آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )

مناظرة (المائة سؤال) علاقة الأقانيم

التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 13.07.2011, 01:00
صور أسد الجهاد الرمزية

أسد الجهاد

مشرف المنتديات النصرانية

______________

أسد الجهاد غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 11.06.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.014  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.02.2015 (20:35)
تم شكره 183 مرة في 136 مشاركة
افتراضي مناظرة (المائة سؤال) علاقة الأقانيم


مناظرة (المائة سؤال) علاقة الأقانيم
مناظرة (المائة سؤال) علاقة الأقانيم - مفرغة - الجزء الأول
علاقة الأقانيم
الموقع الرسمي لبرنامج المحقق الإسلامي

بسم الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد المتصف بكل صفات الكمال، الواحد في في ربوبيته والواحد في الوهيته الذي لم يتولد منه كائنين يشبهانه تشابها كاملا وأنعم عليهما بالإلهية وأعطاهم أن يكونا إلهين معه فهذا عين ايمان كثير من الوثنيين الذين أثبتوا وجود الخالق ولكنهم قالوا بأن ذلك الخالق محتجب لا يرى ولا يمكن لأحد أن يراه ولا يباشر هو الخلق بنفسه فهو أعظم من أن يتدخل بنفسه في عمل الخلائق وقالوا بأنه ينبغي أن يوجد وسيط بينه وبين خلقه هذا الوسيط سموه بالكلمة أو العقل وقالوا بأن العامل الثالث في الخلق هو مادة الخلق فالله الخالق يخلق ويبرئ بواسطة اللوجوس بمادة الحياة ، فهذا كان عند بعض الفلاسفة اليونان وارائهم حول الماوراء الطبيعة.
ظل الله يبعث الرسل والنبيين من آدم عليه السلام حتى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم يعلمون الناس التوحيد وأنه لا معبود بحق الا الله وأنه هو الخالق الحق المستحق للعبادة "وهنا اذكر أن بعض الجهلة من النصارى يقولون أنهم ليسوا عبيدا لله وأن علاقتهم بالله هي علاقة الاب بإبنه وهنا أكتفي فقط بالرجوع لكتاب ((مرشد العابد ودليل القاصد الى وجوب العبادة-الانبا ايسوذورس)) وهؤلاء الانبياء ظلوا هكذا النبي تلو النبي على نفس الدعوة حتى القرن الثاني بعد الميلاد وبعد أن تناقلت الاجيال الاخبار الشفوية عن يسوع الذي هو عيسى ابن مريم عليه وعلى امه السلام وانتشرت القصص حول يسوع ذلك الانسان اليهودي الرجل البسيط ظهر في أورشليم وألتف حوله مجموعة من الفلاحين، هذا الرجل يصفه لنا كتاب الاناجيل الاربعة أوصاف مختلفة كل بحسب وجهة نظره، فلو فتحت الانجيل الاول في بدايته تقرأ أن هذه البشارة هي بحسب متى أي بحسب رؤية متى وما أعلن لمتى من الايمان بيسوع، فأقدم الاناجيل الاربعة وهو انجيل مرقس لا تجد فيه اعلانات ابدا عن الوهية المسيح بل غاية ما يوصف به المسيح أنه نبي وكذلك متى ولوقا لأنه حسب علماء النقد النصي فالأثنان كانا ينقلان من انجيل مرقس ومرقس نقل من وثيقة يسميها العلماء Q الا أن الإنجيل الرابع صُبِغَ بصبغة الفلسفة اليونانية وهو ما يؤكده أكثر العلماء بأن كاتب هذا الانجيل لا يمكن أن يكون يوحنا ابن زبدي ذلك أن تلاميد المسيح كانوا بسطاء غير متعلمين وذلك عكس ما أتى في هذا الانجيل من لغة فلسفية صارخة ومع هذا فلا تجد دليلا صريحا على لسان المسيح بأنه اللوجس بل أعلن هذا يوحنا..
السؤال الأول: لماذا لم يعلن المسيح بأنه اللوجس؟
السؤال الثاني: لماذا أعلن يوحنا هذا الاعلان وغيره من كتاب الاناجيل لم يعلنه؟
ومع هذا التعبير المستغرب على بسيط من بسطاء أورشليم في ذلك الوقت فإنه لا يدل دلالة أكيدة على إلهية المسيح فكلمة اللوجوس استخدمت في العهد الجديد استخدامات عدة وبمعانٍ كثيرة حتى أن البابا شنودة في إحدى محاضراته الخاصة باللاهوت المقارن بأن كلمة اللوجس لها أكثر من خمسة عشر معنى
http://downloads.popekirillos.net/multimedia/ar/lect/popeshenoda/lahot/111197.wma
السؤال الثالث: بعد ما رفع المسيح عليه السلام هل كان التثليث أولا أم التوحيد؟
السؤال الرابع: هل اباء الكنيسة الأولى في القرن الأول والثاني متفقون على قضية الثالوث؟
السؤال الخامس: ما أقوالهم في علاقة الاقانيم؟
السؤال السادس: هل ساووا بين الأقانيم الثلاثة؟
من الثابت تاريخياً أن قضية التثليث هي أصعب القضايا في التاريخ المسيحي وهي القضية الأم التي أختلف عليها المسيحيون من نشأة المسيحية وحتى الوقت الحاضر ولا يختلف معي في هذا إلا مكابر وإلا فأجبني على اسئلتي,,
يقول المطران كيرلس سليم: إن لاهوت الثالوث الأقدس لم يبلغ الوضوح والدقة في التعبير إلاّ في القرن الرابع، مع القديس أثناسيوس الاسكندري، و بنوع خاصّ مع الكبّاذوكيّين، وفي الغرب مع القديس أوغسطينوس.(الثالوث الأقدس-نسخة الكترونية)
السؤال السابع: لماذا تخبط آباء الكنيسة عبر العصور الى الان؟
السؤال الثامن:هل أقوال الاباء متضاربة حول رتبية الأقانيم؟
لماذا هناك تقليل من شأن الابن والروح القدس عند اباء الكنيسة في القرنين الاول والثاني؟ فمثلا ايريناوس في كتابه ضد الهراطقة – الكتاب الخامس الفصل السادس والثلاثون يقول: "بالروح يرتقي التلاميذ إلى الابن، وبالابن إلى الآب، والابن يسلّم عمله إلى الآب
the disciples of the apostles, affirm that this is the gradation and arrangement of those who are saved, and that they advance through steps of this nature; also that they ascend through the Spirit to the Son, and through the Son to the Father, and that in due time the Son will yield up His work to the Father.
http://www.ccel.org/ccel/schaff/anf01.ix.vii.xxxvii.html


السؤال التاسع: هل مرتبة الروح أقل من الابن؟
السؤال العاشر: هل مرتبة الابن أقل من مرتبة الاب؟
السؤال الحادي عشر : ما العمل الذي يسلمه الابن للاب؟
السؤال الثاني عشر: هل هذا ما أخبر عنه بولس في رسالته لأهل كورنثيوس:: فالابن أيضا سيخضع للذي أخضع له الكل كي يكون الله الكل في الكل؟
يقول المطران كيرلس سليم: لذلك نلاحظ عند الآباء المناضلين، من أمثال القديس يوستينوس، وتاتيانوس، وأثيناغوراس، والقديس ثيوفيلوس أسقف أنطاكية، بعض الالتباس في تأكيد أزليّة الابن والروح القدس ووحدتهما في الجوهر مع الآب. وقد تأثروا، في هذا الموضوع، بالنظرة الافلاطونية لله التي تضع بين الله الأسمى والإنسان قافلة من الكائنات التي تحتلّ مرتبة وسطًا بين الله والإنسان، لأن الله، في نظرها، بعيد كلّ البعد عن العالم المخلوق، ولا يمكنه أن يتصل به إلا بواسطة تلك الكائنات. والكلمة (باليونانية "لوغوس") هي أعظم تلك الكائنات، وبالكلمة خلق الله العالم. فالخطر، في اللاهوت المسيحي، يكن في اعتبار ابن الله، الأقنوم الثاني من الثالوث الأقدس، وكلمة الله، كائنًا وسطًا بين الله والإنسان. وفي هذا الموضوع لا تخلو كتابات الآباء المناضلين من الالتباس. (كتاب الثالوث الأقدس-نسخة الكترونية)
السؤال الثالث عشر: الآباء الأولين المدافعين تخبطوا في أزلية الابن والروح القدس لماذا؟
السؤال الرابع عشر: أليس هذا واضحاً في الكتاب المقدس؟
السؤال الخامس عشر: هل الاباء المناضلين هراطقة؟
اليك بعض أقوال الاباء المدافعين:
يوستنيوس:
إنّ ابن الله، الوحيد الذي يدعى ابنًا بالمعنى الحقيقي، والكلمة الذي، قبل كل الخلائق، كان مع الله، وولد عندما صنع الآب، به، في البدء، كل شيء ونظّمه (دفاع 2: 1، 2)
And His Son, who alone is properly called Son, the Word, who also was with Him and was begotten before the works, when at first He created and arranged all things by Him.
http://www.earlychristianwritings.com/text/justinmartyr-secondapology.html
السؤال السادس عشر:هل الابن وُلِدَ عند خلق الكون؟
السؤال السابع عشر: هل العالم عندكم قديم مع الله؟
ثيوفيلوس:
الكلمة دائما موجودة تسكن داخل قلب الله قبل أى شئ هو كان له كمستشار يعمل ما أراد ولكن لما أراد الله خلق كل هذا عقد العزم، فولد تلك الكلمة ولفظها التي هي أول مولود بين المخلوقات. (كتاب إلى اوتوليكوس 2: 22).
the Word, that always exists, residing within the heart of God. For before anything came into being He had Him as a counsellor, being His own mind and thought. But when God wished to make all that He determined on, He begot this Word, uttered, the first-born of all creation.
http://www.earlychristianwritings.com/text/theophilus-book2.html
السؤال الثامن عشر: هل الولادة تمت عندما قرر الاله خلق الكون؟
السؤال التاسع عشر: وهل هذا يعني أن الارادة ترجع للاب فقط؟
السؤال العشرون: وهل الابن مستشار؟ كيف يكون الهاً وهو مجرد مستشاراً؟
السؤال الواحد والعشرون: اذا رددت هذا كله فهل تعطيني مرجع معتمد عندك حكم على هذا بالبطلان؟
ثيوفيلوس:
الله خالق كل شئ من العدم، لا أحد مثل الله، موجود قبل كل الدهور، أراد أن يخلق الانسان بمعرفته السابقة لذلك أعدً العالم لهذا الانسان المحتاج اليه لكن الغير مخلوق لا يحتاج لأحد، عندئذ الله اقتنى كلمته الباطنية داخل أحشائه، ولده، نطقه او لفظه مع حكمته قبل كل شئ. هو جعل الكلمة كمساعد في جميع الاشياء التي خلقها وبواسطة الكلمة خلق كل الاشياء، الذي يدعى مبدأ النظام لأن الله يخلق جميع الاشياء به، عندئذ كانت روح الله ومبدأ النظام والحكمة والقوى العليا، ونزلت على الانبياء. (دفاع 2:10)
CHAP. X.--THE WORLD CREATED BY GOD THROUGH THE WORD.
God made all things out of nothing; for nothing was coeval with God: but He being His own place, and wanting nothing, and existing before the ages, willed to make man by whom He might be known; for him, therefore, He prepared the world. For he that is created is also needy; but he that is uncreated stands in need of nothing. God, then, having His own Word internal within His own bowels, begat Him, emitting Him along with His own wisdom before all things. He had this Word as a helper in the things that were created by Him, and by Him He made all things. He is called "governing principle" [arkh], because He rules, and is Lord of all things fashioned by Him. He, then, being Spirit of God, and governing principle, and wisdom, and power of the highest, came down upon the prophets.
http://www.earlychristianwritings.com/text/theophilus-book2.html
السؤال الثانى والعشرون: ثيوفيلوس يقول عند خلق العالم ولد الاب كلمته فهل هذا صحيح؟
السؤال الثالث والعشرون: هل الاب جعل الابن مساعدا له؟
السؤال الرابع والعشرون: كيف يكون الهاً وهو مجرد مساعد؟
السؤال الخامس والعشرون: هل كانت روح الله عندئذ؟ وماذا عن الروح قبل خلق العالم؟
السؤال السادس والعشرون: اذا رددت هذا كله فهل تعطيني مرجع معتمد عندك حكم على هذا بالبطلان؟
إيريناوس: الله أعد كل شئ جيدا وأعطى أوامره للابن، الابن حملها ونفذ عمل الخلق والروح غذى هذا الخلق. (ضد الهراطقة-الكتاب الرابع-الفصل الثامن والثلاثون)
the Father planning everything well and giving His commands, the Son carrying these into execution 522 and performing the work of creating, and the Spirit nourishing and increasing [what is made], but man making progress day by day, and ascending towards the perfect, that is, approximating to the uncreated One. For the Uncreated is perfect, that is, God.
السؤال السابع والعشرون: هل الاب هو من يعطي الأوامر؟
السؤال الثامن والعشرون: كيف يكون الابن الهاً وهو ينفذ ما يملى إليه من الاب؟
السؤال التاسع والعشرون: هل الروح القدس لا تستقبل الاوامر فهل هي متدنية القيمة لهذه الدرجة لأن يكون الابن بينها وبين الاب؟
السؤال الثلاثون: اذا رددت هذا كله فهل تعطيني مرجع معتمد عندك حكم على هذا بالبطلان؟
حوار أوريجانوس مع هيراقليدس:
بعد ما وجه الأساقفة المجتمعون عدة أسئلة خاصة بإيمان الأسقف هيراقليدس، وطالبوه بالاعتراف أمام الحاضرين جميعا بالإيمان الذي يؤمن به، وبعد ما عبر كل إنسان عما يعتقده، ووجه بعض الأسئلة،
قال هيراقليدس: أنا أيضًا أؤمن بما ذكرته الكتب المقدسة، وهو في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله. هذا كان في البدء عند الله، كل وتبعا لذلك نحن نؤمن بذات الإيمان الذي تعبر عنه هذه الكلمات، ونؤمن بأن المسيح أخذ جسدًا، وأنه ولد، وأنه صعد إلى السماء بالجسد الذي قام به، وأنه جالس عن يمين الآب، وأنه سوف يأتي لكي يدين الأحياء والأموات، لأنه إله وإنسان.
أوريجينوس: ما دمنا قد بدأنا بالاستفهام عن بعض الموضوعات، يمكننا أن نقول شيئًا عن الموضوع الذي تدور حوله الأسئلة، وأنا أتكلم الآن أمام الكنيسة الحاضرة بأسرها، والتي تسمعني، لأنه ليس من الصواب أن يكون الاختلاف بين كنيسة وكنيسة في معرفة الإيمان، لأننا لسنا كنيسًة مزيفًة. أنا أسألك أيها الآب هيراقليدس: الله هو ضابط الكل غير المخلوق، الإله العالي على الإدراك خالق كل شيء، هل تؤمن بهذه العقيدة؟
هيراقليدس: نعم، هذا هو ما أؤمن به.
أوريجينوس: وهو آخرمتمايز، ويسوع المسيح أيضًا هو في صورة الله غير الإله الذي هو صورته، ولكنه إله قبل أن يجيء في الجسد، ألا تعتقد بذلك؟
هيراقليدس: نعم هو إله من قبل أن يأتي في الجسد.
أوريجينوس: هل هو إله قبل أن يأتي في الجسد، أم لا؟
هيراقليدس: نعم كان.
أوريجينوس: هل هو متمايز عن الإله الذي يحمل هو صورته؟
هيراقليدس: واضح أنه غير الآخر الذي يحمل صورته، وطالما أنه صورة خالق كل الأشياء، فهو متمايز عنه.
أوريجينوس: هل حقًا أنه إله، وابن الله، الإله الابن الوحيد، بكر كل خليقة ولذلك لا خوف من أن نقول إنه بلا شك نعتقد بإلهين، وبشكل آخرنعتقد بإله واحد؟
هيراقليدس: ما تقوله واضح، ولكننا نؤكد أن الله هو ضابط الكل، الإله الذي بلا بداية وبلا نهاية، يحوي كل شيء، ولا يحتويه شيء،وإنه هو اللوغوس، ابن). كروح هو إله. : الله الحي، إله وإنسان، الذي به خلق كل شيء( يو ١وإنسان؛ لأنه صار إنسانا عندما ولد من العذراء.
أوريجينوس: يبدو لي انك لم تجب بعد على سؤالي، اشرح لي ماذا تعني، ربما لأنني عاجز عن أن أتتبعك، هل الآب إله؟
هيراقليدس: بكل يقين.
أوريجينوس: هل الابن متمايز عن الآب؟
هيراقليدس: نعم، وإلاَّ كيف يدعى "الابن" إذا كان مثل الآب، آبًا؟
أوريجينوس: مادام أنه متمايز عن الآب، هل الابن نفسه إلهًا؟
هيراقليدس: نعم هو نفسه إله.
أوريجينوس: وهل هما إلهين في وحدة؟
هيراقليدس: نعم.
أوريجينوس: هل تعترف بإلهين؟
هيراقليدس: نعم، والقوة واحدة.
أوريجينوس: ولكن، لئلا يعثر إخوتنا في عبارة أننا نؤمن بإلهين، علينا أن نصوغ العقيدة بدقة، ونوضح بأي معنى هما فعلا إلهين، وبأي معنى الإلهين واحد؛ لأن بعض الأسفار المقدسة قد علَّمت أن بعض الأشياء، مع كونها اثنين، إلاَّ أنها واحد في نفس الوقت. وليس فقط الأشياء التي هي اثنين، بل أيضًا بعض الأمور أكثر من اثنين، وهذه الكثرة هي واحد. ومسئوليتنا الآن ليس تضخيم المشكلة وتعقيدها، بل العبور من دائرة المشكلة إلى إيضاح الموضوع من اجل الشعب البسيط الذي لا يقدر على أن يمضغ اللحوم، بل يشرب اللبن. هؤلاء سوف نقدم لهم التعليم شيئا فشيئا، حتى يتعودوا على سماع العقيدة. وتبعا لذلك علينا أن نبين ما هي الأمور التي وصَفت في الكتاب المقدس بأنهاا اثنين وواحد، وما هي الفقرات الخاصة ذا في الكتاب المقدس؟ آدم شخص واحد، وحواء زوجته شخص آخر. آدم متمايز عن حواء زوجته، وحواء متمايزة عن زوجها. ومع هذا قيل في قصة خلق العالم إن الاثنين واحد.
After the bishops present had raised questions
concerning the faith of the ID bishop Heraclides,
that he might confess before all the faith which
he held, and after each one had said what he
thought and asked questions,
Heraclides said: I also believe what the sacred Scriptures say: "In the beginning was the Word, and the Word was with God, and
the Word was God. He was in the beginning with God. All things were made by him, and without him nothing was made. 3 ' 2 Accordingly, we hold the same faith that is taught in these words, and
we believe that Christ took flesh, that he was born, that he went %up to heaven in the flesh in which he rose again,that he is sitting at the right hand of the Father, and that thence he shall come and judge the living and the dead, being God and man.
Origen said: Since once an inquiry has begun it is proper to say something upon the subject of the inquiry, I will speak. The whole church is present and listening. It is not right that there
should be any difference in knowledge between one church and another, for you are not the false church.
I charge you, father Heraclides: God is the almighty, the uncreated, the supreme God who made all things. Do you hold this doctrine?
HeracL: I do. That is what I also believe.
Orig.: Christ Jesus who was in the form of God, 3 being other 1 The original scribe only wrote the title in the final colophon at the end of the work: "Dialogues of Origen: with Heraclides and the bishops with him." A later reviser added to this final colophon "Concerning the Father and the Son and the Soul" and also inserted this full title at the head of the work. 2 John i :l -3. 3 Phil. 3:6.
437
438 ORIGEN
than the God in whose form he existed, was he God before he came into the body or not?
122 HeracL: He was God before.
Orig.: Was he God before he came into the body or not?
HeracL: Yes, he was.
Orig.: Was he God distinct from this God in whose form he existed?
HeracL: Obviously he was distinct from another being and,since he was in the form of him who created all things, he was distinct from him.
Orig.: Is it true then that there was a God, the Son of God, the only begotten of God, the firstborn of all creation, 4 and that
we need have no fear of saying that in one sense there are two Gods, while in another there is one God?
HeracL: What you say is evident. But we affirm that God is the almighty, God without beginning, without end, containing all things and not contained by anything 5 ; and that his Word is the Son of the living God, God and man,through whom all things were made, 6 God according to the spirit, man inasmuch as he was born of Mary. 7
Orig.: You do not appear to have answered my question.
Explain what you mean. For perhaps I failed to follow you. Is
the Father God?
HeracL: Assuredly.
Orig.: Is the Son distinct from the Father?
HeracL : Of course. How can he be Son if he is also Father?
124 Orig.: While being distinct from the Father is the Son him- self also God?
HeracL: He himself is also God.
Orig. : And do two Gods become a unity?
HeracL: Yes.
Orig.: Do we confess two Gods?
HeracL : Yes. The power is one.
Orig.: But as our brethren take offence at the statement that
there are two Gods, we must formulate the doctrine carefully, and show in what sense they are two and in what sense the two are one God. Also the holy Scriptures have taught that several things which are two are one. And not only things which are two, for they have also taught that in some instances more than two, or even a very much larger number of things, are one.
(THE LIBRARY OF CHRISTIANCLASSICS, Alexandrian Christianity, PAGES 430-455)
http://www.archive.org/stream/alexandrianchris012826mbp/alexandrianchris012826mbp_djvu.txt
السؤال الواحد والثلاثون: هل أنت تؤمن بإلهين؟
السؤال الثاني والثلاثون: إن كنت لا تؤمن فهل كلام أوريجانوس شرك؟
السؤال الثالث والثلاثون: إن كان كلام أوريجانوس شرك، فقد كانت الكنيسة مجتمعة يرأسها البابا ولم يخطئه أحد فهل أشركت الكنيسة القبطية بأسرها حينئذ؟
معنى الأقنوم:::-
الأنبا شنودة:-
يقول في عظته بعنوان التثليث والتوحيد في سلسلة اللاهوت المقارن والتي ألقاها عام 97 ان الاب هو الذات والابن هو العقل والروح القدس هو الحياة.
ويقول: الوثنيين جعلوا من صفات الله آلهة!
ويقول: التثليث هو الدخول في تفاصيل الذات الإلهية!
ويقول: ﻻ شك أن الله عاقل وحي.
http://popekirillos.net/ar/multimedia/religion.php
السؤال الرابع والثلاثون: حسب كلام الانبا شنودة الأقنوم الثاني والثالث صفتين للأقنوم الأول فهل هذا صحيح؟
السؤال الخامس والثلاثون: قال أن الوثنيين جعلوا من صفات الله آلهة أليس هذا نفس ما فعلتم حيث جعلتم صفتين كلا منهما اله من اله؟
السؤال السادس والثلاثون: هل سمعت ذات يوم أحداً يقول يا سمع الله اسمع لدعائي؟ أم الناس تدعوا الله نفسه وتقول يا الله اسمع لدعائي؟ لماذا تدعون الابن وهو صفة للاب؟
سؤال من أحد القراء نحن نقول أن الله ذات وكلمة وروح وإن الذات سُمِي أباً والكلمة تجسد ودُعي ابناً ﻷنه صادر عن الاب ثم الروح وسُمٍي الروح القدس لطهارتها، فهؤﻻء ثلاثة أقانيم للإله الواحد...السؤال
الاجابة:-....الله وجود عاقل حي أو هو ذات حية ناطقة (عاقلة) أو هوكائن بذاته حي بروحه ناطق بكلمته، فالوجود والنطق (العقل) والحياة صفات ذاتيه، بمعنى أنها قائمة في الله قياماً ذاتياً ﻻ عرضياً بحيث تنعدم الذات الإلهية بانعدام أي منها.
ثم يقول:-فصفات الوجود والعقل والحياة صفات ذاتية بهذا المعنى أي أنه ﻻ غنى للذات الإلهية عن أي منها وﻻ قيام لها إلا بها جميعاً.
ويقول:- وتمييزا لها عن صفات أخرى كالمقدرة والخلق والرحمة والعدل والخير مما لا حصر له من الصفات النسبية، خق اباء الكنيسة الصفات الذاتية بكلمة أقانيم فهي اصطلاح فريد يقال عن الصفات الذاتية في الله.(موسوعة الأنبا غريغوريوس-اللاهوت العقيدي-ص 580-581)
السؤال السابع والثلاثون: هل حد الأقنوم أنه صفة؟
السؤال الثامن والثلاثون: هل عرف الاباء الأقنوم هذا التعريف؟
السؤال التاسع والثلاثون: اذا اجابتك نعم فهل يمكنك تقديم بعض الأدلة على هذا؟
يقول القديس أثناسيوس: أن الذين يعتقدون أنه "كان هناك وقت عندما لـم يكـن الابـن
‫موجودا "أنهم يسلبون االله كلمته، ويعلمون بمذاهب معادية كلية الله معتبرين أن االله كـان فـى ‫وقت ما بدون الكلمة الذاتى وبدون الحكمة. وكان النور فى وقت ما بدون بهاء. وكـان النبـع ‫جافا مجدبا. (ضد الآريوسين-أثناسيوس-المقالة الأولى-تعريب)
السؤال الأربعون: اذا كان هذا ايمانك فأنت تقول أن الله يعقل منذ الأذل فأنه ﻻ يوجد وقت لم يكن الله عاقلاً ولهذا سميت هذه الصفة بالأقنوم، فهل صفة السمع والبصر مثلا ليست أزلية إذا كانت أزلية فلماذا ليست أقنيماً؟
السؤال الواحد والأربعون: هل الله لم يكن سميعاً بصيراً ثم أحدث السمع والبصر؟
السؤال الثاني والأربعون: تقول ان الذات تنعدم اذا كانت غير متكلمة وهل الذات ﻻ تنعدم اذا كانت ﻻ تسمع وﻻ تبصر؟
يقول الأنبا بيشوي في الرد على بدعة سابليوس: إن الله محبة، فالمحبة هي صفة جوهرية في الله، وﻻبد أن يمارسها ممارسة حقيقة قبل أن يخلق الخليقة..انتهى
اذا فالمحبة ايضاً صفة جوهرية وﻻ يمكن تصور الله الا وهو محب منذ الأذل.
السؤال الثالث والأربعون: هل تسمى المحبة أقنوماً؟
يقول الانبا بيشوي في رده على بدعة سابليوس: ومن أخطر الأمور في هرطقة سابيليوس أنه يحول الأقانيم الى مجرد أسماء. ولكن الأقنوم هو كائن حقيقي مثلما نقول للابن فى القداس الغريغورى: "أيها الكائن الذى كان.. والمساوى والجليس مع الآب". حسب رأي سابيليوس هو مجرد اسم من اسماء الآب أو حتى صفة من صفاته أنه أقنوم حقيقي.
حسب الأنبا غريغوريوس الأقنوم: صفة
حسب الأنبا بيشوي الأقنوم: كائن
حسب الأنبا بيشوي: هرطقة سابيليوس هو أن جعل الأقنوم اسماً أو صفة.
السؤال الرابع والأربعون: هل الأقنوم صفة أم كائن؟
السؤال الخامس والأربعون: اذا قلت أن الاثنان بمعنى واحد فكيف نفرق بين الهرطقة والتعليم القويم؟
السؤال السادس والأربعون: اذا قلت كائن فهل الأنبا غريغوريوس وقع في هرطقة سابيليوس؟
الأقنوم:- هو تخصيص أو تعيين في جوهر الله، وصعوبة ادراكنا لهذه الحقيقة مصدرها أننا نتكلم عن أمر ﻻ مثيل له في الطبيعة المخلوقة مهما كانت ولعل أقرب مثال على ذلك هو أن نطلق اسم بطرس أو يوحنا على انسان معين نعرفه بأمر خاص به فيصبح بطرس هو تخصيص لكائن وشخص ينتمي الى الطبيعة البشرية.(القديس صفرونيوس بطريرك أورشليم المقدسة(الذي سلم مفاتيح المدينة للخليفة الراشد عمر ابن الخطاب رضي الله عنه) - رسالته الى الأب سلوانس)
السؤال السابع والأربعون: أليست هذه ببدعة سابيليوس المشار اليها آنفاً؟
الله جوهر واحد وذات واحدة بثلاث خواص(الأنبا ايسوذورس-البيانات الوافية والبراهين الثاقبة-ص44)
الان اصبح لدينا تعريف جديد للأقنوم وهو الخاصية فماذا تعني كلمة خاصية؟
الخاصية:- صفة ملازمة لشئ ومميزة له من غيره. (المعجم الفلسفي-مراد وهبة-ص312)
السؤال الثامن والأربعون: هل صفة الوجود والعقل والحياة صفات لله ﻻ توجد في غيره؟
السؤال التاسع والأربعون: لو اعتبرنا التميز من جهة أن له كمال الصفة فهذا في كل الصفات الأخرى فلماذا تخصيص المعنى على الثلاث صفات هذه فقط؟
ﻻ نقول في ثلاثة جواهروﻻ نقول في أقنوم واحد ﻷن الجوهر ليس بمعنى الأقنوم وﻻ الأقنوم بمعنى الجوهر.(القمص فليوثاؤس ابراهيم-كتاب الله الواحد-ص23-24)
ما معنى الأقنوم؟
الاجابة: هو جوهر اللاهوتية متصف بأحدى صفاته الثبوتية.
ما معنى الصفات الثبوتية؟
الاجابة: هي الأبوة والبنوة والانبثاق.(جرجس صموئيل عازر-المرشد الأمين-ص10)
القمص فليوثاؤس ابراهيم: الأقنوم ليس بمعنى الجوهر والجوهر ليس بمعنى الأقنوم.
الشماس جرجس صموئيل عازر: الأقنوم بمعنى الجوهرويتصف بصفات ثبوتية.
السؤال الخمسون: هل هذا جمع بين نقيضين؟
السؤال الواحد والخمسون: هناك فرق بين الأقنوم والجوهر وإن كان هناك فارق فما هو؟
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع أسد الجهاد

ما أروع هذا الموقع وما أجمل هذا الصوت
هـــــــــــــنا


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 13.07.2011, 01:02
صور أسد الجهاد الرمزية

أسد الجهاد

مشرف المنتديات النصرانية

______________

أسد الجهاد غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 11.06.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.014  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.02.2015 (20:35)
تم شكره 183 مرة في 136 مشاركة
افتراضي


حد الأقنوم: هو جوهر مفرد.(توما الأكويني-الخلاصة اللاهوتية-المبحث التاسع والعشرون-الفصل الأول:حد الأقنوم-ص267)
الأقنوم: كلمة سريانية تشير في مسماها الى كائن حي قدير مستقل بذاته ينسب أفعاله إلى نفسه أو جوهر روحي شخصي لطبيعة قابلة الاشتراك بكثير من شأنه أن يقيمها بذاته ويحجز عن الاشتراك.
ولنعلم أن الطبيعة والذات والجوهر بمعنى واحد ﻷنها تطلق على ماهية أي حقيقته وذاته فمثلا إذا اعتبرنا وجود الابن بالفعل نقول أنه ذات. واذا اعتبرنا هذه الذات قائمة بنفسها ﻻ بغيرها قلنا جوهر، واذا اعتبرنا هذا الجوهر مفرد مخصوص ﻻ عام قلنا أنه أقنوم.(القمص ميخائيل مينا-علم اللاهوت-الجزء الأول-ص168)
ويقول: أي أن الأقنوم هو الذي يميز الأشخاص من بعضهم فيميز عيسو من اسحق واسحق من رفقة(المرجع السابق-ص325-في الهامش)
الأقنوم ذات قائمة بنفسها ﻻ بغيرها مفرد مخصوص ﻻ عام، هذا هو اعتقاد القمص ميخائيل مينا وعليه فإن
الاب: ذات قائمة بنفسها ﻻ بغيرها مفرد مخصوص ﻻ عام
الابن: ذات قائمة بنفسها ﻻ بغيرها مفرد مخصوص ﻻ عام
الروح القدس: ذات قائمة بنفسها ﻻ بغيرها مفرد مخصوص ﻻ عام
السؤال الثاني والخمسون: إن لم يسمى هذا تعدد آلهة فما هو تعريفك لتعدد الآلهة؟
علاقة الأقانيم:::-
الوجود:-
ﻻ شك أن الله قائم بنفسه ﻻ يحتاج لغيره أن يقيمه كما قال الله سبحانه وتعالى:- الله ﻻ إله إلا هو الحي القيوم
والان نرى ما اذا كان الابن والروح القدس قائمان بنفسهما أم هم قائمين بالآب ولكي ﻻ نتجنى على النصارى سندعهم هم أنفسهم يوضحون لنا..
اَلرَّبُّ قَنَانِي أَوَّلَ طَرِيقِهِ، مِنْ قَبْلِ أَعْمَالِهِ، مُنْذُ الْقِدَمِ (أمثال الاصحاح22 العدد8) ترجمة الفانديك.
الرَّبُّ خَلَقَني أُولى طرقِه قَبلَ أَعمالِه مُنذُ البَدْء (أمثال الاصحاح22 العدد8) الترجمة الكاثوليكية.
Pro 8:23 مُنْذُ الأَزَلِ مُسِحْتُ مُنْذُ الْبَدْءِ مُنْذُ أَوَائِلِ الأَرْضِ.
Pro 8:24 إِذْ لَمْ يَكُنْ غَمْرٌ أُبْدِئْتُ. إِذْ لَمْ تَكُنْ يَنَابِيعُ كَثِيرَةُ الْمِيَاهِ.
Pro 8:25 مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقَرَّرَتِ الْجِبَالُ قَبْلَ التِّلاَلِ أُبْدِئْتُ.
Pro 8:26 إِذْ لَمْ يَكُنْ قَدْ صَنَعَ الأَرْضَ بَعْدُ وَلاَ الْبَرَارِيَّ وَلاَ أَوَّلَ أَعْفَارِ الْمَسْكُونَةِ.

The Lord made me as the start of his way, the first of his works in the past.BBE
The LORD created me first of all, the first of his works, long ago.GNB
The LORD made me as the beginning of His way, the first of His works of old.JPS
السؤال الثالث والخمسون: هل القول بأن الرب خلق الابن كفر؟ وهل بهذا يكفر الكاثوليك وغيرهم ممن قالوا هذا في ترجماتهم؟
Matthew Henry sayes
The Son of God was ordained, before the world, to that great work. Does he delight in saving wretched sinners, and shall not we delight in his salvation.
السؤال الخامس والخمسون:- كيف تعتقد في ألوهية كائن هو يأخذ الأمر من غيره لينفذه؟
Col 1:15 اَلَّذِي هُوَ صُورَةُ اللهِ غَيْرِ الْمَنْظُورِ، بِكْرُ كُلِّ خَلِيقَةٍ.
(ASV) who is the image of the invisible God, the firstborn of all creation;
(Bishops) Who is the image of the inuisible God, the first borne of all creatures.
(CEV) Christ is exactly like God, who cannot be seen. He is the first-born Son, superior to all creation.
(Darby) who is image of the invisible God, firstborn of all creation;
(DRB) Who is the image of the invisible God, the firstborn of every creature:
(EMTV) He is the image of the invisible God, the firstborn over all creation,
(ESV) He is the image of the invisible God, the firstborn of all creation.
(Geneva) Who is the image of the inuisible God, the first begotten of euery creature.
(GNB) Christ is the visible likeness of the invisible God. He is the first-born Son, superior to all created things.
(GW) He is the image of the invisible God, the firstborn of all creation.
(ISV) He is the image of the invisible God, the firstborn over all creation.
(KJV) Who is the image of the invisible God, the firstborn of every creature:
(KJV-1611) Who is the image of the inuisible God, the first borne of euery creature.
(LITV) who is the image of the invisible God, the First-born of all creation.
(MKJV) who is the image of the invisible God, the First-born of all creation.
(Murdock) who is the likeness of the invisible God, and the first-born of all creatures:
(RV) who is the image of the invisible God, the firstborn of all creation;
(Webster) Who is the image of the invisible God, the first-born of every creature:
(WNT) Christ is the visible representation of the invisible God, the Firstborn and Lord of all creation.
(YLT) who is the image of the invisible God, first-born of all creation,
السؤال السادس والخمسون: الابن مخلوق حسب النص وهذا نفس فهم الاباء الذين ذكرت القليل فقط من أقوالهم في بداية المناظرة فهل هذا النص محرف؟
ينقل تادرس يعقوب مالطي في تفسيره لهذا العدد أقوال اباء الكنيسة:-
القديس ايريناوس:- لو أنه وُجد شيء قبل الابن, يتبع هذا فورُا أن كل الأشياء في السماء وعلى الأرض لم تُخلق فيه, ويظهر الرسول مخطئ في قوله هذا في رسالته. على أي الأحوال, إن كان لا يوجد شيء قبل مولده, فإنني أفشل في رؤية كيف يُقال عن ذاك المولود قبل الدهور قد جاء بعد وجود أي شيءٍ.
http://www.***************/newtestament_tafser/colocy1.htm
يقول الأنبا بيشوي:أن بكر كل خليقة ده تعريف غلط ﻷنك لما تقول بكر كل خليقة يعني هو أول المخلوقات وقال أنه تكلم مع مؤسسة الـUBSليتم تصحيح ذلك الخطأ في الترجمة.
السؤال السابع والخمسون: يقول الأنبا بيشوي أنه لمًا تقول بكر كل خليقة يعني هو أول المخلوقات فهل تخطئه في قوله؟
Rev 3:14 وَاكْتُبْ إِلَى مَلاَكِ كَنِيسَةِ اللَّاوُدِكِيِّينَ: «هَذَا يَقُولُهُ الآمِينُ، الشَّاهِدُ الأَمِينُ الصَّادِقُ، بَدَاءَةُ خَلِيقَةِ اللهِ.

(ASV) And to the angel of the church in Laodicea write: These things saith the Amen, the faithful and true witness, the beginning of the creation of God:
(BBE) And to the angel of the church in Laodicea say: These things says the true and certain witness, the head of God''s new order:
(Bishops) And vnto the Angel of the Churche which is in Laodicea, write: This saith Amen, the faythfull and true witnesse, the begynnyng of the creatures of God.
(Darby) And to the angel of the assembly in Laodicea write: These things says the Amen, the faithful and true witness, the beginning of the creation of God:
(DRB) And to the angel of the church of Laodicea write: These things saith the Amen, the faithful and true witness, who is the beginning of the creation of God:
(EMTV) "And to the angel of the church in Laodicea write, ''These things says the Amen, the faithful and true Witness, the beginning of the creation of God:
(ESV) "And to the angel of the church in Laodicea write: ''The words of the Amen, the faithful and true witness, the beginning of God''s creation.
(Geneva) And vnto the Angell of the Church of the Laodiceans write, These things saieth Amen, the faithfull and true witnesse, that beginning of the creatures of God.
(ISV) "To the messenger of the church in Laodicea, write: ''The Amen, the witness who is faithful and true, the beginning of God''s creation, says this:
(KJV) And unto the angel of the church of the Laodiceans write; These things saith the Amen, the faithful and true witness, the beginning of the creation of God;
(KJV-1611) And vnto the Angel of the Church of the Laodiceans, write, These things saith the Amen, the faithfull and true witnesse, the beginning of the creation of God:
(KJVA) And unto the angel of the church of the Laodiceans write; These things saith the Amen, the faithful and true witness, the beginning of the creation of God;
(LITV) And to the angel of the assembly of Laodicea, write: These things says the Amen, the faithful and true Witness, the Head of the creation of God:
(MKJV) And to the angel of the church of the Laodicea write: The Amen, the faithful and true Witness, the Head of the creation of God, says these things:
(Murdock) And to the angel of the church which is at Laodicea, write: These things saith the Amen, the witness, the faithful, the true, the Chief of the creation of God:
(RV) And to the angel of the church in Laodicea write; These things saith the Amen, the faithful and true witness, the beginning of the creation of God:
(Webster) And to the angel of the church of the Laodiceans write; These things saith the Amen, the faithful and true witness, the beginning of the creation of God;
(WNT) "And to the minister of the Church at Laodicea write as follows: "''This is what the Amen says--the true and faithful witness, the Beginning and Lord of God''s Creation.
Joh 5:26 لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ كَذَلِكَ أَعْطَى الاِبْنَ أَيْضاً أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ
السؤال الثامن والخمسون:هل حياة الابن عطية من الأب أم يوحنا كذب على لسان يسوع؟
اشكاليات:-
بعض الأدلة من الكتاب المقدس التي تعكس عدم التساوي بين الاب والابن والروح القدس
Joh 10:29 أَبِي الَّذِي أَعْطَانِي إِيَّاهَا هُوَ أَعْظَمُ مِنَ الْكُلِّ وَلاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْطَفَ مِنْ يَدِ أَبِي.
السؤال التاسع والخمسون: أليس كل ما للآب هو للآبن فليس لدى الاب شيئاً ليس لدى الابن فكيف نفهم العطية هنا؟

Joh 14:16 وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّياً آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ
السؤال الستون: لماذا دائما الأمر يرجع للآب؟
السؤال الواحد والستون: هل انبثاق الروح القدس يتعلق بارادة الاب وليس بارادة الابن أو حتى بارادة الروح القدس؟
Joh 16:13 وَأَمَّا مَتَى جَاءَ ذَاكَ رُوحُ الْحَقِّ فَهُوَ يُرْشِدُكُمْ إِلَى جَمِيعِ الْحَقِّ لأَنَّهُ لاَ يَتَكَلَّمُ مِنْ نَفْسِهِ بَلْ كُلُّ مَا يَسْمَعُ يَتَكَلَّمُ بِهِ وَيُخْبِرُكُمْ بِأُمُورٍ آتِيَةٍ.
السؤال الثاني والستون: إن لم يكن الاله يتكلم من نفسه فمن ذا الذي يتكلم من نفسه؟!
السؤال الثالث والستون: ممن يسمع الروح القدس؟ اذا قلت من الاب أليس هذا دليلاً على تقدم الاب في الرتبة وأن له الأمر والحكم؟
Joh 12:49 لأَنِّي لَمْ أَتَكَلَّمْ مِنْ نَفْسِي لَكِنَّ الآبَ الَّذِي أَرْسَلَنِي هُوَ أَعْطَانِي وَصِيَّةً: مَاذَا أَقُولُ وَبِمَاذَا أَتَكَلَّمُ.
السؤال الرابع والستون: الابن أيضا ﻻ يتكلم من نفسه فكيف يكون الهاً وهو ينفذ ما أُملَى عليه؟
Num 24:13 وَلوْ أَعْطَانِي بَالاقُ مِلءَ بَيْتِهِ فِضَّةً وَذَهَباً لا أَقْدِرُ أَنْ أَتَجَاوَزَ قَوْل الرَّبِّ لأَعْمَل خَيْراً أَوْ شَرّاً مِنْ نَفْسِي. الذِي يَتَكَلمُهُ الرَّبُّ إِيَّاهُ أَتَكَلمُ.
السؤال الخامس والستون: هل تشعر بأي فرق بين قوله وقول يسوع؟ كلاهما ﻻ يتكلم من نفسه وما يسمعان من الرب اياه يتكلمان فما الفرق؟
ذو قدرة وحكمة وصلاح لا نهاية لها، خالص وحافظ كل شئ منظور وغير منظور وفي وحدة هذا اللاهوت ثلاثة أقانيم بجوهر واحد وقدرة واحدة وأزلية واحدة وأزلية واحدة أى الاب والابن والروح القدس(الايمان بالثالوث الأقدس-أثناسيوس نقلا عن القمص فليوثاوس ابراهيم في كتابه الله واحد-ص21،22)
كما نص الاتفاق على أن الذى يريد ويعمل هو دائماً الأقنوم الواحد للكلمة المتجسد (أى وحدة الفعل والإراده ليسوع المسيح).( الحوارات اللاهوتية مع الكنائس الأخرى-الانبا بيشوي- تفاصيل عن الاتفاق اللاهوتى مع الروم الأرثوذكس)
السؤال السادس والستون: أثانسيوس يدعي أن قدرتهم واحدة وحسب علمي أنت أرثوذكسي لا تؤمن بالطبيعتين ولا تقول ان المتكلم هنا الناسوت كما يوضح هذا ما نقلته لك من كلام الانبا بيشوي والنص يدل أن قدرة الابن متعلقة بقدرة الاب فكيف تدعي أن الابن اله كامل؟
إن قلت أن مشيئة الاب ومشيئة الابن متوافقتان وهذا ليس صحيحاً ولكن بفرض صحته فهذا ﻻ دخل له بالنص حيث أن الله إذا عمل عملا فهو يعمله بارادته وبقدرته فله كمال الارادة وله كمال القدرة واذا قلت ان مشيئتهم واحدة فالنص ينفي أن قدرتهم واحدة وهذا يكفي في اسقاط ما تدعيه من ألوهية الابن وتسويته بالاب.
Joh 5:30 أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئاً. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي.
مرة أخرى ينفي القدرة عن نفسه فلابد من اسنادها للاب وهذا يؤدي الى شئ من اثنين:-
أوﻻ: اما الابن لا يتصف بكل صفات الالهية على الوجه الذي يليق.
ثانيا: إن رفضت هذا فليس أمامك سوى القول بأن الثلاثة معاً مشتركين في الالهية وﻻ يجوز بأي حال من الأحول إدعاء الالوهية للابن أو للروح القدس بل اذا أردت القول بأن كلا من الابن والروح اله فيجب أن تتبع هذا بقولك مع الاب وعليه فقولك اله حق من اله حق غير صحيح.
السؤال السابع والستون: وصف الابن دينونته بالعادلة لا ﻷنه عادل بل ﻷن تلك الدينونة حسب مشيئة الاب فحتى صفة العدل ﻻ ترجع للابن بل لمشيئة الاب فما ردك على هذا؟

Joh 3:35 اَلآبُ يُحِبُّ الاِبْنَ وَقَدْ دَفَعَ كُلَّ شَيْءٍ فِي يَدِهِ.
السؤال الثامن والستون: كيف يكون الابن الهاً وما يمتلكه مدفوعاً له من أبيه؟
السؤال التاسع والستون: ﻻ شك أن كل ما تم دفعه الى الابن مخلوق فهل نفهم من ذلك أن سلطان ومُلك الابن ليس أزلياً؟
Mat 24:36 وَأَمَّا ذَلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ وَلاَ مَلاَئِكَةُ السَّمَاوَاتِ إِلاَّ أَبِي وَحْدَهُ.
السؤال السبعون: يخبر يسوع أن علم الساعة ﻷبيه وحده وأنت تدعي المساواة بينهم في جميع الكمالات الا صفة الابوة وصفة البنوة فهل كذب يسوع؟
Heb 1:5 لأَنَّهُ لِمَنْ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ قَالَ قَطُّ: «أَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ»؟ وَأَيْضاً: «أَنَا أَكُونُ لَهُ أَباً وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْناً»؟
Psa 2:7 إِنِّي أُخْبِرُ مِنْ جِهَةِ قَضَاءِ الرَّبِّ. قَالَ لِي: [أَنْتَ ابْنِي. أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ.
السؤال الثاني والسبعون: هل يسوع يحتاج لأن يخبره الاب أنه ابنه ولفظ اليوم هلا يدل على بداية وجود للابن؟
Joh 14:28 سَمِعْتُمْ أَنِّي قُلْتُ لَكُمْ أَنَا أَذْهَبُ ثُمَّ آتِي إِلَيْكُمْ. لَوْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي لَكُنْتُمْ تَفْرَحُونَ لأَنِّي قُلْتُ أَمْضِي إِلَى الآبِ لأَنَّ أَبِي أَعْظَمُ مِنِّي.
السؤال الثالث والسبعون: حسب ايمانك الأرثوذكسي هل من الممكن أن توضح لنا كيف تعتقد في إلهية يسوع ويوجد من هو أعظم منه؟
السؤال الرابع والسبعون: إن كنت ستقول أنه أخلى نفسه آخذا صورة عبد! فما يجبره أن يقول خلاف الحقيقة؟ إن لم يسمى هذا كذباً فما هو الكذب؟
2Pe 1:17 لأَنَّهُ أَخَذَ مِنَ اللَّهِ الآبِ كَرَامَةً وَمَجْداً، إِذْ أَقْبَلَ عَلَيْهِ صَوْتٌ كَهَذَا مِنَ الْمَجْدِ الأَسْنَى: «هَذَا هُوَ ابْنِي الْحَبِيبُ الَّذِي أَنَا سُرِرْتُ بِهِ».
السؤال الواحد والسبعون: صفة الكرامة وصفة المجد عطية من الآب فكيف تساوي بينهما في كل شئ عدا صفة الابوة وصفة البنوة؟
السؤال الخامس والسبعون: هل الابن أعطى الآب شيئاً؟ إن قلت ﻻ لم يعطه فهذا هو الإله الحق الذي يُعطِي وﻻ يُعطَى!!
Php 2:9 لِذَلِكَ رَفَّعَهُ اللهُ أَيْضاً، وَأَعْطَاهُ اسْماً فَوْقَ كُلِّ اسْمٍ
Heb 2:7 وَضَعْتَهُ قَلِيلاً عَنِ الْمَلاَئِكَةِ. بِمَجْدٍ وَكَرَامَةٍ كَلَّلْتَهُ، وَأَقَمْتَهُ عَلَى أَعْمَالِ يَدَيْكَ.
Heb 2:8 أَخْضَعْتَ كُلَّ شَيْءٍ تَحْتَ قَدَمَيْهِ». لأَنَّهُ إِذْ أَخْضَعَ الْكُلَّ لَهُ لَمْ يَتْرُكْ شَيْئاً غَيْرَ خَاضِعٍ لَهُ - عَلَى أَنَّنَا الآنَ لَسْنَا نَرَى الْكُلَّ بَعْدُ مُخْضَعاً لَهُ -
Heb 2:9 وَلَكِنَّ الَّذِي وُضِعَ قَلِيلاً عَنِ الْمَلاَئِكَةِ، يَسُوعَ، نَرَاهُ مُكَلَّلاً بِالْمَجْدِ وَالْكَرَامَةِ، مِنْ أَجْلِ أَلَمِ الْمَوْتِ، لِكَيْ يَذُوقَ بِنِعْمَةِ اللهِ الْمَوْتَ لأَجْلِ كُلِّ وَاحِدٍ.
السؤال السادس والسبعون: المنزلة التي بها الابن من وضعه فيها هو الاب فكيف نفهم هذا؟
السؤال السابع والسبعون: مجد يسوع وكرامته أقل من الملائكة أليس من باب أولى القول بألوهية الملائكة؟
نص التعميد:-
Mat 3:16 فَلَمَّا اعْتَمَدَ يَسُوعُ صَعِدَ لِلْوَقْتِ مِنَ الْمَاءِ وَإِذَا السَّمَاوَاتُ قَدِ انْفَتَحَتْ لَهُ فَرَأَى رُوحَ اللَّهِ نَازِلاً مِثْلَ حَمَامَةٍ وَآتِياً عَلَيْهِ
Mat 3:17 وَصَوْتٌ مِنَ السَّمَاوَاتِ قَائِلاً: «هَذَا هُوَ ابْنِي الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ».
Mar 1:10 وَلِلْوَقْتِ وَهُوَ صَاعِدٌ مِنَ الْمَاءِ رَأَى السَّمَاوَاتِ قَدِ انْشَقَّتْ وَالرُّوحَ مِثْلَ حَمَامَةٍ نَازِلاً عَلَيْهِ.
Mar 1:11 وَكَانَ صَوْتٌ مِنَ السَّمَاوَاتِ: «أَنْتَ ابْنِي الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ!».
Luk 3:22 وَنَزَلَ عَلَيْهِ الرُّوحُ الْقُدُسُ بِهَيْئَةٍ جِسْمِيَّةٍ مِثْلِ حَمَامَةٍ. وَكَانَ صَوْتٌ مِنَ السَّمَاءِ قَائِلاً: «أَنْتَ ابْنِي الْحَبِيبُ بِكَ سُرِرْتُ!».
Joh 1:32 وَشَهِدَ يُوحَنَّا: «إِنِّي قَدْ رَأَيْتُ الرُّوحَ نَازِلاً مِثْلَ حَمَامَةٍ مِنَ السَّمَاءِ فَاسْتَقَرَّ عَلَيْهِ.
Joh 1:33 وَأَنَا لَمْ أَكُنْ أَعْرِفُهُ لَكِنَّ الَّذِي أَرْسَلَنِي لِأُعَمِّدَ بِالْمَاءِ ذَاكَ قَالَ لِي: الَّذِي تَرَى الرُّوحَ نَازِلاً وَمُسْتَقِرّاً عَلَيْهِ فَهَذَا هُوَ الَّذِي يُعَمِّدُ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ.
Joh 1:34 وَأَنَا قَدْ رَأَيْتُ وَشَهِدْتُ أَنَّ هَذَا هُوَ ابْنُ اللَّهِ».
هذه هي رواية الاناجيل الأربعة عن نص التعميد.
السؤال الثامن والسبعون: مرقس ولوقا أستخدما لفظ أنت ابني فهل هذا الاعلان ليسوع؟ أما متى فاستخدم لفظ هذا ابني فهل كان الاعلان للجميع حيث سمعه جميع من كان حاضراً؟

السؤال التاسع والسبعون: ذكر انجيل يوحنا أن يوحنا المعمدان لم يكن يعرف المسيح وأنه أعطي علامة وهي نزول الروح واستقراره على يسوع فهل نفهم من هذا أن يوحنا لم يسمع الصوت؟
السؤال الثمانون: إن لم يسمع يوحنا الصوت وكان الاعلان ليسوع فهل يحتاج يسوع لهذا الإعلان أليس هو الاله المتجسد؟
السؤال الواحد والثمانون: كيف عرف يوحنا أن هذه هي الروح القدس؟ فإن قلت أنه عرف بالروح أو أوحى الله له فالوحي هو عمل الروح القدس فلماذا يحتاج لنزول الروح على هيئة حمامة؟
1Jn 2:1 يَا أَوْلاَدِي، أَكْتُبُ إِلَيْكُمْ هَذَا لِكَيْ لاَ تُخْطِئُوا. وَإِنْ أَخْطَأَ أَحَدٌ فَلَنَا شَفِيعٌ عِنْدَ الآبِ، يَسُوعُ الْمَسِيحُ الْبَارُّ.
السؤال الثاني والثمانون: من صفات الابن أنه شفيع للمؤمنين عند الاب وهذا معلوم بالاضطرار والشفاعة انما تكون بين وسيط كما يذكر بولس اله واحد الله الاب ووسيط واحد الانسان يسوع فهل يسوع لا يملك أن يغفر للناس من تلقاء نفسه؟ فإن قلت لا هو يملك أن يغفر للناس دون وساطة فهل هذه تمثيلية؟
ويمكن حصر العلاقة بين الأقانيم الثلاثة بثلاث كلمات، هي المساواة بينهم، والتميُّز، والشركة:
المساواة: فالأقانيم الثلاثة جوهر واحد، وذلك الجوهر كما هو للكل هو لكلٍ منهم، ولذلك هم متساوون فيه، فالآب ليس أعظم من الابن في الجوهر، ولا الابن أعظم من الآب، ولا الروح القدس أعظم من الآب والابن. وذلك منذ الأزل وإلى الأبد.
التميُّز: فكل أقنوم يتميز عن الآخر (لا مخلوقاً منه) في أقنوميته دون جوهره. ليس أنهم ثلاثة آلهة لأن الجوهر واحدٌ، وليس أن الأقانيم مجرد تجليات مختلفة لجوهر واحد فقط، لأن الأقانيم هم ثلاثة لا واحد، بل أن الجوهر الواحد كائن في ثلاثة أقانيم (لا نقول في ثلاثة جواهر، ولا نقول في أقنوم واحد، لأن الجوهر ليس بمعنى الأقنوم ولا الأقنوم بمعنى الجوهر).
ويتضح هذا التميّز في العلاقات الداخلية بين الأقانيم وأيضاً في الأعمال الخارجية. ومن أمثلة التميّز في العلاقات الداخلية أن الابن نظراً إلى أقنوميته مولود (لا مخلوق) من الآب منذ الأزل، وكذلك الروح القدس من حيث أنه أقنوم منبثق منذ الأزل، إما من الآب (كاعتقاد الكنيسة الشرقية) أو من الآب والابن (كاعتقاد الكنيسة الغربية). (علم اللاهوت النظامي-القس جيمس أنس-راجعه ونقحه القس منيس عبدالنور-ص234)
فإننا يجب أن نشرح الان الاسباب التي لأجلها استعمل الاباء القديسون كلمة "أقنوم" فهي تعني:-
أولا:- ماهو كائن وله وجود حقيقي.
ثانيا:- كما تعني، الكائن الذي ندرك وجوده وجوده وحياته من خلال علاقته بغيره الذي يشاركه ذات الطبيعة.
فعلى سبيل المثال: بطرس ويوحنا ويعقوب وبولس أربعة أشخاص..كل منهم له أقنوم خاص به، هو الكيان أو الشخص الذي يحمل الاسم الخاص به، ولكن بطرس ويوحنا ويعقوب وبولس يشتركون في طبيعة واحدة هي الطبيعة الانسانية. وعلى نفس القياس –مع الفارق- نقول أن الابن هو أقنوم إلهي يتمايز بصفة واحدة هي البنوة وإنه إله، لأنه مثل الاب في كل شئ وله كل صفات الاب وأعلن لنا عن إلوهيته كإبن، لكي ندرك من بنوته أنه متمايز عن الاب وكذلك الروح القدس فهو له صفة التقديس والتقديس هو عمل الروح القدس الذي يجعله متمايزا عن الابن وبه نفهم وندرك ألوهيته لأنه متمايز عن الاب والابن والاب له صفة الابوة فهو أقنوم الأبوة في جوهر اللاهوت وهو الذي يقوم به الجوهر الالهي كمصدر أو ينبوع للحياة الالهية التي تصلنا من الاب بالابن في الروح القدس.(من رسائل القديس صفرونيوس-الفقرة17،18)
السؤال الثالث والثمانون: الأقانيم ليست تجليات وليست صفات بل كائنات ولكنها واحدة في الطبيعة أي الطبيعة الالهية والكون فيه أكثر من سبعة بليون كائن كلهم واحد في الطبيعة الانسانية، فمتى يكون الشرك إن لم يكن هذا بعينه؟
السؤال الرابع والثمانون: كل صفات الاب هي نفسها للابن عدا البنوة فهل تلك الصفة صفة كمال وسلبها عنه يُعدٌ نقصاً؟ إن قلت نعم فالاب لا يٌتصَف بكل صفات الكمال وعليه فليس هو الله، فما الرد على هذا الاشكال؟
السؤال الخامس والثمانون: على حد معرفتي بايمانك أنك تقول الله ناطق بكلمته حي بروحه وهذا يلزم منه أن أقنوم الروح هو اله ولكن القديس صفرونيوس يقول أن الاب ينبوع الحياة الإلهية اذا كان الاب هو ينبوع الحياة للابن والروح القدس فكيف يكون هو حي بروحه وهو بالأساس ينبوع الحياة لذلك الأقنوم؟
عبارة قالها أحد آباء القسطنطينية فى الرد على عقيدة انبثاق الروح القدس من الآب والابن، قالها جريجورى بطريرك القسطنطينية (جريجورى القبرصى) وكان يتحاور مع (جون فيكوس)(هو باتير ثيؤجونوس ثيؤتيس كى بىجايا ثيئوتيس كى مونى بىجى تيس أوليس ثيؤوتيتوس).

ومعناها (الآب هو الألوهة الوالدة، والألوهة النبع، والمصدر (النبع) الوحيد لكل الألوهة.[The father only is the begetting deity and divine source and the only source of the whole deity]
وهو يقصد أنه لا يوجد ينبوع فى اللاهوت إلا الآب فقط ينبوع والد وباثق. الأصل الواحد (الوحيد)

(الانبا بيشوي- الحوارات اللاهوتية مع الكنائس الأخرى-شرح الاخلافات مع الكاثوليك)
السؤال السادس والثمانون: الاب هو مصدر الألوهية الوحيد في الثالوث ماذا تعنون بكلمة مصدر؟
وكلمة «ولادة» لا تشير إلى ولادة بشرية كما هي معروفة عندنا، بل هي كلمة مستعارة للإشارة إلى سر إلهي، أي إلى العلاقة الأزلية بين الأقنومين الأول والثاني في الثالوث الأقدس. وكذلك كلمة «انبثاق» مستعارة لتشير إلى ما بين الأقنوم الثالث والأقنومين الأول والثاني من العلاقة الأزلية. ومن أمثلة التميّز في الأعمال أن الآب خلق العالم بواسطة الابن، وفوَّض إليه عمل الفداء، وقلده السلطان المطلق ليحكم، ثم أخيراً يدين العالم. وكما أرسل الابن لعمل الفداء أرسل الروح القدس أيضاً ليجدد قلوب البشر وينيرها ويقدسها ويرشدها ويمدها بالمعونة اللازمة ليتمم مقاصده في فداء البشر. وتمم الابن مشيئة الآب بتجسده وتقديم نفسه كفارة عن خطايا العالم، وبممارسة وظيفة نبي وكاهن وملك لأجل شعبه المختار. وبعد قيامته من الأموات صعد إلى السماء وجلس عن يمين اللَّه مالكاً على الكون، وفي انقضاء العالم يقيم الأموات ويدين الجميع. علم اللاهوت النظامي-القس جيمس أنس-راجعه ونقحه القس منيس عبدالنور-ص235)
السؤال السابع والثمانون: يقول المفكر المسيحي الشهير ليبنتز (الملقب بفيلسوف القانون) فالله وحده هو الوحدة الأولى أو الجوهر الأصلي البسيط، الذي تحدث عنه المونادات المخلوقة او المشتقة او المتولدة، بين لحظة وأخرى من انبثاق الهي متصل، لا يحده الا قابلية المخلوق التي هي محدودة بالذات(Monadologie,47) فهل هذا معنى الانبثاق؟
السؤال الثامن والثمانون: ما الفرق بين الولادة والانبثاق بدون أمثلة فقط أعطني المعنى كتابياً؟
السؤال التاسع والثمانون: الابن تمم مشيئة الاب فهل المشيئة في الثالوث للاب فقط؟
السؤال التسعون: يقول البابا شنوده والانبا بيشوي في تسجيلين لهما أن لكل أقنوم ارادة مستقلة عن الاخرألا يعارض هذا قول القديس يوحنا ذهبي الفم: "إذاً نؤمن بإله واحد، بدءٍ واحد لا بدءَ له، غير مخلوق ولا مولود، لا يزول ولا يموت، أبديّ، لا يُحصر ولا يُحدّ، ولا يحاط به، لا تُحصر قوّته، بسيط وغير مركّب... صانع كل المخلوقات مايرى منها وما لا يرى... مترفّع عن كلّ جوهر لجلال جوهره، وكائن فوق كلّ الكائنات. فائق اللاهوت وفائق الصلاح وفيّاض. هو النور بالذات والصلاح بالذات والحياة بالذات والجوهر بالذات، لأن وجوده ليس من غيره ولا من كلّ الموجودات، لأنه هو ينبوع الوجود لها كلّها، وينبوع الحياة للأحياء والنطق للمتمتّعين بالنطق وعلّة جميع الخيرات للجميع. هو عالم بكلّ الأشياء قبل كيانها، وهو جوهر واحد ولاهوت واحد وقوّة واحدة ومشيئة واحدة وفعل واحد ورئاسة واحدة وسلطة واحدة، وتؤمن به كل خليقة ناطقة وتعبده".؟!
وأرسل الآب والابن الروح القدس ليحل في قلوب البشر ويخصص لهم فوائد الفداء بأعماله الخاصة به، مثل الدعوة الكافية، والإنارة والتجديد والتقديس والإرشاد والتعليم والبنيان في الفضائل الدينية، وهو الذي ألهم الأنبياء والكتبة ليكتبوا بالوحي الأسفار المقدسة. وكل هذه الامتيازات تختص بالأقنوم فقط لا بجوهر اللاهوت، لأن الجوهر واحدٌ للآب والابن والروح القدس.(المرجع السابق-235،236)
السؤال الواحد والتسعون: إذا كانت الأقانيم واحد في الجوهر والجوهر لا ينقسم ولا يتركب فلماذا أعمال الأقنوم لا تنسب الى الجوهر؟ أليس هذا فيه فصل الأقنوم عن جوهر اللاهوت؟
الشركة: فالأقانيم الثلاثة مشتركون في الجوهر الواحد الإلهي وفي كل صفاته، والابن والروح القدس مشتركان في مجد الآب وفي حكمته وقدرته وقداسته وعدله وجميع صفاته بدون استثناء، ويستحقان ما يستحقه من المجد والتسبيح والعبادة والكرامة والثقة.(المرجع السابق-ص236)
السؤال الثاني والتسعون: يثبت الكاتب الشركة من جهتين شركة في الجوهر من جهة وشركة في الصفات والأعمال من جهة أخرى فهل هناك نوع من الشرك غاب عنه؟
سؤال من الأخ لويس شاكر:- نقول في تفسيرنا المنطقي للاقانيم الثﻻثة هكذا:- الله موجود بذاته:الاب، والله ناطق بكلمته:الابن، والله حي بروحه: الروح القدس ولكننا نعلم أن كل أقنوم من هذه الأقانيم ﻻزم الوجود والنطق والحياة، وإذن فكل أقنوم يساوي ثﻻثة وهكذا فكيف السبيل الى ذلك؟َ!
الجواب:- إذا كان الله موجوداً بذاته ناطقاً بكلمته حيا بروحه فالله واحد والأقانيم ثلاثة: الاب هو الوجود، والابن هو النطق أو الحكمة أو العقل والروح القدس هو الحياة(موسوعة الانبا غريغوريوس-اللاهوت العقيدي-ص598).
السؤال الثالث والتسعون: حسب كلام الانبا غريغوريوس فالمتحد هو عقل الاب ولا شك ان صفة العقل ﻻ تفارق العاقل وصفحة الحياة لا تفارق الحي فيمتنع أن يتحد النطق او العقل دون الذات ودون الحياة فما ردك على هذا؟ (الجواب الصحيح-شيخ الاسلام ابن تيمية-المجلد الثالث-ص226)
فعلاقة الآب بالروح القدس هى علاقة كينونة الروح القدس من الآب باعتبار الآب هو الأصل أو الينبوع فى الثالوث القدوس. وليست علاقة ملكية، لأن الروح القدس ليس من ممتلكات الآب ولكن له كينونة واحدة مع الآب والابن، والجوهر الإلهى للثالوث القدوس لا يمكن أن يقوم بدون الروح القدس.(الانبا بيشوي- الحوارات اللاهوتية مع الكنائس الأخرى- شرح الخلافات مع الكاثوليك)
السؤال الرابع والتسعون: العقل والحياة صفات لا تخلق ولا ترزق والمسيح والروح القدس ليست صفات قائمة بذاتها بل هم كائنان مع الله، فالله حي عالم قادر وليس هو ذات العلم وذات الحياة وذات القدرة فما ردك على هذا؟(الجواب الصحيح بتصرف-شيخ الاسلام ابن تيمية-المجلد الثالث-ص226)
شن الأستاذ أحمد حسين هجوما لاذعاً على التثليث في جريدة وطني عام1978م فأراد الأنبا غريغوريوس أن يرد على افتراءاته حسب زعم الأنبا في كلام طويل منه:-
الأستاذ أحمد حسين يقول:- إنه يوم الدينونة يجلس الابن على يمين الاب لمحاكمة البشر أي أنه يوجد للابن دور خاص يقوم به وتشخيص متميز يبدو عليه. وهكذا نرى أن حيلة الاب والابن والروح القدس اله واحد لا تخرجنا من دائرة تعدد الألهة الذي هو عقيدة وثنية وأسطورة أوزوريس وإيزيس وحورس.
الانبا غريغوريوس يرد:- ففيه خلط كثير (أي كلام الأستاذ أحمد حسين) فالمسيحيون لا يقولون أنه في يوم الدينونة يجلس الابن عن يمين الاب لمحاكمة البشر، انما يقولون ما قاله الانجيل (متى25:31-46)
(موسوعة الانبا غريغوريوس-اللاهوت العقيدي-ص589)
السؤال الخامس والتسعون: هل أنتم لا تقولون أن الابن يجلس عن يمين الاب؟ وإن كنتم كذلك فهل نسمي ما قال الانبا غريغوريوس كذب؟
إن كان الى العلة الأولى منتسباً فكما أن أسباب الابن الوحيد الى الآب راجعة كذلك أسباب الروح أيضاً.( القديس غريغوريوس اللاهوتي في ميمره في عيد العنصرة)
لأنه كما لا يوجد أب بدون أبن هكذا ولا أبن بدون أب.( تفسير انجيل يوحنا البشير- أحد آبـاء المجمع الأول- نيكيفوروس ثيوطوكي)
السؤال السادس والتسعون: العلة تتقدم على معلولها إما في الزمن أو الرتبة فكيف تفسر هذا؟
السؤال السابع والتسعون: هل تستطيع القول أن الابن هو العلة الأولى؟ فإن قلت لا فقد أثبت على الاقل تقدم الاب في الرتبة فكيف تفسر هذا؟
السؤال الثامن والتسعون: لا يوجد الاب بدون الابن وبهذا فان الاب شرطا في وجود الابن وفي نفس الوقت الابن شرطا في وجود الاب والابن ليس هو الاب ولا الاب هو الابن فكيف يكون الشئ بالنسبة لأخر شرطاً ومشروطاً في نفس الوقت؟
السؤال التاسع والتسعون: هل تستطيع أن تفسر لي قولي هذا (شرط وجودي هو أبي الذي لولاي لم يكن هو موجوداً)
السؤال المائة: بعد هذا كله هل شعرت الأن بعظمة قول الله سبحانه وتعالى: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) ؟؟!
قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
(المائة, مناظرة, الأقانيم, سؤال), علاقة


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
من روائع وسام عبد الله مناظرة عن علاقة الاقانيم ببعضعها د/مسلمة غرفة الداعية وسام عبد الله - إظهار الحق 0 04.05.2011 13:14
مناظرة بين الداعية وسام عبد الله و الكاهن لوف يو أس حول الأقانيم د/مسلمة غرفة الداعية وسام عبد الله - إظهار الحق 0 04.05.2011 12:48
سؤال عن الأقانيم زهرة المودة التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 2 06.08.2010 04:45



لوّن صفحتك :