آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )

( ملتقى كلمة سواء لنقد البايبل )

المخطوطات و الدراسات النقدية


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :21  (رابط المشاركة)
قديم 22.11.2011, 00:19
صور abcdef_475 الرمزية

abcdef_475

محاضر

______________

abcdef_475 غير موجود

محاضر 
الملف الشخصي
التسجيـــــل: 22.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 121  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
29.08.2013 (12:01)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


ثم نأتي بعد ذلك للقضية الثانية ، وهي بعد أن علمنا أن هذه الكتب قد حرفت وبدلت وغيرت ، أفليس من التناقض أن يستشهد بها المسلم بعد ان قال فيها ما قال ؟

ثم كيف يقول القرآن الكريم بأن هذه الكتب قد حرفت وأصابها ما أصابها ويشهد لها بالصحة بعد ذلك ؟
وجواب ذلك أن القرآن الكريم حينما شهد لما نزل من الله عز وجل لأهل الكتاب من كتب ، كانت شهادة لها حينما نزلت على من اختاره الله من أنبياء بني إسرائيل في صورتها النقية بعيداً عن التحريف والدس الذي أدخل فيها بعد ذلك .

وأن كل ما يستخدمه النصارى من آيات من القرآن الكريم في هذا الصدد إنما هو حجة عليهم ايضاً لا حجة لهم ، وانهم في حقيقة الأمر لا يستشهدون إلا بما يدحض كلامهم ويفنده ويعريه .
فيقول شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله :
إن جميع ما يحتجون به من هذه الآيات وغيرها , فهو حجة عليهم لا لهم , وهكذا شأن جميع أهل الضلال إذا احتجوا بشيء من كتاب الله وكلام أنبيائه , كان في نفس ما احتجوا به ما يدل على فساد قولهم , وذلك لعظمة كتب الله المنزلة على أنبياؤه , فإنه جعل ذلك هدى وبيانًا للخلق وشفاء لما في الصدور , فلا بد أن يكون في كلام الأنبياء صلوات الله عليهم وسلامه أجمعين من الهدى والبيان ما يفرق الله به بين الحق والباطل, والصدق والكذب , لكن الناس يؤتون من قبل أنفسهم , لا من قبل أنبياء الله تعالى. [1]


فلذا حينما يقول الله عز وجل :
إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) المائدة

وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (46) المائدة

فهم الكتب النقية التي أنزلها الله لتكون مرشداً ونوراً للناس ، ومبشرة بالرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم :

الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (157) الأعراف

وليست أسفاراً كتبت بواسطة أشخاص مجهولين لا يعرف احد من هم ، نسبت بعد ذلك للوحي الإلهي ، جمعت بين دفتيها الحق مما ورث عن الأنبياء ، والباطل الذي خطه أهل الباطل بأيديهم .

وهنا يكون كلام الله وكلام رسول الله هو الفيصل امامها .
وهو مدخلنا لجواب قولهم " لماذا تستشهد بها ؟ " ، إذ يقول الإمام بن كثير رحمه الله :
فأما ما شهد له شرعنا بالصدق – ويعني من كتب أهل الكتاب – فلا حاجة بنا إليه ، استغناءً بما عندنا ، وما شهد له شرعنا منها بالبطلان ، فذاك مرود لا يجوز حكتايته إلا على سبيل الإنكار والإبطال ، فإذا كان الله وله الحمد قد أغنانا برسوله محمدِ صلى الله عليه وسلم عن سائر الشرائع ، وبكتابه عن سائر الكتب ، فلسنا نترامى على ما بأيديهم مما قد وقع فيه حبط وخلط ، وكذب ووضع ، وتحريف وتبديل ، وبعد ذلك كله نسخ وتغيير . فالمحتاج إليهه قد بينه رسولنا ، وشرحه وأوضحه ، عرفه من عرفه ، وجهله من جهله . [2]


لذا ؛ فعندما يقوم مسلم بإستخدام نص من كتب اليهود والنصارى فهو من باب إقامة الحجة عليهم ، وإنكار وإبطال من هم عليه في جداله معهم ، ، ولا يستلزم ذلك الإيمان بتلك النصوص أو أخذ شريعة منها .

اما عن إنكارهم مبدأ تحريف الكتب ، وزعمهم بأن هذا قدحاً في الذات الإلهية – حاشا لله – فهو أمر مردود عليهم أيضاُ .

فالله سبحانه وتعالى حينما كان ينزل الكتب على أنبياؤه كان يوكل مهام حفظ هذه الكتب لأهلها والقائمين عليها ، إذ يقول عز وجل :
إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) المائدة


و قال الشيخ الشعراوي رحمه الله كلاماً نفسياً نذكر منه بتلخيص :
وقد استحفظ الله الربانيين والأحبار بالتوراة، أي طلب منهم أن يحفظوها، وكان هذا أمراً تكليفياً، والأمر التكليفي عُرضة لأن يُطاع وعُرضة لأن يُعصى. واستحفظهم الله التوراة والإنجيل
{ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِرُواْ بِهِ }
والحق طلب منهم أن يحفظوا المنهج، ولكنهم - ما عدا النبيين - لم ينفذوا، وكل أمر تكليفي يدخل في دائرة الاختيار، ولذلك نجد أن الأحبار والربانيين قد نسوا، وما لم ينسوه كتموه. وأول مرحلة من مراحل عدم الحفظ أنهم نسوا،والمرحلة الثانية هي كتمان ما لم ينسوه، والثالثة هي: ما لم يكتموه حرَّفوه ولووا به ألسنتهم. وياليتهم اقتصروا على هذه المراحل فقط، ولكنهم جاءوا بأشياء وقالوا: هي من عند الله وهي ليست من عند الله
{ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ ٱلْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـٰذَا مِنْ عِنْدِ ٱللَّهِ }
إذن فالحفظ منهم لم يتم؛ لذلك لم يدع الله القرآن للحفظ بطريق التكليف؛ لأنه سبحانه اختبر البشر من قبل، ولأنه أراد القرآن معجزة باقية؛ لذلك لم يكل الله سبحانه أمر حفظه إلى الخلق، ولكنه تكفل - سبحانه - بأمر حفظ القرآن:
{ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا ٱلذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }
فلو كان الأمر تكليفياً لكان نسيان القرآن وارداً؛ لأن المسلمين ابتعدوا في بعض أمورهم عنه كمنهج، ويناسب ذلك أن ينفصلوا عنه حفظاً. ولكن الأمر صار بالعكس. فعلى الرغم من بُعد المسلمين عن المنهج، ولكن حفظ القرآن لا يقل أبداً، ومن العجيب أن الكثيرين من المسرفين على أنفسهم، إن سمع واحد منهم أنّ شيئاً يمس المصحف، يقيم الدنيا ويقعدها، فالمسألة ليست مسألته، ولكنها مسألة الحافظ جل شأنه. وإن حدث أي تحريف يسير في القرآن من أعداء الإسلام، نجد أمة الإسلام تقف وقفة رجل واحد. [3]

فرحم الله الشيخ الإمام ، وأترك الحديث في النقطة الثانية لأخي الحبيب الغالي وان


_________
[1] الجواب الصحيح 2 / 192

[2] البداية والنهاية 1 / 8.

[3] خواطر الشيخ الإمام – سورة المائدة







توقيع abcdef_475




رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :22  (رابط المشاركة)
قديم 25.11.2011, 22:10
صور أحمد سبيع الرمزية

أحمد سبيع

محاضر

______________

أحمد سبيع غير موجود

محاضر 
الملف الشخصي
التسجيـــــل: 13.04.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 257  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
06.10.2015 (17:32)
تم شكره 66 مرة في 30 مشاركة
افتراضي



بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين؛ له الحمد الحسن، والثناء الجميل، وأشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، يقول الحق وهو يهدي السبيل، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.
أما بعد:

أشكركم على هذه الدعوة الكريمة، وأسأل الله سبحانه أن يجعلني أحسن مما تظنون، ويغفر لي ما لا تعلمون؛ إنه حليم ستير.
تكلم الأخ الحبيب التاعب وأفاد وأجاد فجزاه الله خيراً.
وقدم الأخ الحبيب ورفيق الطريق طارق أحمد فأحسن وأبدع، وما أحسنه من استهلال.

بداية لابد أن تعرف ما هو العهد القديم، وماذا يسميه اليهود، ومتى سمي العهد القديم بهذا الاسم، وما هي اللغة التي كتبت بها هذه الأسفار؟!

أولاً ما هو العَهْد القَديم؟!
يقول القس صموئيل يوسف:
تطلق هذه التسمية "العهد القديم" على الأسفار التسعة والثلاثين من تكوين إلى ملاخي. (المدخل إلى العهد القديم ص 25).

إذاً الكتاب المقدس يتكون من قسمين رئيسيين:
القسم الأول: العهد القديم ويضم عند البروتستانت 39 سفراً من تكوين (اسمه في العبرية برشيت בראשית أي في البدء وهي الكلمة من السفر) إلى ملاخي (في العبرية ملاخي מלאכי أي ملاكي أو رسولي، وهي ليست بالضرورة اسم إنسان).
القسم الثاني: العهد الجديد ويضم 27 سفراً من إنجيل متى إلى سفر رؤيا يوحنا.

ما هو الاسم الذي يطلقه اليهودُ على العهدِ القديم؟!
لا يؤمن اليهود بالعهد الجديد الذي يقدسه النصارى؛ فلذلك لا يسمون كتابهم المقدس العهد القديم، وإنما يطلقون عليه تسميات أخرى أشهرها: تناخ (תנך ت ن ك) وهي تجمع الحروف الأولى من:
- توراة (بالعبرية تُورا תּוֹרָה وتعني حرفياً تعليم).
- الأنبياء (بالعبرية نفئيم נְבִיאִים والمقصود أسفار الأنبياء).
- الكتابات (بالعبرية كتوفيم כְּתוּבִים والمقصود أسفار الكتابات) –لاحظ أن الكاف إذا جاءت في آخر الكلمة العبرية تنطق خ لذلك قلنا تناخ ولم نقل تناك-.
والتوراة وأسفار الأنبياء والكتابات هي الأقسام الرئيسية للعهد القديم.
باختصار: النصارى يسمونه العهد القديم، واليهود يسمونه تناخ.

من أول من سَمَّى أسْفار اليهود المقدسة باسم العهدِ القديم؟!
يقول القس صموئيل يوسف:
وأول من استخدم التعبير "عهد قديم" هو ميليتس melito أسقف ساردس عام 180م. (المدخل إلى العهد القديم ص 25).

بأي لغةٍ كُتِبَ العَهْدُ القديمُ؟!
كتب العهد القديم باللغة العبرية ما عدا بعض النصوص كتبت بالآرامية.

تاريخ العَهْد القَديم
ونتحدث تحت هذا العنوان عن نَقْلِ نَصِّ العهدِ القديمِ مِن الناحيةِ التاريخيةِ؛ بدايةً مِن كِتابة أولِ أسفارهِ أي التوراة، إلى أن وصلنا العهدُ القديمُ كاملاً.
يبدأ العهد القديم بسفر التكوين وينتهي بسفر ملاخي؛ وبحسب التواريخ الكتابية التقليدية فإن موسى عليه السلام كاتب التوراة عاش سنة 1400 ق . م تقريباً، وظلت تنقل يدوياً عبر النسخ حتى اختراع آلات الطباعة في القرن الخامس عشر الميلادي.
أي إن أقدم جزء في العهد القديم وهو التوراة ظل ينقل يدوياً لمدة تربو على 3000 عام!
ولا ينكر أحد أن وقوع الأخطاء أثناء نقل نص يدوياً لمدة 3000 سنة هو أمر واقعي نظرياً وعملياً، وهذا ما سنتحدث عنه بالتفصيل إن شاء الله في حينه.

سنقسم مدة نقل العهد القديم إلى ست مراحل؛ كالآتي:
1- نص العهد القديم قبل 300 ق.م.
2- نص العهد القديم من 300 ق.م حتى 135 م.
3- نص العهد القديم من 135 م حتى 500 م.
4- نص العهد القديم من 500 م حتى 1000 م.
5- نص العهد القديم من 1000 م حتى 1450 م.
6- نص العهد القديم بعد 1450 حتى عصرنا الحالي.

وسنتحدث بالتفصيل عن هذه المراحل في المداخلات القادمة إن شاء الله تعالى.
أتمنى منكم إن كان في كلامي شيء معجم طرح أي سؤال يخص كلامي الماضي حتى نوضح وأكون لكم من الشاكرين.
جزاكم الله خيراً.







توقيع أحمد سبيع



آخر تعديل بواسطة أحمد سبيع بتاريخ 25.11.2011 الساعة 22:23 .
رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
ملتقى نقد البايبل, أحمد سبيع, مخطوطات, نقد البايبل, نقد الكتاب المقدس, التاعب, العهد الجديد, العهد القديم, طارق أحمد


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
مكتبة كلمة سواء ابو علي الفلسطيني المكتبة العامة 10 08.10.2014 22:41
مكتبة كلمة سواء ابو علي الفلسطيني كتب إسلامية 3 12.03.2010 20:02



لوّن صفحتك :