القسم الإسلامي العام يجب تحري الدقة والبعد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة

آخر 20 مشاركات
رسالة لـرؤوس الكنيسة الأرثوذكسية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أنا الفريدة لا تضرب بي المثل ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          خُلُق قرآنيّ : الإصلاح بين المتخاصمين (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قـُــرّة العُــيون : حلقة 14 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 19 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 19 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 19 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 19 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

وماعند الله خيرو أبقى

القسم الإسلامي العام


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 05.12.2010, 13:36
صور بنت الجزيرة الرمزية

بنت الجزيرة

عضو

______________

بنت الجزيرة غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.11.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 433  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.05.2011 (13:54)
تم شكره 6 مرة في 4 مشاركة
فكرة وماعند الله خيرو أبقى






وماعند الله خيرو أبقى


( وما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وزينتها وما عند الله خير وأبقى أفلا تعقلون )
أفمن وعدناه وعدا حسنا فهو لاقيه كمن متعناه متاع الحياة الدنيا ثم هو يوم القيامة من المحضرين
يقول تعالى مخبرا عن حقارة الدنيا ، وما فيها من الزينة الدنيئة والزهرة الفانية بالنسبة إلى ما أعده الله لعباده الصالحين في الدار الآخرة من النعيم العظيم المقيم ، كما قال : ( ما عندكم ينفد وماعند الله باق ) [ النحل : 96 ] ، وقال : ( وما عند الله خير للأبرار ) [ آل عمران : 198 ] ، وقال : ( وما الحياة الدنيا في الآخرة إلا متاع) [ الرعد : 26 ] ، وقال : ( بل تؤثرون الحياة الدنيا والآخرة خير وأبقى ) [ الأعلى : 16 ، 17 ] ، وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " والله ما الدنيا في الآخرة ، إلا كما يغمس أحدكم إصبعه في اليم ، فلينظر ماذا يرجع إليه " .

[ وقوله ] : ( أفلا يعقلون ) أي : أفلا يعقل من يقدم الدنيا على الآخرة؟ .

وقوله : ( أفمن وعدناه وعدا حسنا فهو لاقيه كمن متعناه متاع الحياة الدنيا ثم هو يوم القيامة من المحضرين ) : يقول : أفمن هو مؤمن مصدق بما وعده الله على صالح أعماله من الثواب الذي هو صائر إليه لا محالة ، كمن هو كافر مكذب بلقاء الله ووعده ووعيده ، فهو ممتع في الحياة الدنيا أياما قلائل ، ( ثم هو يوم القيامة من المحضرين ) قال مجاهد ، وقتادة : من المعذبين .

ثم قد قيل : إنها نزلت في رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وفي أبي جهل . وقيل : في حمزة وعلي وأبي جهل ، وكلاهما عن مجاهد . والظاهر أنها عامة ، وهذا كقوله تعالى إخبارا عن ذلك المؤمن حين أشرف على صاحبه ، وهو في الدرجات وذاك في الدركات : ( ولولا نعمة ربي لكنت من المحضرين ) [ الصافات : 57 ] ، وقال تعالى : ( ولقد علمت الجنة إنهم لمحضرون ) [ الصافات : 158 ]


إن الحمد لله ، نحمده و نستعينه و نستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا ، من يهدهِ الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله- وحده لا شريك له- وأشهد أن محمداً عبده ورسوله - أمَّا بعد -

(( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون )).
(( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفسٍ واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا )) .

((يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولاً سديداً . يُصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يُطع الله ورسوله فقد فاز فوزاً عظيما )) .

ألا وإن أصدق الحديث كلامُ الله ، وخير الهدي هديُ محمدٍ - صلى الله عليه وسلم- أما بعد –

روى البخاري ومسلمٌ من حديث عمرو بن عوفٍ الأنصاري – رضي الله عنه - أنَّ رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بعثَ أبا عُبيدة بن الجراح – رضي الله عنه – إلى البحرين يأتي بجزيتِها ، فقدِمَ بمالٍ من البحرين ، فسمعت الأنصارُ بقدومِ أبا عُبيدة ، فوافَوا صلاة الفجرِ مع رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ، فلمَّا صلَّى رسولُ الله – صلى الله عليه وسلم – انصرَفَ ، فتعرَّضُوا لهُ ، فتبسَّم رسولُ الله – صلى الله عليه وسلم – حين رآهُم ، ثمَّ قال : (( أظُنُّكُم سمِعتُم أنَّ أبا عُبيدةَ قدِمَ بشيءٍ من البحرين )) . قالوا : أجل يا رسولَ الله ! فقال : (( أبشِروا وأمِّلوا ما يَسُرُّكُم فو اللهِ ما الفقرَ أخشى عليكُم ، ولكن أخشى أن تُبسطَ الدُّنيا عليكُم كما بُسِطت على من كان قبلكُم ، فتنافسوها كما تنافسوها ، فتُهلِكَكُم كما أهلكتهُم )) .

إنَّ كثيراً من الناسِ اليوم ، صارتِ الدُّنيا همَّهُم ! فأصبحوا يكدحونَ فيها صباحَ مساء ، وكأنهُم خالدونَ مُخلَّدونَ فيها ، أصبح التنافسُ من أجل هذه الدنيا الفانية ، التي لا تزِنُ عند اللهِ جناحَ بعوضةٍ كما جاء في الحديثِ الصحيح ، فكم ستأخُذ من شيءٍ لا يُساوي جناح بعوضة ؟

روى مسلمٌ في صحيحهِ من حديثِ جابرٍ – رضي الله - : أنَّ رسول الله – صلى الله عليه وسلم – مرَّ بالسُّوقِ داخِلاً من بعضِ العاليةِ والنَّاسُ كنَفَتيهِ ، فمرَّ بجَديٍ أسكَّ ميتٍ ، فتناولهُ بأذُنهِ ثمَّ قال : (( أيُّكُم يُحِبُّ أنَّ هذا لهُ بدرهم ؟ )) .
فقالوا : ما نُحبُ أنَّهُ لنا بشيءٍ ، وما نصنَعُ بهِ ؟ قال : (( أتُحبُّونَ أنَّهُ لكم ؟! )) .
قالوا : واللهِ لو كانَ حيًّا لكانَ عيباً فيهِ ، لأنّّهُ أسكُّ – أي صغير الأُذُن – فكيف وهوَ ميِّت ؟ فقال : (( واللهِ للدُّنيا أهوَنُ على اللهِ من هذا عليكُم )) .

فإذا كانتِ الدُّنيا بهذهِ المهانةِ ، وهذا القدرِ عند اللهِ فحريٌّ بالعاقلِ أنَّ لا يهتمَّ بِها ، وأنَّ لا يُتعِبَ نفسَهُ فيها .

اسمعوا لهذا الحديث العظيمِ ، من كلامِ الرَّجُلِ العظيم ، الذي لا ينطِقُ عن الهوى ، فعن أنس بن مالكٍ – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : (( من كانت الآخرةُ همَّهُ ؛ جعلَ اللهُ غِناهُ في قلبِهِ ، وجمَعَ شملَهُ ، وأتَتهُ الدُّنيا وهي راغِمةٌ ، ومن كانت الدُّنيا همَّهُ ، جعلَ الله فقرَهُ بين عينيهِ ، وفرَّقَ عليهِ شملَهُ ، ولم يأتِهِ من الدُّنيا إلاَّ ما قُدِّرَ لهُ )) رواهُ الترمذي

ورواهُ البزَّارُ ولفظُهُ : قال رسولُ اللهِ – صلى الله عليه وسلم - : (( من كانتِ نيَّتَهُ الآخرةُ ، جعلَ اللهُ تباركَ وتعالى الغِنى في قلبِهِ ، وجمعَ لهُ شملَهُ ، ونزعَ الفقرَ من بن عينيهِ ، وأتَتهُ الدُّنيا وهي راغِمةٌ ، فلا يُصبِحُ إلاَّ غنيًّا ولا يُمسي إلاَّ غنيًّا ، ومن كانتِ نيَّتَهُ الدُّنيا ، جعلَ اللهُ الفقرَ بينَ عينيهِ ، فلا يُصبِحُ إلاَّ فقيراً ، ولا يُمسي إلاَّ فقيراً )) الترغيب والترهيب

وعن ابنِ عُمرَ – رضي الله عنهما – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : ((من جعلَ الهمَّ همًّا واحِداً ، كفاهُ اللهُ همَّ دُنياهُ ، ومن تشعَّبتهُ الهُمومُ لم يُبالِ اللهُ في أيِّ أوديةِ الدُّنيا هلك))

وعن ابنِ مسعودٍ- رضي الله عنه – قال : سمِعتُ نبيكُم – صلى الله عليه وسلم – يقول : (( من جعلَ الهُمومَ همًّا واحِداً همَّ المعادِ ، كفاهُ اللهُ همَّ دُنياهُ ، ومن تشعبت بهِ الهُمومُ في أحوالِ الدُّنيا ؛ لم يُبالِ اللهُ في أيِّ أوديتِهِ هلكَ ))

إننا نرى رأي العينِ ، من هوَ مهمومٌ من أجلِ هذهِ الدُّنيا ، أصابَهُ الفقرُ من كُلِّ مكان ، بل جُعِلَ الفقر بين عينيهِ ! لماذا ؟ لأنَّهُ جعلَ الدُّنيا أكبرَ همِّه ومبلَغَ عِلمِهِ فتفرَّقَ عليهِ شملهُ ، وضاعَ ما يرجوهُ ويؤمِّلهُ .

وللأسفِ الكبير ! نرى كثيراً من النَّاسِ اليوم – إلاَّ من رحِمَ الله – يكذِبُ من أجلِ هذهِ الدُّنيا، يكذِبُ من أجلِ أن يتحصَّلَ على دراهمَ معدودةٍ ، يُنافِقُ من أجلِ أن يتوصَّل إلى مكانٍ رفيعٍ ، يغتابُ لأجلِ إرضاءِ سيِّدِهِ لينالَ مِنهُ عطيةً أو هديةً !
ينقُلُ الكلامَ حتَّى يُسقِطَ بهِ الآخرينَ ، ليرتفِعَ هوَ ويُصبح من الأصحابِ المُقرَّبين !
يحسِدُ إذا أحسَّ بمُنافِسٍ لهُ في مكانٍ ما ؟ يُحِبُ من أجلِ الدينارِ والدِّرهمِ ، ويُبغِضُ من أجلِ الدينارِ والدِّرهم ، فتعِسَ عبدُ الدِّينارِ والدِّرهمِ .

لا بُدَّ مِن وقفةٍ جادَّةٍ ، ومن توبةٍ صادِقةٍ ، نُصلِحُ بِها ما كانَ ونتدارَكُ بِها ما بقيَ ، (( مِن قبلِ أن يأتيَ يومٌ لامرَدَّ لهُ مِن الله * مالكُم مِن ملجأٍ يومئِذٍ ومالكُم مِن نكيرٍ )) ، فتوبوا إلى اللهِ جميعاً أيُها المؤمنونَ لعلكُم تُفلِحون.

يقولُ الصحابيُ الجليلُ أبو ذرٍّ – رضي الله عنه - : أوصاني خليلي – صلى الله عليه وسلم – بخِصالٍ من الخيرِ ، أوصاني : (( أن لا أنظُرَ إلى من هوَ فوقي ، وأنظُرَ إلى من هو دوني ، وأوصاني بحُبِّ المساكينِ والدُّنوِّ منهُم ، وأوصاني أن أصِلَ رحِمي وإن أدبَرَت )) الترغيب والترهيب

والشاهِدُ مِن هذا الحديثِ ، أنَّ الرسولَ – صلى الله عليه وسلم – أوصانا وأرشدنا – وإن كانَ الخِطابُ موجَّهٌ لأبي ذرٍّ – رضي الله عنه – فهوَ عامٌّ للأمَّةِ ، أن لا ننظُرَ إلى من هوَ فوقَنا في الرِّزقِ ، ونُتعِبَ أنفُسنا في أمرٍ قد قُضيَ وانتهى !

فالرِّزقُ مُقدَّرٌ مكتوبٌ من قبلِ أن تخرُجَ إلى هذهِ الدُّنيا . فلماذا إذاً كُلُّ هذا الهمِّ والغمِّ يا عِبادَ اللهِ ؟ فلن تموتَ نفسٌ حتَّى تستوفيَ ر زقَها وأجلَها ، فإيَّاكُم يا عِبادَ اللهِ أن تَشغلوا أنفُسكُم في شيءٍ لن تستطيعوا أن تزيدوا فيهِ دِرهماً واحِداً ، (( فيا أيُها الذينَ آمنوا لا تُلهِكُم أموالُكُم ولا أولادُكُم عن ذكرِ الله ومن يفعل ذلِكَ فأولئِكَ هُمُ الخاسِرون )) ، نعم يا معشرَ المُسلمين : من ألهتهُ دُنياهُ ، أو ألهاهُ مالُهُ وولدُهُ عن ذكرِ اللهِ فقد خسِرَ خُسرانًا مُبيناً ، لأنَّهُ أعرضَ عن ذكرِ الرحمنِ ، واستبدلَ الذي هوَ أدنى بالذي هوَ خيرٌ ، قال تعالى : (( ومن أعرضَ عن ذِكري فإنَّ لهُ معيشةً ضنكًا ونحشُرُهُ يومَ القيامةِ أعمى قال ربي لِمَ حشرتني أعمى وقد كُنتُ بصيرأً قالَ كذلِكَ أتَتكَ آياتُنا فنسيتَها وكذلِكَ اليومَ تُنسى وكذلِكَ نجزي من أسرَفَ ولم يؤمِن بآياتِ ربِّهِ ولعذابُ الآخِرةِ أشَدُّ وأبقى )) .

فا للهمَّ لا تجعلِ الدُّنيا أكبرَ همِّنا ، ولا مبلَغَ عِلمِنا ، ولا إلى النارِ مصيرَنا ، واجعل الجنَّةَ هي دارنا وقرارَنا ، اللهمَّ آتي نفوسنا تقواها ، وزكِّها أنتَ خيرُ من زكَّاها ، أنتَ وليُّها ومولاها ، اللهمَّ ارحم موتانا ، واشفِ مرضانا ، وعافِ مُبتلانا ، وأسعِدنا في دُنيانا وأُخرانا ، اللهمَّ إنَّا نعوذُ بِكَ من مُضلاتِ الفتنِ ما ظهرَ مِنها وما بطنَ *









منقول المكتبة الاسلاميةاسلام ويب



وماعند الله خيرو أبقىهذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذه الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 700x71 وحجمها 23 كيلو بايت .وماعند الله خيرو أبقى
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : وماعند الله خيرو أبقى     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : بنت الجزيرة







توقيع بنت الجزيرة


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 05.12.2010, 13:52

زهرة المودة

عضو

______________

زهرة المودة غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.02.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.217  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
28.08.2013 (19:11)
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
افتراضي









توقيع زهرة المودة


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 05.12.2010, 13:54
صور بنت الجزيرة الرمزية

بنت الجزيرة

عضو

______________

بنت الجزيرة غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.11.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 433  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.05.2011 (13:54)
تم شكره 6 مرة في 4 مشاركة
افتراضي


بارك الله فيك وجزاك الله خيري الدنيا والاخرة اختي الفاضلة





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
أبقى, وماعند, الله, خيرو


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
صفية القرشية رضى الله عنها عمة رسول الله صلى الله عليه و سلم zainab__ahmed الحديث و السيرة 3 02.05.2010 14:09



لوّن صفحتك :