فظن فرسانها أن المدينة قد خوت من الجنود والسكان كما حدث من قبل في دمياط، فاندفعوا إلى داخل المدينة بهدف الوصول إلى قصر السلطان، فخرج عليهم بغتة المماليك البحرية والجمدارية وهم يصيحون كالرعد القاصف وأخذوهم بالسيوف من كل جانب ومعهم العربان والعوام والفلاحين يرمونهم بالرماح والمقاليع والحجارة، وقد وضع العوام على رؤوسهم طاسات نحاس بيض عوضاً عن خوذ الأجناد وسد المسلمون طرق العودة بالخشب والمتاريس فصعب على الصليبيين الفرار، وأدركوا أنهم قد سقطوا في كمين محكم داخل أزقة المدينة الضيقة وأنهم متورطون في معركة حياة أو موت، فألقى بعضهم بأنفسهم في النيل وابتلعتهم المياه.

وكانت معركة قاصمة للصليبيين كان من ابرز نتائجها ان قُتل عدد كبير من القوات الصليبيية المهاجمة من فرسان المعبد وفرسان الإسباتريه و لم ينج سوى ثلاثة مقاتلين، وابيدت الفرقة الإنجليزية تقريباً عن أخرها. واضطر أخو الملك لويس "روبرت دي أرتوا" إلى الاختباء في أحد الدور، ثم قتل هو و"وليم أوف ساليزبري" قائد الفرقة الإنجليزية.
أثناء المعركة راح الفرنج على الضفة المقابلة لبحر أشموم يكدون ويجدون لإتمام الجسر حتى يتمكنوا من العبور لمساعدة فرسانهم، ولكن لما وردتهم أنباء سحق الفرسان، عن طريق بيتر أوف بريتني الذي فر إليهم بوجه مشجوج من ضربة سيف، وشاهدوا بقايا فرسانهم مدبرين إلى جهتهم والمسلمين في أعقابهم، راحوا يلقون بأنفسهم في مياه النيل بغية العودة إلى معسكراتهم وكاد لويس ذاته أن يسقط في الماء.

[COLOR="rgb(153, 50, 204)"]يقول المؤرخ "جوانفيل" الذي حضر الواقعة: [/COLOR]

في تلك المعركة أعداد كبيرة من الناس من ذوي الهيئات المحترمة ولوا مدبرين فوق الجسر الصغير في مشهد مخزي لأبعد الحدود. لقد كانوا يهرولون وهم في حالة من الذعر الشديد، وبدرجة جعلتنا لا نتمكن من إيقافهم على الإطلاق. أستطيع ذكر أسمائهم ولكني لن أفعل ذلك لأنهم صاروا في عداد الأموات".

[COLOR="rgb(153, 50, 204)"]يقول مؤرخ الحملات الصليبية ماثيو باريس :[/COLOR]

كل الجيش المسيحي تمزق إرباً في مصر، وا أسفاه، كان يتكون من نبلاء فرنسا، وفرسان الداوية والاسبتارية وتيوتون القديسة ماري وفرسان القديس لازاروس

ملاحظة:
كان الصليبيون يروجون شائعة في أوروبا تزعم أن الملك لويس التاسع هزم سلطان مصر في معركة عظمى تبعها سقوط القاهرة في يده. بعدما وصلت أنباء هزيمة لويس التاسع ووقوعه في الأسر ذهل الناس في فرنسا ونشأت حركة هستيرية عرفت باسم حملة الرعاة الصليبية.

بعد انسحاب ماتبقى من الصليبيين لاحقهم المسلمين بقيادة توران شاه الذي عاد واستلم الحكم بدلا من ابيه الراحل الملك الصالح وليلتقوا مرة أخرى مع الصليبيين في فارسكور ليتم أبادة ماتبقى من الجيوش الصليبية وكذلك تم أسر لويس التاسع ملك فرنسا .

تشير المصادر الإسلامية انه قد قُتل في حملة لويس التاسع ما بين 10 آلاف و 30 آلف من الجنود الصليبيين و أُسر لويس التاسع بعد أن استسلم مع نبلائه وماتبقى من قواده للطواشي جمال الدين محسن الصالحي . وأودع مغللاً في بيت القاضي إبراهيم بن لقمان، كما أسر أخواه "شارل دانجو" و"ألفونس دو بويتي" وعدد كبير من أمرائه ونبلائه وقد سجن معظمهم معه في دار ابن لقمان والحمد لله رب العالمين ولم يتم اطلاق سراحه الا بفدية دفعت للمسلمين من اجل الافراج عنه .

المراجع :
مجلة التاريخ الاسلامي - المقريزي السلوك لمعرفة دول الملوك - موسوعة ويكي بيديا - النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة - مماليك مصر والشام، الدار العربية للموسوعات - البداية والنهاية لابن كثير13/133 - الموسوعة العربية العالمية - قصة الاسلام .

المزيد من مواضيعي

شبهة خطأين في آية من سورة التوبة

مع اتاتورك وجها لوجه

نظرية دارون للنشوء والتطور تتعارض مع الكشوف العلمية الحديثة

قنبلة جديدة عن تعداد النصارى في مصر من مركز يافا للدراسات الاستراتيجية

أخطاء علمية في الأسفار

الأخت ماجدة ثابت جرجس تشهر اسلامها

أوروبا ستصبح ذات غالبية مسلمة

عندما يترحم النصارى على أيام العثمانيين

توقيع جادي

رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران ) جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون

[$أبو علي$]

نورت اخى الحبيب باضافتك القيمة والشرح السهل للاحداث
تقبل الله منا ومنك صالح الاعمال

المزيد من مواضيعي

حدث فى يوم 10 رمضان

حدث فى يوم5 رمضان

أختبر ذكائك 2 من انا ؟

هل توافق على تأدية المرأة الخدمة العسكرية؟

إستفسار ؟

نعيمة أمزيل فتاة مسلمة محجبة

بتر ساق الشيخ الحوينى نتيجة مرضه بالسكر

تعالى قول لنا قرأت كام جزء اليوم من القرآن الكريم ؟