رقم المشاركة :541 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() لوحة السلام عرض أحد الملوك جائزة كبيرة للفنان الذي يستطيع أن يرسم أفضل لوحة للسلام.. حاول العديد من الرسامين وقدموا أعمالهم للملك.. نظر إليها كلها واختار لوحتين فقط أحبهما فعلاً.. كانت اللوحة الأولى عبارة عن بحيرة هادئة تحيط بها جبال توحي بالسلام وسماء زرقاء مع غيوم بيضاء والقليل من الطيور الملونة التي تطير بسلام.. اعتقد كل من رأى الصورة أنها لوحة رائعة للسلام. أما الثانية فكانت مختلفة تماماً تحوي جبالاً أيضا ولكنها وعرة وعارية والسماء غاضبة والمطر ينهمر والبرق يلمع وفي الأسفل إلى جانب الجبل شلالاً يهدر ماء، كان كل من ينظر إليها يؤكد أن لا علاقة لها بالسلام ولكن الملك كان ينظر من منظار أكثر دقة من الآخرين : لقد رأى خلف الشلال شجيرة صغيرة تخرج من شق في الصخر وفي الشجرة عصفورة بنت عشها وفي وسط هذا الطقس السيئ كانت العصفورة الأم تجلس في عشها بسلام تام. كان رجال البلاط متأكدين من الصورة التي سيختارها الملك ولكنهم دهشوا عندما اختار الثانية. وعندما سألوه: لماذا اختارها؟ ابتسم وقال : السلام لا يعني أن تكون في مكان كل شيء فيه على ما يرام دون ضجة أو صعوبات.. السلام هو أن تجد نفسك وسط كل أنواع التحديات وتحافظ على هدوئك. فتنظر إلى شروق الشمس وأنت تبتسم وتجد الجمال في لون زهرة صغيرة والمتعة في حركات الفراشة.. منقول المزيد من مواضيعي
|
الأعضاء الذين شكروا pharmacist على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :542 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() المتفائل والمتشائم هذه قصة توأمين متماثلين: أحدهما متفائل يحدوه الأمل دائما حيث كان دائماً يقول : " كل شيء في الدنيا جميلٌ كالورد" أما الآخر فكان حزيناً ومتشائماً ويائساً. ولذلك اضطر الوالدان أن يأخذانهما إلى الطبيب النفسي في المنطقة. وقدم الطبيب اقتراحاً للوالدين وهو خطة لموازنة شخصية التوأمين. فقال لهما الطبيب: " في يوم عيد ميلادهما, يجب أن يكون كل منهما في غرفة منفصلة كي يفتح كل منهما هداياه, ويجب أن تعطوا الطفل المتشائم أفضل الهدايا التي يمكنكما شراؤها, وتعطوا المتفائل صندوق به علف" نفذ الوالدان التعليمات ولاحظا النتائج بكل حرص, عندما اختلسا النظر ليريا المتشائم فسمعاه يشتكي بصوتٍ عالٍ: " أنا لا أحب لون هذا الحاسوب وأنا على يقين أنه سوف ينكسر... أنا لا أحب هذه اللعبة.. أنا أعرف شخصاً لديه سيارة لعبة أكبر من هذه.." ومشى الوالدان على أطراف أصابع القدم واختلسا النظر ورأيا المتفائل الصغير وهو يلقي بالعلف في الهواء بطريقة مرحة ومضحكة, ويضحك بصوت عالي ويقول: " إنكما لا تستطيعان خداعي, من أين لكما بهذا العلف, لا بد أن يكون هناك حصان صغير في انتظاري!" إضافة بسيطة طريقة التفكير هي إحدى خيارات الحياة إن الشخص السعيد ليس هو من يحالفه الحظ والظروف دائماً ولكنه من يملك مجموعة معينة من طرق التفكير. العبرة من القصة واضحة لا بد أن ننظر للحياة بتفاؤل، ولا بد أن نعيشها بكل لحظاتها بسعادة وحب ومرح. منقول |
الأعضاء الذين شكروا pharmacist على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :543 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() قصتي و الحصاة السبع..! عندما بلغت العاشرة من عمري بدأت أرافق والدي عندما كان يذهب لحراثة الحقول و البساتين أساعده في حمل البذار و الزاد. كنت أراقبه و هو يعمل ...و ذات يوم قلت له: أبي علّمني الحراثة فابتسم و قال :ائت بسبع حصاة . و بسرعة البرق جمعت سبع حصاة فطلب اليّ أن أضعها على المقود الخشبي للمحراث وأحفظها بيدي من السقوط على الأرض. ثم ضغط على يدي و بدأنا الحراثة ، ثم ضغط بشدة أكثر فصرخت من شدة الوجع. فقال لي:رسبت... فقلت له و متى انجح؟ قال :عندما لا تصرخ و تقول آخ. فطلبت إليه أن أجرب مرة ثانية، فسمح لي. وضعت من جديد البحصات على المقود الخشبي. حضنتها بيدي ،و ضغط أبي على يدي ضغطا شديدا، وبدأنا الحراثة ذهابا و إيابا سبع مرات. حبست أنفاسي و ضبطت أعصابي و لم انبس بكلمة. عندئذ ابتسم أبي و قال :"نجحت.." . فتحت يدي ،و إذا بالحصاة مغروزة باللحم ،يكاد الدم ينزّ منها. هنا سألت أبي قائلا له : لماذا هي سبع حصاة و إلام ترمز؟! فكان جوابه الذي ظل راسخا في ذاكرتي حتى كبرت تماما مثل اثر الجرح الذي ظل في راحة يدي هذه السنين الطويلة : الحصاة الأولى : النية الطيبة(القرار). الحصاة الثانية : النفس الطويل(الصبر). الحصاة الثالثة : الإرادة و الإصرار. الحصاة الرابعة : التنفيذ المتقن. الحصاة الخامسة : الحزم. الحصاة السادسة : المرونة و السلاسة. الحصاة السابعة : الابتسامة في خضم المحن. وأردف قائلا لا تنس يا بني ما يلي : من يكن ماهرا في اتخاذ القرار السليم و مرتاحا له و متحليا بالصبر على تنفيذه بإرادة و عزيمة قوية و إصرار و حزم و مرونة و ابتسامة نابعة من القلب في وجه المصاعب و المحن يكن إنسانا ذا ثقة سامية و قوية و ناجحا و محققا لأحلامه بإذن الله. و اعلم أن الحياة ليست سهلة، لذا عليك بالمثابرة وتدعيم الثقة بالنفس وعدم الاستسلام للفشل. و كانت آخر الكلمات التي كررها على مسمعي : إذا أردت أن تنجح لا تستسلم أبدا..لا تستسلم أبدا..لا تستسلم أبدا منقول |
رقم المشاركة :544 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() المغضوب عليه من قِبَل المسؤولين !
يحكى أن رجلاً في مؤسسة كبيرة كان مغضوباً عليه من قبل بعض المسؤولين لأنه لا يجامل في الحق، ولأنه جريء بالتعبير عن رأيه لمصلحة العمل. هؤلاء المسؤولون لم يستطيعوا طرد الموظف بشكل مباشر حتى لا يخلقوا بلبلة حول تقصيرهم، فقرروا أن يجعلوه يمل من العمل حتى يقدم استقالته، فقرروا نقله كل بضعة أشهر من قسم إلى آخر. استمر الحال لمدة 3 أعوام، والموظف شعاره "المهم أن أقوم بعملي على النحو الصحيح وأتعلم في القسم الجديد"، وكانت مشكلة أولئك المسؤولين أنه يجيد أينما ارتحل بشكل يخلق له مؤيدين في أي قسم. بعد أيام من انتهاء العام الثالث تلقى اتصالاً هاتفياً من إحدى الشركات التي اطلعت على سيرته الذاتية في إحدى مواقع التوظيف، وتوجه لهناك وتفاجأ بسهولة الحصول على وظيفة ممتازة بأجر يبلغ ضعف أجره مما دفعه للسؤال "لماذا؟". فأجابوه "لأننا وجدنا لديك خبرة في أقسام متعددة وهذا ما نحتاجه فعلاً لهذا المنصب!". العبرة "عليك دائماً أن تلتزم بفعل الأشياء الصحيحة مهما كانت الظروف الفاسدة تحيط بك". منقول |
الأعضاء الذين شكروا pharmacist على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :545 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الدجال والخرافات كان هناك دجال يملأ عقول الناس بالخرافات في قرية نائية غاب عنها التنوير وضاع منها كل من الوعي والحكمة. تمكن ذلك الدجال من السيطرة على عقول أبناء القرية وتسميم معتقداتهم. وظهر في إحدى الأيام شاب يتسم بالوعي لكنه يفتقد الحكمة. حاول ذلك الشاب إقناع الناس بأن ما يقوله لهم سيدهم ليس إلا خرافة لا قيمة لها، لكنهم لم يصغوا إليه. وذات يوم هاجم الشاب المتنور الدجال فاستشاط الأهالي غضباً وأوسعوه ضرباً. ترك الشاب القرية وراح يبحث عن ضالته الحكمة، فقابل حكيماً في إحدى المدن وبدأ يروي له ما حدث وطلب منه المشورة. قال له الحكيم: "إذا أردت أن تهزم ذلك الرجل، فعليك أن تتعلم أموراً كثيرة." فسأله الشاب عما يجب أن يتعلم ومن أين يبدأ. فأجابه الحكيم قائلاً: "عليك أن تتعلم السياسة أولاً." فوجئ الشاب وقال: "وما دخل السياسة في رجل الخرافة الذي حدثتك عنه للتو؟" فقال الحكيم "ستتعلم ذلك بالتدرج." مرت السنين وعاد الشاب المتنور إلى قريته وقد تحلى بالحكمة إلى جانب الوعي. وما إن علم الدجال بعودة الشاب، طلب إحضاره إليه وضربه من جديد. فأتى الأهالي بالشاب إلى مقر ذلك الدجال وسألوه: "أنضربه الآن في حضرتك يا سيدي؟" وحالما سمع الشاب ذلك قال: "نعم أرجوكم اضربوني في هذا المكان المقدس بأمر من هذا الشيخ الجليل." استغرب الدجال وظن أن فكر الشاب قد تغير فطلب من الأهالي تركه وشأنه طالما لا يهاجمه أو يتكلم عنه بسوء. حفظ الشاب لسانه وتجنب الحديث عن ذلك الدجال الذي كان دائما يتصنع الأخلاق ليخدع الناس بخرافاته. وذات مساء مر الشاب بالأهالي وهم مجتمعين لدى الدجال وهو يلقنهم المزيد من الخرافات. وقف الشاب أمام الحشد المكون من الأهالي البسطاء وقد جاءته الحكمة والوقت المناسب قد حان، فأشار إلى الدجال بسبابته وقال: "سمعت أن من يحصل على شعرة من ذقن هذا الرجل يدخل الجنة." فانقض الأهالي على الدجال كل يحاول نتف الشعرة التي ستدخله إلى الجنة. كانت تلك هي المرة الأولى التي يتعرض فيها الدجال لهذا الألم فلم يسعه إلا أن يبدأ بسب وشتم الجميع. ذهل الأهالي من ردة فعله غير المألوفة حيث تعرت أمامهم خصاله السيئة بعد أن نتفوا ذقنه ليأخذوا عنه انطباعاً جديداً كشخص يشتم ولا لحية له. بالصبر والحكمة والتروي تحصل على مرادك ولو بعد حين كما أن الإنسان غير السوي سينكشف أمره ولو طال عليه الأمد منقول |
الأعضاء الذين شكروا pharmacist على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :546 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() رائع..في الصميم المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :547 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() |
رقم المشاركة :548 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الثعلب و الغراب
رأى الثعلب غرابا فوق الشجرة وفي فمه قطعة من الجبن فقال الثعلب : "أيها الغراب غني لي بصوتك الجميل". فوضع الغراب قطعة الجبن تحت جناحه وقال: أيها الثعلب الماكر أتحسبنا الغراب الذي في كتاب القراءة ,,,, الحكمة : اللعبة مكشوفة لا تحاول أن توهم نفسك انك الوحيد تعرف المراوغة والاستحواذ على الأشياء بل إن غيرك أدهى منك استفيد من المصداقية في التعامل ربما لا تتكرر الفرص مستقبلا اقنع نفسك أن المصداقية في التعامل ديمومة وسر نجاح الآخرين منقول |
رقم المشاركة :549 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() إذا صرخ العالم في وجهك قائلين مستحيل ..لا تيأس
كانت مدرسة البلدة الصغيرة يتم تدفئتها باستخدام موقد صغير يعتمد على حرق الفحم وكان هناك صبى صغير يأتي مبكرا إلى المدرسة كل يوم لإشعال النار لتدفئة الحجرة قبل وصول المعلم وزملائه وذات صباح وصلوا إلى المدرسة ليجدوها تحترق فقاموا بسحب الصغير فاقدا للوعي وقد أصيب بحروق شديدة في نصف جسده السفلى فقاموا باصطحابه إلى المستشفى وبينما هو راقد على السرير مصابٌ بحروق شديدة وفي نصف وعيه سمع الصبي الصغير الطبيب وهو يقول لأمه أن طفلها ميت لا محالة.. وهو الأفضل بالنسبة له فقد شوهت النار الجزء الأسفل من جسده ولكن الصبي لم يكن يريد أن يموت وصمم على النجاة وبطريقة ما أذهلت الطبيب تمكن من النجاة وعندما زال الخطر المميت سمع الطبيب ووالدته يتحدثان بصوت منخفض حيث قال لها الطبيب: إن الموت أفضل بالنسبة له. حيث دمرت النار اللحم الموجود في الجزء الأسفل من جسده وإنه سيقضى بقية حياته معاقا وغير قادر على تحريك أطرافه ومرة أخرى صمم الصغير على أنه لن يكون معاقا أبدا ولسوف يمشى ولكن لسوء الحظ لم تكن هناك أي قوة دافعة لتحريك نصفه السفلى فقدماه النحيلتان موجودتان ولكن بلا حياة وأخيرا خرج من المستشفى وكانت والدته تقوم بتدليك رجليه كل يوم ولكن لم يكن بهما أي إحساس أو تحكم لكن تصميمه على المشي كان أقوى من ذي قبل فعندما لا يكون على السرير كان يجلس على كرسي متحرك .. وفى أحد الأيام المشرقة دفعته أمه إلى ساحة المنزل ليستنشق بعض الهواء المنعش وبدلاً من الجلوس على المقعد المتحرك ألقى بنفسه على الأرض وأخذ يسحب جسده على الحشائش جاراً رجليه خلفه. وظل كذلك حتى وصل إلى السور الذي يحيط بحديقتهم وبعد جهد كبير استطاع رفع نفسه على السور واستند على السور وبدأ في سحب نفسه بطول السور مقتنعا بأنه سوف يمشي وبدأ في القيام بهذا كل يوم حتى تمكن من السير بسهولة حول السور فلم يرغب الصبي الصغير في أي شيء أكثر من إعادة الحياة إلى رجليه ومن خلال التدليك اليومي وبإرادة جديدة وعزم قوي وتوكل على الله تمكن من الوقوف ثم بدأ يمشى متكئا ثم استطاع المشي بنفسه وأخيرا تمكن من الجري. ومؤخرا وفى أحد الميادين ما زال يوجد ذلك الصغير الذي لم يكن من المتوقع أن يعيش والذي لم يكن ليمشي لكن بتصميم وعزيمة استطاع جلين كنجهام إحراز لقب أسرع عداء في العالم. إذا صرخ العالم في وجهك قائلين مستحيل فتذكر دائماً أنك أنت فقط من يمكنه تحديد مصيره بعد الله عز وجل فلا تيأس منقول |
رقم المشاركة :550 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أنت تصنع نجاحك صبي في الولايات المتحدة .. قرر أن يعمل في الصيف .. وبدأ البحث عن عمل ولكن أغلقت الأبواب أمامه . وكلما جاء لصاحب محل تجاري رفضه .. استمر في عرض نفسه كعامل مجد ومجتهد ولكن بلا فائدة... وعندما أصيب بالإحباط .. عاد لبيته محملا بقدر كبير من الهم .. وفجأة سمع أن ابن الجيران .. وجد عملا .. وأين .. عند ذلك العجوز الذي رفضه وقال له إني لا احتاج لعامل .. فغضب الصبي وذهب لصاحب المحل .. وبدأ في الشتم بداية من اتهام العجوز بالكذب نهاية بثورة غضب عارمة .. نظر إليه صاحب المحل .. وقال .. أنت حضرت إلى المتجر قبل أسبوع ولم أوظفك , وحضرت اليوم ولن أوظفك .. وحتى لو حضرت بعد أسبوع أو سنة لن أوظفك .. أتدري لماذا ..؟ لأنك لم تصنع نجاحك بنفسك ولكن ذلك الصبي صنع نجاحه بنفسه .. سكت الصبي .. وارتسمت علامات التعجب على وجهه .. واستمر العجوز في الكلام وقال .. نعم .. لم يأت ويقول أريد عملا .. ولكن جاء وقال .. لدي فكرة .. سأقوم بالذهاب لكل بيت في الحي وانظر ما يريدون وسأنقل الطلبات بدراجتي .. نعم فكرة جميلة .. هكذا قال العجوز وزادت المبيعات.. فكم من شخص بيني وبينهم عداوة .. ولكن الآن أصبحوا يشترون من خلال هذا الصبي .. نعم فكّر في القصة .. كلنا نستطيع أن نصنع نجاحنا ولكن علينا بالتفكير .. وقبل ذلك الدعاء. منقول |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
مسلم, مقره, واعتبر |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
كيف ولماذا يتنصر مسلم ... و لماذا مسلم عرضة للتنصير أكثر من آخر | د/مسلمة | كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية | 6 | 29.05.2017 14:24 |
مسرحية يوميات مسلم | راجية الاجابة من القيوم | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 17 | 20.08.2010 23:21 |
كيف أسلم هؤلاء؟ | hanooda | ركن المسلمين الجدد | 1 | 16.07.2010 20:37 |
لقاء مع مسلم جديد | نور اليقين | ركن المسلمين الجدد | 2 | 01.06.2010 09:03 |
مذكرة اعتقال لقس حوّل مقره لـ"سجن للمتعة" للإغتصاب الأطفال | Ahmed_Negm | غرائب و ثمار النصرانية | 0 | 22.05.2010 23:02 |