آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 03.05.2009, 15:55

Telmeeth_ALRAJI

عضو

______________

Telmeeth_ALRAJI غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 515  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.06.2012 (04:07)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي ملف خاص الخنازير والأقباط ، عض قلبي ولا تعض رغيفي !!


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انفلونزا الخنازير، ترى هل هو مجرد عدة اصابات وسينتهي الأمر ، أم أننا مقبلون على مرض خطير قد يصل الى مستويات الوباء لا قدر الله ؟

ماذا عن الضجة التي أحدثها هذا المرض في مصر بالتحديد ؟؟ هل هي ضجة مفتعلة يحاول الأقباط استغلالها بشكل أو بآخر كما جرت العادة في العديد من القضايا في الخارج والداخل ؟؟ علام كل هذا الاعتراض ؟ أليست حياة البشر أغلى وأهم من حياة قطعان هذا الحيوان ؟؟ اليست الحياة البشرية أهم من مجرد المصالح التجارية لأقباط مصر ؟؟

ماذا لو أن المرض انتشر وعم ؟ ومصر كما يعلم الجميع من أكثر المناطق كثافة سكانية ؟؟ ماذا سيكون مصير الناس لو وصل المرض الى حدود لا تسهل السيطرة عليه ؟؟

قد يتساءل مربو الخنازير اليس من حقهم ان تقوم الدولة بتعويضهم ؟؟ لماذا لا تعتبر الحكومة مربي الخنازير من المتضررين على غرار متضرري الفيضانات والمزارع فتقوم بتعويضهم ؟؟

ولكن منذ متى أصبحت التجارة في الخنزير أمرا مشروعا اسلاميا لكي يكون على الدولة المسلمة تعويضهم عن أضرارها ، ومن من؟؟ من ضرائب وشقاء وعناء الناس ذوو الأغلبية المسلمة .

من أجل ذلك كله ولأن القضية أصبحت تحمل في طياتها حساسية معينة ، ارتأيت أن أفتح ملفا أخباريا خاصا حول الخنازير و نصارى مصر ، واضعا بين أيديكم أهم أخبار الصحف والتحليلات حول الموضوع ، متمنيا على الأخوة والأخوات المساهمة فيه، وشكرا جزيلا .
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع Telmeeth_ALRAJI


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 03.05.2009, 16:02

Telmeeth_ALRAJI

عضو

______________

Telmeeth_ALRAJI غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 515  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.06.2012 (04:07)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي رد: ملف خاص الخنازير والأقباط ، عض قلبي ولا تعض رغيفي !!


صباح جديد .. الخنازير.. والحساسيات الدينية!
منقول من الراية :
بقلم : طه خليفة .. نواصل مع العالم المثير للخنازير في مصر حيث ساهم ظهور الفيروس في المكسيك وانتقاله إلى أمريكا وبلدان عديدة في العالم بزيادة اهتمام الإعلام المصري بشكل لافت بالخنازير ومناطق تواجدها في طول وعرض البلاد وقد توضحت لنا أشياء كانت خافية علينا.

وهذا كان طبيعياً إذ أن الإسلام قد حرم تناول لحم الخنزير وبالتالي فإن تربيته من الأساس تدخل في هذا الإطار من التحريم أو على الأقل الكراهية، ولهذا يتعامل المسلم مع كل ما يتعلق بهذا الحيوان - حتى صوره في الصحف والفضائيات - بتأفف ونفور.

ولذلك فإن الذين يقومون بتربية الخنازير في مصر هم من مسيحيون وهم من أدنى درجات السلم داخل المجتمع المسيحي في مصر المعروف عنه أن معظم أفراده يعملون بالتجارة والبيزنس كما يشتغلون بالمهن الرفيعة مثل الطب والهندسة لذلك تجدهم في الأغلب من الأثرياء.

مع ذلك ولأن المجتمع المسيحي هو جزء من المجتمع المصري الأوسع بمسلميه ومسيحييه فإن منهم أيضاً من يعيشون بالكاد ويعملون بمهن شاقة ويكسبون رزقهم بشق الأنفس ولذلك ليس غريباً أن تجد من يربون ويتاجرون في الخنازير مسيحيين، والمناطق التي تتواجد بها حظائر التربية يقطن أغلبيتها مسيحيون.

ومع ذلك فإن هناك مسلمين يعملون في هذا المجال أيضاً جمع الزبالة وتربية الخنازير . فقد شاهدت سيدة محجبة غير متحمسة لقرار الحكومة المصرية بذبح الخنازير حيث يعمل اربعة من أولادها في تربيتها والمتاجرة فيها وبالتالي فهي مصدر رزقهم.

في بداية الحديث عن خطر الفيروس كنت استمع إلى كلام المتحدثين حول كيفية مواجهة هذا الوباء القادم حتى لا يتكرر ما حدث مع فيروس انفلونزا الطيور لجهة عدم جدية المواجهة التي جعلت الفيروس يتوطن في مصر ويجعلها على رأس قائمة الدول الموبوءة، ومن ضمن هذا الكلام الذي لفت انتباهي هو انه يجب حسم التعامل مع الخنازير دون اعتبار لحساسيات اجتماعية أو دينية.

وكان الأمر غريباً إذ ما علاقة هذا الحيوان المنبوذ بالمجتمع والدين ثم لما وجدت شخصيات مسيحية ورجال دين أصبحوا قاسماً مشتركاً في كل نقاش حول سبل المواجهة علمت ان معظم المربين هم من المسيحيين.

والحقيقة ان الشخصيات المسيحية السياسية والثقافية والفكرية والدينية لم تعارض التخلص من الخنازير إنما كان تشديدها فقط على ضرورة تعويض المتضررين وتوفير فرص عمل لهم.

بعضهم كان يطالب بعدم ذبح أو إعدام الخنازير إنما نقلها إلى أماكن في الصحراء بعيدة عن الكتل السكانية. لكن هذا الاقتراح تم استبعاده مع تصاعد الخطر وتحوله إلى وباء بات وشيكاً وانتهى الأمر إلى الذبح اما إذا ظهر المرض فيتم التحول إلى الاعدام.

مع ذلك فهناك من المربين من يرفضون لليوم الذبح أو الاعدام بل قيل ان بعضهم يقوم بتهريب الخنازير لحظائر سرية، وهذا حدث أيضاً مع الطيور حينما انتشر الفيروس ونبهت الأجهزة على المصريين بضرورة التخلص من الطيور التي في المنازل فقامت ربات البيوت بتهريبها لأماكن سرية.

لما تلكأت الحكومة في اتخاذ قرار حاسم ضد الخنازير انتقدها البعض من جانب انها لا يجب ان تتحرج من الاخوة المسيحيين ذلك انها وعلى وجه السرعة أعدمت ملايين الطيور مما سبب أضراراً كبيرة للمسلمين.

كنا نتمنى لو لم تطرح هذه التلميحات الطائفية والدينية فالأمر بعيد عن ذلك تماماً إنما هو شأن صحي ومجتمعي بحت وربما لذلك أيد البابا شنودة رأس الكنيسة المصرية قرار ذبح الخنازير بل وقال إن الغالبية العظمى من المسيحيين المصريين لا يأكلون لحوم الخنازير. " انتهى النقل"

تعليق:

لدي احساس ان نصارى مصر يبحثون عن قضية جديدة للتحرش بالحكومة !
كل البلدان التي أعدمت قطعان الخنازير فيها وجدت استحسان الناس الا نصارى مصر !!





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 03.05.2009, 16:10

Telmeeth_ALRAJI

عضو

______________

Telmeeth_ALRAJI غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 515  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.06.2012 (04:07)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي رد: ملف خاص الخنازير والأقباط ، عض قلبي ولا تعض رغيفي !!


مصر : أصحاب مزارع الخنازير يطالبون البابا شنودة بالتدخل أو التعويضعن شبكة الاعلام العربية البابا شنودةمحيط: قدم عدد من أصحاب مزارع الخنازير بالقاهرة شكاوى إلى البابا شنودة الثالث، بابا الاسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، أكدوا فيها تضررهم من قرار الحكومة بذبح الخنازير.
وذكرت صحيفة "المصري اليوم" ان أصحاب المزارع طالبوا بتدخل البابا لرفع ما وصفوه بـ"الظلم الفادح" الواقع عليهم ووضع حل لهذه "الكارثة" التى تهدد مستقبل أولادهم وأسرهم أو مساعدتهم وتعويضهم خاصة بعد تصوير البعض لتصريحات البابا شنودة عن أن أقباط مصر لا يأكلون لحم الخنزير، على أنها موافقة كنسية على ذبح الخنازير والتخلص منها.
وأشارت الشكاوى إلى أن الضرر من ذبح الخنازير لن يقع عليهم هم وحدهم، ولكنه سيطول العديد من المهن التى تقوم على مشتقات الخنازير مما سيضخم من المشكلة فى المستقبل.
من جانبها، شددت الكنيسة على أن قرار ذبح الخنازير أو الإبقاء عليها هو قرار حكومى بحت لا دخل للكنيسة به.
وأكد الأنبا إبرام، عضو سكرتارية المجمع المقدس، أسقف الفيوم، أن كلام البابا شنودة كان واضحاً وصريحاً، حين ركز على عدم إقبال الأقباط على أكل لحوم الخنازير، وقال "الكنيسة لم تتدخل فى قضية ذبح الخنازير أو إعدامها".
وأوضح إبرام أن الكنيسة عادة ما تقوم بمساعدة الأسر التى يقع عليها ضرر، مشيراً إلى أن هذه المساعدة لا تكون مشروطة وقال " لا أعرف موقف البابا من هذه القضية، ولكنى متأكد أنه لا يفعل إلا ما فيه صالح مصر كلها بمن فيها أبناؤه من شعب الكنيسة".
من جهة أخرى شدد الدكتور ثروت باسيلى، وكيل المجلس الملى العام، على "أن الكنيسة لا علاقة لها مطلقا بقرار ذبح الخنازير وتعبيرات البابا لا تعبر إلا عن حقيقة قائمة لا يمكن التشكيك فيها وهى أن أغلب المسيحيين فى مصر، وهو وأنا منهم، لا يأكلون لحم الخنازير أبداً".
وأوضح باسيلى أن الموضوع يعتمد على الصحة العامة وتحكمه قرارات هيئة الصحة العالمية وهى ملزمة لنا، لأن صحة المواطنين هى الأهم والتى تجب مراعتها بالدرجة الاولى.
وقال "عملية ذبح الحيوانات لمنع انتشار مرض معين حدثت فى مصر مؤخرا مرتين فى جنون البقر وأنفلونزا الطيور، وحدث تعويض لأصحاب أى حيوان أو طائر تم إعدامه بشكل عادل، لذلك نتمنى أن يتم أيضا تعويض أصحاب مزارع الخنازير، حتى لا يضار هؤلاء الناس نتيجة الاندفاع غير المدروس من جهة البعض تجاه البعض الآخر"، مضيفا " هنا تتضح عدالة الدولة وحسمها".
وقلل باسيلى عن حجم أعداد المتضررين من ذبح الخنازير، والذين قدرتهم منظمات أقباط المهجر بحوالى 2 مليون قبطى وقال:" هذا عدد مبالغ فيه جداً ومن يدعيه عليه إثباته".
وحذر باسيلى من ترك الأمور دون توضيح وحسم، مشيراً إلى إمكانية تحولها فى هذا الوقت إلى توترات طائفية، خاصة محاولة البعض الزج بالدين فيه، إضافة إلى أن أصحاب هذه المزارع لن يستطيع أحد السيطرة عليهم، بمن فيهم الكنيسة نفسها، لأنهم سيكونون فى ذلك الوقت يدافعون عن مصالحهم الاقتصادية .




لماذا لا تعوض الكنيسة المتضررين طالما لا تحرمه ؟؟





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 03.05.2009, 16:19

Telmeeth_ALRAJI

عضو

______________

Telmeeth_ALRAJI غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 515  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.06.2012 (04:07)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي رد: ملف خاص الخنازير والأقباط ، عض قلبي ولا تعض رغيفي !!


مصر: الأمن يستخدم قنابل الغاز لقمع احتجاجات مربي الخنازير

شبكة الاعلام العربية 3/5/2009




مزارع الخنازير في القاهرة



محيط: اقدمت قوات الأمن المصرية على استخدام الغاز المسيل للدموع لتفريق مزارعين بمحافظة القليوبية حاولوا منع قرار إعدام الخنازير بسب وباء "انفلونزا الخنازير" القاتل



وأوضح مراسل قناة "الجزيرة" أن اشتباكات ومشادات مماثلة وقعت كذلك بحي منشية ناصر - المنطقة التي تضم أكبر عدد من حظائر الخنازير في مصر- بسبب أن مربي الخنازير لم يحصلوا على التعويضات التي وعدتهم بها الحكومة مقابل ذبح الخنازير.


وبدأ مئات الأشخاص شخص من المقيمين في حي منشية ناصر في جبل المقطم بإلقاء الحجارة والزجاجات على قوات الشرطة التي أرسلت إلى المكان عند الظهر.


ورد مئات الشرطيين وعناصر قوات مكافحة الشغب بالقاء قنابل مسيلة للدموع واطلاق رصاص مطاطي على المتظاهرين ومعظمهم من الشبان.


وباشرت مصر السبت التخلص من 250 الف خنزير تجري تربيتها على أراضيها في إجراء جذري لتدارك انتشار انفلونز الخنازير


يأتي هذا فيما قدم عدد من أصحاب مزارع الخنازير بالقاهرة شكاوى إلى البابا شنودة الثالث، بابا الاسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، أكدوا فيها تضررهم من قرار الحكومة بذبح الخنازير


وذكرت صحيفة "المصري اليوم" ان أصحاب المزارع طالبوا بتدخل البابا لرفع ما وصفوه بـ"الظلم الفادح" الواقع عليهم ووضع حل لهذه "الكارثة" التى تهدد مستقبل أولادهم وأسرهم أو مساعدتهم وتعويضهم خاصة بعد تصوير البعض لتصريحات البابا شنودة عن أن أقباط مصر لا يأكلون لحم الخنزير، على أنها موافقة كنسية على ذبح الخنازير والتخلص منها.


وأشارت الشكاوى إلى أن الضرر من ذبح الخنازير لن يقع عليهم هم وحدهم، ولكنه سيطول العديد من المهن التى تقوم على مشتقات الخنازير مما سيضخم من المشكلة فى المستقبل.





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 04.05.2009, 05:50

Telmeeth_ALRAJI

عضو

______________

Telmeeth_ALRAJI غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 515  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.06.2012 (04:07)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي رد: ملف خاص الخنازير والأقباط ، عض قلبي ولا تعض رغيفي !!


نيوزويك الأمريكية اعتبرت ذبحها نوعًا من التمييز ضد الأقباط.. ومفكر قبطي يرد: المسيح كان يكره الخنازير وأكلها يأتي من باب الفشخرة


كتب مجدي رشيد ونادين عبد الله (المصريون): : بتاريخ 3 - 5 - 2009


في وقت اعتبرت فيه مجلة "نيوزويك" الأمريكية، قرار الحكومة المصرية بذبح 300 ألف خنزير يقوم بتربيتها جامعو القمامة، حماية للمصريين من وباء أنفلونزا الخنازير، يمثل نوعا من ازدواجية المعايير التي تمارسها بين المسلمين والأقباط في مصر، أكد كاتب ومفكر قبطي أن المسيح عليه السلام كان يكره حيوان الخنزير، مؤيدا القرار الجمهوري بذبح الخنازير في مصر للوقاية من وباء أنفلونزا الخنازير الذي انتشر في العالم، لأن مصلحة الوطن العليا هي الأهم.

وبدأت مصر اعتبارا من أمس الأول السبت التخلص من 300 ألف خنزير تجري تربيتها على أراضيها، في قرار مثير للجدل اتخذ رغم أنه لم تسجل فيها أي حالة إصابة حيوانية أو بشرية بأنفلونزا الخنازير، فيما أكدت منظمة الصحة العالمية أنها لم ترصد "أي عدوى بشرية انتقلت من الخنازير".

ورأت "نيوزويك" في ذبح هذا الكم الهائل من الخنازير التي تتغذي عليها الأقلية المسيحية في البلد الذي يشكل غالبيته من المسلمين، يعتبر نوعا من الذبح للمجتمع وشقه إلى قسمين مسلم ومسيحي، لكن المفكر القبطي مدحت بشاي قال لـ "المصريون" إن أكل لحم الخنزير ليس مقدسا في المسيحية وإنما هي ثقافة غربية وفدت إلى الشرق، واعتبر تناول لحومه من باب "الفشخرة الكذابة ليس إلا"، على حد تعبيره.

وأوضح أن السيد المسيح كان يكره هذا الحيوان، وهذا ما تؤكده إحدى الروايات، حيث دخلت أرواح شياطين شريرة في أجسام مجموعة من البشر الذين سعى المسيح لإهدائهم وإخراج هذه الأرواح منهم، والتي خاطبها وطلب منها الخروج من تلك الأجسام، فأجابته الأرواح الشيطانية وأين نذهب فقال لهم ادخلوا أجساد تلك الخنازير وكان هناك قطيع من الخنازير.

وهو ما يعني- بنظر بشاي- أن المسيح كان يكره ذلك الحيوان، وإلا لماذا اختصه المسيح الخنازير بالذات وليس أي حيوان آخر، وقال معروف إن الخراف معروفة في الثقافة المسيحية بأنها محببة والكلاب بأنها وضيعة، أما الخنازير وبتلك الرواية فهي مكروهة، مشيرا إلى ما ذكره البابا شنودة الثالث في تصريحات صحفية بأنه لم يتناول لحم الخنزير طوال حياته.

وكانت المجلة الأمريكية قد وصفت قرار الحكومة المصرية بأنه من المفارقات الأكثر طرافة، حيث أنها لم تنفذ القرار نفسه على الدجاج، بالرغم من إصابة 68 ووفاة 23 آخرين جراء إصابتهم بمرض أنفلونزا الطيور، بجانب أن الدجاج هو العنصر الرئيس في النظام الغذائي المصري، بينما لحم الخنزير على النقيض لا تستهلكه سوى الأقلية المسيحية مما يضيق حيز الإصابة بالمرض.

وأضافت بسخرية أنه على الرغم من أن البلاد التي شهدت إصابات بأنفلونزا الخنازير تبعد آلاف الأميال عن مصر، إلا أن الحكومة المصرية قررت أن الخنازير الموجودة داخل أراضيها هي مصدر المرض، ومن ثم أصدرت أوامرها بالذبح الجماعي لـ 300 ألف خنزير.

وأوضحت أن مصر تعرضت من قبل لفيروس (H5N1) المسمى بـ "أنفلونزا الطيور" إلا أنها لم تصدر قرارها بالذبح الجماعي للطيور، على الرغم من أنها كانت أكثر عرضة لانتشار هذا المرض من أنفلونزا الخنازير، نظرا لأن الطيور تمثل مصدرا رئيسيا للغذاء في مصر، فضلا عن تواجدها وبكثرة في المنازل الريفية وحتى الحضرية التي تقوم بتربيتها.
وأشارت المجلة إلى أن الجماعات الإسلامية في مصر اعتبرت أن أنفلونزا الخنازير هو "انتقام الله ضد الكفار"، فيما طالبت جماعة "الإخوان المسلمين" في مصر مؤخرا بإغلاق وحدة الأبحاث الطبية التابعة للبحرية الأمريكية (نمرو2)، والتوقف عن إرسال عينات أنفلونزا الطيور إلي منظمة الصحة العالمية أسوة بوزير الصحة في إندونيسيا ستي سوباري الذي رفض إرسال عينات هذا المرض إلى منظمة الصحة العالمية منذ عام 2006، بدعوى وقف الاختراق الأمريكي لمصر. "انتهى النقل"

تعليق : أنا لا أعلم ما دخل نيوزويك الأمريكية بهذا الشأن ؟؟ لماذا لا تهتم الصحيفة بخنازير بلادها ؟؟؟






رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :6  (رابط المشاركة)
قديم 11.05.2009, 02:31

Telmeeth_ALRAJI

عضو

______________

Telmeeth_ALRAJI غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 515  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.06.2012 (04:07)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي رد: ملف خاص الخنازير والأقباط ، عض قلبي ولا تعض رغيفي !!


نستمر معكم لاستكمال المهزلة ، المقال التالي يبين الكاتب كم كانت مصر مجحفة بحق الحيوان وأنها أساءت الى ليس فقط خنازير مصر ولكن أيضا خنازير العالم جمعاء عندما أقدمت عل القتل الجماعي لها ، مخترقة بذلك حقوق الخنزير الدولية ، اقرأ المقال وتمتع بوجهة نظر الكاتب العبقري الرقيق الحساس !!


أما الطائفية الخنزيرية فلم يغفل الكاتب ابدا عن التحدث عنها فها هو يشير بأن حبهم للخنازير زرع الفتنة الطائفية في نفوسهم ، عندما أقدمت الحكومة على ذبحها !




ذبح الخنازير قرار طائفى مستفز


GMT 1600 2009 الجمعة 8 مايو



مجدي خليل


"إنه إضطهاد متعمد للأقباط، فهم لا يتأخرون عن الإساءة لنا كلما اتيحت لهم الفرصة" (نبيل يعقوب احد سكان منطقة الزبالين متحدثا لصحيفة لوموند الفرنسية عن مذبحة الخنازير)
"لم يتذكر الولاة الشريعة والفقه إلا إذا ارادوا البطش بالأقباط سواء برغبتهم أم بتحريض من الرأى العام" (الدكتورجاك تاجر فى كتابه " أقباط ومسلمون منذ الفتح العربى لمصر حتى عام 1922")

يوم 28 ابريل 2008 أوصى مجلس الشعب المصرى باعدام الخنازير فى مختلف أنحاء البلاد، وكما ذكرت وكالة رويترز جاءت موافقة مجلس الشعب بالاجماع بعد توصية لجنة الشئون الصحية والبيئة باعدام جميع الخنازير تجنبا لفيروس "ايه ان 1 اتش 1"، وجاء فى قرار مجلس الشعب أنه " يوصى الحكومة بالقيام بهذه المهمة ويحملها المسئولية فى حالة تأخير تنفيذ القرار".
فى اليوم التالى مباشرة اجتمع رئيس الجمهورية بعدد من وزراءه واتخذ قرارا بذبح جميع الخنازير فى مصر.وهكذا خلال ساعات تم اتخاذ هذا القرار الشاذ العجيب الذى اثار سخرية وأمتعاض العالم كله، وفى نفس الوقت تهليل الصحافة المحلية التى خرجت بمنشتات عريضة من قبيل " يوم ذبح الخنازير فى مصر"، " مصر خالية من الخنازير لاول مرة"، " يوم اعدام الخنازير المصرية" ،" اعدام الخنازير وحده لا يكفى والخبراء يطالبون بوقف الاستيراد "، " الاخوان والجماعة الإسلامية والحكومة ضد الخنازير"،" صالون كتلة الاخوان:انفلونزا الطيور أخطر من القنبلة الهيدروجينية، والخنزير يحمل 450 مرضا"، "محمود عزت الأمين العام لجماعة الاخوان المسلمين: نحن نريد التخلص من الخنازير فالتخلص من هذه الخنازير واجب دينى"، ، "النائب مصطفى بكر يمنع مدينة مايو من أن

استكمالا لموضوع الخنازير
يتشرف منتدى الشرق الأوسط للحريات بدعوتكم لحضور ندوة بعنوان:
ذبح الخنازير: هل هو قرار صحى صائب أم قرار طائفى متسرع؟
المتحدثون:
الأستاذة امينة ثروت أباظة
سفيرة اليوم العالمى للرفق بالحيوان بمصر
الأستاذ الدكتور محمود خيال
أستاذ الفارماكولوجى بكلية الطب جامعة الازهر
الأستاذ الدكتور شريف دوس
أستاذ الامراض الباطنية بكلية الطب، وماستر كلية الاطباء الامريكيين
يدير الندوة: الدكتور امجد خيرى
استشارى الطب النفسى والعلوم السلوكية
وذلك يوم الاربعاء الموافق 13 مايو 2008 من الساعة السابعة إلى العاشرة مساء بمقر المنتدى
المقر الرئيسى للمنتدى : 45 شارع كيلوباترا بمصر الجديدة
للاستفسار رجاء الاتصال بالتليفونات :
22905931-22905932-0125226887
إدارة المنتدى

تتحول مستوطنة للخنازير ومقلب للزبالة" ، " مصر بلا خنازير بعد قرار فورى باعدامها".
لقد وصل الأمر بنشر صحيفة الجمهورية الحكومية على لسان محرر الصفحة الدينية عبداللطيف فايد حيث طالب بمنع تربية الخنازير نهائيا، لأن الخنزير حيوان خسيس، وإذا كان لحمه محرماً شرعاً، فلابد من منع تربيته من الأساس، وكذلك بعدم تعويض أصحاب الخنازير عن إبادتها، لأنها محرمة، والمحرمات ليست مالاً مُقَوماً، وقيام الدولة بإعدامها لا يوجب عليها تعويض أصحابها، لأن هذا التعويض يسوى بينها وبين ما هو حلال. ولم يقل لنا لماذا يقبل هو وغيره تلقى علاج الانسولين المستخلص من الخنزير إذا كان يراه بهذه الخسة والنجاسة؟.
ما حدث أقرب إلى حالة الهياج العام المتأسلم بدلا من التحوط الحقيقى ضد المرض. هو حرب إعلامية مصرية ضد الخنازير كما وصفته صحيفة وول ستريت جورنال،أو قرار تمييزى ضد الأقلية المسيحية فى مصر، سيزيد التوتر بين الأقباط والمسلمين كما وصفت ذلك النيويورك تايمز فى صدر صفحتها الأولى. لقد لخص الموضوع كله الدكتور خالد منتصر بوصفه ما يحدث ب" التحقير والشماتة والكيد الطائفى".

فى نفس اليوم الذى قرر الرئيس فيه القضاء على هذه الثروة الحيوانية والصناعة المرتبطة بها، قال الوزير المختص حاتم الجبلى وزير الصحة لصحيفة المصرى اليوم نشر بعدد 30 ابريل "لقد تم خلال اجتماع الرئيس مبارك مع اللجنة الوزارية اليوم عرض الموقف الوبائى للمرض المسمى خطأ " انفلونزا الخنازير"، مشيرا إلى أن المرض الحالى هو مرض جديد تماما مركب من فيروسات مختلطة من الانفلونزا التى تصيب البشر وتلك التى تصيب الطيور والخنازير،أى أن المرض الحالى ليست له علاقة بمرض انفلونزا الخنازير المعروف بيطريا."، وأكد وزير الصحة للجريدة بأنه لا توجد دولة فى العالم أقدمت على إعدام الخنازير كوسيلة احترازية، مشيرا إلى أن المشكلة تكمن فى انتقال الفيروس عبر البشر وليس الخنازير.
الوزير يقر بوضوح بأن قرار رئيس الجمهورية قرار خاطئ، وقرار مجلس الشعب قرار خاطئ أيضا، بل وعاد الوزير بعد عدة أيام فى برنامج القاهرة اليوم وكرر نفس الكلام واضاف اليه بأن القرار جاء نتيجة ضغوط مارسها التيار الدينى داخل مجلس الشعب، وجاء فتحى سرور رئيس المجلس على التليفون فى نفس البرنامج ودافع عن قرار الذبح وإنه اتخذ فى المجلس بالاجماع.
كلام وزير الصحة كلام صحيح طبيا وعلميا ، وهو المفروض المختص بتقرير مثل هذه المسائل،. كما أنه الكلام المتداول فى الاوساط الصحية العالمية .كلام رئيس مجلس الشعب يقر حقيقة أخرى مرعبة تقول كلنا اخوان وكلنا مسلمون وكلنا متعصبون، وأن اعضاء مجلس الشعب من الاخوان هم 88 عضوا فى حين وافق على القرار 444 عضو،وأن النظام والاخوان وجهان لعملة واحدة وكلاهما يبذل اقصى جهده لأسلمة مصر، وأن التضحية بالأقباط هو سلوك متكرر من نظام فاسد يحاول التغطية على فساد أركانه بتقديم الأقباط قربانا على مذبح التيارات الشعبوية المتأسلمة فى مصر.
قانونيا تتحمل الحكومة والنظام المسئولية القانونية والادبية عن هذا القرار الطائفى الذى يستهدف الأقباط بالاساس ويهدر ثروة حيوانية وصناعية متشابكة تقدر ب 300 مليون دولار ،أى حوالى 2 مليار جنيه مصرى، وأن هذا القرار يمثل سلسلة ضمن ما يقع على الأقباط من إضطهاد ويعلل كالمعتاد بحجج واهية مرفوضة وغير منطقية، وأن النظام يتحمل المسئولية الكاملة عن ما يقع على فقراء الأقباط فى مناطق تربية الخنازير من تشريد وترويع وصل لحد حصارهم واطلاق الرصاص المطاطى على فقراء يحتجون على قرار متعسف وظالم يستهدف ارزاقهم.
عشرات التقارير جاءت فى الصحافة العالمية والتليفزيونات العالمية وكلها تستنكر هذه الخطوة الشاذة من الحكومة المصرية وتشير إلى إنها إجراء دينى تمييزى يستهدف الاقلية المسيحية فى مصر. جل ما قرأته فى الإعلام العالمى يشير إلى هذه الحقيقة بوضوح، وهو ما اشارت اليه كذلك بعض الاصوات المسلمة الشجاعة وفى مقدمتها السيدة امينة اباظة سفير الجمعية الدولية لحقوق الحيوان فى مصر بقولها لوكالة الأنباء الفرنسية " يبدو القرار وكأنه يستهدف الأقباط"، " وأن القرار مرتبط بالدين اكثر مما هو خوف من المرض"، وواصلت " واننى اتساءل إن لم يكن القرار اتخذ لأن الخنازير ملك المسيحيين الأقباط فما هو السبب الأخر".
جاء قرار الحكومة المصرية الطائفى المتسرع برغم الإدانة الواسعة عالميا لهذه المجزرة الحيوانية حيث وصفته منظمة الفاو بالقرار الخاطئ حقيقة A Real Mistake، وقال بيان للمنظمة العالمية لصحة الحيوان حول عملية الذبح بقولها " لا يوجد دليل على وجود الفيروس فى هذه الحيوانات، وهى اجراءات غير ملاءمة ولن تساعد فى الحماية من مخاطر المرض، وعلى مصر ان تركز جهودها على مراقبة المرض وتعزيز اجراءات الامن الحيوى"، واضطرت المنظمات العالمية إلى تغيير أسم المرض وعدم الاشارة إلى الخنزير ، وصدر بيان مشترك من اربعة منظمات عالمية مختصة وهى منظمة الصحة العالمية، والمنظمة العالمية لصحة الحيوان، ومنظمة الاغذية والزراعة(الفاو)، ومنظمة التجارة الدولية ، تنفى فيه أن المرض ينتقل عبر الغذاء، وتوصى بالاستمرار فى اكل لحوم الخنازير وتبادلها تجاريا وعدم فرض اى قيود على التصدير والاستيراد.
إن القرار لا يعد قرارا دينيا تمييزيا فحسب ولكنه أيضا يشكل خطوة فى طريق الأسلمة المتسارع فى مصر والذى تشترك فيه الحكومة والتيارات الإسلامية معا، وهو فى النهاية يهدد صناعة منتجات لحوم الخنازير بالانقراض كما اقر ذلك اجتماع مشترك بين سبع شركات صناعية ومنها شركتى مرقص ورمسيس ، وهى صناعة مغذية لصناعة أكبر وهى صناعة السياحة، فهل سيستوردون الهام والبيكون والمنتجات الأخرى من اوروبا مثلا.
علاوة على ذلك فإن القرار يضاف إلى خطوات اخرى كثيرة فى مصر تنافى حقوق الحيوانات وتتعامل معها بقسوة غير مبررة وبشكل لا إنسانى . وحسنا وصفت بريجيت باردو القرار بانه عملا جبانا إلى أقصى حد، لأنه يستهدف حيوانات لا علاقة لها بالمرض ويستهدف فقراء يتعايشون من تربية هذه الحيوانات،وقالت باردوا انها " تعول على رأفة الرئيس مبارك لمنع ذبح قطعان الخنازير".وعلاوة على ما قالته باردوا فإن التمييز والإضطهاد هو قمة الجبن لأنه استقواء على الضعفاء والمسالمين.
نحن نناشد الرئيس مبارك والحكومة المصرية بالرجوع عن هذا القرار الخاطئ والذى شكل فضيحة لمصر فى كل العالم، وخاصة وان الذبح لن يؤثر فى إنتشار المرض.
الرجوع إلى الحق شجاعة وفضيلة، وعلى الحكومة المصرية ان تخلع النظارة الطائفية المتأسلمة وتنظر للموضوع من أبعاد أخرى كثيرة حفاظا على ثروة البلد القومية، وصونا لفقراءها، وإنقاذ لسمعتها العالمية

المتردية.
انتهى النقل وشر البلية ما يضحك !! الخنازير جارقة دمهم!






رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 11.05.2009, 02:36

Telmeeth_ALRAJI

عضو

______________

Telmeeth_ALRAJI غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 515  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.06.2012 (04:07)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي رد: ملف خاص الخنازير والأقباط ، عض قلبي ولا تعض رغيفي !!


الكنيسة القبطية تنظم لقاء توعية مع أصحاب الخنازير

كتب عمرو بيومى ٣٠/ ٤/ ٢٠٠٩
نظمت الكنيسة القبطية أمس لقاء مفتوحاً حول أنفلونزا الخنازير تحت عنوان «الوقاية خير من العلاج» بالتعاون مع جمعية «محبى مصر السلام» وجمعية «رجال جمع القمامة لتنمية المجتمع»، وذلك فى دير القديس سمعان بالمقطم.
وأكد المنظمون أن الهدف من اللقاء هو توعية مواطنى تلك المنطقة، خاصة أن الكثيرين منهم يعمل فى مجال تربية الخنازير.
وشدد هانى عزيز، أمين عام جمعية محبى مصر السلام، على ضرورة توخى الحذر وتوحيد الجهود فى مواجهة هذه المشكلة عن طريق تقديم حلول جدية تساهم فى حماية مصر من هذه المشكلة التى طالت عدداً من دول العالم.

وكشف القس إبرام فهمى، كاهن كنيسة القديس سمعان، عن قيام الكنيسة بتنظيم دورة للشباب لتأهيلهم لتوعية سكان المناطق التى تتعامل مع الخنازير، ونشر وسائل الوقاية من مرض أنفلونزا الخنازير وأنفلونزا الطيور أيضاً، وقال فهمى إنهم بدأوا عملهم فعلياً.

من جهة أخرى أكد الدكتور القس إكرام لمعى، رئيس لجنة الإعلام والنشر بالكنيسة الإنجيلية، أن الخنازير لا ترمز إلى أى شىء مقدس فى المسيحية. وأوضح أن أكل الخنازير يعود إلى عدم وجود أى حيوانات نجسة فى المسيحية على عكس اليهودية التى اعتبرت كل الحيوانات مشقوقة الظلف نجسة.
وشدد لمعى على أن المسيحيين لا يوجد ما يجبرهم على أكل لحم الخنازير، طالما أنها مضرة بالصحة، مشيراً إلى أن الهيئة القبطية الإنجيلية ومجلس الخدمات والتنمية التابع للكنيسة الإنجيلية يقومان بدور فعال فى توعية المسيحيين بكيفية التعامل مع هذه الحيوانات وطرق الوقاية من الإصابة بأى مرض معدٍ.

"انتهى النقل"

تعليق: ياريت بالمرة ينظموا للأقباط ندوات حول منافع الختان، ومضار الخمر





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
ملف, أسر, أقباط, الأقباط, الخنازير, انفلونزا, خاص


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع



لوّن صفحتك :