رقم المشاركة :51 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
كيف سنشرب ونحن صائمون يا جون,مش تركز يا شاطر,لا تتصنع العلم يا هذا ![]()
حتى مش عارف يسأل,إزاي قبل الفطار يا ذكي؟؟ كيف سنشرب قبل الإفطار..؟ لا تُدخل شبهات في سياق غير سياقها,فاكتفي أنت بشرب دم ربك وأكل جسده,ومن ثم يخرج عبر المصارف,ونعم الديانة التي جعلت الصرف الصحي مُقدساً ![]() المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :52 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() الاخ مناصر كنت اتمنى ان اجد شخص يبحث بقلبه وبعقله قبل فوات الاوان بدلامن هذه الغوغاء دون وعي او تمعن فيما تقرأه . والنقد الاعمى الاسلامي الهمجي المعروف لمجرد النقد. فهل فهمت ما كتبته في اول المشاركة.؟ اتمني ان تقارن هذه الايات مع بعضها
[/QUOTE] بالفعل توجد معجزات كثيرة صنعها الاتبياء والقديسين سواء في العهد القديم او اتلجديد ولكن هذه المعجزات لا يصنعوها من تلقاء نفسهم او بسلطانهم الشخصي كما يفعل المسيح بل بسلطان وبأسم يسوع بدليل قوله هو فَقَالَ يَسُوعُ: «لاَ تَمْنَعُوهُ، لأَنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ يَصْنَعُ قُوَّةً بِاسْمِي وَيَسْتَطِيعُ سَرِيعًا أَنْ يَقُولَ عَلَيَّ شَرًّا. وَهذِهِ الآيَاتُ تَتْبَعُ الْمُؤْمِنِينَ: يُخْرِجُونَ الشَّيَاطِينَ بِاسْمِي، وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَةٍ جَدِيدَةٍ. اما الربسل فَقَالَ بُطْرُسُ: «لَيْسَ لِي فِضَّةٌ وَلاَ ذَهَبٌ، وَلكِنِ الَّذِي لِي فَإِيَّاهُ أُعْطِيكَ: بِاسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ النَّاصِرِيِّ قُمْ وَامْشِ!». بِمَدِّ يَدِكَ لِلشِّفَاءِ، وَلْتُجْرَ آيَاتٌ وَعَجَائِبُ بِاسْمِ فَتَاكَ الْقُدُّوسِ يَسُوعَ». كَانَتْ تَفْعَلُ هذَا أَيَّامًا كَثِيرَةً. فَضَجِرَ بُولُسُ وَالْتَفَتَ إِلَى الرُّوحِ وَقَالَ: «أَنَا آمُرُكَ بِاسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ أَنْ تَخْرُجَ مِنْهَا!». فَخَرَجَ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ. يتبع في هذه الجزئية ومشغول الان
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :53 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() محاولة هروبك بين المشاركات لن تخيل علينا يا نصرانى ، هربت من طلبات وجهتها لك و لم أجد لك عليها أى تعليق ! لماذا يا نصرانى ؟! نتابع الآن أجزاء من مشاركات النصرانى ، حيث يقول بدايةً : أولاً أنت تهربت من المواقع العلمية التى وضعتها لك توثق موضوع الإعجاز العلمى فى بول البعير ، فلماذا يا نصرانى ؟!
ثانياً الإجابة على سؤالك المحدد هى : لا .. و المفترض أنك باحث فى الإسلام تعلم كل كبيرة و صغيرة عنه ، فكيف لا تعلم هذه ؟! أعلمت الآن أنك مجرد مُدعى العلم و المعرفة بالإسلام و علومه ؟ ها قد سقط القناع كالعادة ![]() لكن لى أنا الآخر سؤال محدد : هل تظن أنك بهذا السؤال طعنت فى الإسلام أو إدعيت أنه ليس من عند الله ؟!
أرجو أن تنصح نفسك أولاً بهذا الكلام قبل أن توجهه للآخرين ، فإن إتضح لك أنك تعبد إنسان ابن إنسان فعليك ترك عبادته إن كنت فيما نصحتنى به من الصادقين .
لست الأول ، و لن تكون الأخير الذى يتهم المسلمين بهذا الإتهام عندما تظهر له حقائق كتابه واضحة أمامه ، فتغلبه الموروثات التى ورثها عن أباءه و أجداده بالإيمان الأعمى ، فيلجأ إلى مثل تلك الألفاظ ظناً منه أنها ستثبت عقيدته . بدايةً تجاهلت أنت ردى هذا :-
لم تُعلق هنا بأى كلمة ، وكأن دورك هو كتابة مشاركات و السلام ، و محاولة تضليل القارىء بتجاهلك مشاركاتى و نسخك لمشاركات جديدة ، لكن ظنك أننى سأغفل عن هذا قد خاب ، المطلوب منك التعليق على كل كلمة أقولها ، و قد قلت من قبل : فأراك الآن تتجاهل هذا الأمر ، أهو تسليم بخطأ ما إدعيته ؟ أم محاولة مراوغة لعلى أنسى ما كتبته ؟ كل ما فعلته أنت أن قمت بوضع ما قدمته من قبل على أنه دليل و تم دحضه ، فقمت بوضع الأعداد فى صورتها اليونانية ، و كأن هذا دليل غير ما سبق (!) فهل المطلوب منى الآن أن أقوم بوضع ردودى السابقة باليونانية ؟! هل تستطيع أنت أن تحاور من خلال لغة العهد الجديد الأصلية ؟! ما هو الاسم العلم الذى عرفه بنى إسرائيل لمعبودك ؟
كانت روحك المعنوية سترتفع بعض الشىء هذه الليلة ، فلم أكن سأجيبك الليلة ، نظراً لما توقعته من ضيق الوقت ، لكن حدث خلاف ما رتبت . هل قوله : "باسم يسوع" يُعنى أن سلطان يسوع هو الذى يقوم بهذه المعجزات ؟! لا يا نصرانى ، فاقرأ كتابك و تعلم .. فهذا رد المسيح - عليه السلام - على إدعاءك هذا . يو 16 : 23 وَفِي ذلِكَ الْيَوْمِ لاَ تَسْأَلُونَنِي شَيْئًا. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَا طَلَبْتُمْ مِنَ الآبِ بِاسْمِي ![]() إذاً عندما يقول أى شخص : "باسم يسوع فعلت معجزة" فهذا طلب من الآب (الله) باسم المسيح أن يُعطيه معجزة ، فليس المسيح هو من يُعطيه إياها و لكن الله هو من يفعل .. و كما سبق و بينت فالمسيح - عليه السلام - نفسه كان يفعل المعجزات بالدعاء للآب و لا داعى للتكرار . و الآن مع طلبات تجاهلها النصرانى :-
أين أدلتك ؟! المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
19.09.2011 الساعة 14:45 . و السبب : رفع الصور على المنتدى
|
رقم المشاركة :54 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() نواصل اثباتات لاهوت المسيح له المجد وكنا نتكلم عن سلطانه على الطبيعه ومعجزاته التي كان يفعلها بسلطانه الشخصي كما يقول الكتاب المقدس ويبدوا انني سألجأ الى اللغات الاصلية للتوضيح وكلني اتمني ان اجد مثقفين في هذه اللغات وَإِذْ قَالَ هذَا أُخْجِلَ جَمِيعُ الَّذِينَ كَانُوا يُعَانِدُونَهُ، وَفَرِحَ كُلُّ الْجَمْعِ بِجَمِيعِ الأَعْمَالِ الْمَجِيدَةِ الْكَائِنَةِ مِنْهُ. اي من سلطانه الذاتي وفي اللغة الاصلية -13-17: και ταυτα λεγοντος αυτου κατησχυνοντο παντες οι αντικειμενοι αυτω και πας ο οχλος εχαιρεν επι πασιν (الكائنة في ذاته)τοις ενδοξοις τοις γινομενοις υπ αυτου وايضا فَبُهِتُوا مِنْ تَعْلِيمِهِ، لأَنَّ كَلاَمَهُ كَانَ بِسُلْطَانٍ. فَوَقَعَتْ دَهْشَةٌ عَلَى الْجَمِيعِ، وَكَانُوا يُخَاطِبُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا قَائِلِينَ: «مَا هذِهِ الْكَلِمَةُ؟ لأَنَّهُ بِسُلْطَانٍ وَقُوَّةٍ يَأْمُرُ الأَرْوَاحَ النَّجِسَةَ فَتَخْرُجُ!». فَبُهِتُوا مِنْ تَعْلِيمِهِ لأَنَّهُ كَانَ يُعَلِّمُهُمْ كَمَنْ لَهُ سُلْطَانٌ وَلَيْسَ كَالْكَتَبَةِ.وفي النص اليوناني -1-22: και εξεπλησσοντο επι τη διδαχη αυτου ην γαρ διδασκων (اي كان يعلمهم بسلطانهαυτους ως εξουσιαν εχων και ουχ ως οι γραμματεις فَتَحَيَّرُوا كُلُّهُمْ، حَتَّى سَأَلَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا قَائِلِينَ: «مَا هذَا؟ مَا هُوَ هذَا التَّعْلِيمُ الْجَدِيدُ؟ لأَنَّهُ بِسُلْطَانٍ يَأْمُرُ حَتَّى الأَرْوَاحَ النَّجِسَةَ فَتُطِيعُهُ!» وفي النص اليوناني يقول-4-36: και εγενετο θαμβος επι παντας και συνελαλουν προς αλληλους λεγοντες τις ο λογος ουτος οτι εν εξουσια και δυναμει επιτασσει τοις ακαθαρτοις πνευμασιν και εξερχονται اي انه كان يخرج الشياطين بقوته والشياطين كانه يرتعبون من سلطانه المطلق اما الرسل والانبياء ومعجزاتهم المعروفة فهي مكتسبة من المسيح وبقوته ايضا بل وهو الذي اعطاهم هذا السلطان بدليل قوله وَدَعَا الاثْنَيْ عَشَرَ وَابْتَدَأَ يُرْسِلُهُمُ اثْنَيْنِ اثْنَيْنِ، وَأَعْطَاهُمْ سُلْطَانًا عَلَى الأَرْوَاحِ النَّجِسَةِ، وَدَعَا تَلاَمِيذَهُ الاثْنَيْ عَشَرَ، وَأَعْطَاهُمْ قُوَّةً وَسُلْطَانًا عَلَى جَمِيعِ الشَّيَاطِينِ وَشِفَاءِ أَمْرَاضٍ،
نعم انه خالق كما يقول الكتاب عندما خلق للأعمى اعين من الطين.. فالاعمى كان بدون عين اي انه مولود اعمي فخلق له المسيح عيون من تراب الارض وَطَلَى بِالطِّينِ عَيْنَيِ الأَعْمَى. 7 وَقَالَ لَهُ: «اذْهَبِ اغْتَسِلْ فِي بِرْكَةِ سِلْوَامَ» الَّذِي تَفْسِيرُهُ: مُرْسَلٌ، فَمَضَى وَاغْتَسَلَ وَأَتَى بَصِيرًا (يو9:6_7) ويقول قداسة البابا شنودة : لاشك أن الخالق هو الله. وقصة الخليقة تبدأ بعبارة " في البدء خلق الله السموات والأرض" (تك1: 1). والإصحاح الأول من سفر التكوين يشرح كيف خلق الله كل شيء. وفي سفر اشعياء يقول الله " أنا الرب صانع كل شيء، ناشر السموات باسط الأرض" (اش44: 24). " أنا الرب صانع كل هذه" (اش45: 7). في كتاب لاهوت المسيح ص 49 1 ومع ذلك هناك آيات في الكتاب تذكر أن المسيح هو الخالق: أ (يو1: 3) يقول يوحنا الإنجيلي عن السيد المسيح " كل شيء به كان، وبغيره لم يكن شيء مما كان " وهنا لا يذكر فقط أنه الخالق، إنما أيضاً بغيره ما كانت هناك خليقة. ويقول أيضاً " كان في العالم، وكون العالم به" (يو1: 10).. ب (عب1: 1) ويقول بولس الرسول " الذي به عمل العالمين ". ج (كو1: 16) ويقول أيضاً " فإن فيه خلق الكل، ما في السموات وما على الأرض، ما يرى وما لا يرى، سواء كانوا عروشاً أم سيادات أم رياسات أم سلاطين. الكل به وله قد خلق. د (1كو8: 6) ويقول أيضاً " به جميع الأشياء ونحن به ". وقد ذكر الكتاب معجزات للسيد تدل على الخلق.منها معجزة إشباع خمسة آلاف من خمس خبزات وسمكتين (لو9: 10 17). وهنا خلق مادة لم تكن موجودة، أمكن بها إشباع هذه الآلاف. ويزيد هذه المعجزة قوة أن الجميع أكلوا وشبعوا. ثم رفع ما فضل عنهم من الكسر أثنتا عشرة قفة. فمن أين أتت كل هذه الكسر. إنها مادة لم تكن موجودة، خلقها الرب يسوع. ويشبة هذه المعجزة إشباع أربعة آلاف من الرجال عدا النساء والأطفال. وذلك من سبع خبرات وقليل من السمك (متى15: 32 38) ثم رفعوا ما فضل عنهم سبعة سلال مملوءة. وهنا أيضاً خلق مادة لم تكن موجودة. والقدرة على الخلق هي من صفات الله وحده. 3 ومن معجزات الخلق أيضاً تحويل الماء خمراً في عرس قانا الجليل (يو2). وهنا عملية خلق: لأن الماء مجرد أوكسجين وأيدروجين، فمن أين أتى الكحول وباقى مكونات الخمر؟ لقد خلق السيد كل هذا في تلك المعجزة، التي مما يزيد قوتها أنها تمت بمجرد إرادته في الداخل، دون أية عملية، ولا رشم ولا مباركة، ولا حتى صدر منه أمر كأن يقول فليتحول الماء إلى خمر... إنما قال " املأوا الأجران ماء، فملأوما. ثم قال لهم استقوا الآن (يو2: 7، 8). وهكذا صار الماء خمراً بمجرد إرادته. أراد أن تخلق مادة الخمر فخلقت حتى بدون أمر. 4 ومن معجزات الخلق أيضاً منح البصر للمولود أعمى (يو9). لقد خلق له السيد المسيح عينين لم تكونا موجودتين من قبل. وخلقهما من الطين مثلما خلق الإنسان الأول. الطين الذى يضعونه في عين البصير فيفقده البصر، وضعه السيد في محجرى الأعمى فصار عينين. ويزيد هذه المعجزة قوة أن الرب أمر المولود أعمى أن يغتسل بعد ذلك فيبركة سلوام. والمفروض أن الاغتسال بالماء يذيب الطين، ولكنه على العكس أمكن هنا أن يثبت الطين العينين في المحجرين، ويربطهما بشرايين وأنسجة وأعصاب... ولكل هذا قال الرجل المولود أعمى لليهود " منذ الدهر لم يسمع أن أحداً فتح عيني مولود أعمى (يو9: 32). هنا ويوجهنا سؤال لاهوتي هام وهو: 5 كيف يكون المسيح خالقاً، بينما الخلق من صفات الله وحده؟ لقد كان يخلق بقوة لاهوته، باعتبار أنه الأقنوم الثاني، عقل الله. إذن فهل هو الذي خلق الكون أم الله الآب هو الذي خلق الكل ظ إن الله الآب خلق العالم كله بالابن، خلقه بعقله، بفهمه بمعرفته، بكلمته، أي بالأقنوم الثاني. لذلك يقول الرسول " الذي به عمل العالمين ". به أي بعقله، بحكمته...
انا دخلت على ولم اجد ما تقوله .! وهل هذه الكلمة قيلت باللغة اليونانية.!! عجبي على الجهل!! لنرا النص الاصلي باللغة العبرية ماذا يقول: -7-1: וַיֹּ֤אמֶר יְהוָה֙ אֶל־מֹשֶׁ֔ה רְאֵ֛ה נְתַתִּ֥יךָ אֱלֹהִ֖ים לְפַרְעֹ֑ה וְאַהֲרֹ֥ן אָחִ֖יךָ יִהְיֶ֥ה נְבִיאֶֽךָ׃ اي كليم الله -7-2: אַתָּ֣ה תְדַבֵּ֔ר אֵ֖ת כָּל־אֲשֶׁ֣ר אֲצַוֶּ֑ךָּ וְאַהֲרֹ֤ן אָחִ֙יךָ֙ יְדַבֵּ֣ר אֶל־פַּרְעֹ֔ה וְשִׁלַּ֥ח אֶת־בְּנֵֽי־יִשְׂרָאֵ֖ל מֵאַרְצֹֽו׃ وقد ترجمت بهذا الشكل: خر-7-1 فقال الرب لموسى: ((انظر! أنا جعلتك إلها لفرعون. وهارون أخوك يكون نبيك. خر-7-2: </SPAN>أنت تتكلم بكل ما آمرك وهارون أخوك يكلم فرعون ليطلق بني إسرائيل من أرضه يتبع المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :55 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() يقول النصرانى :
سنرى فيما يلى ما تدعيه إثبات و سنرى أيضاً ما تدعيه من علم و معرفة باللغة اليونانية . لكن إلى الآن يهرب النصرانى من النقطة الأصلية فى الجزئية التى يتحدث فيها ، و هى كون المعجزات ليست دليل نبوة فضلاً عن أن تكون دليل ألوهية ، و يظننى سأغفل عن ذلك ، حيث قلت أنا :
فإلى الآن هذا النصرانى يهرب من التعليق على تلك الجزئية ، فلماذا يا ترى ؟!
لن أترجم لك شيئاً بل سأترك المواقع المتخصصة هى التى تُترجم لك . http://biblos.com/luke/13-17.htmالجملة الأخيرة تُعنى (التى كانت تُعمل بواسطته) - that were done by him- لكن التحريف عادة عند أهل ترجمة الفاندايك ... و لنطالع باقى الترجمات لنتأكد بأنفسنا . البوليسية :- لو-13-17: ولما قال هذا خزي جميع مقاوميه؛ أما الجمع كله ففرحوا بجميع الخوارق التي كانت تجري على يده. المشتركة :- لو-13-17: ولما قال هذا الكلام، خجل جميع معارضيه، وفرح الجمع كله بالأعمال المجيدة التي كان يعملها. الكاثوليكية :- لو-13-17: ولما قال ذلك، خزي جميع خصومه وابتهج الجمع كله بجميع الأعمال المجيدة التي كانت تجري عن يده. و المفاجآة أن ترجمة كتاب الحياة و هى التفسيرية للفاندايك التى يستشهد بها النصرانى قالت بما قال به البقية . كتاب الحياة :- لو-13-17: وإذ قال هذا، خجل جميع معارضيه، وفرح الجمع كله بجميع الأعمال المجيدة التي كان يجريها. و لا تقل لى بعد ذلك النص فى أصوله اليونانية ، فقد وضعت لك الترجمة الحرفية للنص اليونانى من المواقع المتخصصة ، و لم تقل أى ترجمة آخرى بما قالته الفاندايك .
بعد الآن يا نصرانى تضع لنا الأعداد بمصدرها و ليس النص فقط . السؤال الآن :- من أين حصل المسيح على هذا السلطان ؟! مت 28 : 18 فَتَقَدَّمَ يَسُوعُ وَكَلَّمَهُمْ قَائِلاً: «دُفِعَ إِلَيَّ ![]() فهذا سلطان مدفوع إلى المسيح - عليه السلام - و ليس ملكه ، بالإضافة إلى ذلك فليس له كل سلطان ، فمثلاً على سبيل المثال لا الحصر : على الأرض هو لا يستطيع أن يُنفذ طلب أم ابنى زبدى لأن هذا ليس فى سلطانه بل سلطان الآب . مت 20 : 20 - 23 حِينَئِذٍ تَقَدَّمَتْ إِلَيْهِ أُمُّ ابْنَيْ زَبْدِي مَعَ ابْنَيْهَا، وَسَجَدَتْ وَطَلَبَتْ مِنْهُ شَيْئًا. فَقَالَ لَهَا: «مَاذَا تُرِيدِينَ؟» قَالَتْ لَهُ: «قُلْ أَنْ يَجْلِسَ ابْنَايَ هذَانِ وَاحِدٌ عَنْ يَمِينِكَ وَالآخَرُ عَنِ الْيَسَارِ فِي مَلَكُوتِكَ».فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ: «لَسْتُمَا تَعْلَمَانِ مَا تَطْلُبَانِ. أَتَسْتَطِيعَانِ أَنْ تَشْرَبَا الْكَأْسَ الَّتِي سَوْفَ أَشْرَبُهَا أَنَا، وَأَنْ تَصْطَبِغَا بِالصِّبْغَةِ الَّتِي أَصْطَبغُ بِهَا أَنَا؟» قَالاَ لَهُ: «نَسْتَطِيعُ».فَقَالَ لَهُمَا: «أَمَّا كَأْسِي فَتَشْرَبَانِهَا، وَبِالصِّبْغَةِ الَّتِي أَصْطَبِغُ بِهَا أَنَا تَصْطَبِغَانِ. وَأَمَّا الْجُلُوسُ عَنْيَمِيني وَعَنْ يَسَارِي فَلَيْسَ لِي أَنْ أُعْطِيَهُ إِلاَّ لِلَّذِينَ أُعِدَّ لَهُمْ مِنْ أَبِي ![]() فهذا سلطان خاص بالآب لا يستطيع المسيح أن يُعطيه إلا لمن إختارهم الآب فقط ، كما أن سلطان المسيح - عليه السلام - هذا سلطان غير أزلى و سيُنزع منه فى النهاية . 1 كو 15 : 24 - 28 وَبَعْدَ ذلِكَ النِّهَايَةُ، مَتَى سَلَّمَ الْمُلْكَ للهِ الآبِ، مَتَى أَبْطَلَ كُلَّ رِيَاسَةٍ وَكُلَّ سُلْطَانٍ ![]() ![]() فالخلاصة أن سلطان المسيح - عليه السلام - ليس منه ، بل مدفوع إليه و ليس له كل سلطان فهناك أشياء لم يستطع تنفيذها لأنها خاصة بالآب ، كذلك سيزول عنه هذا السلطان و يبطل فى الملكوت .
إذاً فلتعبد إبليس أيضاً ، فهو له سلطان و يدفعه لمن يشاء . لو 4 : 6 وَقَالَ لَهُ إِبْلِيسُ: «لَكَ أُعْطِي هذَا السُّلْطَانَ كُلَّهُ وَمَجْدَهُنَّ، لأَنَّهُ إِلَيَّ قَدْ دُفِعَ، وَأَنَا أُعْطِيهِ لِمَنْ أُرِيدُ ![]() فليكن إبليس معبودك الآن :)
محض كذب و إفتراء و تنقل بلا وعى و تأخذ كلام كل من يحدثك من النصارى عن المسيح على أنه حقيقة واضحة لا تقبل الجدال ، و لو تمعنت فى ما إدعوه أدلة لتبرأت منهم ، و لكن لا أظنك إلا مُكابر مثلهم .. أنت كررت هذا الكلام ثانيةً بقولك فى الإقتباس من موقع الأنبا تكلا :
و لنقرأ النصوص التى يستشهد بها النصرانى كاملة لنرى تدليس من كذبوا عليه . يو 9 : 1 وَفِيمَا هُوَ مُجْتَازٌ رَأَى إِنْسَانًا أَعْمَى مُنْذُ وِلاَدَتِهِ .. هل قال إنسان بلا عينين ؟! لنتابع . يو 9 : 6 قَالَ هذَا وَتَفَلَ عَلَى الأَرْضِ وَصَنَعَ مِنَ التُّفْلِ طِينًا وَطَلَى بِالطِّينِ عَيْنَيِ ![]() و الرجل نفسه ماذا قال ؟ هل قال خلق لى عينين ؟! يو 9 : 15 فَسَأَلَهُ الْفَرِّيسِيُّونَ أَيْضًا كَيْفَ أَبْصَرَ، فَقَالَ لَهُمْ: «وَضَعَ طِينًا عَلَى عَيْنَيَّ ![]() إذاً الرجل له عينين ، كل الأمر أن المسيح - عليه السلام - طلى بالطين عينيه فأبصر كما قال كاتب الإنجيل و كما قال الرجل نفسه ، و لم يخلق له المسيح من الطين عينين كما يُدلس هؤلاء .
طالما إستشهدت بكلام العلماء ، فأدع لك أعلم علماء عصره و أوانه بل أعلم العلماء على مر العصور الذى سيرتم خلفه تعبدون المسيح بناءًا على أقواله و قانون إيمانه ، إنه "إثناسيوس الرسولى" و تفسيره لقول يوحنا الذى تستشهد به الآن . http://st-takla.org/Feastes-&-Specia...ord-Book_.html كتاب "تجسد الكلمة" الفصل الثانى - النقطة الخامسة : "وأما المبتدعون ![]() ![]() - النقطة السادسة : "لأنه إن كان الرب قد قال لليهود " أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وأنثى وقال من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا" ثم قال أيضا مشيرا إلي الخالق " فالذي جمع الله لا يفرقه إنسان، فكيف يسوغ لأولئك القوم أن يدعوا بأن عملية الخلق لا تنسب إلى الآب؟ أو حسب تعبير "يوحنا" الذي يتحدث عن جميع الكائنات بلا استثناء أن كل شئ به كان وبغيره لم يكن شئ مما كان ![]()
علمنا الآن أن الآب هو الخالق و ليس الابن ، و لأجل المتابعين الباحثين عن الحق ، نوضح معنى هذه الأعداد الآن من خلال كتاب النصارى نفسه . إن المعنى المقصود من خلق المسيح هو إيجاده للخليقة الجديدة فى المؤمنين به ، و لكن الحديث فى الأعداد السابقة هو عن أشياء ، بل كل الأشياء ، فنرد علي من إعترض بهذا بقول بولس الذى يؤكد المعنى الذى سقناه من قبل . يقول بولس : "إذاً إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة. الأشياء العتيقة قد مضت. هوذا الكل قد صار جديدا. "(2 كو 5 : 17) فها هو بولس يؤكد قولنا ، أن خلق المسيح - عليه السلام - لكل الأشياء إنما يُقصد به الخليقة الجديدة للكل . فالمسيح نفسه مخلوق كما قال بولس : "الذي هو صورة الله غير المنظور، بكر كل خليقة."(كو 1 : 15) فكيف يكون خالق ؟! ناهيك عن قول إثناسيوس الرسولى السابق واضع إيمان النصارى من كون الآب هو الخالق .
قلنا من قبل أن المعجزات ليست دليل ألوهية ، لكن سنجيب النصرانى ، و نلاحظ تدليسه بقوله أن المسيح خلق مادة لم تكن موجودة ، فهو معذور ينقل بجهالة من موقع الأنبا تكلا . المسيح لم يخلق مادة لم تكن موجودة ، و لنراجع النص الذى تحاشى المدلسون إظهاره . فاندايك لو-9-16: فأخذ الأرغفة الخمسة والسمكتين ، ورفع نظره نحو السماء وباركهن ، ثم كسر وأعطى التلاميذ ليقدموا للجمع. إذاً هو أوجد هذه الأرغفة و الأسماك الكثيرة من أرغفة و أسماك كانت موجودة قبلها .. هذه واحدة و سنبين إشكالها فيما سيأتى فهى قاضية على ألوهية المسيح . ثم إنه حصل على هذه المعجزة من الله (الآب) و ليس من نفسه كما يقول الكاتب "ورفع نظره نحو السماء وباركهن" فليست هذه المعجزة من نفسه ، بل بدعاءه لله .. و هذه الثانية . إليشع رجل الله هو الآخر فعل معجزة تكثير الطعام للأرملة . فاندايك 2 مل 4 : 1 - 7 وصرخت إلى أليشع امرأة من نساء بني الأنبياء قائلة: إن عبدك زوجي قد مات، وأنت تعلم أن عبدك كان يخاف الرب. فأتى المرابي ليأخذ ولدي له عبدين.فقال لها أليشع: ماذا أصنع لك؟ أخبريني ماذا لك في البيت. فقالت: ليس لجاريتك شيء في البيت إلا دهنة زيت.فقال: اذهبي استعيري لنفسك أوعية من خارج من عند جميع جيرانك، أوعية فارغة. لا تقللي.ثم ادخلي وأغلقي الباب على نفسك وعلى بنيك، وصبي في جميع هذه الأوعية، وما امتلأ انقليه.فذهبت من عنده وأغلقت الباب على نفسها وعلى بنيها. فكانوا هم يقدمون لها الأوعية وهي تصب.ولما امتلأت الأوعية قالت لابنها: قدم لي أيضا وعاء. فقال لها: لا يوجد بعد وعاء. فوقف الزيت.فأتت وأخبرت رجل الله فقال: ((اذهبي بيعي الزيت وأوفي دينك وعيشي أنت وبنوك بما بقي ![]() فهل تعبد إليشع و تعتبره خالق ؟ أم تكيل بمكيالين و تجعل المسيح خالق و من دونه ليس بخالق . تذكر النقطة الأولى التى لم أُعلق عليها بعد و التى ستنهى ألوهية المسيح تماماً و تقضى عليها .
أكتفى هنا فقط بالإشارة إلى قول كاتب الإنجيل فاندايك يو 2 : 9 فلما ذاق رئيس المتكإ الماء المتحول خمرا، ولم يكن يعلم من أين هي، لكن الخدام الذين كانوا قد استقوا الماء علموا، دعا رئيس المتكإ العريس فاندايك خر 7 : 20 ففعل موسى وهارون هكذا كما أمر الرب. رفع العصا وضرب الماء الذي في النهر أمام عيني فرعون وأمام عيون عبيده فتحول كل الماء الذي في النهر دما. ![]() المسيح حول الماء إلى خمر ، و موسى حول النهر إلى دم ، و يمكننى الآن التحدث إليك بأسلوبك ، أو بالأحرى أسلوب موقع الأنبا تكلا ، فموسى خلق شىء لم يكن موجود ، فالدم كرات دم حمراء و كرات دم بيضاء و صفائح دموية و بروتينات ... إلخ، فهل ستعبد موسى أم لا ؟! أُعلق الآن على النقطة التى تركتها منذ قليل ، فالمسيح أوجد آلاف الأرغفة و الأسماك من أرغفة سابقة و أسماك ، وكذلك أوجد الخمر من الماء ، و هذا ناسف لألوهية المسيح . حيث يقول "إثناسيوس الرسولى" فى كتاب "تجسد الكلمة" الفصل الثانى . http://st-takla.org/Feastes-&-Specia...ord-Book_.html - النقطة الثالثة : "والبعض الآخر – وضمنهم أفلاطون الذي ذاعت شهرته بين اليونانيين – يزعمون أن الله صنع العالم من مادة موجودة من قبل لا بداية لوجودها، لأنه لم يكن ممكنا لله أن يصنع شيئا ما لم تكن مادة الخشب متوفرة بين يديه." - النقطة الرابعة : "على أنهم بقولهم هذا لا يدركون أنهم ينسبون الضعف لله لأنه لو لم يكن هو باعث المادة، بل يصنع الأشياء من المادة الموجودة من قبل، فهذا معناه أنه ضعيف ![]() ![]() الذى يصنع (أو يخلق مز 115 : 15) الأشياء من مادة موجودة من قبل فهو ضعيف ، لا يمكن أن ندعوه خالقاً أو بارئاً ![]() و لا تقل لى إنه خالق كل شىء و المادة ، فقد سبق و أشرنا إلى قول أعلم علماء عقيدتك أن الآب هو الخالق و أن قول يوحنا مقصود به الآب و ليس الابن . المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
19.09.2011 الساعة 15:19 . و السبب : رفع الصور فى المرفقات
|
رقم المشاركة :56 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() يقول النصرانى :
العجيب أن النصرانى يستشهد بكلام علماءه ، لكن حينما نستشهد نحن بهذا الكلام يضرب به عرض الحائط ، فلم يلتفت لكلام الدكتور "وهيب جورجى" ، و كأنه كلامى أنا ! حسناً ! لنرجع إلى اللغة الأصلية التى كُتِبَ بها العهد الجديد (اليونانية) لنرى من الرابط التالى كلمة (رب أو سيد) ، و أعذرونا أننا سنسير نقطة نقطة ، لكون النصرانى لا يعلم عن الكلمة شيئاً فى أصولها اليونانية كما سيتضح لكم . http://concordances.org/greek/2962.htm هذه هى الكلمة (κύριος) و الأحوال المختلفة التى سنراها فيها حسب موقعها من الجملة . الآن أيها القارىء الكريم صاحب العقل و التمييز و ليس النصرانى الذى أكتب رداً على كلامه ، فهو لا يقرأ من الأساس كما هو واضح للجميع أو بالأحرى يهرب من مداخلاتى ... نأخذ مجموعة من النصوص التى يستشهد بها النصرانى فى أصولها اليونانية . يقول المسيح – عليه السلام - : "ليس كل من يقول لي: يا رب ، يا رب ! يدخل ملكوت السماوات. بل الذي يفعل إرادة أبي الذي في السماوات"(مت 7 : 21) Nestle-Aland NOVUM TESTAMENTUM MAT-7-21: ου πας ο λεγων μοι κυριε κυριε εισελευσεται εις την βασιλειαν των ουρανων αλλ ο ποιων το θελημα του πατρος μου του εν τοις ουρανοις قبل أن نرى النص من المخطوطات لنقارن بينه و بين غيره كما سنرى بعد قليل ، ننظر لهذا الجدول الذى يظهر منه إختصار (κύριος) فى المخطوطات . و الآن مع المخطوطات ، البداية بالمخطوطة السينائية :- المخطوطة الفاتيكانية :- النص الثانى هو قول توما : "أجاب توما وقال لهم :ربي وإلهي!"(يو 20 : 28) و رغم كون ترجمة الفاندايك تضع علامة تعجب ، لكننا سنساير من يستشهد بهذا النص على أن المسيح – عليه السلام – هو المقصود من كلام توما . Greek NT: Tischendorf 8th Edition JOH-20-28: ἀπεκρίθη Θωμᾶς καὶ εἶπεν αὐτῷ· ὁ κύριός μου καὶ ὁ θεός μου النص فى المخطوطة السينائية :- النص فى المخطوطة الفاتيكانية :- نكتفى بهذه الأمثلة ممن قالوا للمسيح - عليه السلام - (κύριος) و ننتقل إلى آخرين قيل لهم كلمة (κύριος) و قبل الإنتقال إلى هذه الأمثلة أحب الإشارة إلى أن النص الأخير جاءت فيه الكلمة (κύριος) مُعرفة بــ (ὁ) ، و لاحظوا أداة التعريف من الرابط التالى :- http://concordances.org/greek/3588.htm و هذا التنبيه فقط لكون النصرانى يُصر على إقحام اللغة العربية فى الموضوع و القول بأن كلمة (κύριος) التى يترجمونها (رب) لا تأتى معرفة سوى لله ، فيقول :
و سأثبت له أنها (κύριος) أتت معرفة مع آخرين غير المسيح . قص المسيح – عليه السلام – قصة فى (لو 14 : 15 – 24) عن إنسان (و ليس الله) (لو 14 : 16) أعد وليمة فدعى إليها فى النهاية العرج و المساكين و الجدع و العمى ، و قد قام بهذه الدعوة عبد من عبيد هذا الإنسان .. وعندما لم يمتلىء البيت "فقال الــسيد للعبد: اخرج إلى الطرق والسياجات وألزمهم بالدخول حتى يمتلئ بيتي" (لو 14 : 23) Greek NT: Tischendorf 8th Edition LUK-14-23: καὶ εἶπεν ὁ κύριος πρὸς τὸν δοῦλον· ἔξελθε εἰς τὰς ὁδοὺς καὶ φραγμοὺς καὶ ἀνάγκασον εἰσελθεῖν, ἵνα γεμισθῇ μου ὁ οἶκος· النص فى المخطوطة السينائية :- النص فى المخطوطة الفاتيكانية :- ![]() ![]() ![]() ها هى (κύριος) التى تُرجمت حين قيلت للمسيح (رب) جاءت فى حق غير المسيح - عليه السلام - و الأكثر أنها جاءت مُعرفة مُطلقة كما يود النصرانى . لماذا ترجمتم الكلمة مع المسيح إلى (رب) و مع الآخرين إلى (سيد) رغم كونها مُعرفة و مُطلقة كما تُريد ؟! هل أضع لك الدفاع الذى يُقدمه إخوانك و من ثم أرد عليه ؟! رأفةً بك لن أضعه لأشعرك أنك تُشارك فى ما تحسبه حوار و تضع ما تظنه ردود :) قصة آخرى قصها المسيح – عليه السلام – فى (لو 16 : 1 – 8) عن وكيل لرجل غنى وشى به ، فعزله الغنى عن وظيفته فحاول أن يجد له وظيفة آخرى ، فصنع لنفسه أصدقاء من مديونى هذا الغنى بأن كتب لهم صكوكاً بأقل ما كان عليهم للغنى ، يقول المسيح – عليه السلام - : "فمدح الـسيد وكيل الظلم إذ بحكمة فعل ، لأن أبناء هذا الدهر أحكم من أبناء النور في جيلهم." (لو 16 : 8) Greek NT: Tischendorf 8th Edition LUK-16-8: καὶ ἐπῄνεσεν ὁ κύριος τὸν οἰκονόμον τῆς ἀδικίας ὅτι φρονίμως ἐποίησεν· ὅτι οἱ υἱοὶ τοῦ αἰῶνος τούτου φρονιμώτεροι ὑπὲρ τοὺς υἱοὺς τοῦ φωτὸς εἰς τὴν γενεὰν τὴν ἑαυτῶν εἰσίν. النص فى المخطوطة السينائية :- النص فى المخطوطة الفاتيكانية :- ![]() ![]() ![]() مرة آخرى ..! ها هى (κύριος) التى تُرجمت حين قيلت للمسيح (رب) جاءت فى حق غير المسيح - عليه السلام - و الأكثر أنها جاءت مُعرفة مُطلقة كما يود النصرانى . لماذا ترجمتم الكلمة مع المسيح إلى (رب) و مع الآخرين إلى (سيد) رغم كونها مُعرفة و مُطلقة كما تُريد ؟! هل أضع لك الدفاع الذى يُقدمه إخوانك و أرد عليه ؟! رأفةً بك لن أضعه لأشعرك أنك تُشارك فى ما تحسبه حوار و تضع ما تظنه ردود :)
إستمر على هذا المنوال ، فالسقطة ستكون شديدة و صادمة بعدما أثبت جهلك بما تدعى معرفته .
![]() الآن إخوانى شاهدوا الجهل على أصوله ، النصرانى الذى يدعى العلم و المعرفة بلغات كتابه الأصلية و الذى سنرهقه بالعودة إلى لغات كتابه لا يعرف الكلمة التى يستشهد بها فى النص اليونانى ![]() الإدعاء بالشىء سهل ، لكن التدليل عليه صعب ... يمكنكم العودة إلى هذا الموقع فى الرابط التالى :- http://biblos.com/john/4-19.htm لتروا بأنفسكم أن الكلمة التى ظلل عليها النصرانى(προφήτης) تُعنى (prophet) (نبى) و ليس (سيد) كما يزعم النصرانى ... و نعتذر لكم على السير بهذه الطريقة كأننا فى الإبتدائية لأن النصرانى أثبت جهله بما يدعى علمه به فوجب الحوار معه بطرقة ( أ ، ب ، ....) . هذا هو النص فى المخطوطة السينائية :- المخطوطة الفاتيكانية :- المخطوطة السكندرية :- ![]() ![]() ![]() فكما نرى جميعاً هى نفسها الكلمة التى يُترجمونها إلى (رب) ترجموها هنا فى الفاندايك إلى (سيد) ، و عندما تُقال لغيره أيضاً يترجمونها إلى (سيد) رغم أنها جاءت مع غيره مُعرفة مُطلقة كما يُريد المصرانى ! فلم يا نصرانى ؟! لذا أُكرر :- هل يقول عاقل أن هذا النص يُعنى "يا الله أرى أنك نبى " ؟! المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
22.09.2011 الساعة 02:06 . و السبب : رفع الصور فى المرفقات
|
رقم المشاركة :57 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() يقول النصرانى :
تفسير أنطونيوس فكرى اسميته تفسيرى الشخصى ؟ لا مشكلة لا داعى لكلام مفسرى كتابك و نعود للغات الأصلية لكتابك ... و أثبت لك أيضاً أنها قيلت عن غير المسيح ، و لكن أعود لتعليقاتك التالية قبل البدء لأهميتها فيما سيلى من توضيحات ، تقول :
دخلت على ماذا يا نصرانى ؟! هذه الترجمة السبعينية ، و ليس موقع أقتبس لك منه ، فركز يا نصرانى :) ألا تمتلك نسخة من الترجمة السبعينية ؟!
لا أرى أجهل منك (1 كو 1 : 27) ، العهد الجديد كُتبَ باليونانية و هذه الكلمة كُتِبت عن المسيح باليونانية ، فعند العودة للترجمة السبعينية اليونانية للعهد القديم وجدنا الكلمة نفسها قيلت لموسى ، فهل فهمت ما قمت به أم لا تزال (1 كو 1 : 27) ؟! هذه هى كلمة إله (θεός) التى يستشهد بها النصارى .. و لتروا الآن الكلمة من الرابط التالى و أحوالها المختلفة حسب موقعها بالجملة ، و نعتذر عن طريقة (أ ، ب ، ...) التى نسير بها الآن لكن النصرانى أجبرنا عليها لجهله بما إدعى علمه به . http://concordances.org/greek/2316.htm نعود الآن للنص الذى قاله توما للمسيح عليه السلام . Greek NT: Tischendorf 8th Edition JOH-20-28: ἀπεκρίθη Θωμᾶς καὶ εἶπεν αὐτῷ· ὁ κύριός μου καὶ ὁ θεός μου و كما نرى فالكلمة مُعرفة أيضاً كما يود النصرانى و يشتهى .. و الآن قبل أن نُكمل نعود لقول النصرانى :
حسناً سأضعها لك من العربية و العبرية و اليونانية ، لنرى أن ذات الكلمة اليونانية التى يستشهد بها النصارى على ألوهية المسيح قيلت عن غيره و جاءت فى حق آخرين مُعرفة . يقول الله عن القضاة : "أنا قلت إنكم آلهة وبنو العلي كلكم" (مز 82 : 6) PSA-82-6 אֲֽנִי־אָ֭מַרְתִּי אֱלֹהִ֣ים אַתֶּ֑ם וּבְנֵ֖י עֶלְיֹ֣ון כֻּלְּכֶֽם الترجمة السبعينية (اليونانية للعهد القديم) :- ![]() ![]() ![]() هى ذات الكلمة التى قالها توما للمسيح - عليه السلام - فلم لا نعتبر هؤلاء هم الله ؟! و كذلك أُطلِقت هذه الكلمات على الآلهة الباطلة التى تُعبد من دون الله .حيث يقول كاتب سفر الخروج : "ولما رأى الشعب أن موسى أبطأ في النزول من الجبل اجتمع الشعب على هارون وقالوا له: قم اصنع لنا آلهة تسير أمامنا لأن هذا موسى الرجل الذي أصعدنا من أرض مصر لا نعلم ماذا أصابه" (خر 32 : 1) EXO-32-1 וַיַּ֣רְא הָעָ֔ם כִּֽי־בֹשֵׁ֥שׁ מֹשֶׁ֖ה לָרֶ֣דֶת מִן־הָהָ֑ר וַיִּקָּהֵ֨ל הָעָ֜ם עַֽל־אַהֲרֹ֗ן וַיֹּאמְר֤וּ אֵלָיו֙ ק֣וּם׀ עֲשֵׂה־לָ֣נוּ אֱלֹהִ֗ים אֲשֶׁ֤ר יֵֽלְכוּ֙לְפָנֵ֔ינוּ כִּי־זֶ֣ה׀ מֹשֶׁ֣ה הָאִ֗ישׁ אֲשֶׁ֤ר הֶֽעֱלָ֙נוּ֙ מֵאֶ֣רֶץ מִצְרַ֔יִם לֹ֥א יָדַ֖עְנוּ מֶה־הָ֥יָה לֹֽו و ها هو النص من السبعينية :- ![]() ![]() ![]() هى ذات الكلمة التى قالها توما للمسيح - عليه السلام - فلم لا نعتبر هؤلاء هم الله ؟! و الآن مع الكلمة حين أُستخدمت الكلمة مع آلهة باطلة بأداة تعريف و كانت أداة التعريف هى المظللة فى الصورة التالية :- http://concordances.org/greek/3588.htm قال يثرون حمى موسى – عليه السلام - : "الآن علمت أن الرب أعظم من جميع الآلهة لأنه في الشيء الذي بغوا به كان عليهم" (خر 18 : 11) و ها هو النص فى السبعينية و به أداة التعريف فى حق الآلهة الباطلة :- ![]() ![]() ![]() هى ذات الكلمة التى قالها توما للمسيح - عليه السلام - و معرفة كما يود النصرانى ، فلم لا تعبد هؤلاء يا نصرانى ؟!
المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
19.09.2011 الساعة 16:13 . و السبب : رفع الصور فى المرفقات
|
رقم المشاركة :58 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
لا يا نصرانى .. لا يُتبع .. فأنا سبق و نبهتك إلى أن إعتراضاتك تُناقش نقطة نقطة و ليس صفحة صفحة . ثم إنك تختار ما يحلو لك من مشاركات و تتغاضى عما لا يحلو لك ، مثل المشاركة رقم 3 هنا ، و مثل نقطة إحياء الموتى فى المشاركة رقم 2 هنا . كذلك تتجاهل ردودى على مداخلاتك الأخيرة ، و أيضاً تتجاهل ما طلبته منك من أدلة على ما رميت به الإسلام . فكل هذا مطلوب منك الآن و لن تعتمد لك مشاركات ثانيةً إلا بعد أن أرى ردودك على ما طلبته منك ، و إلا الإعتراف بأن لا جواب لديك ( هذا بخصوص الألوهية المزعومة ) و الإعتراف بأنك حاقد على الإسلام رميت الأكاذيب حوله و فقط ( هذا بالنسبة لما إدعيته على الإسلام )
إن تكرر هذا ستعرض نفسك للطرد ، أنا أنبهك من الآن كى لا تتحجج ، فأنا أنهيت كل محاولاتك فى الحصول على طرد و الهروب من الموضوع ، لكن إلا سب المقدسات يا نصرانى ، فإن كنت تود الهروب من الحوار كررها .
دليلك أيضاً على كونى جاهلى ، منتظره :) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أكرر لربما يكون هناك عيب بالنظارة :- لن تعتمد لك مشاركات ثانيةً إلا بعد أن أرى ردودك على ما طلبته منك . |
رقم المشاركة :59 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أحسنت أخي الحبيب مناصر .... أفحمته و ألجمته
لزمتها إيه بقى التكبر و التعالي اللي كان فيه طالما مش عارف يطلع كيريوس من النص و يطلع مكانها بروفيتيس. الصراحة أخي مناصر أنت مخلتش في وشه مكان يضرب فيه لكن أتركه مع النص الأخير و القشة التي يتعلق بها. ترجمة كتاب الحياة - يو 28-20 فَهَتَفَ تُومَا: «رَبِّي وَإِلَهِي». الترجمة البوليسية - يو 28-20 أَجابَ تُوما، وقالَ لَه: "رَبِّي! وإِلهي!.." ترجمة فانديك - يو 28-20 أَجَابَ تُومَا وَقَالَ لَهُمْ : ((رَبِّي وَإِلَهِي!)). الترجمة المشتركة - يو 28-20 فأجابَ توما: ((رَبِّـي وإلهي! )) الكاثوليكية - دار المشرق يو20-28: أجابه توما: (( ربي وإلهي! )) فالكلمة قيلت تعجباً كما نرى . و لا أدرى هل يعلم المسيحي أنه قد تم إطلاق لفظ ὁ θεὸς على الشيطان صاحب السلطان -كما في كتابه- أم لا؟ 2Co 4:4 εν οις ο θεος του αιωνος τουτου ετυφλωσεν τα νοηματα των απιστων εις το μη αυγασαι TSBαυτοις τον φωτισμον του ευαγγελιου της δοξης του χριστου ος εστιν εικων του θεου http://www.biblegateway.com/passage/...4&version=WHNU و يعترض المفسر المسيحي أدم كلارك و يتعجب كيف يتم إطلاق مثل هذا اللفظ على الشيطان بقوله : "But who is meant by the god of this world? It is generally answered, the same who is called the prince of this world, Joh_16:11. But the question recurs, who is the prince of this world? and the answer to both is, Satan. The reader will do well to consult the notes on Joh_12:31, and the concluding observations on Joh_14:30. I must own I feel considerable reluctance to assign the epithet ὁ Θεος, The God, to Satan; "and were there not a rooted prejudice in favor of the common http://jcsm.org/StudyCenter/Adam_Cla...larke2cor4.htm وفقك الله و أعانك أخي الحبيب. ![]() |
الأعضاء الذين شكروا هزيم الرعد على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :60 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أنت بتحرق المفاجآت يا عم هزيم :) .. بارك الله فيك يا غالى على الإضافات ![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
ألوهية, المسيح, كتبهم |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
دليل ألوهية المسيح بمعجزاته هل هذا صحيح؟ | ساجدة لله | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 68 | 17.03.2012 17:11 |
ما الذى جعل النصارى يعتقدون ألوهية المسيح؟ | هبة الرحمن | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 4 | 21.10.2010 15:08 |
أسئلة عن إلوهية المسيح تنتظر الإجابة !!!! ( انصح بالتصفح) | ابو حمزة | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 4 | 18.08.2010 03:12 |