|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() كلام الناس .. فلك ندور فيه زعموا أن غديراً عنده عشب , وكان فيه بطتان , وكان في الغدير سلحفاة بينها وبين البطتين مودة وصداقة , فاتفق أن غيض ذلك الماء , فجاءت البطتان لوداع السلحفاة , وقالتا " السلام عليك , فإننا ذاهبتان عن هذا المكان لأجل نقصان الماء عنه " . فقالت : " إنما نقصان الماء على مثلي , فإني كالسفينة لا أقدر على العيش إلا بالماء , فأما أنتما فتقدران على العيش حيث كنتما , فاذهبا بي معكما " .. قالتا لها : " نعم ".. قالت : " كيف السبيل إلى حملي ؟ " . قالتا : " نأخذ بطرفي عود وتتعلقين بوسطه , ونطير بك في الجو , وإياك إذا سمعتِ الناس يتكلمون أن تنطقي " . ثم أخذتاها وطارتا بها في الجو , فقال الناس : " عجبُ , سلحفاة بين بطتين قد حملتاها ! " .. فلما سمعت ذلك قالت : " فقأ الله أعينكم أيها الناس ! ... " , فلما فتحت فمها بالنطق وقعت على الأرض فماتت .. منقول للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
pharmacist
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() العبرة المستفادة .. (حينما تسعى بجد لأن تحلق عاليا متغلبا على ظروفك وسالكا الطريق الصحيح عليك ألا تلتفت لأحاديث المثبطين والمتخاذلين وإلا لن تحلق أبدا) كما أن الناس في هذه الحياة تركز على ما يرونه من تصرفاتنا من غير أن تكون عندهم أي فكرة على الأسباب التي دعتنا إلى أن نتصرف ونفعل هذا الشيء فإن استجبنا لكلامهم سقطنا كما سقطت السلحفاة وإن لم نستجب وصلنا إلى أهدافنا . |
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ضوء في الدائرة المعتمة
يحكى أن شاباً أنهكته العلة , فرحل عن وطنه يطلب الصحة في السياحة وارتياد الأقطار البعيدة , وكان أبوه يعلم طبيعة مرضه , وأن سقمه جاء من توعك مزاجه وغلبة أوهامه فكتب إليه في غربته هذه الرسالة : " ولدي , إنك الآن على بعد ألف وخمسمائة ميل من بيتك , ومع ذلك لست تحس فارقاً بين هنا وهناك , أليس كذلك ؟ بلى , لأنك أخذت عبر هذه المسافة الشاسعة الشيء الوحيد الذي هو مصدر كل ما تعانيه , ذلك هو نفسك , لا آفة البتة بجسمك أو عقلك ولا شيء من التجارب التي واجهتها قد تردي بك إلى هذه الهاوية السحيقة من الشقاء , وإنما الذي تردّى بك هو العوج الذهني الذي واجهت به تجاربك , وكما يفكر المرء يكون , فمتى أدركت ذلك يا بني , فعد إلى بيتك وأهلك , لأنك يومئذٍ تكون قد شفيت !!.. ". قال الشاب : " هاجني هذا الخطاب , وبلغ بي الغضب حداً قررت معه ألا أعود إلى بيتي وأهلي, وقال : ثم أنصت إلى الأفكار التي تضمنها خطاب أبي تقال بصفة أخرى فكانت ممحاة مسحت الاضطراب الذي يغطي عقلي , ووسعني في تلك اللحظة أن أفكر تفكيراً متزناً في حياتي , وهالني إذ ذاك أن أرى نفسي على حقيقتها , نعم ! لقد رأيتني أريد أن أغير الدنيا وما عليها في حين أن الشيء الوحيد الذي كان في أشد الحاجة إلى التغيير هو تفكيري واتجاه ذهني .. هو نفسي " . منقول |
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ثقافة الاعتذار في اليابان في مقالة لطيفة للكاتب محمد سلماوي تحت عنوان ( لن أزور اليابان) كتب أنه كان في زيارة لليابان لإلقاء محاضرة وأثناء استقلاله لأسرع قطار في العالم المسمى بـ ” قطار الطلقة ” Bullet train” الذي تشبه سرعته سرعة طلقة الرصاص، ما بين طوكيو والعاصمة القديمة كيوتو . يقول وقفت على رصيف القطار بصحبة صديقي الياباني حيث كانت تذكرتهما تشير إلى أن مقعديهما سيكونان في العربة الخضراء وللعلم اليابانيون يطلقون الألوان على درجات القطار، فلا يقولون عربة الدرجة الأولى أو الثانية أو الثالثة وإنما العربة الخضراء والحمراء والصفراء أشار إليه مرافقه الياباني أن يقف في المكان المخصص على الرصيف لباب العربة الخضراء وفي الموعد المحدد بالضبط وصل القطار وجاء باب العربة الخضراء في المكان المحدد له مع فارق بضعة سنتيمترات من حيث يقف صاحبنا . فقال صاحبنا مداعباً صديقه الياباني وفي نفسهِ حرقة على فارق التقدم بين اليابان وعالمنا العربي لاسيما أنه لم يزر بلادنا من قبل فقال له : كيف يقف القطار بعيداً بضع سنتيمترات وليس أمامي تماماً، كيف يسمح بتلك الفوضى؟ لم يكن يتوقع أن الشاب الياباني لم يفهم تلك الدعابة فلقد كست وجهة الحمرة خجلاً وأخذ يتأسف لما حدث مؤكداً أن هذا لا يحدث إلا نادراً، ووعد بأنه سيخطر المسؤولين حتى لا يتكرر ذلك ثانية . في الرحلة التي دامت أقل من ثلاث ساعات ظل يجيء ويروح للتحدث مع العاملين الذين جاءوا واحداً وراء الآخر ليعتذروا لصاحبنا عما حدث وحين وصلا إلى كيوتو وجد مدير المحطة ينتظره بنفسه على الرصيف ليقدم له هو الآخر اعتذاره عما حدث في محطة طوكيو ومؤكداً أن ذلك لن يحدث ثانية . واختتم كاتبنا هذا الموقف تأكيده لصديقه الياباني أنها مزحة والذي بدا متعجباً وفغر فاه في دهشة قائلاً لماذا؟ فأجابه لأن تلك مسألة عادية جداً بمقاييسنا وهي يمكن أن تحدث في أي مكان! فقال له صديقه الياباني ولكنها لا تحدث في اليابان . لعلي هنا أتوقف وأتساءل بعد هذا الموقف اللطيف هل الاعتذار لابتعاد البوابة بضعة سنتيمترات أمر مشروع أم مبالغ فيه ؟. قد يكون في عالمنا العربي هذا الأمر ضرباً من الخيال ولكن ما هي الحدود المنطقية لكي يعتذر المسؤول، وقبل الاعتذار أترانا نستطيع معاتبة أحد المسؤولين وقبل ذلك كله هل هو يخطي أصلاً؟ لماذا المسؤول هناك يعتذر إن أخطأ ولماذا يستقيل إن أخفق وماذا يا ترى يصنع الياباني لو كان الأمر أكبر من ذلك . لو كان ما يحدث في شؤون الكهرباء من إنقطاعات وإيقافات للتيار الكهربائي وتحديداً أوقات سريان التيار الكهربائي للمصانع في وقت الذروة كيف تراه يكون اعتذار مسؤول الكهرباء . لو كان نفوق الإبل حدث عندهم وإن كان ذلك مستحيلاً (ولعل أي حيوان آخر يكون السبب) كيف يكون اعتذار المسؤول الزراعي . ولو كان التعليم وإخفاقاته حدث في اليابان كيف كان اعتذار مسؤول التعليم . ولو كانت الأنفاق والجسور تبدأ مشاكلها قبل أن يبدأ تشغيلها حدثت في اليابان كيف تراه اعتذار مسؤول البلدية . ولو كانت حوادث المرور بأعدادها المخيفة من وفيات وإصابات حدثت عندهم كيف تراه كان اعتذار مسؤول المرور والشرطة . منقول |
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() المشكلة في نظرتنا للمشكلة
التقى فارسان من فرسان القرون الوسطى عند نصب قديم فاختلفا في لونه , أحدهما يقول : إنه أصفر , والآخر يقول : إنه أزرق , والواقع أن النصب كان أصفر وأزرق في آن واحد , حيث كان مصبوغا في أحد وجهيه بلون يخالف لونه الآخر ولم يكلف أي منهما نفسه أن يقف لحظة ليتفحص لون النصب من كلا الوجهين, ولكن كان هم كل منهما منصبا على تفنيد رأي الآخر وإعلان خطئه . وكانت النتيجة أنهما تبادلا الشتائم اللاذعة ثم تبادلا ضرب السيوف والرماح من بعد ذلك. أحيانا كثيرة حين نتحاور ونتناقش لا يرى أحدنا الموضوع إلا من وجهة نظره وفهمه هو فقط ونتناسى ونتجاهل وجهات نظر كثيرة مختلفة قد تكون على حق في أحيان كثيرة منقول |
الأعضاء الذين شكروا pharmacist على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() توقع أسوأ ما يمكن أن يحدث هناك أسطورة هندية تعود بتاريخها إلى القرن السادس عشر , تتحدث عن عقرب وسلحفاة فاض النهر في طريقهما وكان لابد لهما من اجتيازه , وقد كان بإمكان السلحفاة أن تجتازه سباحة إلا أن العقرب لم يكن ليستطيع ذلك , فراح يرجو السلحفاة أن تنقله على ظهرها . قالت السلحفاة مجيبة : " لا استطيع أن أنقلك معي على ظهري .. لأنك ستلدغني ". فقال العقرب مستفسراً : " لماذا أقوم بهذا العمل .. سوف تكونين الطرف الذي ينقذ حياتي .. وإذا لدغتك فسنغرق معاً ". قالت السلحفاة : " حسناً .. ما دمت تقول هذا الكلام .. أظنك محقاً , ولم يعد يمنع نقلك معي ..اركب على ظهري لننطلق ". صعد العقرب إلى ظهر السلحفاة التي انطلقت به تجتاز مياه الفيضان , ولما أوشكا على بلوغ الضفة الثانية من النهر , فوجئت السلحفاة بالعقرب وقد لدغها , ثم بينما الاثنان يغرقان التفتت السلحفاة إلى العقرب وسألته : " أجبني على سؤال واحد فقط .. لماذا فعلت ذلك ؟ .. لابد لي من معرفة السبب .. ". أجابها العقرب – وقد ظهرت علامات الندم على وجهه - : " ما الذي يمكنني أن أجيبك به ؟! .. لم استطع منع نفسي من القيام بما قمت به , فهذه طبيعتي ! " .. منقول |
الأعضاء الذين شكروا pharmacist على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ابدأ والنهاية في ذهنك يحكى أن ضفدعين سكنا في بركة واحدة , ولكنها جفت بفعل حرارة الصيف , فتركاها وانطلقا معاً للبحث عن سكن آخر , وأثناء بحثهما مرّا ببئر عميق فيه ماء وفير .. وعندما شاهداه قال أحدهما للآخر : " فلننزل ونجعل سكننا في هذا البئر لأنه سيقدم لنا المأوى والغذاء " . فرد عليه الآخر بحذر أكبر : " ولكن افترض أن الماء خذلنا , فكيف سنخرج عندئذٍ من مثل هذا العمق الكبير ؟ ". منقول |
الأعضاء الذين شكروا pharmacist على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ما تراه اليرقة نهاية الحياة .. تراه الفراشة البداية هناك نصّ لنيكوس كاتزاكيس من روايته " أليكس زوربا " يقول فيه : أذكر ذات صباح .. أني اكتشفت شرنقة في قشرة شجرة .. وفي لحظة كانت الفراشة تكسر جدارها وتستعد للخروج منها .. انتظرت طويلاً لكن الفراشة تأخرت في الخروج .. كنت مستعجلاً .. وبعصبية .. انحنيت عليها وأخذت أدفّئها بحرارة زفيري وأنا فاقد الصبر .. فبدأت المعجزة تحدث أمامي .. ولكن بنمط أسرع من النمط الطبيعي .. وتفتحت القشرة وخرجت الفراشة وهي تزحف .. لن أنسى فظاعة ما رأيته حينذاك .. لم يكن جناحاها قد افترقا .. وكانت جميع أجزاء جسمها الصغير ترتجف .. والفراشة تجهد في فتح جناحيها .. فانحنيت فوقها وحاولت مساعدتها بتنفّسي ولكن بدون جدوى .. كانت تحتاج إلى نضوج صبور .. وفتح الأجنحة يحتاج إلى دفء الشمس ليتم ببطء .. ولكن فات الأوان الآن .. لقد أجبر نَفَسِي الفراشة على الخروج من الشرنقة وهي ترتعش قبل نضوجها .. كانت تهتزّ فاقدة الأمل .. وبعد ثوانٍ .. ماتت وهي في راحة يدي ... لا تتفتح الأزهار بالأصابع منقول |
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الومضات اللفظية تحدد مناخ العقل
يحكى أن عاملين التقى بهما صحفي , فسأل ذاك الصحفي العامل الأول : ماذا تفعل ؟ فكانت إجابته أنه يشكو من كونه عامل بناء يقضي يومه ويضيع وقته واضعاً طوبة فوق أخرى . ثم توجه الصحفي للعامل الثاني وسأله نفس السؤال , ولكن إجابة هذا العامل كانت مختلفة تماماً فقد قال : " إنني من أسعد الناس حظاً , إنني سأصبح جزءاً من تحف بناء جميلة , إنني أساعد في تحويل قطع الطوب إلى تحف رائعة ". منقول |
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() اكتب ما يقلقك على الرمال
يعرض علينا آرثر جوردن حكاية رائعة عن تجربته في التجديد الروحي سردها في قصة قصيرة سماها ( انقلاب المد ), وتحكي عن أيام مرت عليه في حياته بدأ يشعر فيها أن كل شيء تافه وبلا معنى , فقد تلاشى حماسه وباتت جهوده في الكتابة بلا جدوى , وكان الأمر يزداد سوءاً يوما بعد يوم في النهاية قرر استشارة طبيب عام , وحين رأى الطبيب أنه لا يشكو من أي مرض عضوي سأله إن كان مستعداً لإتباع تعليماته لمدة يوم واحد فقط . وحين أجاب جوردن بأنه مستعد لذلك , أخبره الطبيب بأن يقضي اليوم التالي في المكان الذي قضى فيه أسعد أيام طفولته , يستطيع أن يأخذ بعض الطعام لكن يجب عليه ألا يكلم أي شخص أو أن يكتب أو يسمع المذياع , ثم كتب له أربع وصفات طبية وأخبره أن يفتح واحدة الساعة التاسعة , وواحدة الساعة الثانية عشرة, وواحدة في الساعة الثالثة , وواحدة في الساعة السادسة . فسأله جوردون : " وهل أنت جاد ؟ " .. فكان الرد : " لن تفكر في أني أمزح حين تستلم فاتورتي ! " .. وهكذا ذهب جوردن في صبيحة اليوم التالي إلى شاطئ البحر , وحين قرأ الوصفة الأولى التي كتب فيها " استمع بانتباه" , ظن أن الطبيب به مس من الجنون , كيف يستطيع أن يصغي لمدة ثلاث ساعات ؟ لكنه كان قد وافق على إتباع تعليمات الطبيب لذلك أرخى سمعه , سمع في البدء الأصوات المعتادة للبحر والطيور , وبعد فترة أصبح في إمكانه سماع أصوات لم تكن واضحة تماماً في البدء , وفي أثناء إصغائه بدأ يفكر في دروس كان قد تعلمها في صغره , الصبر والاحترام وإدراك اعتمادية الأشياء على بعضها البعض فراح يستمع للأصوات وللصمت أيضا , وبدأ يشعر بتنامي نوع من الطمأنينة في داخله . عند الظهيرة فتح الوصفة الثانية وقرأ : " حاول العودة بفكرك إلى الوراء" , فتساءل " العودة إلى الوراء في ماذا ؟ " ربما إلى أيام الطفولة أو لذكريات الأيام السعيدة , فكر بماضيه في لحظات الفرح القصيرة والعديدة , حاول تذكرها بدقة , وفي تذكرها أحس بنوع من الدفء يتنامى في داخله . في الساعة الثالثة فتح الورقة الثالثة , حتى ذلك الحين كانت الوصفة سهلة لكن هذه كانت مختلفة فهي تقول : " تفحص دوافعك " , في البادية كان دفاعياً فكر فيما يريده هو – النجاح , التميّز , الأمن – وقد برر كل هذه المطالب , لكن طرأت له فكرة أن هذه الدوافع ليست كافية ,وربما هنا يكمن الجواب على وضعه الجامد . فكر في دوافعه بعمق , فكر في سعادة الأيام الخالية , وأخيراً جاءه الجواب فكتب : " في لحظة يقين رأيت أنه إذا كانت دوافع الشخص خاطئة فلا يمكن لأي شيء أن يكون صحيحاً . لا فرق إن كنت ساعي بريد , أو مصفف شعر , أو مندوب تأمين, أو ربة منزل , فما دمت تحس بأنك تخدم الآخرين فأنت تقوم بعملك بشكل جيد, أما إذا تركز اهتمامك على مساعدة نفسك فأنت تقوم بعملك بجودة أقل وهو قانون ثابت مثل قانون الجاذبية " . ولما حانت الساعة السادسة , لم تتطلب الوصفة الرابعة الكثير لتنفيذها فقد كانت تقول : " اكتب ما يقلقك على الرمال " فركع وكتب عدة كلمات بقطعة مكسورة من الصدف ثم استدار وسار مبتعداً , لم ينظر خلفه فقد كان يعلم أن المد سيمحوها ! .. منقول |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
مسلم, مقره, واعتبر |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
كيف ولماذا يتنصر مسلم ... و لماذا مسلم عرضة للتنصير أكثر من آخر | د/مسلمة | كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية | 6 | 29.05.2017 14:24 |
مسرحية يوميات مسلم | راجية الاجابة من القيوم | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 17 | 20.08.2010 23:21 |
كيف أسلم هؤلاء؟ | hanooda | ركن المسلمين الجدد | 1 | 16.07.2010 20:37 |
لقاء مع مسلم جديد | نور اليقين | ركن المسلمين الجدد | 2 | 01.06.2010 09:03 |
مذكرة اعتقال لقس حوّل مقره لـ"سجن للمتعة" للإغتصاب الأطفال | Ahmed_Negm | غرائب و ثمار النصرانية | 0 | 22.05.2010 23:02 |