خلاصة الكتب لوضع خلاصة ما قرأت لإفادة الآخرين |
آخر 20 مشاركات |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
من أجمل ما قرأت ...
أسعد امرأة في العالم منقول , , , عن كتاب للشيخ عائض القرني بتصرف يسير , لما فيه من فائدة عظيمة لكل امرأة مسلمة ولحاجتنا لتطبيقه ... وهو من أجمل الكتب التي يجب أن تكون عند كل فتاة وامرأة ... أكثر ما أعجبني في هذا الكتاب هو الأسلوب السهل المبسط الذي يقدم وصفة عمليه لحياة سعيدة للمرأة مع احتوائه على العديد من القصص والبراهين والأقوال المأثورة وككل مؤلفات د.عائض القرني , الكتاب يمتاز بالأسلوب الأدبي المبسط الجميل والعديد من الاقتباسات وأبيات الشعر مع مزج الكتاب بمفاهيم التنمية البشرية بشكل جميل وسلس . هو كتاب موجه للمرأة المسلمة ..للأم الحنون ..للزوجة الصبور..للفتاة المتخلقة ..للمربية الفاضلة, موجه إلى كل امرأة مهمومة و حزينة.. وهو دعوة للفرح و السعادة و الاستبشار بقرب الفرج و رعاية الله تعالى , فهو : كتاب يناشد المرأة بأن تسعد بدينها و تفرح بفضل الله عليها . وأخيراً فإن هذا الكتاب يحمل الكثير من الجماليات و برغم من أنه موجه بالدرجة الأولى للمرأة إلا أنه لا ضير من أن يطلع عليه الرجل .. والأجمل لو أنه يقتني نسخة من هذا الكتاب ويقدمه هدية لزوجته أو أخته أو خطيبته أو أي فتاه يريد أن يهديها إلى الحق و السعادة وستكون بالفعل أجمل هدية ... لنبدأ على بركة الله ... غصون الذهب الغصن الأول : كثير من نساء العالم طلبوا السعادة في كل شيء وبحثوا عنها في كل اتجاه لكنهم لم يهتدوا إلى الإيمان بالله الغصن الثاني : الله وحده هو الذي يملك إسعاد الآخرين ، فلا تطلبي السعادة من غيره ولا تلتمسيها من سواه . الغصن الثالث : ظن الأغنياء أن السعادة في المال ، وظن الملوك أنها في السلطة ، والصحيح أنها في عبادة الله . الغصن الرابع : يقول احد المشاهير بعدما اسلم : لي أربعون سنة أبحث عن السعادة فما وجدتها إلا في الايمان بالله . الغصن الخامس : المرأة الكاملة الشريفة هي التي يرجى خيرها ويؤمن شرها ، فهي توصل النفع للآخرين وتكف أذاها عنهم . الغصن السادس : المرأة المتعلمة المتفقهة تقرأ في كتاب الكون المفتوح فترى أسطر الوحدانية ، وتشاهد حروف القدرة . الغصن السابع : إذا أصلحت المرأة ما بينها وبين الله أصلح لها زوجها وأبناءها ، فأنجبت الصالحين الأبرار . الغصن الثامن : لن نصدق الحضارة الغربية في دعواها بأنها تسعد المرأة فلقد رأينا المرأة الغربية وهي تضيق بحياتها . الغصن التاسع : أعظم دليل على أن الدين أعطى للمرأة حقها ما ذكره الله في سيرة مريم البتول الطاهرة وآسية امرأة فرعون الداعية الصادقة. الغصن العاشر : أما تسأل المرأة نفسها لماذا رفضت امرأة فرعون القصور والجاه واختارت المواجهة مع الطغيان ؟ لأنها مؤمنة بالله . للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
من أجمل ما قرأت ...
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
pharmacist
المزيد من مواضيعي
|
الأعضاء الذين شكروا pharmacist على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أهـلاً بـك أهلاً بك .. مصـلِّيةً صــائمةً قانتـةً خاشـعة . أهلاً بك .. متحجبـةً محتشـمةً وقـورةً رزينـة . أهلاً بك .. متعلمـةً مطلعـةً واعيـة راشــدة . أهلاً بك .. وفيَّـةً أمنيــةً صـادقةً متصـدقة . أهلاً بك .. صـابرةً محتسـبةً تائبــةً منيـبــة . أهلاً بك .. ذاكـرةً شـاكرةً داعيـةً واعيــة . أهلاً بك .. تابعـةً لآسـية ومـريم وخديجــة . أهـلاً بك .. مربيـةً للأبطـال، ومصنعاً للرجـال . أهلاً بك .. راعيـة للقـيم، حافظـةً للمُثــل . أهـلاً بك .. غيورةً على المحارمِ، بعيدةً عن المحرماتِ . |
الأعضاء الذين شكروا pharmacist على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
نعم نعم .. لبسمتك الجميلة التي تبعثُ الحبَّ وترسلُ المودة للآخرين . نعم .. لكلمتكِ الطيبة التي تبني الصداقات الشرعية وتذهب الأحقاد . نعم .. لصدقةٍ مُتقبَّلةٍ تُسعد مسكيناً ، وتُفرح فقيراً ، وتُشبع جائعاً . نعم .. لجلسةٍ مع القرآن تلاوةً وتدبراً وعملاً وتوبةً واستغفاراً . نعم .. لكثرة الذكر والاستغفار ، وإدمان الدعاء ، وتصحيح التوبة . نعم .. لتربية أبنائكِ على الدين ، وتعليمهم السنة ، وإرشادهم لما ينفعهم . نعم .. للحشمة والحجاب الذي أمر الله به ، وهو طريق الصيانة والحفظ . نعم .. لصحبة الخيرِّات ممن يَخَفْنَ الله ، ويحببْن الدين ، ويحترمْن القيم . نعم .. لبرِّ الوالدين ، وصلة الرَّحِم ، وإكرام الجار ، وكفالةِ الأيتام . نعم .. للقراءة النافعة ، والمطالعة المفيدة ، مع الكتاب الممتع الراشد . |
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
لا ..! لا .. لصرف عمركِ في التوافه من حبِّ للانتقام ومجادلةٍ لا خير فيها . لا .. لتقديم المالِ وجمعه على صحتكِ وسعادتكِ ونومكِ وراحتكِ . لا .. لتتبع أخطاء الآخرين واغتيابهم ونسيان عيوب النفس . لا .. للانهماك في ملاذِّ النفس ، وإعطائها كلَّ ما تطلب وتشتهي . لا .. لضياعِ الأوقات مع الفارغين ، وإنفاقِ الساعات في اللهو . لا .. لإهمالِ الجسمِ والبيت من النظافة ، والروائح الزكية ، والنظام . لا .. للمشروباتِ المحرَّمةِ ، والدخان والشيشة ، وكلِّ خبيث . لا .. لتذكُّرِ مصيبةٍ مرَّت ، أو كارثةٍ سبقت ، أو خطأ حصل . لا .. لنسيانِ الآخرة والعمل لها ، والغفلةِ عن تلك المشاهد . لا .. لإهدارِ المالِ في المحرَّماتِ ، والإسرافِ في المباحاتِ، والتقصيرِ في الطاعات . |
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الورد الوردة الأولى : تذكري أن ربك يغفر لمن يستغفر ، ويتوب على من تاب ، ويقبل من عاد . الوردة الثانية : ارحمي الضعفاء تسعدي ، وأعطي المحتاجين تُشافَيْ ، ولا تحملي البغضاء تُعافَيْ . الوردة الثالثة : تفاءلي فالله معك ، والملائكة يستغفرون لك ، والجنة تنتظرك . الوردة الرابعة : امسحي دموعك بحسن الظن بربك ، واطردي همومك بتذكُّر نعم الله عليك . الوردة الخامسة : لا تظني بأن الدنيا كَمُلت لأحدٍ ، فليس على ظهر الأرض مَنْ حصل له كلُّ مطلوبٍ ، وسلِم من أيِّ كدر . الوردة السادسة : كوني كالنخلةِ عاليةَ الهمَّة ، بعيدة عن الأذى ، إذا رُمِيت بالحجارة ألقتْ رطبها . الوردة السابعة : هل سمعتِ أنَّ الحزنَ يُعيدُ ما فات ، وأن الهمَّ يُصْلِح الخطأ ، فلماذا الحزن والهم ؟! الوردة الثامنة : لا تنتظري المحن والفتنَ ، بل انتظري الأمن والسلامَ والعافية إن شاء الله . الوردة التاسعة : أطفئي نار الحقد من صدرك بعفوٍ عام عن كلِّ من أساء لكِ من الناس . الوردة العاشرة : الغسلُ والوضوءُ والطيبُ والسواكُ والنظامُ أدويةٌ ناجحةٌ لكلِّ كدرٍ وضيق . |
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الزهر الزهرة الأولى : كوني كالنحلة ؛ تقع على الزهور الفواحة والأغصان الرطبة . الزهرة الثانية : ليس عندك وقتٌ لاكتشافِ عيوب الناس ، وجمعِ أخطائهم . الزهرة الثالثة : إذا كان الله معكِ فمن تخافين ؟ وإذا كان الله ضدك فمن ترجين ؟! الزهرة الرابعة : نارُ الحسدِ تأكل الجسد ، وكثرةُ الغيرةِ نارٌ مستطيرة . الزهرة الخامسة : إذا لم تستعدِّي اليوم ، فليس الغد ملكاً لك . الزهرة السادسة : انسحبي بسلام من مجالس اللهو والجدل . الزهرة السابعة : كوني بأخلاقكِ أجملَ من البستان . الزهرة الثامنة: ابذلي المعروف فإنكِ أسعدُ الناس به . الزهرة التاسعة :دعي الخَلْقَ للخالق ، والحاسد للموت ، والعدوَّ للنسيان . الزهرة العاشرة : لذةُ الحرامِ بعدها ندمٌ وحسرةٌ وعِقابٌ . |
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ومضة : لا حول ولا قوة إلا بالله السبيكة الأولى : امرأة تحدَّت الجبروت ما مضى فات والمؤمَّلُ غيب ٌ ولك الساعة التي أنت فيها انظري إلى نصوص الشريعة كتاباً وسنة ، فإن الله عز وجل قد أثنى على المرأة الصالحة ، ومدح المرأة المؤمنة ، قال سبحانه وتعالى : (وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) ، فتأملي كيف جعل هذه المرأة (آسية رضي الله عنها ) مثلاً حياً للمؤمنين والمؤمنات ، وكيف جعلها رمزاً وعلماً ظاهراً لكل من أراد أن يهتدي وأن يستنَّ بسنة الله في الحياة ، وما أعقل هذه المرأة وما أرشدها ؛ حيث إنها طلبت جوار الرب الكريم ، فقدمت الجار قبل الدار ، وخرجت من طاعة المجرم الطاغية الكافر فرعون ورفضت العيش في قصره ومع خدمه وحشمه ومع زُخرفه ، وطلبت داراً أبقى وأحسن وأجمل في جوار رب العالمين ، في جناتٍ ونهر ، في مقعد صدقٍ عند مليكٍ مقتدر ، إنها امرأة عظيمة ؛ حيث إنَّ همتها وصدقها أوصلاها إلى أن جاهرت زوجها الطاغية بكلمة الحق والإيمان ، فعُذبت في ذات الله ، وانتهى بها المطاف إلى جوار رب العالمين ، لكن الله جعلها قدوةً وأسوةً لكل مؤمنٍ ومؤمنةٍ إلى قيام الساعة ، وامتدحها في كتابه ، وسجَّلَ اسمها ، وأثنى على عملها ، وذمَّ زوجها المنحرف عن منهج الله في الأرض . إشراقة : تفاءلي ولو كنتِ في عين العاصفة . فاصلة : انظري ماذا فعل الغرب بالمرأة .. جعلها لعبة ! |
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ومضة : إنَّ مع العُسْرِ يُسْراً السبيكة الثانية :عندكِ ثروةٌ هائلةٌ من النِّعَم لطائفُ اللهِ وإن طال المدى كلمحةِ الطرْفِ إذا الطرفُ سجى أختاه إنّ مع العسر يسراً ، وإن بعد الدمعة بسمةً ، وإن بعد الليل نهاراً ، سوف تنقشع سحبُ الهم ، وسوف ينجلي ليلُ الغم ، وسوف يزول الخطبُ ، وينتهي الكربُ بإذن الله ، واعلمي أنك مأجورة ، فإن كنت أمَّاً فإن أبناءك سوف يكونون مَدداً للإسلام ، وعوناً للدين ، وأنصاراً للملة ، متى قمتِ بتربيتهم تربية صالحة ، وسوف يدعون لك في السجود ، وفي السحر ، إنها نعمةٌ عظيمة أن تكوني أُمَّاً رحيمةً رؤومة ، ويكفيك شرفاً وفخراً أن أم محمد امرأةٌ أهدت البشرية الإمام العظيم ، والرسول الكريم : وأهدت بنتُ وهْبٍ للبرايا يداً بيضاءَ طوَّقتِ الرِّقابا إنَّ في وسعك أن تكوني داعيةً إلى منهج الله في بنات جنسك ، بالكلمة الطيبة ، بالموعظة الحسنة ، بالحكمة ، والمجادلة بالتي هي أحسن ، بالحوار ، بالهداية ، بالسيرة العطرة ، بالمنهج الجليل النبيل ، فإن المرأة تفعل بسيرتها وعلمها الصالح مالا تفعله الخُطَبُ والمحاضراتُ والدروسُ ، وكم من امرأةٍ سكنت في حيٍّ من الأحياء ، فنُقل عنها الدينُ والحشمةُ والحجابُ والخلقُ الحسن ، والرحمةُ بالجيران ، والطاعةُ للزوج ، فصارت سيرتُها العطرة محاضرةً تُتلى ، ووعظاً يُنقل في المجالس ، وصارت أسوةً لبنات جنسها . إشراقة : غداً يُزهِرُ الريحان ، وتذهب الأحزان ، ويحلُّ السلوان . فاصلة : اهجري ليت وسوف ولعلّ فإنها مقدمات الفشل . |
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ومضة : سيجعل اللهُ بعد عُسْرِ يُسْراً السبيكة الثالثة :يكفيكِ شرفاً أنكِ مسلمة أتيأس أن ترى فرجاً فأين اللهُ والقدرُ ؟! فكل ما أصابكِ في ذات الله فهو مُكّفرٌ بإذن الواحد الأحد ، وأبشري بما ورد في الحديث : (( إذا أطاعت المرأة ربها ، وصلَّت خمسها ، وحفظت عرضها ، دخلت جنة ربها )) ، فهي أمور ميسرة على من يسَّرها الله عليه ، فقومي بهذه الأعمال الجليلة ، لتلقي ربَّاً رحيماً ، يُسعدك في الدنيا والآخرة ، قفي مع الشرع حيث وقف ، واستنِّي بكتاب الله عز وجل وسنة رسوله ، فأنت مسلمة ، وهذا شرفٌ عظيم ، وفخرٌ جسيم ، فغيركِ ولدت في بلاد الكفر ، إما نصرانيةً ، أو يهوديةً ، أو شيوعيةً ، أو غير ذلك من الملل والنحل المخالفة لدين الإسلام ، أما أنتِ فإن الله اختاركِ مسلمةً ، وجعلكِ من أتباع محمد ، ومن المتبعين المقتدين بعائشة وخديجة وفاطمة رضي الله عنهن جميعاً ، فهنيئاً لك أنك تصلِّين الخمس ، وتصومين الشهر ، وتحجِّين البيت ، وتتحجَّبين الحجاب الشرعي ، هنيئاً لكِ أنكِ رضيتِ بالله ربَّاً ، وبالإسلام ديناً ، وبمحمدٍ رسولاً . إشراقة : ذهبُكِ دينُكِ ، وحُلِيُّكِ أخلاقُكِ ، ومالُكِ أدَبُكِ . فاصلة : جمال الأصابع في عقدها بالتسبيح . |
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ومضة : حسُبنا اللهُ ونِعْم الوكيل السبيكة الرابعة :لا تستوي مؤمنةٌ وكافرةٌ فما يدوم سرورٌ ما سررت به ولا يردُّ عليك الغائب الحزَنُ إنَّ بإمكانك أن تسعدي إذا نظرْتِ في ظاهرة واحدة ؛ وهي واقع المرأة المسلمة في بلاد الإسلام ، وواقع المرأة الكافرة في بلاد الكفر ، فالمسلمة في بلاد الإسلام ، مؤمنة ، متصدِّقةٌ ، صائمةٌ ، قائمةٌ ، متحجبةٌ ، طائعةٌ لزوجها ، خائفةٌ من ربها ، متفضلةٌ على جيرانها ، رحيمةٌ بأبنائها ، فهنيئاً لها الثواب العظيم ، والسكينة والرضا ، وأما المرأة في بلاد الكفر ، فهي امرأةٌ متبرجةٌ ،جاهلةٌ ، سخيفةٌ ، عارضةُ أزياء ، سلعةٌ منبوذة ، بضاعة رخيصة تُعرض في كل مكان ، لا قيمة لها، لا عِرض ولا شرفَ ولا ديانة ، فقارني بين الظاهرتين والصورتين ؛ لتجدي أنك الأسعد والأرفع والأعلى، والحمد لله : (وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ) . إشراقة : كلُّ الناسِ سوف يعيشون ؛ صاحبُ القصرِ ، وصاحبُ الكوخ ... ولكن من السعيد ؟ . فاصلة : الشباب إلى هرم , والجمال إلى ذبول , والتقوى إلى فلاح . |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
أجمل, قرأت |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
كفر ذبابة.. أروع ما قرأت في الالحاد | حارس العقيدة | الرد على الإلحاد و الأديان الوثنية | 4 | 06.03.2012 21:40 |
قراءة في كتاب : هداية الحيارى لابن القيم الجوزية | الاشبيلي | خلاصة الكتب | 37 | 29.12.2010 13:50 |
من أجمل ما قرأت وتصفحت من حكم ونصائح000 اقرأ ولن تخسر | هبة الرحمن | قسم الحوار العام | 2 | 12.10.2010 12:17 |
من أروع ما قرأت | غايتي ربي رضاك | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 10 | 29.08.2010 21:00 |
اجمل ما قرأت فى الرد على النصارى؟؟؟؟؟؟ | سيف الاسلام م | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 2 | 18.08.2009 18:21 |