آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )

الكلمة التي اعطاها الله لابراهيم عليه السلام

البشارات بالنبي الكريم في كتب النصارى


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 29.11.2014, 21:11

المدافع الحق

عضو

______________

المدافع الحق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 19.08.2012
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 286  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.02.2021 (17:37)
تم شكره 132 مرة في 85 مشاركة
افتراضي الكلمة التي اعطاها الله لابراهيم عليه السلام


بسم الله الرحمن الرحيم و به نستعين .... و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين .
يقول سفر التكوين الاصحاح 15 :
:1 بعد هذه الامور صار كلام الرب الى ابرام في الرؤيا قائلا لا تخف يا ابرام انا ترس لك اجرك كثير جدا .... التكوين 15 - 1 الكلمة التي اعطاها الله لابراهيم عليه السلام
.......
و لكن لم يتكلم الرب مع ابراهيم في رؤيا طوال حياته سوى هذه المرة ...
مثلا في الاصحاح 12 .....
"
12 :1 و قال الرب لابرام اذهب من ارضك و من عشيرتك و من بيت ابيك الى الارض التي اريك " . ......


و لكن هناك نسخة سنة 1622 تسمى توراة موسى تكلمت عن نبوة يقول نص الاصحاح 15 :

" بعد هذه المسايل كان خطاب الله مع ابرام عن النبوة قائلا يا ابرام لا تخف ..... " .

ومن هنا نرى أن الله تكلم مع ابراهيم عليه السلام عن نبوة أو نبي و لذلك نرى ابراهيم عليه السلام يستنكر الكلام و يقول لله انه بلا ولد فكيف سيكون من نسله نبي أو النبوة .... يقول الاصحاح 15 :




"و قال ابرام ايضا انك لم تعطني نسلا و هوذا ابن بيتي وارث لي
15 :4 فاذا كلام الرب اليه قائلا لا يرثك هذا بل الذي يخرج من احشائك هو يرثك" .



فهنا الكلام عن وريث ... عن نبوة ..... من هو الوريث و من هو النبي الي وعد الله به ابراهيم عليه السلام من سارة ام من هاجر عليهما السلام ؟؟؟

و لكن من متابعة سفر التكوين الاصحاح 15 يتضح ان الكلام كان عن هاجر المصرية و عن ابنها اسماعيل ، الوريث ، الذي تكلم الله عنه هنا و لذلك تحور النص ليصبح رؤيا و ليست نبوة ..... و في نفس النص ذكر علماء اليهود الذين اسلموا ان كلمة لجوي جدول .. التي تفسيرها " كثيرا جدا " اشارة إلى محمد عليه السلام بلغة الحروف و هي تساوي 92 ....

الكلمة التي اعطاها الله لابراهيم عليه السلام



اذن العهد الذي اتخده الله مع ابراهيم و وعده بالنبوة كان مع اسماعيل في الاصل و لكنه كان مؤقتا مع اسحق و لذلك فإن العهد الجديد كان مع بني اسماعيل لانها هي الامة الموعودة بالنبي و ليس بنو اسحق ....


https://www.kalemasawaa.com/vb/attach...1&d=1417291772






للحوار بقية
للمزيد من مواضيعي

 






الصور المصغرة للملفات المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: النبوة.JPG
المشاهدات: 862
الحجم: 131,5 كيلوبايت
الرقم: 5075  
S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات

آخر تعديل بواسطة المدافع الحق بتاريخ 29.11.2014 الساعة 21:14 .
رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا المدافع الحق على المشاركة :
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 15.12.2014, 11:57

المدافع الحق

عضو

______________

المدافع الحق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 19.08.2012
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 286  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.02.2021 (17:37)
تم شكره 132 مرة في 85 مشاركة
افتراضي الكلمة : ممرا


يطالعنا انجيل يوحنا أن الكلمة كان منذ البدء مع الله و أنه الكلمة كان إلهية أو مقدسة بمعنى أخر و ليس كما يروج البعض أن الكلمة كانت هي الله و سبق أن ناقشنا هذه القصة و اثبتناها في المخطوطات القديمة .
يوحنا لم يكن يتحدث أصلا عن عيسى و بدليل أنه لما انتهي من وصف الكلمة تركها ليواصل الحديث عن يوحنا الذي كان يبشر بملكوت السماء هو و شقيقه في النبوة عيسى عليهما السلام ، لذلك كانت اللوجوس هي الشغل الشاغل و لكن ما هي الكلمة التي يقصدها يوحنا في مطلع انجيله ..... هل كان يشير إلى عيسى أم يوحنا أم من بالتحديد ...
المفاجأة أن يوحنا كان يتحدث عن نبي خلق روحه قبل العالم كما اخبرنا انجيل برنابا ، بني خلقت روحه ووضعت في بهاء قبل خلق العالم بـستين الف سنة ........" ورسول الله الذي خلق الله روحه قبل كل شئ آخر بستين آلف سنة " . و هذه الروح الطاهرة و التي من اجلها خلق الله السماوات و الأرض ....
يوحنا لم يكن يبالغ و لم يكن يهزي بل كان يتحدث عن شخصية رسول الله كما أنه هو الوحيد الذي تحدث عن البارقليط و ذكر مجيئه و لأن كتابه كان ملغزا إلى حد ما حفظ لنا اسرار كثيرة لم يفهما مسيحيون عصره و اعتبروا انه لا مانع ان يكون يسوع هو الكلمة . فلو كان المقصود بالكلمة هو خلق الله عيسى بكلمة لفسد المعنى الذي يذهب اليه يوحنا لأنه يقول أن الكلمة كانت مع الله كما سبق و أشار برنابا تماماً كما أن دعواه سوف تسقط سريعا عندما يدعي ان الكلمة هي نفسها الله فهل خلق الله نفسه ؟؟؟ من هنا يتضح لنا من بابا المنطق و العقل و بعيدا عن هذيان القوم هذه الايام و بعيدا عن منطق أن الله عز و جل ثالوث نجد أن يوحنا لم ينطق الا بالحق و لم يتحدث إلا بما سمع ....

نطالع :
في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة إلهية (مقدسة)
1 :2 هذا كان في البدء عند الله
1 :3 كل شيء به كان و بغيره لم يكن شيء مما كان
1 :4 فيه كانت الحياة و الحياة كانت نور الناس
1 :5 و النور يضيء في الظلمة و الظلمة لم تدركه
1 :6 كان انسان مرسل من الله اسمه يوحنا
لم يكن يوحنا الرسول يتكلم عن عيسى عليه السلام ابدا و لم يكن يقصده و لم يوجه له كلام ، و لو كان يقصد ذلك لتوجه بالحديث عنه و عن معجزاته او ميلاده المعجز و لكننا نراه يتحول في الكلام الى يحيي بن زكريا عليه السلام و هو يوحنا المعمدان .... يوحنا ايضا كان يتكلم عن " النور " النبي الذي وضعت روحه في بهاء أو نور قبل خلق العالم يقول يوحنا الرسول و يكمل في العدد 9 من الاصحاح الاول .

"كان النور الحقيقي الذي ينير كل إنسان أتيا إلى العالم"
نفهم أن النور اتيا الى العالم أي لم ياتي بعد فكيف يكون الحديث عن يسوع و هو من يعيش معه و يعرفه تمام المعرفة .

حتى أن الشهادة التي شهدها يوحنا المعمدان عندما جاءه الفريسيون لم تكن على لسانه بل على لسان عيسى عليه السلام كما اخبرنا بذلك انجيل برنابا
"1 :25 فسالوه و قالوا له فما بالك تعمد ان كنت لست المسيح و لا ايليا و لا النبي "
نرى ان القوم يعلمون ان المسيح الآتي الى العالم المسيح الملك الي ينتظرونه هو من ينتظرونه و هو من بشريعته الغفران و لم يكونوا يتكلمون عن المسيح عيسى عليه السلام . و دليل ذلك ان يوحنا المعمدان لم ينبس ببنت كلمة عن يسوع ... انه هو المسيح فلو كانت هذه شهادة حقيقية لما تردد ان يعلن انهم عليهم ان يتوجهوا إلى عيسى يسوع لكن نجده يتكلم عن شئ اخر و هو التمهيد لملكوت السماوات الآتي بعد حين عن البارقليط الموعود و الذي ينتظره اليهود ....
اخذنا الكلام دون ان افصح عن العهد و الكلمة التي اعطاها الله لابراهيم خليله و هذه الكلمة تنطق بالارامية " ممرا " Memra و هي تعني بالعربية " كلمة " و باليونانية logos لوجوس و قد اقتبسنا لكم من الاصحاح 15 لسفر التكوين من الترجوم الذي بدل هذه العبارة لتصبح ممرا memra و لكن لماذا غير هذه الكلمة هنا بالذات :
Thereupon was the word (pithgama) of the Lord with Abram in a vision, saying, Fear not; for if these men should gather together in legions and come against thee, My Word (Memra) will be thy shield:
لاحظ كلمة pithgama و كلمة Memra كانت تستخدم في التقليد اليهودي القديم للتعبر عن " المسيح الملك " أو كلمة الله أو الكلمة الإلهية أو " رسول الله " القادم لهذا العالم فلقد استبدلوها الحاخامات بكلمة ممرا أو "كلمة الله" أو " الكلمة الإلهية " .. و مع تعدد الترجمات و تنوعها و الزيادة و النقص عن عمد و بغير عمد حولت كلمة كلمة الله إلى الله نفسه و أصبحت كلمة الله God تحل محل كلمة ممرا memra ... لذلك أصبح النص كما نراه حاليا :
"15 :1بعد هذه الامور صار كلام الرب الى ابرام في الرؤيا قائلا لاتخف يا ابرام انا ترس لك اجرك كثير جدا " .
و يمكن ان يكون النص كما يلي :
بعد هذه الامور بدأ الرب في الحديث عن النبي قائلاً لا تخف يا ابراهيم فإن رسول الله ترس لك سأجازيك بمحمد " . و هي كلمة بمادماد التي ترجمتها العربية كثيرا جدا هنا ، و كلمة ترس هنا يمكن ان يشار لها بالمدافع او الشفيع و أو الحامي و هو نفس المعنى الذي تكلم عنه يوحنا الرسول صاحب الانجيل و هو البارقليط و هو المعزي و المدافع و الشفيع .
و من ادلة التأكيد على كلامي أن كلمة ممرا كانت تظهر في المزامير و يذكر بعدها اللفظ المجهول " سلاه " دلالة عن تقديس هذا الاسم و أهميته مثالا على ذلك المزمور 62 :
62 :8 توكلوا عليه في كل حين يا قوم اسكبوا قدامه قلوبكم الله ملجا لنا سلاه
فكلمة الله التي تراها هنا استخدم الترجوم كلمة ممرا بدلا منها ليكون النص هكذا
" توكلوا عليه في كل حين يا قون اسكبوا قدامه قلوبكم رسول الله ( كلمة الله - ممرا) ملجأ لنا . " و هنا ملجأ هي نفسها معزي و بارقليط
يظهر ايضا كثيرا في المزامير أمثلة :
7. If I have remembered you on my bed, in the night-watch I will meditate on your word.
مزمور 63 I will meditate on your word. ليكون معناها سوف اتشفع برسول الله ، أو سيكون كلمتك و رسولك الآتي للعالم هو الشفيع لي .





رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا المدافع الحق على المشاركة :
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 15.12.2014, 18:22

المدافع الحق

عضو

______________

المدافع الحق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 19.08.2012
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 286  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.02.2021 (17:37)
تم شكره 132 مرة في 85 مشاركة
افتراضي يحيي بن زكريا عليه السلام


إن يحيي عليه السلام كان مؤمناً بتلك الكلمة ، المسيح الملك كلمة الله أو كما اطلقوا عليها ممرا أو Memra ، word of god و نلحظ أن القرآن ذكر أن يحيي كان مصدقا بكلمة من الله و هذا يجعلنا في حيرة يقول المولى عز و جل :
" مصدقا بكلمة من الله و سيدا و حصورا .... " صدق الله العظيم
فهل كان الله يقصد بالكلمة عيسى أم النبي المسيح الملك ، فلقد ولد عيسى و يحيي تقريبا في إقليم واحد و عاشا في جو واحد و من القصص التراثي ان أم يحيي كانت أخت مريم عليها السلام أو حتى لو كانت قريبتها فعلى ذلك لا يكون قصة تصديقه أمرا غريبا ....
و لنترك مصادر أهل الكتاب جانبا ، ألم يقل القرآن أن زكريا كان متكفلا لمريم و يعلم ان ما في بطنها من عند الله ، بالتالي ابنه بديهيا سوف يصدق عيسى دون ان يكون هناك ادنى شك ، و لكن من المحتمل ان تكون الكلمة التي كان يحيي مؤمنا بها هي نبي الله الخاتم و هو محمد عليه الصلاة و السلام .... و للحوار بقية






آخر تعديل بواسطة المدافع الحق بتاريخ 15.12.2014 الساعة 18:23 .
رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا المدافع الحق على المشاركة :
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
لابراهيم, الله, التي, السلام, الكلمة, اعطاها, عليه


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
الرد على إنكار انتساب النبي - صلى الله عليه وسلم - لإسماعيل - عليه السلام الشهاب الثاقب إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة 3 10.04.2014 09:32
الرد على دعوى تفضيل المسيح - عليه السلام - على محمد صلى الله عليه وسلم الشهاب الثاقب إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة 0 08.01.2014 20:41
تفنيد ( في البدء كان الكلمة , الكلمة كان عند الله , وكان الكلمة الله) حجة الاسلام التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 5 21.02.2012 12:52
عادة الصحابة في تعظيمه عليه السلام+ علامة محبة صلى الله عليه وسلم frooha الحديث و السيرة 0 13.07.2010 08:12



لوّن صفحتك :