| الحوار الإسلامي / المسيحي يُمنع نقل المناظرات التي تمت في منتديات النصارى إلا بموافقة الإدارة عليها. |
آخر 20 مشاركات
|
 |
|
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة :51 (رابط المشاركة)
12.05.2011, 13:50
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
يصوم المسلمون رمضان ، لأن الله أمرهم بهذا .. هذا هو السبب الأساسي لصيام رمضان والصيام من الأركان الخمسة للإسلام "يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون" ونحن إن أمرنا ننفذ الأمر ... وهناك طبعاً حكم من الصيام .. أهمها مثلا تقوية التحمل والصبر (الصيام عن الطعام والشراب من الفجر إلى المغرب) وهذا يظهر في الأوقات الحارة مثل رمضان السابق ومن أهمها أيضاً.. أن يشعر الغني بأخيه الفقير ..فالغني يشعر بالحوع والعطش شهراً واحداً في السنة .. بينما الفقير يشعر بهما طوال السنة.. فهذا من أجل أن يعطي الأغنياء الفقراء بعد أن يدركوا حجم معاناتهم والله أعلم المزيد من مواضيعي
|
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :52 (رابط المشاركة)
12.05.2011, 13:56
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
شكرآ اخي |
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :53 (رابط المشاركة)
12.05.2011, 14:20
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
ما الشيئ الجديد التي اتى به الاسلام عن الاديان السابقه ؟ |
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :54 (رابط المشاركة)
12.05.2011, 14:25
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
الدين .... أوامر ونواهى إفعل ... ولا تفعل فعلت الأوامر تثاب .... تركت الأوامر تعاقب فعلت النواهى تعاقب ..... تركت النواهى تثاب ولا يبطل ذلك مشيئة الله ولا عدله أبدا فبما أنه مالك كل شىء .... وبيده خزائن السماوات والأرض .... وهو لا يسئل عما يفعل .. فله القدرة والحرية المطلقة على : 1- التجاوز عن من يستحق العقوبة 2- مضاعفة الأجر لمن يستحق الثواب والصيام أمر من الله تعالى وركن من أركان الإسلام الخمسة : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183) أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (184) شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185)) البقرة فليس من صلاحياتنا أن نسأل : لماذا فرض الله علينا كذا .... أو .... لماذا حرم الله علينا كذا فنحن عبيد ضعفاء أنى يكون لنا أن نسأل سيدنا : (لماذا) هل من صلاحيات (فراش) فى مؤسسة كبيرة تمتلكينها أن يسألك لماذا اتخذتى القرار الفلانى أو لماذا وضعتى القانون العلانى فى الشركة ؟؟ هذا وهو مجرد فرد يشتغل فى مؤسستك لم تخلقيه أنت من العدم ولم ترزقيه ولم تجعلى له نعمة السمع والبصر فكيف بمقام الله تعالى ؟؟ قد تتبين لنا بعض المنافع من حكمة تشريع ما وقد لا تتبين لنا لكننا فى الحالتين ملزمون بالتنفيذ وإلا عوقبنا ولا نقول أبدا : (إن الله حرم كذا لكذا ... أو أن الله فرض كذا لكذا) فهذا من سوء الأدب والإجتراء القبيح مع الله سبحانه وتعالى وكأنه (مطالب) أن يبين لنا سبب الأوامر والنواهى وإلا فلا طاعة !!!! أستغفر الله العظيم .... إليك بعض المنافع التى تعود على المسلمين والمجتمع الإسلامى من أداء فريضة الصيام : 1- النفس إذا امتنعت عن الحلال طمعا في مرضاة الله تعالى وخوفا من عقابه فهى تنقاد للإمتناع عن الحرام وتكون لله تعالى أقرب 2- الصيام يؤدي إلى قهر الشيطان وكسر الشهوة وحفظ الجوارح 3- الصائم إذا ذاق الجوع والعطش أحس بحال الفقراء فرحمهم وأعطاهم ما يسدّ جوعتهم إذ ليس الخبر كالمعاينة ولا يعلم الراكب مشقة الراجل إلا إذا ترجّل 4- الصيام مدعاة لحمد نعمة الغنى والطعام والشراب 5- الصيام يربي الإرادة على اجتناب الهوى والبعد عن المعاصي إذ فيه قهر للطبع وفطم للنفس عن مألوفاتها 6- اعتياد النظام والإنضباط والإمتثال للأمر ودقة المواعيد 7- إعلان لمبدأ وحدة المسلمين فتصوم الأمة الإسلامية وتُفطر في نفس الشهر 8- فيه فرصة عظيمة للدعوة إلى الله سبحانه بالمواعظ المرقِّقة والدروس الدينية وحلقات تحفيظ وتجويد القرآن الكريم ومجالس العلوم الإسلامية .... فهذه أفئدة الناس تهوي إلى المساجد ومنهم من يدخله لأول مرة ومنهم من لم يدخله منذ زمن بعيد وهم في حال رقّة نادرة 9- الصيام علاج للكثير من الأمراض ويحافظ على صحة الإنسان وغيرها الكثير .... ومع ذلك لا نقول بأننا نصوم لهذه الأسباب
بل نصوم .... طاعة لله وامتثالا لأمره ونشكر الله أن فرض علينا الصيام ومتعنا بفوائده الجليلة المزيد من مواضيعي
|
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :55 (رابط المشاركة)
12.05.2011, 14:32
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الدين عقيدة وشريعة العقيدة يعني الإيمان ودي طبعا ثابتة .. بمعنى أن سيدنا آدم عليه السلام جاء بنفس العقيدة التي جاء بها نوح عليه السلام ، ونفس العقيدة التي جاء بها موسى وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام فهؤلاء جميعا وكل الرسل جاءوا بنفس العقيدة.. لكننا نجد أن عقيدة المسيح مثلا قد حرفها أتباعه .. فالآن يؤمنون بالثالوث رغم أنه لا يوجد نبي قبل المسيح ولا المسيح نفسه قد قال عن نفسه أنه إله .. فالإسلام جاء أولا ليؤكد على وحدانية الله .. وهي نفس رسالة باقي الأنبياء وجاء بشريعة جديدة ، والشريعة متغيرة مثلا الصلاة عند المسلمين والصيام و غير ذلك ، يختلف عن الصلاة والصيام اللذين حاء بهما موسى عليه السلام وكذلك شريعة الجرائم ، أو الحدود كعقوبة السرقة أو عقوبة الزنا .. تختلف من شريعة لأخرى .. فسؤال مثل : ما الذي أتي به الإسلام كشيء جديد ، إذا كان بحثا عن أخلاقيات مثلا ، فهو سؤال غير منطقي ، لأن مصدر الإسلام هو نفسه مصدر التوراة الحقيقية والإنجيل الحقيقي ... وبالتالي فهي نفس الدعوة ، لكن هناك من حرف و بدل ، فالإسلام يأتي مصلحاً لكل ما حرف ، و مؤكداً على العقيدة ، و بشريعة جديدة المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة أسد هادئ بتاريخ
12.05.2011 الساعة 14:51 .
|
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :56 (رابط المشاركة)
12.05.2011, 14:34
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
مبدئيا ولحين تجهيز الرد :
فكل الأديان السابقة مضمونها واحد (لا إله إلا الله وحده لا شريك له) ولكنها حرفت وحرفت الكتب السماوية التى نزلت على رسلها يتبع ...... |
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :57 (رابط المشاركة)
12.05.2011, 15:20
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
الإسلام لم يأت أساسا ليكون شئ جديد فقد جاء ليرد الناس إلى القديم الصحيح حين خلق الله آدم عليه السلام علمه التوحيد و لكن البشرية انحرفت عن الدين الصحيح و عبدت الأوثان فأرسل الله سبحانه و تعالى إليهم نوحا ليردهم إلى الحق فاستجاب من استجاب و رفض من رفض فأهلك الله من كفر و بقى المؤمنون ثم انحرفت البشرية مرة أخرى فأرسل الله لكل أمة رسولا منهم يدعوهم للإيمان بالله تعالى فآمن من آمن و كفر من كفر و فى عهد النبي صلى الله عليه و سلم كان الناس قد تركوا الحق إلا بقية قليلة من أهل الكتاب فاليهود حرفوا فى كتبهم و نسبوا لله -تعالى عما يقولون -الراحة و المشاجرة و نسبوا للأنبياء أبشع النقائص و كفروا بالسيد المسيح عليه السلام و خاضوا فى شرف أمه أطهر نساء العالمين و المسيحيون عبدوا المسيح و جعلوه إلها مع الله و الفرس مجوس يعبدون النار و أهل الجزيرة وثنيون يعبدون الأصنام لتقربهم إلى الله زلفى فأرسل الله رسوله الكريم صلى الله عليه و سلم بالهدى و دين الحق ليظهره على الدين كله أرسله بلا إله إلا الله بيضاء نقية ليرد الناس للأصل الصحيح و المنهج الربانى الحقيقي المزيد من مواضيعي
|
|||||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :58 (رابط المشاركة)
12.05.2011, 15:24
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
الجديد فى الإسلام و مميزاته عن الأديان السابقة أننا نعبد إلها لم يسترح بعد خلقه للسموات و الأرض قال تعالى ق ( آية 38 ) ولقد خلقنا السماوات والارض وما بينهما في سته ايام وما مسنا من لغوب من مميزات الإسلام أننا نعبد إلها لم يتشاجر مع يعقوب عليه السلام فى يوم من الأيام و كان يعقوب يرفض أن يطلقه حتى يباركه من مميزات الإسلام أننا نعبد إلها لم يأكل من بيت إبراهيم عليه السلام الانعام (آية:14): قل اغير الله اتخذ وليا فاطر السماوات والارض وهو يطعم ولا يطعم قل اني امرت ان اكون اول من اسلم ولا تكونن من المشركين من مميزات الإسلام أن الله فى الإسلام لا يقوم كجبار معيط من الخمر من مميزات الإسلام نظرتنا للأنبياء ليس لدينا نبي سكر و تعرى ليس لدينا نبي ضاجعته ابنتاه ليس لدى نبي رأى امرأة تستحم فأعجبته فزنى بها و أرسل زوجها فى الصفوف الأولى فى الجيش ليموت من مميزات الإسلام الإيمان بأن الكتب السماوية السابقة منزلة من عند الله و لكن قد أصابها بعض التحريف فالمسلم يؤمن بأن الله أوحى لأنبيائه بالكتب و يعجبه ما فى تلك الكتب من محاسن كما فى حديث سفر أشعياء عن التوحيد و كما فى موعظة الجبل للسيد المسيح عليه السلام و لكن المسلم لا يسلم بصحة تلك الكتب بنسبة 100% فلا يمكن أن يؤمن المسلم مثلا بنصوص اختلفت فى أعداد العائدين من السبي البابلى و يؤمن بأن كلها من عند الله لا يمكن أن يكتب قديس كتاب قائلا فى بدايته أنه تقصى كل شئ بدقة ليكتب عن المسيح كما يكتب الكثيرون عنه ثم يأتى المسلم و يعتقد بأن ما يكتبه القديس وحى من عند الله من مميزات الإسلام فى العبادات أن هناك فروض يعاقب المرء على تركها و يمكنه أن يتقرب لله أكثر بأن يؤدى النوافل التى يثاب على فعلها و لا يعاقب لتركها فمثلا يجب على المسلم أن يصلي خمس صلوات يعاقب على تركهن و يستطيع أن يزداد قربا لله بصلاة النوافل و قيام الليل و الناس نيام هل هناك فروض يعاقب المسيحي على تركها ؟ هل هناك قيام الليل فى المسيحية ؟ من مميزات الإسلام صلاة الجماعة فالمسلم الحريص على صلاة الجماعة يسمع النداء فينزل للصلاة خمس مرات فى اليوم الواحد فالمسلم المحافظ على صلاة الفجر يستيقظ فى الخامسة صباحا و يترك فراشه الدافئ و ينزل من بيته ربما فى برد الشتاء القارص ليصل لبيت الله ليصلى فى جماعة و ما أجمل التقاء المسلمين خمس مرات يوميا فى المسجد ! ما أجمله من سبب للأخوة فى الله و الألفة و الود ! هل تعرف المسيحية صلاة الفجر فى الجماعة ؟هل هناك صلاة جماعة خمس مرات يوميا فى المسيحية ؟ المسلم يسجد لله يضع رأسه على الأرض خضوعا لله العلى الكبير الرءوف الرحيم 34 مرة يوميا على الأقل فى الفروض و هو يلهج بلسانه سبحان ربي الأعلى و يدعو الله و هو يستشعر أنه أقرب ما يكون لله و هو ساجد و ربما يعيش المسيحي حياته دون أن يسجد سجدة واحدة لله تعالى من محاسن الإسلام أننا نجتمع كل يوم فى رمضان فى صلاة القيام فى صلاة طويلة يقرأ فيها الكثير من القرآن فترتجف القلوب و تدمع العيون و يعلو البكاء من خشية الله لحظات لا يعرف جمالها إلا من عاشها يخرج المسلمون من بيوتهم من مشارق الأرض و مغاربها مرة كل عام ليلتقون فى بيت الله الحرام الغنى بجوار الفقير الأبيض بجوار الأسود الكل يهتف لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد و النعمة لك و الملك لا شريك لك لبيك من محاسن الإسلام أنه لا نجاة فى الآخرة بغير إيمان و عمل صالح فالله فى الإسلام لم يقدم نفسه كفدية للخطيئة حتى لا يدخل الناس النار فهو بكل بساطة قادر على أن يعفو عنهم دون أن يصفعوه و يبصقوا فى وجهه و يضربوه و يعروه و يصلبوه الله فى الإسلام عادل لا يحملنى أنا مسئولية خطأ آدم عليه السلام و لا يحمل ابنه - و هو ليس له ابن - مسئولية خطأ آدم عليه السلام ضمان النجاة فى الإسلام هو الإيمان و العمل الصالح ليس فى الإسلام مجرم يضمن النجاة من العقاب لأن الله قد صلب ليس لدينا سارق و لا زان و لا ظالم يضمن النجاة لأن ابن الله مات على الصليب الإسلام لا يشجع الناس على الفساد بأن يعطيهم ضمانا لدخول الجنة بدم الإله و موته على الصليب لدينا إله عادل و فى نفس الوقت غفور رحيم الحسنة عندها بعشر إلى سبعمائة ضعف و يزيد هل نجد فى المسيحية تلك المضاعفة للحسنات ؟ السيئات يغفرها متى استغفره عبده الضمان فى الإسلام الإيمان و العمل الصالح و ليس الضمان هو دم الإله من مزايا الإسلام وضوح العقيدة لا يوجد اثنان من المسلمين على الأرض يختلفان على ألا إله إلا الله محمد رسول الله فعقيدة القرآن الكريم واضحة ليس لدينا خلافات عقائدية ليس لدينا طوائف تؤمن بالتثليث و شهود يهوه و مارونيين لا يؤمنون بالتثليث و إيبيونيين يؤمنون بأن المسيح بشر فحسب و كل طائفة تطلق على الآخرين هراطقة و كل تلك الخلافات ترجع لعدم وجود نصوص صريحة من الكتاب فى العقيدة التى صدر قرار بها بعد أكثر من 300 سنة من مزايا الإسلام أنه يأمر بالنظافة غسل الأسنان (السواك) سنة الوضوء فرض قبل الصلاة الغسل (الاستحمام ) فرض عند الجنابة و لقاء الزوجة و سنة يوم الجمعة حلق شعر الإبط سنة لما يسببه من رائحة كريهة لا يستحب للمسلم أن يخرج من بيته ثائر الشعر السنة أن يضع المسلم العطر قبل خروجه لصلاة الجمعة من مزايا الإسلام الرفق بالحيوان كم من حديث أمر فيه رسول الله صلى الله عليه و سلم بالرفق بالحيوان - إن الله تعالى كتب الإحسان على كل شيء ، فإذا قتلتم ، فأحسنوا القتلة ، و إذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة . و ليحد أحدكم شفرته ، و ليرح ذبيحته الراوي: شداد بن أوس المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1795 خلاصة حكم المحدث: صحيح 3 - نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقتل شيء من الدواب صبرا . الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1959 خلاصة حكم المحدث: صحيح - عذبت امرأة في هرة سجنتها حتى ماتت ، فدخلت فيها النار ، لا هي أطعمتها ولا سقتها إذ حبستها ، ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3482 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] هل نجد فى المسيحية نصوص عن الرفق بالحيوان ؟ من مميزات الإسلام أن من يقرأ كلام السيد المسيح فى الإنجيل يجد أننا الأقرب لإتباعه ألم يقل أبي و أبيكم و إلهى و إلهكم ؟ ألم يقل أبي أعظم منى ؟ ألم يقل أنا لا أقدر على شئ من تلقاء نفسي ؟ ألم ينفى عن نفسه علم الساعة ؟ ألم يرفض أن يدعوه أحدهم صالحا لأن الله هو الصالح ؟ و نحن نفهم تلك النصوص كما هى و لا نتأولها بتأويلات بعيدة عن معناها الحقيقي من مزايا الإسلام أن أدلة صحته قاطعة لا ينكرها إلا جاحد قال تعالى فى مطلع سورة الروم الم غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ كيف يستطيع محمد صلى الله عليه و سلم أن يتنبأ بنتيجة حرب تحدث بعد بضع سنين ؟ و لو كان القرآن من تأليفه فلم يخوض فى قضية غيبية ؟ لم يخاطر بدينه ليضع نبوءة فى القرآن ؟ الآيات تجيبنا وعد الله لا يخلف الله وعده وعد الله لا يخلف الله وعده صدق الله العظيم و صدق رسوله الكريم سورة النساء آية 56 قال تعالى إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا كيف علم النبي صلى الله عليه و سلم أن الجلد هو المسئول عن الإحساس بآلام الحروق ؟ و أنه إن حرق الجلد بالكامل فلن يشعر الإنسان بالألم ؟ قال رسول الله صلى الله عليه و سلم 6 - كنا عند رسول الله فجاء رجل شديد بياض الثياب ، شديد سواد الشعر ، لا يرى عليه أثر السفر ولا يعرفه منا أحد ، حتى أتى النبي صلى الله عليه وسلم ، فألزق ركبته بركبته ، ثم قال : يا محمد ما الإيمان ؟ قال : أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره قال فما الإسلام ؟ قال : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله ، وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة ، وحج البيت ، وصوم رمضان . قال : فما الإحسان ؟ قال : أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فانه يراك . قال في كل ذلك يقول له : صدقت . قال فتعجبنا منه يسأله ويصدقه . قال : فمتى الساعة ؟ قال : ما المسؤول عنها بأعلم من السائل ، قال : فما أمارتها ؟ قال : أن تلد الأمة ربتها وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء ، يتطاولون فى البنيان . قال عمر : فلقيني النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك بثلاث ، فقال : يا عمر هل تدرى من السائل ؟ ذاك جبرئيل أتاكم يعلمكم أمر دينكم الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2610 خلاصة حكم المحدث: صحيح قبل اكتشاف البترول كان أهل الخليج فقراء حفاة عراة رعاء الشاء و اليوم أصبحوا يتطاولون فى البنيان الإمارات تحاول أن تبنى أعلى برج فى العالم و السعودية أيضا من أخبر رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ المزيد من مواضيعي
|
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :59 (رابط المشاركة)
12.05.2011, 15:25
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :60 (رابط المشاركة)
12.05.2011, 16:58
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
صدقت في هاذا |
|||||||||||||||||||||
|
| العلامات المرجعية |
| الكلمات الدلالية |
| واتمنى, الاجابه, استفسار |
| الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
|
الموضوعات المتماثلة
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
| اسئله متنوعه ارجوا الاجابه عليها من اهل العلم | ابووجن | العقيدة و الفقه | 2 | 12.02.2011 18:16 |
| ارجو الاجابه على اسئلتى | ام البراء الاندلسيه | ركن الفتاوي | 4 | 26.08.2010 10:26 |
العرض العادي
