آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )

الصاحب مفتاحك الى الجنة او النار

قسم الأسرة و المجتمع


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 26.11.2009, 18:54

نضال 3

عضو

______________

نضال 3 غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 15.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.149  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
21.01.2019 (13:04)
تم شكره 17 مرة في 16 مشاركة
افتراضي الصاحب مفتاحك الى الجنة او النار


الصاحب مفتاحك الجنة النار


الصاحب مفتاحك الجنة النار


وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً(27)يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي

لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً(28)لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنْسَانِ

خَذُولاً}

إن ..الصاحب ...كلمة كبيرة فى معناها ..جميلة فى مغزاها ..فكلنا يعلم أن الصداقة هى

علاقة سامية فى نفوسنا..

وبالأخص فى هذه الحياة التى نعيشها فى الوقت الحالي...فالصديق عامل من العوامل

المؤثرة فى شخصية كل منا...بل أكاد أجزم أنها من أكثر العوامل التى تبنى شخصيتك...

الصاحب مفتاحك الجنة النار



قالت احدى الفتيات وهى تحكى عن نفسها:

كنت أظنها صادقة، كنت أظنها صافية، كانت توهمني أنها تحبني وتحب الخير لي،

ولكني اكتشفت الحقيقة أنها ساحرة .. أنها كاذبة، عندما ألحت علي في هذا الطلب ..

طلب وأي طلب .. أن أذهب معها للقاء صديق لها تتوهم أنه يحبها وسيتزوجها، هي في

الحقيقة توهم نفسها وتوهمني بذلك، وذهبت معها ـ لتأثيرها السحري علي ـ وهناك

وجدت آخرًا لي أنا أيضًا.

لا لا أنا لست كذلك .. لا أصاحب شابًا ولا أسير في الطرقات كما تسير الفاجرات.

كيف أفعل ذلك؟ وكيف جرأت صديقتي على دفعي في هذا الطريق؟

لقد عرفت الحقيقة الآن إنها ليست صديقة إنها ليست رفيقة .. إنها ماكرة مخادعة

سحبتني، ولكن الله تغمدني بلطفه وفضله ورجعت في الوقت المناسب وصدق المثل

القائل: 'الصاحب ساحب'.

الصاحب مفتاحك الجنة النار


اختى فى الله ...



الإنسان اجتماعي بطبعه والرفقة مطلب نفسي لا يستغنى عنها الإنسان خاصة في

مرحلة المراهقة .. ولكن قد يتبادر فى ذهنك بعض التساؤلات....!!!


1ـ ما تفسير حاجتي إلى الرفقة؟


2ـ وما أثر الرفقة على سلوكي؟


3-وما سمات الصديقة الصالحة؟


4ـ وكيف أختار صديقتي؟


فلذلك اختى فى الله ....

أريد أن اصطحبك معى فى جنة لربما لم تتدخليها من قبل ولم تتذوقي طعما لها ...هل

عرفتيها؟؟ انهاجنة الصحبة الصالحة

ولكن أولا أذكرك بشىء !!!هل تعلمى إن الإسلام حذرنا من سوء اختيار الصحبة و

بالذات رفقاء السوء، الذين يجاهرون بالمعاصي ويباشرون الفواحش دون أي وازع

ديني و لا أخلاقي لما في صحبتهم من الداء، وما في مجالستهم من الوباء، وحث

المسلم على اختيار الصحبة الصالحة و الارتباط بأصدقاء الخير الذين إذا نسيت ذكروك،

وإذا ذكرت أعانوك

.....ونظرا لخطورة الصديق وتأثيره البالغ على الإنسان فإنه لا بد أن تكون هناك

ضوابط وقواعد لاختياره وإلا أصيب الإنسان بالضرر والعنت..

الصاحب مفتاحك الجنة النار


فهيا معى أختى ... نتعرف على كيفية اختيار هذه الصحبة

والدخول إلى هذه الجنة ....


ان الصفات التي ينبغي أن يتحلى بها الصديق حتى يكون صديقاً صالحاً: الوفاء- الأمانة-

الصدق- البذل- الثناء- والبعد عن ضد ذلك من الصفات. والصداقة إذا لم تكن على

الطاعة فإنها تنقلب يوم القيامة إلى عداوة، كما توضح الأيات والأحاديث. { الأَخِلاَّءُ

يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ } [الزخرف:67]

(وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ)

فلا تكفيه يد واحدة يعض عليها، إنما هو يداول بين هذه وتلك أو يجمع بينهما لشدة ما

يعانيه من الندم اللاذع المتمثل في عضه على اليدين وهي حركة معهودة يرمز لها إلى

حالة نفسية فيجسمها تجسيمًا {يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً} فسلكت طريقه

ولم أفارقه ولم أضل عنه.


الصاحب مفتاحك الجنة النار

فتأملي يحفظك الله كيف كان هذا الصديق والخليل سببا لدخول هذا البائس عذاب الله،

وبعده عن رحمته.


ولأهمية اختيار الصديق الصالح أخبرنا الرسول عليه الصلاة والسلام بصفات جليس

السوء، حيث قال

يقول ابن القيم رحمه الله :

الأصدقاء ثلاثة: أحدهم كالغذاء لا بد منه،والثاني كالدواء يحتاج إليه في وقت دون

وقت، والثالث كالداء لا يحتاج إليه قط.)

وقال أحد السلف: الأخ الصالح خير لك من نفسك، لأن النفس أمارة بالسوء والأخ

الصالح لا يأمر إلا بخير.


ويقول الإمام الشافعي رحمه الله – ( لولا القيام بالأسحار وصحبة الأخيار ما اخترت

البقاء في هذه الدار.)

اختى الغالية ..

لقد ضرب لنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه خير مثل عن الصداقة وحسن الصحبة مع

الرسول صلى الله عليه وسلم فقد كان يجمع بينهما الإرتباط النفسي والمصيري الذي

اقتضته هذه الصحبة الفريدة، فنجد أبا بكر يعيش مع صديقه وحبيبه الرسول صلى الله

عليه وسلم الحلو والمر، والسهل والصعب، والغنى والفقر، والأمن والخوف، قال تعالى

عن الصديق رضي الله عنه:{إِلاّ تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ

اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا} [التوبة:40].

وقد كانا في سن متقاربة بينهما سنتان وكان يجمع بينهما طبع متقارب في العقل

والمروءة وبعد النظر، وفي السماحة والنبل والكرم، وفي الشفقة والرقة والعطف،

وفوق كل ذلك وحدة الهدف.


الصاحب مفتاحك الجنة النار


وأترك لك عزيزتي فرصة فتح القرآن الكريم لتتعرفي على صفات الصالحين من كلام الله

لا من كلام من يدعون التقدم والتحرر والانطلاق والحياة الجميلة، في أوائل سور:

البقرة والأنفال والمؤمنون وفي أواخر سور: الفرقان وفي سورة المعارج وتفسيرها

في تفسير ابن كثير


الصاحب مفتاحك الجنة النار

غاليتى

أرأيت أهميه الصحبة ولابد من أن تكون صالحة ...ولذلك غاليتى يجب علينا أن نحسن

اختيار الصديق لأنه يتأثر بعملهم و أخلاقهم، فإن كانوا أصدقاء سوء تأثر بهم و

بأخلاقهم السيئة، وإن لم يشاركهم أعمالهم السيئة، فأنه وافقهم عليها وهذا أثم كبير

يقع عليه، ويصنف تبعاً لهم.

و إن كانوا أصدقاء خير تأثر بأخلاقهم الحميدة وأعمالهم المرضية لله عزوجل، وكانوا

له عوناً على طاعة المولى عز وجل، و بينوا له مواطن العلل فيعمد إلى إصلاح نفسه،

لأن هناك من يذكره بتقوى الله ويذكره بالموت وأجله، والقبر وظلمته والقيامة و

أهوالها، والنار وعذابها والجنة و نعيمها. وفي حديث

عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "المؤمن مرآة المؤمن

والمؤمن أخو المؤمن، يكفُّ عليه ضيعته ويحوطه من ورائه" رواه أبو داود
.
وقد قال ابن الجوزي: رفيق التقوى رفيق صادق، ورفيق المعاصي غادر، مهر الآخرة

يسير، قلبٌ مخلص، ولسانٌ ذاكر، إذا شبت ولم تنتبه، فاعلم أنك سائر.

وقال مالك بن دينار: إنك إن تنقل الأحجار مع الأبرار، خير لك من أن تأكل الخبيص مع

الفجار. وأنشد :

وصاحب خيار الناس تنج مسلمــا

وصاحب شرار الناس يوما فتندما

الصاحب مفتاحك الجنة النار

بعكس الحال فى الصحبة السيئه...فانها تاخذك.

الى التهلكه و الى الفساد فلا تأمر من تصاحبه الا بعمل السوء و الفحشاء و المنكر فلا

نراهم يصلون و لا يصومون و لا يقرأون القراءن و إذا أمر الله سبحانه و رسوله بأمر

قالوا " سمعنا و عصينا "و يجعلون راية العصيان ترفرف فوق أعناقهم[/COLOR]

الصاحب مفتاحك الجنة النار


واتركك مع هذه القصة المؤلمه.وقد رواها احد الدعاه... يقول
^
^
^
هذه قصة زميل لي في الحي الذي نسكنه كان لا يصلي إلا إذا كان معي خجلاً مني

وليس خوفاً من الله سبحانه وتعالى ... وإذا كان في البيت صلى متى شاء ... حياته

كانت نوماً في النهار وسهراً في الليل على الأفلام والحرام ... قال تعالى (كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ

لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى) ففي أحد الأيام كان سهراناً على مطربته المفضلة التي كان لا

ينام إلا بعد سماعها ... يقول: إنني عندما أغمضت عيني فإذا بصوت يملأ المكان ...

إنه صوت الأذان ... فأحسست أن الأذان طويل جداً فانفلت لساني وقلت (ليس وقته هذا

الإزعاج) وليت لساني لم ينفلت ... لأنني دفعت ثمن تلك الكلمات ... لقد كان ثمنها غالياً

جداً ... يقول: سمعت بعد ذلك طنيناً خفيفاً في أذني فلم أعبأ به ونمت ولم أصل ولكن

الذي سمعني لا ينام سبحانه ... قال تعالى (أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ بَلَى

وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ)

يقول: عندما استيقظت نزلت إلى أهلي فوجدتهم يتكلمون ولكن لا أسمع ماذا يقولون!!!

فقلت لهم: لماذا لا ترفعون أصواتكم ... يقول: لا أعلم أن الأمر قد قضي في السماء ...

بأن أسلب السمع وأني لن أسمع كلمة بعد ذلك الأذان ...

جاءني بعدها بشكل مختلف ومعه أوراق يخرجها لي ... ثم أعطاني تقريراً يفيد بأنه قد

فقد حاسة السمع تماماً ... وأنه ليس هناك أي أمل في السمع إلا أن يشاء الله بإجراء

عملية زراعة قوقعة في الأذن اليمنى فقط ... وهذه العملية تكلف مائة ألف ريال ...

الصاحب مفتاحك الجنة النار

حكى لي معاناته خلال سنتين ... يقول: والله جميع الأصدقاء تركوني!!! كنت أخطط

للسفر معهم وقضاء الأوقات معاً ولكن تركوني جميعاً فأصبحت جالساً في البيت

لوحدي ... فشعرت وقتها بضيق لا يعلمه إلا الله وحزن شديد لدرجة أنني فكرت أن

أنتحر... يقول: تصدق أنني تمنيت أنني مولود أصم!!! على الأقل يكون لدي أصدقاء

أفهمهم ويفهموني بالإشارة ... علمت يقيناً أن الله عظيم وأنه سمعني يوم أن لم

يسمعني أحد ...

الصاحب مفتاحك الجنة النار

أختى ... متى نحس بنعم الله جل وعلا علينا؟؟؟ فهذا فقد حاسة واحدة فقط فلم يطق

العيش بدونها ... قال تعالى ( إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا * وَإِذَا

مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا) فابحثي في صداقاتك وانظري على ماذا تقوم؟؟؟ فإن كانت في

العون على طاعة الله واجتناب ما حرم سبحانه ... فنعم الصداقة التي تقودك إلى

الجنان ... وإن كانت تلك الصداقات تزين لك المعصية وتثقل عليك الطاعة ... فبئست

الصداقة التي تقودك إلى النار وغضب الجبار ...

الصاحب مفتاحك الجنة النار

واخيرا ...همسة فى أذنك غاليتى

...أرجو من الله تعالى أن تكونى قد فهمتى مقصدى مما ذكرته لك ...وما اريده منك هو

أن تنشرى هذا العبير الفواح فى وسط صديقاتك لكى يتغير معنى رفقاء السوء إلى

رفقاء الصحبة الصالحة وتذكرى دوما يارقة الندى

..هذا القول :

قل لي من تعاشر اقل لك من أنت


.وفقنا الله الى مايحب ويرضى وجمعنا فى جنة النعيم

الصاحب مفتاحك الجنة النار









الصاحب مفتاحك الجنة النار
للمزيد من مواضيعي

 






رد باقتباس
قديم 24.12.2009, 17:16
أمــة الله
هذه الرسالة حذفها أمــة الله. السبب: التكرار
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 24.12.2009, 17:16
صور أمــة الله الرمزية

أمــة الله

مديرة المنتدى

______________

أمــة الله غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 24.04.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.944  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
29.08.2013 (18:25)
تم شكره 30 مرة في 26 مشاركة
افتراضي


أسأل الله عز وجل أن يبعد عنا وإياكِ أختي الحبيبة نضال رفقة السوء
وأن يرزقنا الصحبة الصالحة الطيبة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏:‏ (‏مثل الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه
وإما أن تجد منه ريحاً طيبة ونافخ الكير إما ان يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحًا خبيثة)

أسأل الله أن يرزقنا الرفقة الطيبة في الدنيا والآخرة
جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيكِ على الموضوع القيم





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
مفتاحك, النار, الجهة, الصاحب


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
ونادى اصحاب الجنة sef_allah_2010 القرآن الكـريــم و علـومـه 1 14.09.2009 07:54
صحة موضوع: رجل لا يخاف الله و هو من أهل الجنة 3asfoora القسم الإسلامي العام 3 30.07.2009 12:47
أترون هذه طارحة ولدها في النار ؟! مهندس محمد القسم الإسلامي العام 0 27.07.2009 23:43
مفتاح الجنة خادم المسلمين العقيدة و الفقه 8 02.06.2009 13:17



لوّن صفحتك :